المؤشر الاعلامي 2929
7 يناير 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي السبت 9/4/1438هـ الموافق 7/1/2017م العدد 2929
السنة التاسعة
45 مليار دولار.. السعودية نقطة التحول في (صندوق التكنولوجيا) العالمي
http://www.okaz.com.sa/article/1519578
7 % خفض محتمل لإمدادات أرامكو السعودية في فبراير
http://makkahnewspaper.com/article/589386
كدن أن بيئة العمل محفزة.. ويخدمن المسافرين بدعم من أسرهن
سعوديات يهجرن (الجامعة) للعمل في مطار الملك خالد
http://www.okaz.com.sa/article/1519498
«السعودية» لـ«عكاظ»: اختيار الموظفات يعتمد على المهارات واللغة
20 سعودية يشرفن على (صالات الفرسان) في 4 مطارات
http://www.okaz.com.sa/article/1519500
نظامان أمام (الشورى) لمكافحة (الهياط) و (الإسراف)
http://www.alhayat.com/Articles/19471957
السعوديون في (الترند) العالمي بـ(عمران) و (سكنانا) و (جاستا) في 2016
http://www.alhayat.com/Articles/19446565
هاكرز يوجه 6 رسائل للتعليم بعد اختراق حساب متحدث الوزارة
نشر الهاكرز 6 رسائل تحمل انتقادات وملاحظات، معبرين في تغريداتهم عبر حسابهم الخاص، عن استيائهم من نظام اختبارات “قياس” للمعلمين والمعلمات، مؤكدين أن المناهج جديدة ومتغيرة وأن الاختبار يأتي بمناهج حديثة لم يدرسها المعلمون والمعلمات الذين تخرجوا قبل 10 و15 عاما. كما اعترضوا على زيادة أعداد المعلمين الأجانب في المدارس، وضعف التجهيزات بالمدارس، وكذا مستوى الأمن والسلامة
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=289923&CategoryID=5
تنوعت الأحكام الصادرة ضد المدانين بين القتل تعزيرا والسجن
90 % من المحكوم عليهم سعوديون
102 حكم قضائي ضد إرهابيين خلال 4 أشهر
شملت إدانتهم بالتحريض على الدولة والعلماء والقضاة، والانضمام للجماعات الإرهابية، والقتال في مواطن الصراع، إضافة إلى علاقتهم بعدد من ذوي التوجهات المنحرفة، وإيوائهم ودعمهم ماليا
تنوعت الأحكام الصادرة ضد هؤلاء المدانين بين القتل تعزيرا والسجن، إضافة إلى الغرامات المالية، والمنع من السفر
جاءت الجنسيات اليمينية كأعلى نسبة من المحكوم عليهم من الأجانب بعد السعوديين
90 % من المحكوم عليهم سعوديون
70 في المائة بالسجن لأكثر من خمس سنوات، ومنعهم من السفر مدة ممثلة لمحكوميتهم
http://www.aleqt.com/2017/01/07/article_1115954.html
المقاطع الفكاهيَّة الأكثر متابعة على شبكات التواصل في السعوديَّة
89.5% من مستخدمي شبكات التَّواصل الاجتماعيِّ في السعوديَّة هم من فئة الشباب (18- 35 سنة)
72% يتعاملون مع وسائل التواصل من خلال الجوال فقط
38% يستخدمونها خارج أوقات العمل
55% يتفاعلون معها في جميع الأوقات بلا استثناء
46% يقضون من 3 الي 5 ساعات يوميا
32.6 % يقضون من 1.5 الي 5 ساعات على وسائل التواصل يوميا
20% منهم يقضون 5 ساعات فأكثر يوميا
40% يتابعون المقاطع الاخبارية
70.9% يتابعون المقاطع الفكاهية
45.2 % يتابعون المقاطع الدينية
اهم دوافع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي
– الفرغ
– الفضول
– البطالة
– التعارف و تكوين الصدقات
– المشكلات الاسرية
http://www.al-madina.com/node/716857
6 معوقات تواجه السياحة الداخلية.. والسعوديون يستحوذون على 30% من حجوزات دبي
أن متوسط أسعار الإقامة في جدة تبلغ 1000 ريال لفنادق الخمس نجوم، بينما يصل سعرها في دبي 700 ريال، فيما تبلغ أسعار الفنادق 4 نجوم في جدة 700 ريال بينما تبلغ في دبي 400 ريال فقط
أن المملكة تواجه عدة صعوبات في جذب السائحين على رأسها ارتفاع تكاليف السياحة ومشكلة حجوزات الطيران، وخطورة الطرق البرية، فضلا عن ارتفاع وسائل النقل، وعدم اكتمال مشروعات القطارات، مشيرًا إلى أن حجم الاستثمار السياحي في المملكة ارتفع إلى 139 مليار ريال في 2015، مقارنة بـ 33 مليار ريال في 2005.
