الملف الصحفي العدد ( 2742)
3 يوليو 2016 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الأحد 28/9/1437هـ الموافق 3/7/2016م السنة الثامنة العدد 2742
أكد أن المملكة تطلع لعلاقات استراتيجية مع العراق
السبهان: إيران تخطط لتدمير العرب من خلال صناعة الصراع السُني – الشيعي
http://www.alriyadh.com/1516245
“صندوق الاستثمارات” يحافظ على المرتبة الـ 13 عالميا بأصول 160 مليارا
السعودية تسيطر على 10.5 % من الثروات السيادية في العالم بـ 758.4 مليار دولار
http://www.aleqt.com/2016/07/03/article_1067244.html
66 مليار دولار قروض دول الخليج في 6 أشهر
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160703/Con20160703846772.htm
50 % زيادة في القرارات المنفذة العام الحالي
(محكمة التنفيذ) تستعيد 12 مليار ريال وتحبس 4758 شخصًا
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160703/Con20160703846695.htm
عبر التصويت الإلكتروني بعد الحصول على عضوياتها بدفع رسومها
مواطنو الخليج قد ينتخبون رؤساء الأندية السعودية
http://www.aleqt.com/2016/07/03/article_1067316.html
شيشة الفتيات تسبب 3 أنواع من السرطان
نسبة مدخنات للشيشة في المملكة وصلت إلى 6.1%، وهو مؤشر خطير يجب التنبه في ظل دعاية شركات التبغ التي تصور التدخين على أنه ضرب من التحضر وإثبات الذات، الأمر الذي يسهل اصطياد المراهقات لتعاطي هذه الآفة، خصوصا عبر وسائل الإعلام والمسلسلات التي تلقى رواجا كبيرا بينهن
تدخين الشيشة في جلسة تستغرق ساعتين أو ثلاثا، يعادل تدخين 25 سيجارة تقريبا، وأن السيجارة الواحدة تحتوي على 4000 مادة سامة، و43 مادة مسرطنة
http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=269209&CategoryID=3
السعودية: منع الجمعيات الخيرية من استقبال (القسائم) في الزكاة
http://www.alhayat.com/Articles/16395961
وفاة 7 نزيلات في مركز تأهيل للإناث خلال شهرين!
http://www.alhayat.com/Articles/16411671
الخرج: (مدمن) يقتل طفلته
الطفلة المقتولة (4 أعوام) طعناً بالسكين على يد والدها
http://www.alhayat.com/Articles/16410962
(التنمية الاجتماعية) تتعهد بملاحقة إمام مسجد تحرش بطفل
http://www.alhayat.com/Articles/16411669
التحقيق مع مسعف متحرش يعيد هيكلة نقل المرضى
http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=269197&CategoryID=3
الإيقاع بمستدرج طفل الـ “يوناو”
http://makkahnewspaper.com/article/151434
5 معايير لحماية الأطفال من الابتزاز الالكتروني
http://makkahnewspaper.com/article/151406
غياب القانون ينيط تقدير مستويات التحرش بجهات التحقيق
http://makkahnewspaper.com/article/151433
ملف التحرش لم يغلق نفسه
خالد الغنامي
http://www.alsharq.net.sa/2016/07/03/1550220
البوسنيات خارج قائمة (نكاح المصياف)..!
هاني الظاهري
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160703/Con20160703846732.htm
سمّوهم بأسمائهم.. ولا تهادنوا
أميرة كشغري
علينا التخلي عن المفردات والتعابير الهلامية في توصيف الحادثة وفاعليها ومفتعليها. فالتوأم القاتل خالد وناصر «مجرمان»، وليسا «ضالين»، والفكر الذي دفعهما للجريمة ليس «الفكر الضال»، بل هو الخطاب التكفيري المُتشدِّد، والفِكر الذي غذَّى عقول المجرمين ليس هو «الفكر المستورد»، بل هو فكرٌ ينتقي من التراث جانباً واحداً ويُكيّفه كيما ينزع الإنسانية عن المختلف ويُبيح قتله، فيمتد هذا بشكلٍ تلقائي إلى قتل الإبن لوالده. ومروّجو هذا الفِكر ليسوا «الفئة الضالة»، بل هم إرهابيون تكفيريون لا ينتمون للدين الإنساني، حتى لو تلبَّسوا لباس الورع، وامتشقوا سلاح الخطابة والقنوات الفضائية.
