المؤشر الإعلامي الخميس   2/10/1437هـ الموافق 7/7/2016م      السنة الثامنة   العدد 2746

266 مليار برميل نفط احتياطي في المملكة تكفيها 70 عاما

معدلات الإنتاج الحالية  تصل إلى 10.2 مليون برميل يوميًا

3 ملايين برميل حجم الاستهلاك اليومي

40% تقليص نسبة إسهام النفط في الميزانية

60 دولار سعر برميل النفط بنهاية العام الجاري

http://www.al-madina.com/node/686724

تحتل المركز 65 في مؤشر

المملكة تتقدم 4 مراتب في مؤشر الحياة الاجتماعية

تصدرت فنلندا قائمة دول العالم الأكثر تقدما من الناحية الاجتماعية لعام 2016

جاءت الإمارات في المرتبة الأولى عربيا و39 عالميا

تلتها الكويت الثانية عربيا والمرتبة 45 عالميا

ثم تونس في المرتبة 56 عالميا.

يعتمد مؤشر التقدم الاجتماعي، الذي يشمل نحو 133 دولة حول العالم، على أكثر من 50 بندا تصب في مجموعها في مدى كفاية الحاجات الأساسية للمواطنين

أهم المعايير التي يستند إليها المؤشر:

الوضع الصحي لمواطني الدولة

وأمانهم الشخصي

ومنافذ الدخول للمعلومات المتاحة لهم

إضافة إلى منافذ التعليم

وخدمات الصرف الصحي

والاستدامة

حصة الفرد من الناتج

والحريات الشخصية

الاختيار

والتسامح

http://makkahnewspaper.com/article/151900

تعادل 78 % من إجمالي أصولها البالغ 488 مليارا بنهاية مايو الماضي

380 مليار ريال من أصول الهيئات والمؤسسات المستقلة السعودية مستثمرة خارجيا

http://www.aleqt.com/2016/07/07/article_1068398.html

بلغ إجمالي الممنوعات المضبوطة نحو 197مليون وحدة

ضبط 45 مليون حبة مخدرة و266 ألف لتر خمور في 2015

بلغت كميات الخمور أكثر من 266 ألف لتر خلال العام

عدد حالات ضبط الأشخاص الذي حاولوا إدخال الممنوعات عبر المنافذ السعودية بلغت أكثر من 100 شخص يوميا، وبإجمالي 37.955 ألف شخص تم ضبطهم

بلغت المواد المنافية للآداب التي تم ضبطها في المنافذ الجمركية السعودية خلال العام الماضي 13.110 وحدة

بلغت مضبوطات الوثائق المزورة 64.198 وحدة

بلغت فيه المواد الدينية الممنوعة المضبوطة في المنافذ أكثر من 51.3 ألف وحدة

http://www.aleqt.com/2016/07/07/article_1068459.html

5.8 ملايين سعودية خارج قوة العمل

إضافة إلى 2.5 مليون سعودي، مما يعني أن نحو 8.3 ملايين من السكان السعوديين خارج قوة العمل من سن 15 سنة فأكثر، وهو ما تحاول رؤية 2030 معالجته

عدد السعوديات ضمن قوة العمل السعودية 1.2 مليون سعودية، مقابل 4.4 ملايين سعودي. فيما يبلغ إجمالي عدد السكان 31.5 مليون نسمة يشكل السعوديون منهم حوالي 21.1 مليون نسمة.

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=269634&CategoryID=2

5 ملايين مشترك إضافي بالتأمينات في 5 سنوات

استحوذت 3 مناطق على حوالي ثلاثة أرباع العاملين المسجلين بالتأمينات

منطقة الرياض لوحدها على ثلثهم بـ36.9% من المشتركين وحوالي 3 ملايين ونصف مليون مشترك

تلتها منطقة مكة المكرمة التي استحوذت على 23.8% من المشتركين بمليونين و200 ألف مشترك

مثلها المنطقة الشرقية التي استحوذت على 21.2% بحوالي مليوني مشترك.

الدمام: زينة علي

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=269632&CategoryID=2

400 مليون ريال استهلاك الخضروات والفواكه في رمضان

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=269631&CategoryID=2

«السياحة» تنفي صلتها بالأقفال وتدعو لفتحها

المسـاجـد السـبعة مـوصـدة بالسـلاسـل والأقـفال

الشيخ المغامسي: الزيارة للعبرة والتذكر للرسول وأصحابه ليست محظورة ..إنما الحظر للتبرك والتوسل

http://www.alriyadh.com/1517058

اللواء التركي: العمليات الإرهابية دّبرت من الخارج.. والانتحاريون مجرد أداة

المتحدث الأمني في وزارة الداخلية قال لـ «الشرق الأوسط» إن هناك تنسيًقا بين عمليتي المدينة المنورة والقطيف.. وكلتاهما تحمل بصمات «داعش»

