1- المقدمة :
بسم منير القلوب الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على حبيب قلوبنا وشفيع ذنوبنا ومنير دروبنا أبا القاسم محمد وآله الطيبين الطاهرين في نهاية العام الدراسي 1424هـ _ 1425هـ السابع من شهر ربيع الثاني أقام مركز إيلاف لرعاية وتأهيل الأطفال المعوقين حفلاً ختامياً للأنشطة الدراسية لهذا العام وقد بدأ الحفل
2- بتلاوة مباركة من كتاب الله الكريم وقد تلاها الطفل علي عامر..
3- ترنيمات طفولية :
إلى من حملت وتحملت كل العناء ، إلى من تُرشح أميرة للنساء ، إلى من كانت ومازالت البلسم والدواء ، إلى رمز الحب والعطاء يهدي الأطفال هذه الترنيمات التي تعبر عن منبع قلوبهم قبل شفاههم (نشيد أمي) النشيد الذي تغنت به ضيفة المركز الطفلة هبة عبد المنعم الداوود مع بقية أطفال المركز.
4- مشهد مسرحي :
على خشبة المسرح جُسد مشهد تمثيلي ليعبر عن مدى الاهتمام بالنظافة الشخصية وقام بذلك الدور الطفل علي عامر ، والطفلة أبرار الطويل مع مشاركة مساعدة المدربة مرفت.
5- مشاركة رائعة من الطفلة إيلاف يحيى آل قريش بأنشودة أهدتها إلى الأطفال والأمهات بعنوان (نشيد الحمد لله).
احترنا ماذا نهديها فأي هدية منا لا تكفيها ، أنهديها الحب وقلبها منبعه ، أم نهديها الذهب وعقلها معدنه ، أم نهديها الورد وشفاتها مسكنه.
6- تكريم الإمهات :
قامت إدارة المركز بتكريم الأمهات المثاليات وهن والدة الطفلة أبرار الطويل ووالدة الطفل علي عامر على جهودهن الرائعة في التعاون والتواصل مع المركز.
7- مسابقة ثقافية :
لتلطيف الأجواء ولتنوع البرنامج وتبادل المعلومات الثقافية بين الأمهات أقيمت مسابقة ثقافية خفيفة شاركة فيها الأمهات والمدربات.
8- كلمة مديرة المركز :
في مكان ضم أطفال وأمهات ومدربات ألقت مديرة المركز كلمة أتحفت بها الحضور ألقتها نيابة عنها المساعدة سلمى العالي.
9- تكريم جميع الأطفال المعاقين ومدربات المركز:
لابد من إدخال البهجة والفرحة في قلوب فلذات أكبادنا فأبتسامة طفل على شفاه بريئة تدخل الفرحة في قلوب الجميع من هذا المنبع قامت إدارة المركز بتكريم أطفالها.
ولا ننسى القلوب الملائكية ذات الأجنحه الخفيه التي رافقت هؤلاء الأطفال في أجمل لحظات عمرهم ، وأعطو الكثير دون إنتظار مقابل ، فكن يعملن ليل نهار راجين الثواب من الله تعالى فشكرا لهن ألف شكر ولجهودهن الرائعة ويتفضلن بقبول هدايانا المتواضعة متمنين لهم المزيد من النجاح والتقدم .
في نهاية الحفل الختامي كان نقاش مفتوح بين المدربات والأمهات وتبادل الآراء والحوارات الهادفة وأهم الأسئلة التي تشغل الأمهات من أجل التقدم للأفضل ومن ثم قامت الأمهات بأخذ فكره عامه حول المركز والخدمات المقدمة للأطفال.
وبذالك انته اليوموكــــــــــــــــل عام وأنتــــــــــــــــــم بألـــــــــــف خيـــــــــر

—–
موقع مركز إيلاف

أضف تعليقاً