كل عمل إرهابي وراءه منظومة تضم العرّاب، وهو الشخص المُوجِّه لهذا الفكر، والمموّل الخفي، وحلقة الاتصال بين المُنفِّذ والعرّاب. وعلينا دخول منطقة الأشباح هذه بحسم، لتفتيت دور كل طرف دونما هوادة.
http://www.al-madina.com/node/686193
لماذا يتحور الدواعش في هذه المنازل السعودية؟
سهام الطويري
وباء اللوث الفكري الديني المتطرف حقنا في أجسام السعوديين منذ مطلع الحرب ضد السوفييت، ومن ثم فجميع مظاهر التطرف المتحورة اللاحقة يمكن اعتبارها إحدى السمات المظهرية التي تعبر عن الجوهر الديني المتطرف الذي لا يمكن انتزاعه بسهولة إلا من خلال الأسرة ذاتها.
http://makkahnewspaper.com/article/151460
عن (المُكفِّرين) و(المُحرِّضين)..؟
حمّاد السالمي
هؤلاء المحرضون المخربون؛ ما زالوا خارج المساءلة والمحاسبة، وهم الذين يروجون لجهاد (داعش والقاعدة والنصرة وبوكو حرام) كل أسبوع من فوق بعض المنابر في خطب الجمعة، التي تدعو بحرارة للجهاد في (الشام والعراق وأفغانستان والفلبين)، وفي كل مكان.. ثم أضافوا لهذه القائمة السوداء مؤخرًا: (أفريقيا الوسطى)..! في إشارة إلى جهاد (بوكو حرام)
http://www.al-jazirah.com/2016/20160703/ar3.htm
توأما داعش ما بعد الصدمة
شتيوي الغيثي
وما توأما داعش إلا المرحلة الأخطر في قضية الموقف من الآخر، حتى لو كان هذا الآخر والد الشاب المنتمي إلى داعش أو أمه أو أخاه، فالفكرة المهيمنة أبعد بكثير من أي توصيف مباشر، إذ تتعدد مستويات القراءة لظاهرة الإرهاب، ويجب أن تتعدد لكي يمكن الوصول إلى بنية المشكلة الأساس في مدى انخراط الشباب في هذه التنظيمات، ونحتاج بعد الصدمة إلى تعميق الأسئلة أكثر وأكثر، والوقوف على البؤر الفكرية التي تقود إلى ما قادت إليه حتى لو كانت هذه البؤر محرجة لخطابنا الديني الذي نقف عليه جميعا.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31103
الدواعش أعداءُ اللهِ وأعداؤنا، ماذا أعددنا لهم من قوة؟
حسناء القنيعير
دعا التنظيم الإرهابي علانية، المتعاطفين معه في بلادنا إلى البراءة من أهلهم وذويهم
فهؤلاء المجرمون يدركون أنه يوجد في بلادنا من هو مستعد لتلبية ندائهم؛ نظًرًا للشحن الفكري الصحوي التدميري الذي اتخذ الوطن وأهله رهينة في أيديهم طوال ما يزيد على الثلاثين عامًا
لقد أخفق الخطاب الديني في مواجهة فكر التطرف والإرهاب، فبدا صوته خافتًا مقابل ضجيج الحركيين والمؤدلجين والمحرضين وعلو أصواتهم، في المساجد ووسائل الاتصال المختلفة، ناهيكم عن خطاب تنظيم داعش، الذي يخترق بنيتنا المجتمعية من كل حدب وصوب، وأخطر ما فيه هو سعيهم إلى تجنيد المراهقين لنحر الأمهات وأقرب المقربين
http://www.alriyadh.com/1516142
من المسؤول عن جريمة التوأم
عبدالله بن بخيت
التحريض ضد الغرب، التحريض ضد التحديث، التحريض ضد الابعثات، التحريض ضد المرأة، التحريض ضد الأديان والطوائف، التهييج ضد قرارات الدولة الإصلاحية، التبشير بالخلافة وحور العين. ما الذي تريده داعش من برمجة للعقول أكثر من هذه. ما هي المهام التي تركوها لمندوب داعش سوى التزويد بالسلاح أو تذكرة السفر أو تحديد الهدف المطلوب تفجيره أو طعنه.
http://www.alriyadh.com/1516140
داعِش تفعلها.. يلزمنا الاعتراف!
عبد الله منور الجميلي
لماذا (هكذا وبكل بساطة وسهولة) يستطيع دُعَاة التكفير والتطرف التأثير وبقوة على الثوابت الدينية، والقيم الإنسانية التي غُرِست في نفوس تلك الفئة من شبابنا عبر المؤسسات التربوية الأصيلة المفترضة: (الأُسرة والمدرسة والمسجد والجامعة والمجتمع)؟! لماذا عقول بعض شبابنا اصبحت أرضًا خصبة لكل زارع أو باذِر فِتْنة أو ضلالة؟!
http://www.al-madina.com/node/686215
الإرهاب قضية فكر
زامل شبيب الركاض
والأفكار الإرهابية وما يتبعها من جرائم يتحمل وزرها في المقام الأول أصحاب هذا الفكر التكفيري المتطرف ومن خلفهم ممن يستثمر في صناعة الإرهاب!
http://www.alriyadh.com/1516217
عدنان إبراهيم بين التنوير والتخريف
صالح زياد
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31104
أقوال وآراء في الوهابية 2-2
د. عبد الله المعيلي
http://www.al-jazirah.com/2016/20160703/ar4.htm
تفكيك ميليشيات الحشد الشيعي
جاسر عبدالعزيز الجاسر