http://aawsat.com/print/682966

تفجيرات رمضان تغطية لسقوط وهم الخلافة

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=269603&CategoryID=5

داعش يعدل الألعاب ليجند الصغار

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=269591&CategoryID=3

القبض على شخص له صلة بمفجر نفسه بجوار المسجد النبوي

http://www.al-madina.com/node/686682

خطيب المسجد النبوي: الإرهاب نبتة شيطانية والتفجير الآثم إفساد في الأرض

http://www.al-madina.com/node/686688

8 عوامل تجذب الأحداث للتطرف

النشأة في أسر مفككة

اضطرابات نفسية وسلوكية

فشل دراسي أو أكاديمي

البحث عن المال

البحث عما يعتقدون أنه تميز ومكانة

نزعة للانتقام والقتل لأي سبب

التأثر بالأقران الذين وقعوا في شراك جماعات متطرفة

التأثر بما تبثه الجماعات المتطرفة على وسائل التواصل

http://makkahnewspaper.com/article/151849

إرهاب اليوم الأخير

علي الشريمي

لا بد من مراجعة الكثير من المفاهيم الدينية وتنقيتها من الشوائب التي تتعارض مع قيم حقوق الإنسان، ومن هذه الشوائب الغلو الديني

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31142

العدمية الإرهابية في مواجهة الحياة

واسيني الأعرج

تحتاج المجتمعات العربية اليوم الى أجيال متعاقبة تنشأ في ظروف أخرى، أكثر إنسانية، وأكثر اعترافاً بحقوقها، لتقتنع بسلطان الحوار لتخطي المصاعب. من غير ذلك، سيكون الأمر مجرد فعل ورد فعل والمزيد من الخراب

http://www.al-madina.com/node/686734

قارب بلا حوار

سعد الدوسري

اليوم، يحاول زعماء الفتنة والدمار، أن يروجوا بين الناس، أن وسائل التقنية الحديثة، هي السبب في الفجوة الهائلة بين الأسرة وبين الأبناء، لكي يصرفوا الأنظار عنهم وعن مخططاتهم في الاستحواذ على عقول الشباب. والحقيقة، أن الأسرة هي المسؤولة الأولى، هي التي تبنّت موقف الاتكالية منذ البدء، فجعلت من لا يملكون من أمر الشريعة السمحاء شيئاً، يديرون حياتهم اليومية، فيحرّمون لهم ويحللون، ويسيطرون شيئاً فشيئاً على عقولهم، لكي يصلوا لهدفهم الأكبر، لعقول أبنائهم. وكل ذلك على مرأى ومسمع منهم. فالابن يلتزم أمام أعينهم، ويتطرف في تفكيره في وجودهم، لكنهم لا يبادرون بالحوار معه، لأنهم اختاروا ألا يملكون أدوات الحوار.

http://www.al-jazirah.com/2016/20160707/ms4.htm

توحش الإرهاب و (الخونة)!

د. أحمد الفراج

كان لافتاً أن معظم أقطاب الإسلام السياسي السعوديين شجبوا، وعلى استحياء، حادثة المدينة المنورة الإرهابية، ولم يشيروا من قريب أو بعيد للحادثتين اللتين وقعتا في مدينتي جدة والقطيف، والمثير للسخرية أنهم قالوا إن العمل الإرهابي في المدينة المنورة كان انتهاكاً لحرمة المكان، وهذا صحيح، ولكنهم لم يشيروا إلى أن هذا العمل الإجرامي الشنيع، أيضاً، يزعزع أمن الوطن

http://www.al-jazirah.com/2016/20160707/ln28.htm

ماذا بعد التفجير بالحرم النبوي؟!

تركي الدخيل

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160707/Con20160707847197.htm

لا تحاوروهم.. طاردوهم بالسيف والبندقية!

محمد الساعد

هذا الإرهابي ليس نبتا شيطانيا، سقط علينا من الفضاء، بل وراءه منظومة كاملة، خططت له، واحتضنته ومولته، وقوّت من عزيمته، ونقلته حتى موقع جريمته، وانتظرته لتعلن زفته للحور العين كما يزعمون، تلك الفئة الحاضنة بالتأكيد هي هنا تعيش معنا، تخرج أحيانا لتدين بلغة ناعمة، أو لتبعد التهمة عن عشيرتها، وأحيانا لتغير التعاطف الشعبي، إنها العدو فاحذروهم.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160707/Con20160707847202.htm

إرهابيون يائسون

عبدالرحمن اللاحم

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160707/Con20160707847196.htm

عشم إبليس بالجنة

محمد الجهني

أي فضيلة تلك التي تدفع شابا منتحرا لقتل عشرات المسالمين الآمنين المطمئنين المتعبدين، وأي جنة تلك التي ينشدها هذا الشاب الغائب عن الوعي تحت تأثير المجهول بفعل ما زال مجهولا، ثم بأي وجه يدعي المنفذ والمخطط والداعم بل والمتعاطف الانتماء للدين، أيا كان هذا الدين، والأهم من كل هذا أي منطق يمكنه استيعاب تلك الأفعال الإجرامية أيا كانت أهدافها.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160707/Con20160707847204.htm

جذور الإرهاب

عيسى الحليان

أن المعالجات التأصيلية العاجلة لقضايا المنهج القويم في الفكر والاعتقاد لم تعد من نوافل مؤسساتنا الدينية والفكرية والاجتماعية وإنما من تعد اليوم من أجل أولوياتها وأكثرها إلحاحا.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160707/Con20160707847195.htm

سقوط أقنعة (داعش) 1-2!

