الملف الصحفي العدد ( 2824)

أن خطاب التطرف والكراهية والقبول به، سيأكل حياتنا وبيئتنا ويحولها لبيئة ذات صبغة واحدة، البقاء فيها لمن يستطيع أن يفرض رأيه ويقصي الآخر، ولكم أن تنظروا كيف أن خطاب المتطرفين الأكثر شرا يهدف إلى إلصاق صفة الإرهاب بالدين، وبالعلماء صفة دعاة إلى النار، وبالقيم والمبادئ صفة الرجعية والتخلف، وهم يهدفون في ذلك إلى إخراس كل صوت معتدل موجهين أكثر أقوالهم فظاعة نحو أعيان المجتمع.

http://makkahnewspaper.com/article/270609

رؤية شرعية في حب الوطن

أحمد الرضيمان

وأن يحذر: مسلك الإثارة، والتهييج والإرجاف، والاستعداء، والانتماءات الحزبية، والمزايدة على وطنية المواطنين، ومحبتهم لولاة الأمر، كما عليه أن يحذر: الرايات العمية، والاستهانة بالولاية، وملء القلوب حقدا على الولاة، فهذا كله داء يجب استئصاله.

فالوطن والقيادة كخيمة الراعي تَسعُ الجميع، ويستظل بظلها جميع الرعية، مما يحتم على الجميع التعاون.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31934

البيت الأبيض: أوباما ينقض قرار الكونغرس اليوم

انتصاران سعوديان: تمرير (صفقة السلاح).. وفيتو (جاستا)

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160923/Con20160923858896.htm

مؤتمر جروزني بعد أن هدأت الأصوات

سليمان الضحيان

هؤلاء القوم فإنهم يزعمون أنَّا كفار، ونحن نزعم أن من لا يعتقد ما نعتقده كان كافرًا، فأيُّ صلح بيننا؟»، وقد خفَّت بعد ذلك حدة الاتهامات، فاقتصر كل فريق على تبديع الآخر، وإخراجه من أهل السنة، وأحيانا يميل فريق إلى تكفير بعض رموز الآخر، ففي القرن السادس أفتى بعض علماء الأشاعرة بكفر المحدث الحنبلي عبدالغني المقدسي، وفي القرن الثامن أخضع الفقيه الحنبلي ابن تيمية للمحاكمة بسبب مخالفته لعقيدة الأشاعرة.

http://makkahnewspaper.com/article/269948

(جاستا).. و (مؤتمر الشيشان).. و (ظريف) في النيويورك تايمز.. وكتاب (السراب)

عماد المديفر

وأن المواجهة الحقيقية ميدانها “الرأي العام” لدى الدول الصديقة الذي أصبح مؤثرًا رئيسًا على أصحاب القرار.. وأننا لا نزال مقصرين في ذلك.. وأن محور الحل مرتكز على العمل الدبلوماسي الشعبي.. أو “الدبلوماسية العامة”.. التي لم نزل نحبو بها حبوًا.. وأن الخطر كل الخطر في الجمود، أو في تكرار الأخطاء، وعودة تصدُّر الحركيين والصحونج للمشهد..

http://www.al-jazirah.com/2016/20160923/ar1.htm

حزب الله وجبهة النصرة

محمد آل الشيخ

الأمريكيون هم من ساعدوا الإرهاب السني المتأسلم بالظهور منذ أفغانستان وحتى سوريا وانحيازهم للإيرانيين

http://www.al-jazirah.com/2016/20160923/lp4.htm

الملف الصحفي العدد ( 2824)

أضف تعليقاً