المؤشر الاعلامي 3272

إن الإرهابي ليس من رحم التطرف فقط، ولكنه تربى وترعرع في كنف حركات (ماضوية) تستخدم أي وسيلة، وأي مذهب، للوصول إلى أهدافها. اليقظة التي لا تعرف التثاؤب هي السياج الوحيد الذي يمكن أن يحمينا من عودة هؤلاء المتخلفين.

http://www.al-jazirah.com/2017/20171215/lp7.htm

إلى جمال خاشقجي هداه الله إلى الحق

أحمد الرضيمان

سمعتك تثني على خطاب أمير قطر، وأنه يأمر بعدم السب والمناكفة، فيا سبحان الله، ألم تعلم أنهم فعلوا ما هو أسوأ من السب، خططوا لتقسيم بلادنا

فاتق الله – أخي جمال – وتب إلى الله، ولا تقف ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا، وارجع إلى الحق فذلك فضيلة، واقتد بالسلف، فقد قال أحدهم عندما تبين له خطؤه: (إِذًا أَرجِع، وأنَا صَاغِرٌ، إِذًا أَرجِعُ، وأنَا صَاغِرٌ؛ لأَنْ أَكُونَ ذَنَبًا في الحَقِّ أَحبُّ إليَّ مِن أن أَكُونَ رأسًا في البَاطلِ).

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35954

السينما.. الصورة إذ تحررنا من اختطاف الذات!

حسن المصطفى

من هنا، فوجود صالات للسينما في السعودية، هو في عمقه يعني عودة الإنسان لممارسة حقه في الاختيار. أن يجلس في البيت، أو يذهب لمشاهدة فيلم بمفرده أو رفقة أصدقائه أو مع عائلته. ما يعني أنه يمارس حياة طبيعية، رغم بساطة موضوعها، إلا أن دلالته الاجتماعية الثقافية كبيرة وعميقة، وهذا ما من شأنه أن يخلق شيئاً فشيئاً مجتمعاً مدنياً حديثاً ومتطوراً.

http://www.alriyadh.com/1646512

صناعة السينما السعودية

فهد عريشي

صناعة السينما في السعودية هو انضمام لسوق السينما العالمي الكبير، وتوطينها يعني فتح استثمارات وتوليدا للوظائف، مع أنه لا يوجد أي أساس للصناعة السينمائية السعودية

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35952

السينما حياة

خالد العضاض

السينما حياة ولغتها الأم هي الصورة، تخاطب وتكتب وترسم بها، وتعبر عن مشاعرها لتنقل الأفكار وتداعب الخيال، وتصحب المشاهد في تجربة معايشة فريدة

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35949

المؤشر الاعلامي 3272

أضف تعليقاً