الملف الصحفي العدد ( 2825)

تساعد الجهات الأمنية في التعرف على مرتكبي بعض الجرائم الأمنية والجنائية خارج المحلات والتي غالبا ما ترتكب على جنبات الطرق، والقبض على مرتكبي تلك الجرائم

تساعد الجهات الأمنية على حل المشكلات اليومية التي قد تحدث بالمحلات مثل السرقات والاختلاس والنصب والاحتيال

تساعد الجهات الأمنية على معرفة الحركة اليومية في المحلات التجارية

http://makkahnewspaper.com/article/277708

اليامي يدعو (حقوق الإنسان الدولي) إلى عدم التسييس

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858962.htm

بمعدل 7 دعاوى يوميا .. 85 % منها لمواطنين

2250 دعوى (إعسار) في 11 شهرا

محاكم الرياض ومكة المكرمة والشرقية حظيت بالنسبة الأعلى من هذه القضايا

http://www.aleqt.com/2016/09/24/article_1088008.html

انخفاض “المبيعات” للأجانب 26 %

السعوديون ثاني أكبر مشتر للعقارات في تركيا خلال أغسطس

جاء السعوديون ثانيا بشراء 173 عقارا، ثم الكويتيين بـ 155 عقارا ليحتلوا المرتبة الثالثة، ثم جاء الروس رابعا بشراء 117 عقارا والأفغان خامسا بشراء 75 عقارا.

إسطنبول جاءت بالمرتبة الأولى بين المدن التركية الأكثر بيعا للعقارات في آب (أغسطس) الماضي، حيث تم بيع 17503 عقارات، ثم العاصمة أنقرة بعدد 12300 عقار، ثم مدينة (أزمير) غربي تركيا بعدد 6419 عقارا

http://www.aleqt.com/2016/09/24/article_1087976.html

90 % من الأراضي الخليجية غير صالحة للزراعة

تمثل الأراضي الصالحة 1.63% من مساحة أراضي دول التعاون البالغة 257 مليون هكتا

تمثل الغابات والأحراش ما مساحته نحو 1.8 مليون هكتار فقط

الغابات الطبيعية فتمثل ما مساحته نحو 1.57 مليون هكتار وتقع في المرتفعات الجنوبية للسعودية والإمارات وعمان

بلغ إسهام القطاع الزراعي في الناتج المحلي لدول الخليج نسبة ضعيفة تدل على ضآلة الإنتاج الزراعي

دولة الإمارات وقطر والكويت، لا يصل إسهام القطاع الزراعي في الناتج المحلي إلى 1% من إجمالي الناتج المحلي لهذه الدول

سلطنة عمان والسعودية لا يصل فيها حجم المساهمة 2%، في حين لا يسهم القطاع الزراعي في دولة البحرين بأي نسبة تذكر من إجمالي الناتج المحلي

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=278481&CategoryID=2

إطلاق نار على رأس شاب بتبوك تدفع بقوة أمنية لمداهمتهم

http://www.al-jazirah.com/2016/20160924/lp4.htm

توجيه بقبول طفلة في مدرسة بعد رفضها بسبب إعاقتها الحركية

http://www.alriyadh.com/1535226

الخوف من سائق الأجرة السعودي

مها الشهري

هناك الكثير من المشكلات التي حدثت ولا زالت تحدث كانت سببا في التخوف من التعامل مع الرجل السعودي الذي أصبحت النساء تجده وتتعامل معه في المستشفى والكاشير وخدمات توصيل البريد للمنازل والتنقل وغيرها، بدأت المشكلات من عند الصوت المؤثر الذي حارب طبيعة العلاقات الإنسانية في هذا المجتمع وسجن مشاعر الناس وعواطفهم في قالب من الذعر والخوف من الآخر، وهو الذي تسبب في حالة من الاختناق والكبت الذي يجد في التجاوزات والتحرش فرجة لتنفيس احتقانه، وهو نفس الصوت الذي أخذ يتعالى ويضع نفسه في كل قضية تمس حاجات المرأة، ولم يتوان عن توظيف رأيه وتكريس جهده في محاربة هذه المشاريع على وجه التحديد وخوّف النساء من استخدامها رغم الحاجة الماسة للتنقل في ظل انعدام الخيارات، حينها سنجد أن هذا الشاب وأمثاله ضحية لذهنية مجتمعهم وسوء التنشئة الاجتماعية وسوء استخدام أدوات الضبط الاجتماعي للجنسين من قبل التيار الأكثر تأثيرا في فكر المجتمع، حتى أصبحت ثقافة الاحتياط والتمنع والتحريم أكثر ترسخا في الآليات المتحكمة بالهندسة الاجتماعية، وهي النقطة التي توقف عندها المجتمع في كثير من المسائل وأصبح التحضر صعبا عليه.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858983.htm

