أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


الملف الصحفي العدد ( 2738)

30 يونيو 2016 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الخميس   25/9/1437هـ الموافق 30/6/2016م      السنة الثامنة   العدد 2738

قال إن إيران تؤجج الطائفية .. وتحول دون انتخاب الرئيس اللبناني

الجبير يطالب بتفكيك الميليشيات الشيعية في العراق

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160630/Con20160630846339.htm

إيران و (حشدها) في الفلّوجة: نموذج لإعادة إنتاج الإرهاب

عبدالوهاب بدرخان

http://www.alhayat.com/Opinion/Abdulwahaab-badrakhan/16364939

لسبهان: تهديد الإرهابيين سيجد الردع من دولة يقودها ملك الحزم

http://www.okaz.com.sa/24×7/articles/20160630/article51796.html

وزارة الحج تعتمد تطبيق (الأسورة الإلكترونية) على الحجاج

http://www.alriyadh.com/1515426

50 % الإيرادات غير البترولية بحلول 2020

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=268868&CategoryID=2

25 % وفيات المواليد في المملكة

بلغ إجمالي حالات وفاة العام الماضي 1436، وهو ما شكل قرابة الـ25% من إجمالي حالات الوفيات

بلغ إجمالي حالات وفيات الأطفال من عمر سنة إلى 15 سنة، ويتجاوز حالات الوفيات من سن 15 ولغاية سن 45 سنة، بأكثر من 4800 حالة وفاة

بلغ إجمالي حالات الوفاة خلال العام الماضي 66558 وفاة، 41560 منهم ذكور”، فيما بلغت وفيات الإناث 23998 وفاة، وتصدرت الفئة العمرية من 60 سنة فأكثر حالات الوفاة بواقع 24816 وفاة

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=268817&CategoryID=3

776 قضية أسرية تنتهي بالصلح في الأحساء

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=268819&CategoryID=3

في دراسة دعمها الوقف العلمي لجامعة الملك عبدالعزيز

الخادمات والآباء الأكثر ممارسة للعنف ضد الأطفال بالمنزل

http://www.al-madina.com/node/685797

إذا لم يوقظنا قتل الأم والأب من قبل ابنيهما فما الذي سيوقظنا..؟

أ. د. فوزية البكر

http://www.al-jazirah.com/2016/20160630/ar2.htm

النقلُ وتغييب العقل ..

د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي

الزمن لن يأذن بالحجب أو التنقيح والتهذيب أو الرقابة فلنأذن لأفهامنا أن تتحرر من الوصاية التي يحاول فرضها متطرفو الأدلجات وطائفيو المذاهب ومرضى النفوس وسطحيُّو الدروس.

http://www.al-jazirah.com/2016/20160630/ar7.htm

كيف نحمي أبناءنا

مهـا محمد الشريف

العوامل الداخلية المتصارعة بين الخير والشر تربي شخصا ارهابيا مزوداً بوسائل كراهية تبغض المجتمع والدولة، لا يجادل ولا يقر بحوار، ويتلذذ بالعنف والقتل ومشاهدة ضحايا الحروب ويكفر من يخالفه.

http://www.alriyadh.com/1515332

دعوة للتفكير ونقد الذات

د. شملان يوسف العيسى

علينا التوقف ومراجعة النفس ونقد الذات ووضع حّد لجرائم العنف الناتجة عن انتشار الفكر المتطرف في مجتمعاتنا٬ لأننا يبدو أننا لم ننجح حتى الآن في القضاء على الإرهاب عسكرًيا وأمنًيا.. علينا أن نعيد النظر في التقانة التي ولدت فكر التطرف والقتل.. ومعنى ذلك أنه توجد في مجتمعاتنا أرضية خصبة لاحتضان التطرف. السؤال من غرس هذه الأفكار في مجتمعاتنا الآمنة؟ ولماذا توجد بيئة حاضنة في مجتمعاتنا لمثل هذه الأفكار المتطرفة؟ ومن الذي يرّوج لها ويمولها وينشرها بين شبابنا المغرر بهم؟ بماذا نفسر إقدام شبابنا على الذهاب للقتال في كل بلاد المعمورة؟

أتصور أن السبب الرئيسي هو وجود رجال دين في بلادنا يروجون لفكر التطرف وقتل الآخر المختلف٬ وعدم فهم الدين وأفكار التسامح الموجودة في القرآن الكريم

http://aawsat.com/print/678141

قتل الأقارب من جديد !

