المؤشر الاعلامي 3318
30 يناير 2018 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الثلاثاء 13/5/1439هـ الموافق 30/1/2018م العدد 3318
خطة لتوطين وتأنيث قطاع (المطاعم والفنادق) تدريجياً
http://www.al-madina.com/article/559131
أن مشروع تجريم الكراهية والنعرات الطائفية لا يزال في أروقة المجلس
حقوق الإنسان: العنصرية تتزايد في مواقع التواصل
المساس بالذات الإلهية بالطعن أو الانتقاص أو السخرية
الإساءة إلى الأنبياء أو الرسل أو أزواجهم
التعدي على النصوص المقدسة بالتحريف أو الإتلاف أو التدنيس
التخريب أو الإتلاف أو التدنيس لدور العبادة
وجود القانون أمر مهم ليردع كل من تسول له نفسه خدش قيم الإنسانية والمساواة بين أبناء المجتمع
أي إنسان يقوم بالتفرقة ويثير النعرات المذهبية فهو تحت طائلة المساءلة
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=328324&CategoryID=5
قانون يحارب الأخبار الكاذبة والكراهية… متى..؟!
ناصر الصِرامي
خطورة الأخبار الزائفة وخطابات الكراهية أنها متشابهة في التحريض والإخلال بالسلم الاجتماعي والأمن واللحمة الوطنية، لذا تبدو الآن مواجهة هذا العالم الافتراضي وتصفية الفضاء، مرحلة تحول مهمة لتصبح هناك قدرة على الفصل بين وهم هذه الشبكات والمستخدمين المزيفين أيضًا، وبين الحقيقيين وممن يعبرون عن آرائهم بمسؤولية وثقة وبعض الحرية أيضًا.. دون كذب أو تزييف أو خداع سياسي أو كراهية.. مع توفير فرص الاستثمار الأمثل لهذه الشبكات..! هل يصل للبعض هذا القانون ..؟!
http://www.al-jazirah.com/2018/20180130/ar5.htm
أكاديمي: تجذر فكر الإخوان في الجامعات أعاق مكافحة التطرف
الجامعات تصطدم بـ7 تحديات لمكافحة التطرف
تجَذُّرُ الفكر الإخواني في مؤسسات التعليم بالمملكة
سيطرة المؤيدين والمتعاطفين مع الجماعة على المناصب القيادية ومفاصل القرار
تبني أعضاء هيئات التدريس لفكر الإخوان وأجنداته
أدلجة الأفكار بإقامة الخلافة الإسلامية
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=328329&CategoryID=5
التجهيل الممنهج والمُمأسس في زمن الصحوة
محمد آل الشيخ
إن ما تُسمى بالصحوة، وفكر الصحوة، ودعاة الصحوة، كان سقوطهم حتميا، وقد كتبت عن ذلك إبان تألق الصحوة ونفوذ دعاتها، لسبب بسيط واحد هو أنها تنسف العقل، وتُضاد سنة التطور، وتراهن على الجهل والخرافات، وتكريس التجهيل، وقبول الأساطير التي تناقض نواميس الكون، سواء كان ذلك في المناهج المدرسية التي سيطروا عليها، أو الإعلامية التي كانوا يُرعبون كتابها ومحرريها، وحتى على منابر الجمع، وحلقات الوعظ والإرشاد في المساجد؛ أما العلم الحقيقي
http://www.al-jazirah.com/2018/20180130/fe7.htm
توقفوا عن لوم الصحوة !
عبير الفوزان
الصحوة لم تكن السبب في ما حل بكل الناس، بل يداك أوكتا وفوك نفخ يا صاحب الصور التي مزقتها، ربما تكون درسا للأجيال القادمة بأن الشعبوية – أيا كانت – داء يحل بالإنسان ويتحول معه إلى زومبي!
http://www.okaz.com.sa/article/1610307
قوانين «قاسية» تحاصر طالبات سكن الجامعات الحكومية
(التنفس تحت الماء)
شبهت طالبة شروط إسكان جامعتها بلوائح السجون والإصلاحيات
كشف الوجه والكاميرا والاتصال بالرجال محظورة.. والتضجر ممنوع!
التسوق بموافقة ولي الأمر
«نورة»: وسعنا نطاق الوكالات الشرعية
رئيس «حقوق الإنسان»: مراجعة اللوائح ضرورة
وعضوا شورى: لوائح لا تواكب التطورات.. وتوحيدها مطلب
http://www.okaz.com.sa/article/1610381
رئيس هيئة النقل: توطين مكاتب الأجرة 100 % بعد 45 يوماً
الرميح لا ترخيص للأجنبيات.. السعوديات أولى بـ (التاكسي)
السعوديون تحدوا مقاومة الوافدين وأثبتوا وجودهم في «الأجرة»
قريبا.. وضع تنظيم للأجرة النسائية مقصورة على السيدات
تجاوزنا عقبة السائق السعودي.. والأسر تشعر بالأمان
http://www.okaz.com.sa/article/1610370
149 % ارتفاعًا بأرباح البنوك في شهر
http://www.al-madina.com/article/559132
المالكي: ضبط صواريخ مضادة للطائرات.. وتدمير زورق مفخّخ
(التحالف) يدعو الأطراف في عدن إلى الحوار مع (الشرعية)
http://www.okaz.com.sa/article/1610409
الداخلية تحذر عناصر «المجلس الانتقالي» من العبث بالأمن والاستقرار
بن دغر لـ عكاظ : الوحدات العسكرية تعود إلى مواقعها.. ونعمل لمنع تكرار الانفلات
http://www.okaz.com.sa/article/1610394
المعركة في صنعاء وليس عدن !
