المؤشر الإعلامي السبت 28/5/1438هـ الموافق  25/2/2017م      العدد 2978

12.7 مليار دولار واردات السعودية من سلع تقنية المعلومات والاتصالات خلال عام

http://www.aleqt.com/2017/02/24/article_1142566.html

7 سعوديات يدرن 85 بليوناً وثامنة تشرف على (تريليوني ريال)

http://www.alhayat.com/Articles/20365594

غموض مصير 20 ألف سعودي يحملون الدكتوراه

السعوديون الحاصلون على الدكتوراه 44.792

المشتغلون بمؤهل الدكتوراه 20.406

مجموع حملة الدكتوراه ممن هم خارج قوة العمل بسبب التقاعد أو أسباب أخرى 4.047

يحملون شهادة الدكتوراه ولا يشتغلون وليسوا متقاعدين ولا تفسير أين هم 20.339

أعلى خمس مناطق من حيث إقامة حملة شهادات الدكتوراه بها

الرياض 19.832

مكة المكرمة 14.471

الشرقية 3.670

عسير 1.092

المدينة المنورة 3.284

أين ذهب 20 ألف سعودي من حملة شهادات الدكتوراه إذا كانوا لا يعملون وليسوا عاطلين وليسوا متقاعدين؟ بحسب الدكتور آل مفرح

1 شهاداتهم لم تعادل من إدارة معادلة الشهادات في وزارة التعليم بسبب:

الحصول عليها من جامعات غير معتمدة لدى الوزارة

الحصول على المؤهل بطريق الانتساب

الحصول على المؤهل أثناء ممارسة العمل أي دون تفرغ

2 يعملون بمؤهل أقل من الدكتوراه بسبب عدم حصولهم على وظيفة تناسب مؤهلاتهم أو بسبب دراستهم للدكتوراه دون موافقة مسبقة من جهة العمل

3 يعملون في الخارج

المصدر: تقرير الهيئة العامة للإحصاء المسح الديمجرافي ومسح القوى العاملة لـ2016

http://makkahnewspaper.com/article/594851

اللبنانيون يعودون لقوائم الإرهاب السعودية

أطاحت الأجهزة الأمنية بـ63 متهما جديدا بالإرهاب منذ مطلع شهر جمادى الأولى الجاري حتى الرابع والعشرين من الشهر ذاته. وجدد اللبنانيون وجودهم في قوائم الإرهاب التي تضم 8 جنسيات، بعد الإطاحة بلبناني انضم إلى القائمة التي تشمل اثنين قبله

انتهت عمليات الشهر الجاري بتصدر اليمنيين قوائم الإرهاب بـ274 موقوفا، بين مدان ومتهم يجري التحقيق معه. وحل السوريون ثانيا بـ219 موقوفا، فيما احتل الباكستانيون المرتبة الثالثة بـ80 موقوفا، والمصريون رابعا بـ55 موقوفا، والسودانيون خامسا بـ29 موقوفا، بينما جاء الهنود سادسا بـ19 موقوفا، والفلبينيين في المرتبة السابعة بـ4 موقوفين، واللبنانيين في آخر القائمة بـ3 موقوفين.

الجنسيات الثماني في القائمة

اليمنيون 274

السوريون 219

الباكستانيون 80

المصريون 55

السودانيون 29

الهنود 19

الفلبينيون 4

اللبنانيون 3

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=295118&CategoryID=5

(مريض نفسي) يشعل النار في نفسه بمركز شعر

http://www.al-madina.com/article/510886

مختص يحذر من شرائها دون التثبت من جودتها وخلوها من الغش والتقليد

المواطنون يحتمون بإضاءة (الليد) تحسباً لمفاجآت الفواتير القادمة

http://www.alriyadh.com/1573638

التضخم السلبي والاستهلاك

كلمة الرياض

إن السلوك الاستهلاكي للناس متغير مهم تعكسه المؤشرات، يؤثر ويتأثر في الأسعار بين الاستقرار والانخفاض، وهو سلوك لا يتغير إلا بقرارات تحكمه مثل تقنين أو رفع الدعم، وخفض الإنفاق..