سعد بن عبدالقادر القويعي

http://www.al-jazirah.com/2016/20160630/ar1.htm

الدين وإرهاب الوالدين!

د. عبدالرحمن الشلاش

http://www.al-jazirah.com/2016/20160630/ar3.htm

لماذا يقتل الأبناء والديهم ؟!

ماجدة السويِّح

http://www.al-jazirah.com/2016/20160630/ln34.htm

أوقفوا حلقات الإرهاب في الدراما السعودية

د.علي القرني

http://www.al-jazirah.com/2016/20160630/ar6.htm

من قتل الآباء في سيلفي؟

شمسة البلوشي

http://www.alyaum.com/article/4144948

الموت بتفخيخ عقول فلذات الأكباد

فهد السلمان

يلزم أن نعترف بأن هنالك حاضنة بشكل أو بآخر لهذا الفكر القاتل، هذه الحاضنة قد لا تتبنى نفس المنهج القائم على تحريف «الأقربون أولى بالموت» عوضا عن المعروف، ولكنها تأبى أن يُنسب أي عمل قذر إلى الفكر ذاته، بدعوى أنه تشويه للدين، في حين أن السكوت عن هذا الأمر هو ما يشوه الدين الذي يبقى أسمى وأنقى من كل هذه الارتكابات التي تحدث باسمه، لأن تشخيص العلة هو نصف الطريق باتجاه علاجها.

http://www.alyaum.com/article/4144981

العقل لحل إشكالات التكفير والردة

محمد الدوسري

عندما تمت محاربة العقل، وتمت السيطرة على البشر بالنص الحرفي المنزوع المقاصد والمعاني، فلم يشرك العقل في فهم ثنايا النص كشرط أساسي في إعمال النصوص. تلك الحرفية جرأت الاستسهال بالقتل والتدمير، بل وصل الأمر إلى أن يتجرأ شابان غران على قتل أمهما وغفلا أن الجنة الحقيقية تحت قدميها

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31074

لماذا غاب حق الاختلاف في المرجعيات الفقهية..؟

عبدالعزيز السماري

كان التغيير عندما بدأت المدارس والكليات الشرعية في البلاد في الاعتماد فقط على نهج الإمام أحمد وفتاوى شيخ الإسلام، وإيقاف تدريس مذاهب المالكية والحنفية والشافعية على أنهم أحد وجوه الفقه الإسلامي الصحيح، وكان ذلك مدخلاً لتأسيس المنهج الأحادي، والذي يرى في اجتهادات المذهب الحنبلي، وفتاوى الشيخ الموقف الإسلامي القطعي، ومن خلال هذا العقل ربما انسلت ذهنية التطرف، فالقطعية بالرأي الواحد كانت إيذاناً بالابتعاد عن سمتي التعددية والتسامح، والتي امتاز بهما المنهج السني إن صح التعبير في الماضي

http://www.al-jazirah.com/2016/20160630/ar5.htm

التطرف.. بين السحر والفكر!

تركي الدخيل

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160630/Con20160630846244.htm

الهروب إلى ابن تيمية!

عبدالله المزهر

بعد كل جريمة تقترفها داعش وما شابهها، نعود لاجترار أحاديثنا القديمة عن «أساس» عقيدة داعش ومن أين أتت وإلى أين تسير. وهذا شيء جميل طبعا لكن غير الجميل أن هذا الحديث لا يكتمل وينتهي دون مقدمات في انتظار جريمة أخرى لنبدأ من جديد وليس من حيث انتهينا.