التاريخ المشترك بين مناهضة العبودية واستقلال المرأة

عبدالله الرشيد

وقفت ممتنة لأولئك الرواد الأوائل الذين كافحوا وعانوا وناضلوا من أجل حريتهم. المشهد نفسه يتكرر بغرابة وعجب لا ينقضي، حين تنادي مجموعة من النساء بحقوق المرأة وواجب استقلالها القانوني والمالي، لكن المفاجأة أن أول من يقف عائقاً أمامهن، نساء من بني جلدتهن، انتفضن ضدهن، تنكرن لهن، ودبجن في حقهن سيلا وابلا من التهم والشتائم، وأوصاف الخلاعة والانحلال، على جرأتهن «المشينة» التي تنادي بـ«إسقاط ولاية الرجل على المرأة»!

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858985.htm

رياضة إنسانية لا فساد فيها!

عبد الله منور الجميلي

هذه هي الرياضة الرائعة التي ننشدها برسائلها النبيلة؛ وليست تلك التي تضجُّ بها رياضتنا العربيَّة، التي لا صوت فيها يعلو على (التعصُّب، ولغة الدَّسائس، والمكائد، والفساد، وتلك الأمواج المتلاطمة من السَّبِّ والشَّتمِ، التي تلوكها ألسنة وأقلام بعض مسؤولي الأندية، وإعلامييها، وجمهورها عبر القنوات، والصحف، ومواقع التواصل)؛ فمتى نتعلَّم من أولئك؟ ومتى نستوعب الدروس؟ لتكون رياضتنا نماذج أخلاقيَّة، تجمعنا ولا تُفرِّقنا؟!.

http://www.al-madina.com/node/698750

(ثورات) تحتقر النساء

أحمد الحناكي

هذه الأيام تنتشر مطالبات كثيرة بخصوص الولاية للمرأة على نفسها وفي حال الخلاف مع زوجها على أطفالها، ولعلنا لا نخرج على النص عندما نطالب بما أوصى به سيد البشر محمد عليه الصلاة والسلام، ومن قبله المسيح عليه السلام بخصوص المرأة، فهناك من يجرؤ على مخالفتهما بسلبها هذه الحقوق بدم بارد.

سأورد مثالاً في ما قبل الإسلام عن كيفية التفكير هو قصة أبي سفيان بن حرب واثنين معه وعلاقتهم بامرأة آنذاك، وعندما حملت وأنجبت طفلاً تنازع الثلاثة، كل منهم يدعي أنه ابنه، واتفقوا أخيراً أن تختار هي الأب فاختارت أبا سفيان، ولاحقاً اعترف فيه معاوية أخاً له ليستفيد منه سياسياً.

ليس المقصود من الرواية أعلاه تحريض على انحلال أو تفكك، فهي مثال آخر للتخلف، لكن المعنى هو أن الحدث ينفي تهمة ازدراء المرأة في الجاهلية.

http://www.alhayat.com/Opinion/Ahmad-AlHinaki/17540023

الفتنة.. صُنَّاعها في كل عصر أردأ الخلق

عبدالله فراج الشريف

فنحن من اكتشفنا مؤامرات لهم، حاولوا عبرها الوصول إلى بلادنا، ليعبثوا بمقدراتها، فلما فشلوا أخذوا يبحثون في إضبارات لهم قديمة، يكنُّون بها عداء لكل المختلفين عنهم مذهبًا، وقد أجادوا هذه اللعبة منذ زمن طويل، فهم دومًا يقلِّبون كتبهم ليبحثوا عن مظالم صنعوها بأيديهم، ثم أرادوا أن يلصقوها بسائر أمَّة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فقد حدثت في ماضي الأمَّة، ولم يرضَ بها سلف الأمة الصالحون، فقتل على إثرها سيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله -عليه الصلاة والسلام- والأئمة بريئة براءة الذئب من قتل يوسف -عليه السلام-، وهم أوَّل مَن يعلمون ذلك