http://www.al-madina.com/node/716799
تقرير رقابي يلمح إلى تعمد (الفحص الدوري) إفشال المركبات
http://www.alriyadh.com/1561086
تحذير من (الفزعة).. أميرات وشيوخ مزيفون في (السوشل ميديا) !
http://www.okaz.com.sa/article/1519573
بائعات الكورنيش مخالفات بالجملة ورقابة غائبة
http://www.al-madina.com/node/716798
ضبط قاتل زميله طعنًا بسبب الخلافات في الخبر
http://www.al-madina.com/node/716860
شرطة الشرقية تقبض على ناحر رجل الحراسات الأمنية
حيث قٌتل بطريقة بشعة بعد نحره وجز جزء كبير من رقبته بالة حادة وألقي به خارج السكن بالقرب من أحد الفنادق بالخبر
http://www.alriyadh.com/1561105
ممثل معتقلي اليمن لـ(الحياة): السعودية أفضل من هيأت العائدين من (غوانتانامو)
http://www.alhayat.com/Articles/19471956
15 معتقلا بجوانتنامو ينتظرون وعد أوباما قبل رحيله
عدد الموقوفين حتى الآن في المعتقل 55 ينتمون لجنسيات مختلفة
http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=289979&CategoryID=1
النجيمي ناصحاً الشباب: لا تنساقوا وراء الانحرافات الفكرية
http://www.alriyadh.com/1561160
صراع ومنافسة بين (القاعدة) و (داعش) لمزيـد من سفك الـدمـاء
http://www.alriyadh.com/1561266
التوحش ضد التوحش
خالد السهيل
إن المعركة مع “القاعدة” و”داعش” هي معركة وجود، فالقتل المتسلسل مستمر، ورصاصاتهم وأجسامهم المفخخة تقتل من في المسجد أو المطعم أو الشارع. وتستهدف العسكري والمدني، وتلاحق المسلم وغير المسلم، ولا توفر حتى من يتعاطف معهم ولكنه يختلف مع بعض تفسيراتهم، وقد ظهر ذلك من خلال معارك وتصفيات مستمرة بين هؤلاء القتلة.
كل هذه الأمور تتطلب وعي كل من في قلبه ذرة تعاطف مع هؤلاء. فالمسألة ليس انتصارا لدين ولا طائفة. إن القصة كلها أصبحت أقرب إلى رابطة لهواة القتل التي تتنقل بين مناطق الفوضى في العالم لتمارس تلك الهواية المجنونة، وتريح ضمائرها بزعم الدفاع عن الإيمان. “داعش” توشك على الاندثار، ولذلك تتصاعد الخلافات، والسفينة التي توشك على الغرق بدأت تلفظ بقايا الجرذان.
http://www.aleqt.com/2017/01/07/article_1115958.html
المرأة بين قهر النهار وإنصاف الليل!!
محمد السحيمي
أطزج مثال على ذلك قرار وزارة العدل (السماح) للمحاكم بتزويج من لا ولي لها، أو المعضولات من النساء خارج الدوام الرسمي!!