والحديث بتركيز شديد عن ابن تيمية الذي مات قبل أكثر من سبعمائة سنة هو أيقونة هذا العام، والحديث عنه وعن غيره حق ليس لأحد أن يعترض عليه أو يمنعه أو يصادره، كل ما في الأمر أني أعتقد أن جرائم «القتل» بحاجة لمتهمين أحياء لكي يتم عقابهم

مشكلته أن «علماء» اليوم لا يستطيعون الاجتهاد ولا التفكير حسب ظروف عصرهم مثلما فعل هو، وليست مشكلته أن هناك من يقدس بعض آرائه واجتهاداته التي ربما تراجع هو عنها

http://makkahnewspaper.com/article/151168

بصمة داعش أرهبت مطار أتاتورك وقتلت سعوديين

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=268908&CategoryID=1

الصحوة في ثوب التكنولوجيا

صالح الديواني

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31071

إهمال التحصين العقدي ودجاجلة الإنترنت

أحمد الرضيمان

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31073

محاولة لفهم التدعشن والقضاء عليه

محمد ناهض القويز

دور المجنِدين “دعاة على أبواب جهنم كما وصفهم الرسول صلى الله عليه وسلم” فيقومون بالإجهاز على ما بقي من ذرة عقلٍ لدى الشاب بإغراقه بكمٍ هائل من المقاطع الحماسية المؤثرة حتى تبلغ ثورة الغضب أشدها؛ ولأن الشاب بلا بوصلة يتم توجيهه في الاتجاه الخاطئ بحرفية عالية

ويدعمون ذلك بآيات وأحاديث في غير موضعها وفتاوى سابقة لبعض مشاهير علماء الدين. ويحفزونه بمغريات غيبية ويعدونه بالجنة والحور العين.

النتيجة صادمة للمجتمع: تفجير مساجد وقتل مصلين وقتل أقارب وقتل والدين.

http://www.alriyadh.com/1515354

حين يصرّح كبار العلماء بالحقيقة

سعيد السريحي

لم يكن بيان هيئة كبار العلماء في حقيقة الأمر إدانة للتطرف والتكفير وإنما شكل بوضوحه ووضعه النقاط على الحروف إدانة لكل من تحدث عن كل شيء حول جريمة توأم الرياض ولم يخطر على باله أنها نتاج للفكر المتطرف ونهاية الطريق الذي تأسس على الغلو والشك في عقائد الناس ورمي المجتمع بالفساد.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160630/Con20160630846240.htm

رعايا التطرف!

عزيزة المانع

الحاجة ليس إلى توظيف جميع المؤثرات الفكرية والتربوية كالمؤسسات التعليمية وخطب المساجد والبرامج الإعلامية لخدمة تلك الغاية فحسب، وإنما أيضا وضع أنظمة عامة، تكون الغاية منها فرض الدمج الكامل بين أبناء المجتمع على اختلاف أعراقهم ومذاهبهم، وذلك لإذابة كراهية الاختلاف والتقريب بين المختلفين بما يحقق احترام التنوع في التركيبة الاجتماعية ويجعل القبول بالآخر المختلف أمرا يحدث تلقائيا.

وفي مقابل هذا، يكون الحزم في تطبيق الحظر على كل مظهر يتسم بالرفض لقبول الاختلاف، كالعنصرية والتمييز أو التفاخر بالقبيلة والتنابز بالألقاب والتصنيف المذهبي، بحيث تسن عقوبات واضحة ومحددة تنال كل من يخالف ذلك.

حين تكون هناك قاعدة نظامية صلبة لا تتسامح مع انتهاك حقوق الإنسان، أو تغذية النزعات القبلية، أو التمييز المذهبي، فإن المتوقع أن يبتعد الجميع عن إتيان شيء من ذلك، فالله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160630/Con20160630846252.htm

السجن 9 سنوات لمواطن تعاطى (الكبتاجون) وهدد باقتحام المرافق الأمنية

http://www.alyaum.com/article/4144900

نحن والغرب.. من الموقف الضدي إلى أوهام الكراهية

محمد علي المحمود

من العار علينا أن يخرج من بيننا عشرات الألوف من الشباب إلى عالم الغرب مبتعثين لتلقي العلم ولمعايشة الحضارة، ثم يعودون بشهادات جافة؛ دون أن يعوا أنهم عايَشوا منبع الحضارة ومصدر التقدم وقمة الوعي الإنساني

http://www.alriyadh.com/1515355

الأمين: ولاية الفقيه نظرية سياسية مصيرها الزوال

أن الشيعة في أي بلد هم مواطنون فيه قبل أي اعتبار آخر، وأن ولاءهم ينبغي أن يكون لوطنهم وليس لأحد في الخارج

http://makkahnewspaper.com/article/151125

الملف الصحفي العدد ( 2738)

أضف تعليقاً