الملف الصحفي العدد ( 2726)
18 يونيو 2016 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الجمعة 12/9/1437هـ الموافق 18/6/2016م السنة الثامنة العدد 2726
خلال استقبال الرئيس أوباما للأمير محمد بن سلمان في البيت الأبيض
ترحيب أمريكي بـ(رؤية السعودية 2030) وتأكيد على التعاون الاقتصادي
http://www.aleqt.com/2016/06/18/article_1063326.html
الجبير: نحن من طالب بنشر الصفحات الـ28 السرية للجنة الـ11 من سبتمبر
http://www.alhayat.com/Articles/16141452
الجبير : هناك حاجة لتعامل أكثر حزما في سوريا للضغط على الأسد
http://www.alyaum.com/article/4142730
عسيري:جهات تعمل لتغيير هوية لبنان العربية
http://www.alhayat.com/Articles/16141458
السبهان: سأزور النجف وكربلاء … وحملة تستهدف السفارة
http://www.alhayat.com/Articles/16141456
الصباح: تصريحات دشتي (مستنكرة) و (مرفوضة) من كل المستويات
http://www.alhayat.com/Articles/16141455
وفاة 9 أشخاص في حادث على طريق المدينة ـ حائل
http://www.alsharq.net.sa/2016/06/18/1542707
أحالت شكاوى مواطنين على شركة تأجير سيارات للجهات المسؤولة
سفارتنا بتركيا تُعيد مواطناً علق في سورية 10 أعوام
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160618/Con20160618844606.htm
(الوهابية) والنموذج الصيني و (رؤية 2030)
جمال خاشقجي
يمكن أن نراهن عليها لعمل النهضة المرجوة. ومع تحقيق نجاحات في خطة التحول، فإن قوة التاريخ لا بد من أن تدفع السعودية نحو بعض من الديموقراطية، تحت مظلة الشريعة الحاكمة، فتتوسع في رقعة المشاركة وتحميل مسؤولية المراقبة والمحاسبة لمجالس منتخبة، أما تلك الجمهوريات العربية البائسة التي تعصرنت شكلاً لا مضموناً فلن تنهض بغير الديموقراطية التي ستوفر لها على الأقل قاعدة الاستقرار، لكي تبني عليها رؤاها لـ20 أو 30 أو 40 سنة، أما السعودية فضمنت ذلك، وعليها أن تبني عليه لغد مشرق جديد.
http://www.alhayat.com/Opinion/Jamal-Khashoggi/16141411
ما زال الحلف الأميركي السعودي
مشاري الذايدي
http://aawsat.com/print/667816
ليلة بكينا شهداءنا وحسن!
أحمد الحناكي
http://www.alhayat.com/Opinion/Ahmad-AlHinaki/16139617
(سلفي).. (احنا أهل)
محمد الصادق
كيف يجب التعامل مع التنوع المذهبي داخل الوطن؟ وهل الاختلاف المذهبي مداعاة للتناحر والحروب دائماً، كما تحاول بعض وسائل الإعلام المشبوهة تصويره، أم بالإمكان خلق بيئة وطنية صالحة، تنظر وتتعاطى مع التنوع المذهبي بإيجابية، باعتباره عنصر إثراء للساحة الثقافية المحلية؟. ففي النهاية الإعلام سلاح ذو حدين، تختلف نتائج تأثيره في القضية التي يثيرها، باختلاف الزوايا التي ينطلق منها، فهناك برامج وقنوات فضائية كثيرة تقتات على تأجيج الفتنة المذهبية، وقنوات أخرى تسعى لوأد الفتنة ونزع فتيلها بكل الطرق، وشتان بين الاثنتين.
إن مسلسل «سلفي» في شجاعته بطرح المسألة الطائفية بهذه الجرأة والوضوح، ينم عن حس وطني عال، بالمسؤولية الأخلاقية تجاه السلم الاجتماعي، في لحظة تاريخية صار الجنون الطائفي يُغني المفلسين.
http://www.alyaum.com/article/4142745
(سيلفي) وأيديولوجية المجتمع
إنعام حمراني
http://www.alyaum.com/article/4142737
سر حلقة صعصعة !