ولو جاء هذا القرار من غير وزارة العدل ـ كالداخلية مثلًا ـ لكان وقعه أهون بكثير؛ بوصفه قرارًا (بشريًا) يمكن تغييره أو إلغاؤه إذا تبين ضرره أو عدم جدواه!
أما المحاكم فهي مرتبطة بالشرع الحنيف في الذهنية الشعبية؛ فلو سئل أي مستفيد من هذا القرار: لماذا تفضل إتمام نكاحك في المساء؟ لأجاب فورًا: كيفي.. (الشرع) حلل لي ذلك كما حلل زواج المسيار، والمسفار، والمبعاث، و(كله زواج مدشار) كما وضحنا في مقالة نشرت (فيذا) بتاريخ 2014/10/21!!
ولن يعترف المستفيد (الذكر) بأنه كان ولا يزال (يتحرج) مما يجيزه (الشرع) في وضح النهار!
أما المرأة السعودية فإن لسان حالها يردد المثل الشعبي المكاوي: «تزعلني في ميدان وتراضيني في زقاق يا……..»؟؟؟؟؟
http://makkahnewspaper.com/article/589423
المحكمة تقرر سجنه وجلده «ميدانيا» بتهمة إزعاج السلطات
رئيس هيئة التحقيق يعفو عن مواطن (دعا عليه)
أدانت المحكمة المواطن بتهمة إشغال وإزعاج الجهات الحكومية بشكاوى لا تخصها وإساءة الأدب مع الله سبحانه وتعالى، وقررت حبسه ثلاث سنوات وجلده 300 سوط أمام مقر المحكمة ومقر المحافظة ومقر الشرطة مع أخذ التعهد الشديد عليه بعدم المعاودة إلى سلوكه. وتضمن الحكم القضائي الابتدائي منع قبول أي طلب منه أمام الجهات الحكومية إلا بوكيل شرعي. واعترض المواطن على الحكم وقدم لائحة اعتراض إلى محكمة الاستئناف في حين تقرر إيداعه السجن.
وقدم إفادة بأنه مريض نفسي وفصل من الخدمة الحكومية بموجب تقرير طبي يثبت أنه مصاب بالذهان النفسي
http://www.okaz.com.sa/article/1519534
نظرات في تغريدات الدكتور محمد الهاشمي عن السلفية السعودية
د. عبدالله بن ثاني
إن المملكة العربية السعودية قد وضعت نصب عينيها الإسلام والمسلمين، وسخرت كل جهودها لخدمة الشريعة، وتجاوزت إلى المشاركة الفعالة في المجتمع الدولي وقضاياه الإنسانية؛ ولذلك لم يكن الدكتور محمد الهاشمي منصفًا في حكمه على أن الذين دخلوا الإسلام بسبب فيلم أكثر من جهود السلفية السعودية كما في التغريدة (12). ولا ننكر استغلال بعض الحزبيين الممنهجين والتنظيمات غير السلفية بطرق ملتوية؛ فأفسدت وعاثت خراباً، وشوّهت الإسلام، ولكن هذا لا يعني أن السبب المنهج السلفي الذي ينظم العلاقة بين المسلم والآخر بضوابط شرعية، وهو أكبر من مقارنته بحزب سياسي أو تنظيم سري، وأكثر فائدة للناس من فيلم الرسالة وعمر المختار على ما فيهما من خير كثير… والله من وراء القصد.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170107/ln22.htm
نظرية دوران الأرض ونصائح عبدالكريم الحميد
عبدالله الرشيد
في مشهد لا ينسى أمام شاشة الكاميرا، وقف الداعية بندر الخيبري ممسكا بعلبة ماء صغيرة، محاولاً من خلالها نفي نظرية دوران الأرض، مؤكداً أنها ثابتة لا تدور، فذلك «مقرر لدينا بالأدلة العقلية أيضاً.. حتى نحن لدينا عقول ونفكر، فلو كانت الأرض ثابتة، لما استطعنا أن نصل للصين بالطائرة، وربما لو توقفنا في الجو لوصلت إلينا بدون أن نسعى إليها.. كل هذه أمور لا يقبلها العقل، حتى مسألة وصول الإنسان للقمر هي مجرد كذبة هوليودية».