فهد بن جليد

المسألة يجب أن تُحسم عند أصحاب المواقف الرمادية، والصامتين، ليحدّدوا موقفهم بكل شجاعة و صراحة ووضوح؟ فسلامة الدين، وأمن الوطن ومقدساته لا تحتمل أن نقف متفرجين ونكتفي بالصمت، بل يجب أن نجهر بأصواتنا كل في مكانه، ونتفقد أحوال أبنائنا، لنكون الحاجز الأول (المتين والصامد) الذي يصعب اختراقه..؟!

علينا أن نرفض ونحذر من هذا الفكر، بتكاتفنا وتعاوننا مع رجال أمننا الذين قدموا حياتهم فداء لهذا الوطن ومقدساته..!.

http://www.al-jazirah.com/2016/20160707/ln31.htm

سيكولوجية الانتحار والإرهاب..!!

عبدالعزيز السماري

المحرضون لا يفجرون أنفسهم، ولكنهم من خلال معاناة بعض المراهقين وغياب العناية الصحية الملائمة، وانقيادهم للتفسير الديني للمرض النفسي، يجدون غايتهم في أجساد مهيأة للانفجار في وجه المجتمع، ولذلك على وزارة الصحة والتعليم أخذ قضية ضعف العناية الطبية للمرضى النفسيين بأهمية عالية، فالوضع وصل إلى مستوى القنابل الموقوتة

http://www.al-jazirah.com/2016/20160707/ar5.htm

مواجهة الإرهاب والتطرف عنوان المرحلة

د. فوزية البكر

يكاد كل منا أن يلمس نار القلق والتساؤل تصل إلى وجهه وتحدق فيه عبر نبضات توتير وعبر رسائل الواتس أب وحتى تجمعات سناب للشهيرات اللاتي شغلتهن قبلا أمجاد الطبخ أو المكياج ليقفن الآن في مواجهة (اللامتوقع) الإرهابي ويبدأن في طرح الأسئلة والنصائح للتأكيد على ملاحظة الجميع والاستجابة لأي اشتباه؟!

http://www.al-jazirah.com/2016/20160707/ar2.htm

المقعدون لفقه الدواعش الدموي

د. عبدالرحمن الشلاش

المشكلة لدينا من يدعمون هذا التنظيم أو يتعاطفون معه من دواعش الداخل، والأخطر أولئك الشيوخ من بني جنسنا الذين ساعدوا في التقعيد الفقهي للتنظيم الدموي، أي وضعوا له القواعد الفقهية التي يسير عليها، وبناء عليه ساعدوا في دفع الشباب الغر للانخراط فيه والتضحية بأرواحهم فداء لمن يريدون بهذا الوطن وأهله الشر

http://www.al-jazirah.com/2016/20160707/ar3.htm

يا كتاب المسلسلات لا تؤججوا الطائفية

مندل عبدالله القباع

على مر السنين كل هذه الأديان تعيش جنباً إلى جنب، وكان المسلمون يعيشون بمختلف طوائفهم سواء كانوا (سنة أو شيعة) بوئام وتوافق الكل سواسية في مذهبه سواء كان شيعيا أو سنيا، ولم يعرف المجتمع السعودي الطائفية وخاصة بعد توحيد هذا الكيان مجتمع الجزيرة العربية على يد الموحد الملك عبدالعزيز ورجاله العظماء والأشاوس، عليهم سحائب الرحمة والمغفرة إن شاء الله، فكان المجتمع السعودي وما زال يعيش السني والشيعي في حي واحد وفي مدرسة واحدة وفي سوق واحد وفي وظيفة واحدة سواء كانت وظيفة حكومية أو أهلية، وفي جامعة واحدة، ولم يكن هناك تأجيج للطائفية إلا بعد (ثورة الخميني عام 1979) وحكم إيران بمساندة ومساعدة وتيسير من (حكام أميركا) في عهد الرئيس الأميركي (كارتر)، عندها بدأت هذه الثورة التي تدعي أن حكومتها (إسلامية) (الجمهورية الإيرانية الإسلامية)، ومنذ ذلك التاريخ حوالي (36) سنة وهذه الدولة تخطط وترسم السياسات لتصدير هذا المذهب الشيعي (الفارسي الاثني عشري)

ومما زاد الطين بلة ما يعرض من مسلسلات وأفلام في بعض القنوات الفضائية العام الماضي وهذا العام، وأغلب هذه المسلسلات تعرض على نمط وخط واحد – سني – شيعي – رافضي – ليبرالي – علماني… إلخ مما رسخ هذه الطائفية والتفرقة والعنصرية بين أبناء المسلمين وخاصة أبناء الخليج العربي

http://www.alwatan.com.sa/Discussion/News_Detail.aspx?ArticleID=269596&CategoryID=8

الملف الصحفي العدد ( 2746)