د. عبدالرحمن الشلاش
http://www.al-jazirah.com/2016/20160618/ar3.htm
الطائفية وشد الأطراف العربية !!
محمد بتاع البلادي
- لا يمكن قراءة الإرهاب ،أو البحث في أسباب تناميه المفزع في المنطقة ،دون قراءة متأنية لأسباب تعاظم الطائفية في عموم بلادنا العربية ..فالطائفية هي حصان طروادة العنف ومحركه الأكبر، ونظرة سريعة للمشهد (المتشظي جداً ) في العراق وسوريا ولبنان وليبيا واليمن يكشف لك أن الطائفية هي علتنا الأعصى والأقسى، مما يعيدنا لمربع السؤال القديم الجديد : من يعزز طأفنة المنطقة ويزيد من اشتعالها؟!
- بعيداً عن نظرية المؤامرة ، الوضع العربي أكثر سوءاً اليوم مما كانت تتمنى إسرائيل وإيران بكثير .. فهل تعي براقش ما جنته على نفسها ؟!.
http://www.al-madina.com/node/683764
كذبة التضليل: السعودية والإرهاب
علي سعد الموسى
لعل من أغرب ما استمعت إليه في تحليل السيرة الذاتية لمجرم وإرهابي (أورلاندو)، فلوريدا الأميركية، عمر متين، هي تلك الجملة المبتورة التي تقول إن هذا المجرم سبق له زيارة المملكة العربية السعودية مرتين في الفترة ما بين عامي 2011 – 2013. سمعت هذه الجملة من عدة محطات عالمية أميركية وبريطانية شهيرة
ومن يستمع إلى السيل الجارف لمثل هذه الجملة في اجتزاء نقطة من بحر السيرة الذاتية لهذا المجرم الإرهابي قد يظن أن لدينا “إبرة” حقن نشحنها في وريد القادم إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي ثم يعود إلى موطنه، أياً كان هذا الموطن، ليتحول إلى قنبلة وحزام ناسف. هذه نكتة سخيفة وتحليل فكري أسخف.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=30957
الفرق بين إرهابيينا وإرهابيي الغرب
عبدالله العقيل
غريب تعاطي الناس والمجتمع مع حوادث الإرهاب وردات فعلهم تجاهها، فبمجرد أن تحصل عملية إرهابية داخل الوطن، فإننا نعرف جيدا أن الفكر الضال والمتشدد هو من كان خلفها، وهو من سمم أفكار أبنائنا وجعلهم أعداء لأنفسهم ولوطنهم ولأهلهم. ولكن اللافت أن هذه الفكرة تختلف تماما عند وقوع أي عملية إرهابية في إحدى الدول الغربية….
ما الذي يجعلنا نبرر حوادث الإرهاب التي تكون في وطننا بأنها بسبب الفكر الضال، وأن حوادث الإرهاب عند الغرب هي بسبب مؤامرة شريرة هدفها الحرب على الإسلام. ألا يوجد معتوهين وضالين فكريا عند الغرب كما هم موجودون بيننا؟
هل هذا حقا ما يحصل أم إنها مجرد محاولة لتبرئة أنفسنا؟ هل الغرب هم من قام بتفسير آيات وأحاديث الجهاد لتخدم الإرهاب أم إنهم ناس من بني جلدتنا؟
هل الإرهابي الذي قتل ابن عمه كان مدعوما من قوى أجنبية وينفذ أجندات مؤامرة عالمية؟، وهل من كانوا يستهدفون الناس ورجال الأمن في وطننا كانوا ضحية مؤامرة عالمية أم ضحية فكر إسلامي متطرف؟
إرهابي يفجر نفسه عندنا، السبب هو الفكر الضال، إرهابي يفجر نفسه في أميركا السبب مؤامرة على الإسلام!.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=30947