وقع بين يدي أخيراً كتاب في هذا السياق، يعبر عن هذه الروح المشتركة في التعامل مع النظريات العلمية، بعنوان (هداية الحيران في مسألة الدوران)، صدر عام 1992 لعبدالكريم بن صالح الحميد، وهو رجل منشغل بطلب العلم الشرعي، تروى عنه الغرائب والعجائب حول طبيعة حياته، وانعزاله عن الدنيا الحديثة، ورفضه لاستخدام المنتجات المعاصرة من أجهزة ووسائل نقل، ومسكن، أو تعامل بالعملات الورقية ذات الصور.
يقول في مقدمة الكتاب: «إن مما عمت به البلوى في هذا الزمان هو دخول العلوم العصرية على أهل الإسلام من أعدائهم الدهرية المعطلة، ومن أمثلة هذه العلوم المفسدة للاعتقاد القول بدوران الأرض، وغيره من علوم الملاحدة الذين لا يقرون بوجود الخالق… بل إن اعتقاد دوران الأرض أعظم من اعتقاد تسلسل الإنسان من القرود، بل هذا الأخير فرع من الأول، وإنما اتضح للناس أكثر بطلان تسلسل الإنسان من القرود، والتبس عليهم كثيرا أمر دوران الأرض، ومما يؤسف له أن تصدى لترويج هذه الفكرة كُتاب ينتسبون للإسلام، تأولوا كثيرا من أدلة الكتاب والسنة، زاعمين أنها تؤيد هذا القول ولا تعارضه».
http://www.okaz.com.sa/article/1519580
مطالبات بملاحقة (مغردين) أساؤوا لضحايا مطعم (رينا)
يذكر أن الحادثة الإرهابية التي وقعت في مطعم رينا بإسطنبول راح ضحيتها 39 شخصا وأصيب 65 و توفي 7 سعوديين ( 4 سيدات، 3 رجال)، وأصيب 13 ( 6سيدات، 7 رجال). وأساء بعض رواد ( تويتر) للضحايا بنشر تعليقات انطوت على ذمهم وشتمهم وتحقيرهم
http://www.okaz.com.sa/article/1519531
لم يعلم برحيله وشقيقه في هجوم «أتاتورك» الإرهابي
(جواد) يبحث عن والده في مطار الملك عبدالعزيز
http://www.okaz.com.sa/article/1519552
أوقفوا سيوف الحقد والبغضاء!
يوسف المحيميد
إن من المخزي أن يحتفل أو يتشفى هؤلاء برحيل فتاة سعودية، وغيرها من الأبرياء في مطعم تركي، فمن يرى صورة الأب المكلوم عند استقبال جثمان ابنته الشهيدة، يشعر بالحسرة أن تمتلئ قلوبهم إلى هذا الحد بالحقد والكراهية، فما الذي أوصل المجتمع إلى هذا الحد من الشحناء تجاه أشخاص لا يعرفونهم؟ فقط لأنهم سافروا إلى الخارج، بحثًا عن الراحة والاستجمام!