وكم يعلمون من الحق ويخفونه، ومن الباطل فيشيعونه، فهم دومًا يقلِّبون كتبهم ليبحثوا عن مظالم يزعمونها، وهم مَن صنعوها بأيديهم، ثمَّ أرادوا أن يلصقوها بسائر أمَّة سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- فقد حدث في ماضي الأمة أحداث لم يرضَ بها الصالحون من سلف علمائِها، وقعت فيها فتن أوجدت للكاذبين مجالاً أن يصنعوا روايات مكذوبة، يحمِّلون بها الأبرياء ذنوبًا لم يرتكبوها، لكنَّهم يجدون فيها الفرصة ملائمةً ليحمِّلوا الأمَّة كلَّها الذنب

http://www.al-madina.com/node/698830

موقف (الخطيب) من الشيعة يدحض تفريق باروت لسلفية (الحضرية) و (البدوية)

علي العميم

محب الدين الخطيب الذي من أساسه كان سلفياً، وكان مطلعاً على الثقافة الحديثة في عصره، يفترض من حيث تصنيف باروت المكاني للسلفية، ينتمي إلى سلفية المناطق الحضرية العربية الإسلامية. وبما أنه حصر تحولات رشيد رضا بموقفه المساجل من الشيعة، فإن موقف الخطيب المعادي للشيعة، هو مثال من بين أمثلة عديدة تدحض تفريقه المفتعل ما بين سلفية المناطق الحضرية وسلفية المناطق البدوية.

«شخصياً أعتقد بأن السبب الرئيسي نحو الوهابية (العبارة الصحيحة: هو نحوهم نحو الوهابية) وانحصارهم في الدائرة الضيقة لأفكار هذا المسلك. إن هؤلاء غيروا تلك الحركة الإصلاحية إلى حركة سلفية. ونزلوا في اتباعهم للسنة السلفية إلى حد اتباعهم لابن تيمية الحنبلي. ومن الحقيقة (قول إنهم) حصروا الرجوع الإسلام الأصيل بالرجوع إلى الحنبلية التي تعتبر من المذاهب السطحية في الإسلام، وتغيرت بعد ذلك الروح الذي جعل الحركة الإسلامية التي بدأها السيد جمال الدين تفقد أهميتها وحرارتها. وهو اتجاه أكثر مدعي الإصلاح بعد (حركة) السيد جمال والشيخ عبده الثورية من النضال ضد الاستعمار والاستبداد إلى النضال ضد العقائد التي تخالف معتقدات الحنبليين خصوصاً إبن تيمية الحنبلي»

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858986.htm

ابن تيمية والقصيبي وعبدالناصر

عبدالله العقيل

يتضح لنا أن أشهر الأيديولوجيات في ساحتنا الثقافية تشترك في شيء واحد ورسالة واحدة تقول: “من حقي أن أنتقد رموزك، وليس من حقك أن تنتقد رموزي”. وكلهم يدّعون الإيمان بالاختلاف في تنظيرهم، ولكن ممارساتهم تقول عكس ذلك

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31941

حنين إلى زمن الأبيض والأسود

جمال خاشقجي

كم كان الشرق الأوسط واضحاً صريحاً حتى زمن قريب، يسهل فيه تحليل تحولاته وفهم ثوابته. كانت العداوات صريحة، والتحالفات معروفة. حتى المجاملات بينهما واضحة جلية، يعرف الجميع أنها مجرد مجاملات. كان ذلك في زمن «الأسود والأبيض»، أما الآن فنحن في زمن «الرمادي»، حيث يقول القوم، وعلى رأسهم الرئيس الأميركي باراك أوباما، ما لا يفعلون.

مملة هذه السياسة الرمادية ومكلفة. تجعلنا نحن إلى سياسة الأبيض والأسود، مثل ما جرى في آب (أغسطس) 1990 حين غزا صدام حسين الكويت، فصرح الملك الراحل فهد قائلاً: «يا نعيش سوا، يا نموت سوا»، ليبدأ وصول نصف مليون جندي من الولايات المتحدة، ويحتشد أكبر جيش منذ الحرب العالمية الثانية في السعودية، ويأخذ الجميع ينتظر متى تبدأ حرب تحرير الكويت. وعندما حاول صدام حسين أن يأخذ العالم إلى ساحته الرمادية، صرح الرئيس الأميركي الأسبق بوضوح بأن «صدام يجب أن يترك الكويت»، ولم يتراجع عن خطه الأحمر. كانت السياسة يومها أبيض وأسود. أو كما قال الملك الراحل: «يا نعيش سوا، يا نموت سوا».

http://www.alhayat.com/Opinion/Jamal-Khashoggi/17538367

نصر دبلوماسي سعودي في اليوم الوطني

بعد نجاح (التسليح).. أوباما يبطل مفعول (جاستا)