http://www.alriyadh.com/1573562

من المستفيد من التحريض؟

إبراهيم محمد باداود

اليوم هناك منابر أخرى أصبحت موجودة ولكن ليست في المساجد بل على وسائل التواصل الاجتماعية والتي قد تكون أخطر بكثير من منابر المساجد لأن تلك الدعوات تصل إلى الملايين خلال ثوانٍ معدودة وتركز تلك الدعوات على التحريض لتقسيم المجتمع إلى فئات بناءً على الاختلاف في قضايا محدودة في مجتمعنا، وكلما ظهرت قضية ما كلما حرص أولئك على تأكيد ذلك التقسيم مرة أخرى والتأكيد على صحة تنبؤاتهم والتحريض على إشاعة الفوضى والمعارضة ضد أي تغيير دون دراسته أو التفكير فيه.

http://www.al-madina.com/article/510819

التعايش سر السعادة

أنيسة عبداللطيف السماعيل

إن مدينة الاحساء يتعايش فيها جميع الطوائف والمذاهب من القدم والجميع يخلص ويحب هذه الارض ومتعلق بها وحبه لترابها والعيش على أرضها يجمع الجميع بقلوب أحبت هذا الوطن وتدافع عنه بإخلاص يشهد له الجميع.. إن عقد هذا الملتقى فى مدينة الأحساء رسالة صادقة لكل من يعيش فى هذا الوطن، فحب هذا الوطن وخدمته والدفاع عنه والتعايش بين مواطنيه هو الهدف الاساسي لكل مواطن.

http://www.alyaum.com/article/4180668

التعايش

لولو الحبيشي

على مفهوم التعايش في الإسلام وفقه التعايش ومشكلاته الاجتماعية والفكرية ، ودور الإعلام الإيجابي والسلبي على نشر ثقافة التعايش كما تناول الحوار وأثره في السلم المجتمعي والوسائل العملية للتعايش بين الأطياف والمذاهب وتجربتي منطقة الأحساء كواحة ضمت مختلف المذاهب في نموذج راق للتعايش ومنطقة نجران متعددة المذاهب متوحدة اللحمة .

– التعايش فكر وسلوك ومنهج حياة .

– التعايش ليس فقط «ضرورة شرعية ومصلحة وطنية» .

– التعايش أولوية للسلام الداخلي على مستوى الفرد ، وارتياح للنفس واستقرار للروح

http://www.al-madina.com/article/510811

بين الاعتدال والتشدد

عبدالله العقيل

هل خطابنا الديني حقا خطاب معتدل؟ هذا الخطاب هو من حارب قيادة المرأة للسيارة وحولها لقضية جنة أو نار، وهو أيضا من حارب وجود السينما واستبسل في محاربتها. هذا الخطاب هو من جعل عمل المرأة في المحلات التجارية عنوانا لخطب الجمعة والمحاضرات الدينية، وهو أيضا من حرّم علينا الحفلات الغنائية والأمسيات الموسيقية. كل ما ذكر أعلاه ممارسات طبيعية تحدث في كل دول العالم وفي كل البلدان المسلمة، ومع ذلك خطابنا الديني حرّمها وحاربها فأين الاعتدال الذي نزعمه؟

إذا كنت ترى في كل ذلك اعتدالا فأخبرني ما هو التشدد؟

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33418

غرفة مكة تلغي عرض (كوميدي كلوب)

http://okaz.com.sa/article/1529655

(الترفيه) تعليقاً على (كوميك كون): أوقفنا مخالفات في وقتها.. وسنصدر جزاءات

http://okaz.com.sa/article/1529481

تطرف الترفيه المسبق الدفع

سالمة الموشي

المجتمعية لأغراض حقيقية، للخروج بالإنسان المواطن من معترك التوتر اليومي والعمل والرتابة والروتين الحياتي، بما يتناسب فعليا مع إمكاناته المتاحة. وهو مطلب لتحقيق المعادلة التي وفرتها الدولة بصرف الملايين لتحريك عجلة الترفيه، والتي أحد أهم أسبابها إرضاء الأفراد، وتوفير متطلباتهم في هذا الجانب.