من يتصفح وسائل التواصل الاجتماعي يكتشف كمَّ السواد والقبح الذي يتسلح به الإنسان، وتملأه الحيرة والتساؤل لِم? يفعل ذلك؟ هل هذا التشفي يمنحهم السعادة مثلاً هل هذه العبارات من الشماتة والشتائم تجعلهم أكثر راحة؟ هل يعاني هؤلاء من الفشل الذريع في حياتهم، مما يجعلهم يصبون غضبهم وقذاراتهم على الآخرين؟ وما ذنب هؤلاء المكلومين، الذين هم بحاجة إلى العزاء والصبر والسلوان؟
أعتقد أن ترك هؤلاء الشامتين يصولون ويجولون في عالم التواصل الاجتماعي، حاملين سيوف الحقد والبغضاء والشتائم، دونما ردع وعقوبات، سيجعلهم يمعنون في ذلك، لذلك لا بد من ملاحقتهم قضائيًا، وتطبيق عقوبات الجرائم الإلكترونية عليهم، والإعلان عن ذلك، كي يكفّ غيرهم ممن تسول له نفسه بإيذاء الآخرين!
http://www.al-jazirah.com/2017/20170107/ms8.htm
نار وجنة مطعم وملهى
سالمة الموشي
دار جدل وصراع، وأخذ وردّ، بين مختلف فئات المجتمع في الأيام الماضية، لتأكيد استحقاق الجنة والنار للسعوديين الذين توفوا في حادثة الإرهاب الأخيرة في إسطنبول، ووصل إلى الحد الذي شكل هجوما كبيرا وإدانة للضحايا، كونهم وجِدوا في المكان وقت الحادثة، مؤكدا بعضهم أن من توفوا مصيرهم النار لا محالة!
من الواضح أن تفاصيل كثيرة ومزدحمة تحدث بقوة في عقل المسلم المؤمن بالتفوق النوعي والإلهي، على عكس المسلم المعتدل المتسامح، حيث يحيا ضمن إطار ثنائية الأنا والآخر، كما أن علاقته مع الموت والحياة قائمة على معتقد هذه الثنائية، وكان لنا في حادثة تفجير إسطنبول خير مثال.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=32955
تركيا مستهدفة.. وقتلانا نحتسبهم عند الله
سامي سعيد حبيب
بعد أن أفقنا من الصدمة الأولى، هجم بعض مرتادي وسائل التواصل الاجتماعي على الضحايا ونهشوا في لحومهم، وكأننا كُلِّفنا بحسن خواتيم الناس. والذين نحتسب على الله تعالى أن يكونوا في عداد الشهداء، فشأن المؤمن عند الله عظيم، وربما وجودهم في تلك الليلة بالمطعم كان عن طريق الصدفة، فلم يسبق لنا كدولة وشعب أن احتفلنا بليلة رأس السنة الميلادية، فأعيادنا نحن المسلمين قد حددها لنا حبيبنا وشفيعنا وقدوتنا وأسوتنا سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-، ألا وهي عيدا الفطر والأضحى المباركان، اللذان هما في جوهرهما احتفال إيماني بتوفيق الله تعالى للطاعات السابقة لهما (الصيام، والحج)، فلعلَّ بعضهم جاءت به الأقدار بدون تخطيط منه إلى ذلك المطعم الذي يُقال أنه الأفخم في إسطنبول لتناول طعام العشاء، فالسلوى لقلوب آبائهم وأمهاتهم وأهليهم وكل أحبتهم ونحن أبناء المملكة، بأنهم قد قُتلوا وهم على شهادة التوحيد أولاً، وهم مظلومون ثانياً دون ذنب اقترفته أيديهم للقتلة المجرمين، فاللهم ارحمهم جميعاً واغفر لهم وجميع موتى المسلمين.