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924859033.htm

أوباما يستخدم حق النقض ضد مشروع قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب

http://www.alriyadh.com/1535243

الأسبوع الذي قد يغير التاريخ

عبد الرحمن الراشد

أعني به تاريخ أكثر من سبعين عاما من العلاقة الخاصة بين السعودية والولايات المتحدة٬ الذي يواجه امتحانا صعبا منذ أن نجح مشروع قانون يعاقب السعودية على هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول)٬ بالسماح لذوي الضحايا برفع دعاوى ضد الحكومة ومؤسساتها. الرئيس الأميركي باراك أوباما يفترض أنه أرسل للكونغرس يعلمهم برفضه للتشريع الجديد٬ مستخدما حقه في النقض٬ في حين استبقه الكونغرس بمجلسيه وأعلن أنه يتربص للرئيس بتمديد فترة الانعقاد خصيصا للتصويت ضد فيتو الرئيس والإصرار على التشريع.

هذا التاريخ الطويل من اكتشاف النفط٬ إلى التحالف السياسي القوي٬ إلى خوض حروب مشتركة٬ إلى مواجهة الإرهاب يتعرض هذه الأيام إلى أكبر تحٍد يهدد بهدمه.

http://aawsat.com/print/744686

(جاستا).. العلاقات السعودية ـ الأمريكية على المحك

غسان بادكوك

ولعل ما يدعو للأسف حقا هو عدم قيام بعض أجهزتنا المعنية بهذا الملف، بالجهود الدبلوماسية والقانونية الكافية داخل الساحة الأمريكية طوال السنوات الماضية، لتأكيد براءة المملكة من تلك الاتهامات، وتقديم براهين نفينا القوية للوسائل الإعلامية المعتدلة، وشرح وجهات نظرنا بشأنها للرأي العام الأمريكي، وبما يكفل عرقلة محاولات الكونجرس – ومَنْ وراءه – لإقرار القانون، وفي مقدمة جهاتنا المعنية كل من وزارة الخارجية ووزارة الإعلام.

أما المطلوب من وزارة الإعلام فهو إطلاق حملات وبرامج اتصال احترافية في الولايات المتحدة، بالاستعانة بكبريات شركات العلاقات العامة الأمريكية، للتأثير في المؤثرين هناك من أصحاب القرار وصناع الرأي وجماعات الضغط والمفكرين وكبار الإعلاميين، وربما مساعدة كبار الكتاب السعوديين على نشر آرائهم المؤيدة للمملكة في الإعلام الأمريكي.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858990.htm

قانون قيصر.. وما بعد قيصر!

سالم بن أحمد سحاب

أن أوباما غير راض عن تمرير قانونا (جاستا) الموجه ضد بلادنا تحديدًا، بالرغم من زعمه ممارسة حق الاعتراض، وهو اعتراض مغلوب عليه، كونه لا يملك حق تأييد الثلث وأكثر قليلًا. ربما لعب أوباما من تحت الطاولة دور المحرض أو المنسق، في حين يمارس أمامنا دور القسيس أو المبشّر

http://www.al-madina.com/node/698738

هل تتم إدانة المملكة؟!

د. أحمد الفراج

لو تم إقرار القانون، كما يعلمون بأن إقرار هذا القانون سيفتح أبواب الجحيم على أمريكا نفسها، وهو الأمر الذي أشار إليه الرئيس أوباما، بكل صراحة ووضوح، وما علينا، والحالة هذه، إلا أن ننتظر، ونترقب، ونأمل أن يمر كل ذلك على خير.

http://www.al-jazirah.com/2016/20160924/ln30.htm

الكراهية والعنف..منتج إيراني

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858919.htm

إرهاب يمشي في نيويورك

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858920.htm

رئيس المركز الإسلامي لـ«عكاظ»:

روحاني يترنح كذبا ونفاقا على المنبر الأممي

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858918.htm

على ظريف أن يتعامل مع العالم بصدق

مارك والاس

دعوات لاتخاذ إجراءات منسقة في الأمم المتحدة في ظل اجتماعات الجمعية العامة، تتفق مع المحاولات الكاذبة السابقة من قبل المسؤولين الإيرانيين للاستفادة من مبادرات الأمم المتحدة لتبييض الآثام الإرهابية الإيرانية، ربما يجب على ظريف أن يركز على التعامل بصدق مع العالم

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160924/Con20160924858980.htm

الملف الصحفي العدد ( 2825)

أضف تعليقاً