إن الرهان المطروح هنا في ظل التغيرات المتسارعة في مجتمعنا هو الترفيه الذكي مضمونا، وليس على مستوى جباية المال على حساب الأكثرية المتعطشة للترفيه بكافة أشكاله.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33425

الاتهام الباطل بالفساد فساد أكبر

خالد المعينا

يجب ألا يكون لدينا مجتمع من المتجسسين على الآخرين بسبب الغيرة من نجاحاتهم أو بسبب البغض الشخصي وتلفيق الاتهامات ضدهم لإشانة سمعتهم والإساءة لهم بنجاحهم وهم في حقيقة الأمر أبرياء براءة الذئب من دم ابن يعقوب.

ويجب أن تؤسس الحكومة نظاما قانونيا لمحاسبة الذين يرمون الآخرين بالباطل ويشوهون سمعتهم بسبب الغيرة، أو الكراهية، أو الانتقام. ويجب أن تتم معاقبة مثل هؤلاء الناس عقابا صارما يكون رادعا لهم ولغيرهم. وبهذا نضمن العدالة للجميع.

http://makkahnewspaper.com/article/594772

داعش.. ميليشيا إيرانية !

سعد بن عبدالقادر القويعي

هناك مصالح مشتركة لوجود هذه التنظيمات المتطرفة، والعمل على تغذيتها بالذرائع الأيديولوجية اللازمة؛ لانتشار التنظيم، وازدهاره، دون أن يعلم التنظيم بأبعاد المخطط السياسي المرسوم له، بل إن إيران جعلت من تنظيم داعش ورقة للتفاوض مع الغرب؛ بدعوى محاربة الإرهاب، والتطرف، وخلط الأوراق. وباختصار، فإن إيران، وداعش، هما وجهان لعملةٍ واحدة؛ باعتبار أن السياسية وراء المصالح، وفن الممكن.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170225/du10.htm

الولي الفقيه يطلب الحوار!

د. محمد عبدالله العوين

عصابة – لا قيادة – آمنت بمفهومات كهنوتية، ومنحت «الولي الفقيه» القداسة ليحكم ويمسك برقاب الشعوب الإيرانية، وعاكست اتجاه الزمن؛ فأدخلت إيران إلى ما يشبه العصور الكنسية في أوروبا؛ فهل يمكن لمن يعيش في عصور ما قبل التنوير والنهضة أن يعيد الزمن إلى الخلف؟!

لن يحل السلام في المنطقة وإيران يهيمن عليها من يزعم أنه يحكم بالإنابة عن الله عز وجل.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170225/ln27.htm

تهميشات وإشارات وملحوظات وخبايا (4-4)

محمد علي المحمود وإمامه عدنان إبراهيم

علي العميم

أول طاغية أسس للقهر والطغيان وشخصية الطغيان الأولى في تاريخنا الحاضر يقصد به معاوية بن أبي سفيان مؤسس الدولة الأموية. وهو هنا يشير إلى سلسلة محاضرات عدنان إبراهيم عنه التي ألقاها قبل كتابته مقاليه عن عدنان إبراهيم بثمانية أشهر. وطغيان الحاضر يقصد به ديكتاتورية الأنظمة السياسية العربية القومية وفي طليعتها ديكتاتورية صدام، لأنه أول ما بدأ في الكتابة في الزميلة (الرياض) كان يركز الهجوم عليه، وقد كتب عنه كثيراً. وكان يعتبر دكتاتورية صدام امتداداً واستمراراً لطغيان بني أمية -مع التحفظ على هذا التعبير- وطغيان الحجاج بن يوسف. ولأنه كان يقول بهذه الفكرة ويلح عليها مراراً وتكراراً كان ثمة موقع شيعي سعودي إخباري يحتفي ويعلي من شأن كل مقال يكتبه أسبوعياً. فالفكرة التي قدم المحمود إمامه عدنان إبراهيم وكأنه صاحب فتح نظري واجتراء نضالي فيها، كان يقول بها بعض الكتاب السعوديين قبل عدنان إبراهيم وقبله. وهي على العموم فكرة قديمة وشائعة في بعض دفاتر الثقافة السياسية العربية ذات المنحى والنفس الليبرالي والتي يقول أصحابها بها، لا لسبب طائفي ولا انزياحاً إلى الرؤية السياسية الشيعية إلى التاريخ.

الشيعة يدعون إلى أن يكون الحاكم إماماً دينياً وإماماً دنيوياً وأن يكون الحكم في نسل علي بن أبي طالب استناداً إلى وصية إلهية.

http://okaz.com.sa/article/1529581