http://www.al-madina.com/node/716827
حريم في الملهى
هيا عبدالعزيز المنيع
تطاولٌ غير طبيعي ,وبناء افتراضات سوداء عن الضحايا, وخاصة النساء منهم, لم يقفوا لحظة واحدة أمام أنفسهم,هؤلاء من النساء والرجال راحوا ضحية مجرم, في مكان عام وتحت سماء الله, من يعرف المكان يعلم يقيناً أن مرتاديه من العوائل كثر، وأنهم لا يبحثون عن متع محرمة، بل أنهم يبحثون عن متنفس طبيعي للاحتفال مع أسرهم, ما تم تداوله من اتهامات مسيئة للضحايا، لابد أن تواجهه أسر الضحايا بذراع القانون, نعم فالإساءة للإنسان حتى بعد وفاته مخزية ولا تمثل قيم ديننا، ولا أعرافنا الاجتماعية التي تنظر للإنسان بكرامة واحترام,هل من العدل استباحة اعراضهم وهم بين يدي الله، لمجرد ان وسائل الإعلام اطلقت على المطعم مفردة ملهى,وهل من العدل مع الله سبحانه قبل غيره، أن نفتي بنهايات البشر ومصائرهم يوم الدين؟ قمة الافتراء على الله الذي من فضله علينا جميعا، أن أبقى باب الجنة والنار بيده دون سواه عز وجل؟ استمرار التطاول على أعراض الناس بمن فيهم الموتى، يتطلب حزماً وقوة في الحد منه، واجتثاثه من جذوره قبل أن يصبح جزءاً من الإرهاب الفكري.
http://www.alriyadh.com/1561123
واحدٌ من أربعة يخرج من المحكمة راضياً
محمد الجذلاني
وهذا يفسر لنا مستوى النقد والسخط الكبير الذي نجده عند عموم الناس على القضاء وأحكامه. وكثيراً ما يتصل بي بعض الإعلاميين يطلبون مني التعليق على حكم ٍ قضائي ٍيريدون انتقاده ويرونه ظالماً، وعندما يعرضونه علي يتبين أن الخلل في فهمهم لمرتكزات الحكم وأسباب لا في الحكم ذاته.
وهنا تبرز الفروق الكبيرة بين المحامين في الأداء أمام المحاكم، إذ يجيد بعضهم إبراز حجج موكله، وتقوية موقفه، بينما يخفق البعض في ذلك فيضيع الحق على موكله وهو صاحب حق.
http://www.alriyadh.com/1561118
المشروع الطائفي هو الإرهاب
علي الصراف
طرد إيران من هذه المنظمات لا يشكل تطويقا ضروريا للمشروع الطائفي فحسب، ولكنه واحد من أهم أدوات الرفض الجماعي لما تعنيه النتائج التي انتهت اليها كل البلدان التي امتد اليها هذا المشروع.
إنه أيضاً، وسيلة لجعل أول الضحايا، وهم الإيرانيون أنفسهم، أكثر قدرة على إعادة النظر في حال دولتهم الغابرة. وهي دولة، كان من شرف التاريخ أنها انتجت حضارة عريقة قبل أن تلتهمها الخرافات على يد إسماعيل الصفوي، قبل لا أكثر من 500 عام.
لا عداء لإيران. بالعكس تماما. إنها جارٌ وقد جار عليه الزمان، ويتعين هزّه لكي يصحو من غفوة الفشل والعدوان والطغيان.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170107/du4.htm
المرشد: حرب سوريا دفاعية!
عبد الرحمن الراشد
مشكلة إيران، وقادتها يدركون المشكلة الآن، أن الحروب الخارجية التي تخوضها بلا انتصارات محسومة؛ ففي العراق كلما تم إطفاء حريق نشب حريق آخر. وفي سوريا، وإن نجحت إيران في تحقيق الانتصارات المتتالية لنظام الأسد، أن النظام ليس قويًا، فالنظام سيسقط لو سحب الإيرانيون من هناك قواتهم وميليشياتهم. ونتيجة لهذا التوسع في الحروب، لإيران حضور عسكري في اليمن وأفغانستان ولبنان أيًضا، فإن قيادة طهران أمام معضلة لأنها ترفض القبول بحلول سياسية وسطى للأزمات في مناطق النزاع، مما يجعلها معلقة هناك، وستستمر تقاتل إلى سنوات. السؤال: إلى متى يصبر الإيرانيون على خسائرهم وعلى مغامرات نظامهم؟ الأمر منوط بمدى فعالية الأجهزة الأمنية وقدرتها على إحكام السيطرة على الوضع في الشارع، أما الخطب الرسمية والدعاية الإعلامية فلن تدوم. دعائيًا، إيران استخدمت في البداية مبررات دينية طائفية، إنها تدافع عن المراقد لكن معظم القتال ليس في محيطه مقدسات. والآن، صار الحديث عن أن القتال في حلب البعيدة جدا هو دفاع عن أمن إيران الداخلي.
http://aawsat.com/print/824276
إللي معاه حوالة من إيران يجي هنا!
