أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


الملف الصحفي العدد ( 2747)

8 يوليو 2016 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الجمعة   3/10/1437هـ الموافق 8/7/2016م      السنة الثامنة   العدد 2747

والد ضحية التبديل: استلمت مولودي بلا إثباتات

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=269676&CategoryID=3

وحدة ولحمة وطنية ودولة ترفض الإرهاب

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=269692&CategoryID=5

4 إرهابيين بينهم شقيقان خلف تفجيري المدينة والقطيف

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=269735&CategoryID=5

الداخلية: منفذ التفجير قرب المسجد النبوي (سعودي) متعاط للمخدرات

عمره 26 عاما وتوجه للحرم الشريف عبر مواقف سيارات الزوار

http://www.al-madina.com/node/686893

أعلن أن منفذي تفجير القطيف لم يستخرجوا بطاقات الهوية الوطنية..

المتحدث الأمني بوزارة الداخلية:

القبض على 19 سعودياً وباكستانياً والكشف عن هوية الهالكين منفذي تفجيرات المدينة المنورة والقطيف

http://www.al-jazirah.com/2016/20160708/ln73.htm

جندت سوريا وفلبينية للأحزمة الناسفة وباكستانيا ومصريا للتفجير

(داعش) تستغل مرتزقة أجانب لاستهداف أمن السعودية

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160708/Con20160708847269.htm

شيخ قبائل بلي: الأعمال الإرهابية لن تنال من وحدتنا

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160708/Con20160708847350.htm

.. وعمه لـ(عكاظ): ابن أخي لا يمثلنا

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160708/Con20160708847349.htm

والده يتبرأ منه .. شقيق الإرهابي نائر لـ(عكاظ): اختفى 25 رمضان

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160708/Con20160708847341.htm

 

 

لا حل إلا حل (السّبله2)!

محمد آل الشيخ

أن هذا التسامح وهذه الحلول المائعة، لم تزد الطين إلا بللا؛ فلا بد مما ليس منه بد (الاجتثاث) مهما تطلب الأمر، وليس لدي فرق بين المتأسلم (الرمادي) وبين المتأسلم (كالح السواد) والمتوحش إلا فرقاً نسبياً، وإلا فالهدف واحد، وإن اختلفوا (فقط) في السبيل إلى تحقيق الغاية؛ لذلك فليس ثمة حل إلا بالمواجهة، حتى وإن اضطررنا إلى الدماء، كما فعل المؤسس الملك عبدالعزيز رحمه الله، بأسلاف هؤلاء ممن امتطوا (قال الله وقال رسوله) للثورة والتمرد وتأجيج الفتنة وهز الأمن والاستقرار. وأقولها بمنتهى المباشرة ودون مواربة: لا حل أمامنا لمواجهة هذا (التأسلم السياسي) الجديد إلا بمواجهته كما واجه آباؤنا وأجدادنا التأسلم القديم؛ وكما يقولون إذا توفرت الأسباب والبواعث فانتظر أن يعيد التاريخ نفسه؛ والتأسلم السياسي اليوم هو نسخة مطابقة للتأسلم السياسي بالأمس؛ لذلك أقولها بملء فمي لا حل إلا باعادة سيف عبدالعزيز، و(سبلة) ثانية.

http://www.al-jazirah.com/2016/20160708/lp4.htm

عيد مخضب بالدماء

د.ابراهيم العثيمين

تحصين الجبهة الداخلية من التشدد الديني. فكريا من خلال عمل مراجعة فقهية وفكرية حقيقية وعميقة للتصدي لفتاوى القتل باسم الدين ودعاوى الجهاد دفاعا عن الشرعية … فالحاضنة الفكرية تلعب دورا كبيرا إما في تغذية الارهاب أو في دحره. وفي مجتمعنا للاسف حالة الغلو والتشدد موجودة بشكل كبير بيننا حتى وصلت الى بيوتنا وغرف نوم ابنائنا

http://www.alyaum.com/article/4146116

عن مسجد كبرتُ فيه وكان الله حارسه

حسن المصطفى

لم يعد أمامنا من خيار غير مواجهتها، بوضوح، وصبر، وشجاعة، وحكمة، وتحديد الأهداف بشكل لا لبس فيه، دون مجاملة لأي فرد أو جماعة. فالحرب ضد الإرهاب طويلة، وهي على جبهات متعددة، تبدأ بالفكر الذي أنتج التطرف، والدعاة المروجين للفتن، والممولين الذين يمدون بالمال والسلاح، وصولا إلى المنفذين والشبكات التي تجند الشباب.

http://www.alriyadh.com/1517234

الإرهاب في (المدينة).. والمنبع في الرقة

سلمان الدوسري

إذا أرادوا نجاح الحرب ضد إرهاب «داعش» وكوارثه٬ فليتوقفوا عن ترويج وترديد تلك الجملة المسمومة: التنظيم نبتة سعودية.. التنظيم يستلهم أفكارا إسلامية.

http://aawsat.com/print/684566

داعش.. أكبر من إيران

مشاري الذايدي

لا يجوز أن نترك معركة المعارك٬ معركة الوجود والبقاء الحقيقي٬ وهي المواجهة الشجاعة لآخر حصن وفكرة٬ مع الخطاب الراديكالي الأعمى٬ الدموي التكفيري الذي اعتمده أمثال «القاعدة» وفرعها «جبهة النصرة»٬ و«داعش»٬ وهو خطاب معلومة أفكاره٬ معلوم أبطاله٬ كتبهم٬ محاضراتهم٬ كلماتهم٬ حملاتهم٬ تحريضهم٬ وبعضهم قد يزايد عليك في الصراخ والحماسة «الجوفاء» الخطابية ضد جرائم «داعش»٬ ولكن الحصاد: لا شيء.

ما لم يتم الاشتباك «الحقيقي» مع خطاب: الحاكمية٬ الجاهلية٬ الخلافة٬ فمحكوم علينا بالدوران في نفس الحلقة المفرغة.

http://aawsat.com/print/684581

داعش والغباء المنطقي

أمين طلال

إن معظم المنتمين لـ”داعش” شباب أحداث، يملأهم الإحساس باليأس والإحباط والغضب، وشعور بالشتات، إضافة إلى الرغبة الصادقة في تحقيق هدف ما، وهذه صفات لا تجتمع إلا فيمن يعاني فقدا للهوية، وجريرة فقد الهوية لا يتحملها الفاقد إنما من أفقده، وهذه جريرتنا نحن، إذ كان المفترض بنا لنعيد له ما فقد أن نجعله يطمئن

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31150

شملت الرصد ومراقبة الحراسات وتصوير مقطع لعملية الاستهداف

محاكمة خلية الـ55 كشفت أدوار اقتحام القنصلية الأمريكية قبل 12 عامًا

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160708/Con20160708847271.htm

23 ألف حبة مخدرة تضبطها منافذ الشرقية يوميا

http://makkahnewspaper.com/article/151952

بعد تشكيل لجنة تحقيق تضم 4 جهات

حجز ممتلكات 8 متهمين في قضية الطفلة (الخالدي) بتهمة غسل أموال

http://www.aleqt.com/2016/07/08/article_1068722.html

حادثة تقتل عريساً يوم زفافه

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160708/Con20160708847337.htm

الملف الصحفي العدد ( 2747)

أضف تعليقاً