خالد السليمان
لست بحاجة للتذكير، بأن الحوثي كان يخوض بقدميه في مياه شواطئ عدن قبل أن تنتصر دول التحالف العربي لليمن، ولا شيء يمنعه من العودة إلى نفس الشواطئ سوى وحدة اليمنيين في مواجهته!
http://www.okaz.com.sa/article/1610303
السعودية والإمارات: سنلعب في قطر رغم تحفظنا على القرار
http://makkahnewspaper.com/article/701614
10 آلاف ريال غرامة تشغيل الذكور بمهن السعوديات
http://makkahnewspaper.com/article/703915
المحاكم تبدأ تبليغ المتقاضين إلكترونيا
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=328316&CategoryID=5
(النيابة العامة) توجه 37 تهمة إلى 5 إرهابيين خططوا لاغتيال ضباط في (الداخلية)
http://www.alhayat.com/Articles/27040032
هذه سجوننا.. وهذه محاكمنا
خالد بن حمد المالك
الآخرون ممن زرناهم، أو هاتفناهم، كانوا كالوليد بن طلال، شكر وثناء، وتقبل بما جرى، وشعور بالرضا، واعتزاز بدولة سجونها فنادق سبعة نجوم، ومعاملتهم والخدمة التي تقدم لهم بمثل ما يوفر لهم في بيوتهم، ومثلما استقروا (بالريتز) لعدة أيام، فقد خرجوا منه دون ظلم لهم، ومثلما قلنا من قبل في مقال سابق إن المتهم بريء حتى تثبت إدانته، نكرر هذا القول المأثور من جديد، ونزيد على ذلك بأن الإجراءات التي تمت معهم تجنبت الإدانات، وحرصت على الوصول إلى مصالحة وتسوية، مع الاحتفاظ لهم بمكانتهم الجميلة في وجدان كل مواطن.
http://www.al-jazirah.com/2018/20180130/ria1.htm
الشهير بلا منازع.. (الريتز)
علي القاسمي
مع «الريتز»، حاول الكارهون حياكة القصص واختلاق الأكاذيب وضرب الإبر في مقترحات التسوية والإفراج المرحلي، وتمرير أن نوعية الفئة التي سلط الضوء عليها في مشوار الملاحقة والمتابعة فئة مخملية لا يليق بها إلا أن تكون في أحضان رعاية فندقية، هذه المحاولات تبوء بالفشل يوماً بعد يوم، ولكني أكتب عن الفندق الفاخر، باعتباره حالاً تسويقية بديعة، وبوصفه حاز على شعبية للتاريخ وللزمن الطويل، وأحداثه الدراماتيكية، وكلما عاد العراك، ولو بخجل، عن ملامح فساد أو صورة مصغرة له، فإن الفندق الشهير يحضر في الصورة المضيئة والذكريات المتذبذبة وقصصٍ قد تروى أو تطوى!
http://www.alhayat.com/Opinion/Ali-El-Ghasmi/27040042
نحن و (الهولوكوست)
عقل العقل
إن هذه الخطوة فيها من الشجاعة الكثير من قبل هذه المنظمة السياسية ذات البعد الدولي، المعبرة عن أكثر من 1.5 بليون مسلم في العالم تجاه هذه الكارثة الإنسانية التي حلّت باليهود في مرحلة الحكم النازي في ألمانيا…
لا شك في أن المنظمة انحازت إلى القيم الإنسانية، التي تدعو في جوهرها أغلب الأديان السماوية وتعلي من شأن العدالة والمساواة وتحرِّم قتل النفس وكأنما قتل الناس جميعاً، وتاريخنا الإسلامي والعربي فيه من هذه الشواهد الكثيرة على احترام الأقليات الدينية على امتداد تاريخنا
http://www.alhayat.com/Opinion/Akel-Il-Akel/27038175
محرقة الهولوكوست ورابطة العالم الإسلامي
عبير العلي
التعامل مع الأديان بشكل مستقل دون مطامع سياسية تذكي الصراعات، سيكون سببا كبيرا لتقارب الأديان وأتباعها، ومدعاة لانتشار السلام، ومحاربة التطرف والإرهاب
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=36284