عبدالله حسن أبوهاشم
السعودية بتصرف عليكم وعلى أسركم، عشرات السنين والسعودية بتدعمنا بكل ما تجود به، بتفتح لنا المدارس، والكليات، والمستشفيات، حتى الشوارع، كل شيء من السعودية. السعودية هي أول دولة توقف معنا في الكوارث والنوازل والزلازل! هذه السعودية، دولة جارة شقيقة، أرض الحرمين، نذهب لها نحج ونعتمر، واليوم نحول عدواننا لها؟ السعودية هي إللي دائما توقف معانا، مش إيران. إيران عمرنا ما شفنا منها خير، غير خراب البلد، وإلى اليوم، وحتى بعد الحرب، ما زال مركز الملك سلمان يدعم ويقدم المساعدات حتى داخل صعدة، أنتم ناس ما تفكروا.
http://makkahnewspaper.com/article/589415
رصاص الغدر واستهداف حماة الدين والوطن
عبدالله محمد الناصر
مازال رصاص الغدر والخيانة يستهدف رجال الأمن الشرفاء الأمناء حماة الدين والوطن في القطيف والدمام بالمنطقة الشرقية ومازالت الأيدي هي نفسها تعبث أو تحاول العبث بأمن المجتمع ومقدرات المواطن السعودي الشريف المسالم المحب للوطن وقيادته. ومازالت هناك وهنا نية خائبة وعقول فاسدة تحاول نشر الفتنة في وطن يعمل الكل فيه للخير والسلام لتجنيب البلاد والعباد الشرر المتطاير والنيران المستعرة جنوبه والملتهبة شماله.
http://www.alsharq.net.sa/2017/01/07/1631845
(حوار) مع صديقي المسيحي
أحمد الحناكي
قال: توقعت دفاعك، إلا أنك لم توضح ما هي الحلول بالنسبة لما يجري حالياً، فهناك بحار من الدماء معظمها بريئة تسفك باسم الإسلام؟ قلت له: لا أدّعي أنني أملك حلولاً سحرية، فهناك من هو أقدر ولم يستطع ذلك، بل إن دولاً تواجه هذه المحنة وتقف حائرة إزاءها. الأمر يتطلب من جميع الدول تضحيات هائلة وحزماً أكبر وقوانين صارمة وتحديثاً لمفاهيم الأطر التشريعية على المدى القصير، يصاحبها ثورات تعليمية وإعلامية وقانونية على المدى الطويل، ومن المنطقي أن يرتبط ذلك بإصلاحات دستورية وديموقراطية، وتكريسٍ أكبر لمؤسسات المجتمع المدني تنال فيه المرأة حقوقها كالرجل، وينالون جميعاً حرية الرأي وفتح مجال النقد المباشر، والقضاء على الفساد واستقلالية القضاء وتقنين قوانين الإسلام.
قد أكون أطلب مرتقىً صعباً، إلا أن غير ذلك لن يحل أزمة يتخبط بها الإسلاميون، وستنتهي بالأخير حتماً ضدهم، ولكن بعد تدمير كل منجزات أوطانهم.
http://www.alhayat.com/Opinion/Ahmad-AlHinaki/19469368
الحوثي يكرس للتشيع في مناهج اليمن الدراسية
http://makkahnewspaper.com/article/589430
أن تكون ركيكاً ويخيل لك ولمعجبيك أنك عبقري (5-6)
عدنان إبراهيم والجهل بأستاذه عطّارة الفكر .. مصطفى محمود!
علي العميم