المؤشر الإعلامي الجمعة 4/6/1438هـ الموافق  3/3/2017م      العدد 2984

واي فاي الحرم بلا واتس وسناب

الخدمات التي يقدمها واي فاي الحرم

الإرشاد المكاني

المعلومات الجغرافية لمنطقة الحرم

عد أشواط الطواف

تسريع الوصول إلى مواقع الفتوى

معرفة الجهات والشوارع المحيطة بالحرم

تسهيل الوصول إلى مواقف المركبات

المستثنى من خدمات الانترنت في الحرم

1 تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي

2 صفحات الويب ذات المحتوى غير الهادف

3 مواقع تحميل الفيديوهات والصوتيات

4 الروابط الخارجة عن منظومة الرئاسة والحرمين

http://makkahnewspaper.com/article/595502

الهلع يتصدر المشاكل النفسية لدى السعوديين

المشكلات النفسية الأكثر انتشارا

22.66 % نوبات الهلع والفزع

19.41 % رهاب الخلاء

11.98 % الاكتئاب

11.56 % الرهاب الاجتماعي

8.02 % الوسواس القهري

0.79 % الإدمان على المخدرات

3 % استخدام المخدرات

http://makkahnewspaper.com/article/595500

جماعة التبليغ تظهر في قضايا مؤيدي داعش بالداخل

http://makkahnewspaper.com/article/595501

تحريك دعاوى ضد 3 مواطنين أيدوا (داعش) و (التبليغ)

http://okaz.com.sa/article/1530884

“الانتماء لجماعات إرهابية وتكفير ولاة الأمر”.. تواجه ثلاثة متهمين

http://www.alriyadh.com/1575140

تقرير دولي: 1700 داعشي يهددون أمن أوروبا.. وانهيار وشيك للتنظيم

الخسائر الأرضية التي تكبدها التنظيم، والضربات الجوية التي استهدفت حقول النفط التابعة للتنظيم، ساهمت في خفض إيراد التنظيم من 1.9 مليار دولار في عام 2014م، إلى 870 مليون دولار في عام 2016م، إلا أنه ما زال يمثل تهديدًا

http://www.al-madina.com/article/511916

الجيوب الرافضة في السعودية

عبد الرحمن الراشد

كانت معظم الفعاليات التي ترفض اليوم مسموحاً اليوم في المملكة العربية السعودية يعني العودة إلى الماضي٬ أي زمن الستينات والسبعينات٬ عندما كان المجتمع متديناً ومتسامحاً وكل مجتمعات العالم مرت بموجات التغيير٬ كانت تجابه بالرفض٬ وأتذكر في بريطانيا عندما تقرر السماح للمحلات التجارية بأن تفتح أبوابها للمتسوقين يوم الأحد٬ لقيت تلك الخطوة اعتراضات كثيرة بحجة قدسية تقاليد المجتمع ورفض التغيير٬ لكن تيار التغيير أقوى منهم. لا توجد أمة لم يمسسها التغيير والتحديث الذي قد لا يعجب كل الفئات. وليس خطأ أن يعبر الرافضون عن رأيهم لكن التيار أكبر منهم٬ لهذا يلجأ بعضهم لأخطر الأسلحة للتخويف مثل التكفير٬ ويسيئون استخدام المنابر بهم٬ وبإمكانهم أن يعبروا عن آرائهم الشخصية في الوسائل التواصلية المتاحة للجميع. وهذه الأفكار المحافظة٬ على ما تبدو عليه من حرص على التقاليد والتفاسير الدينية المتشددة٬ الدينية بالهجوم على الآخرين٬ مع أن المساجد ليست ملكاً خاصاً لا يدرك أصحابها الأخطار التي يعرضون بلدهم ومجتمعهم لها. تقييد المرأة يكلف الأسر مادياً٬ ويحرمهم من مداخيل إضافية٬ في وقت لم يعد دخل رب العائلة لوحده كافياً لإعاشة عائلته٬ والكثير من هذه النفقات الإضافية إرضاء لهذه الفئة يفي بحاجاتهم. ومن أجل تغيير هذه الأوضاع الخاطئة لا بد من التغيير ليس من قبيل الترفيه بحد ذاته ولا إرضاء للانتقادات الخارجية بل من أجل المحافظة. التكلفة عالية على المجتمع والحكومة٬ وتهدد المستقبل الذي لن يستمر النفط فيه دخلاً هذا البلد٬ وجوده وازدهاره.

http://aawsat.com/print/867721

ولكن.. هل سيستيقظ المغفلون؟

محمد آل الشيخ

سقوط هذا الداعية الداعشي ذكرني بمقولة قالها «صلاح الصاوي» أحد كبار الإخوان المسلمين في كتابه (الثوابت والمتغيرات في العمل الإسلامي)، مبيحا للمتأسلمين أن يُنفذ فريق منهم العمليات الإرهابية، ويُنكر عليهم فريق آخر، لأن ضرورات العمل الإسلامي تبيح هذا الرياء والنفاق وغش عامة المسلمين. الداعية الداعشي المقبوض عليه مؤخرا مارس هذه النصيحة بحذافيرها.

وأنا على يقين أن هذا الداعشي المقبوض عليه لن يكون قطعا الأخير، فهناك كثيرون يمارسون ذات الدور الذي كان يمارسه، يُظهرون أنهم ضد الدواعش في العلن، ويدعمونهم ويدعمون حركتهم من تحت الطاولة، وفي جناح الليل، وليس لدي أدنى شك أن الإطاحة بهم من قبل السلطات الأمنية في المملكة، وفضحهم، وكشف نفاقهم، آتية لا ريب فيها، فالقضية قضية وقت ليس إلا.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170303/lp4.htm

الدين وتطرف الخطاب الوعظي

عبدالله موسى الطاير

المسمون بالوهابيين (أي السعوديين) كفرة عند الإرهابيين، وهم عند الليبرالية العالمية منطلق الإرهاب ومعاده. ويرى البعض أنني متحمس في تبرئة الوهابية بينما أراني أعيب تقديس البعض لإرث الشيخ الديني. في نهاية المطاف أنا أدافع عن السعودية التي أعرفها حيث نتفق على الإسلام كما نزل. فهل جاء ابن عبدالوهاب بما يخالف ذلك؟ وهل أنا ملزم بمتابعته في الخطأ؟ الشيخان ابن باز وابن عثيمين يعتبران أصحاب المذاهب الأربعة علماء مجتهدين قد يقعون في الغلط، وبذلك فإن المتأخرين ليسوا متعبدين بخطأ من سبقهم وزللهم، وإنما بالعودة إلى المصادر الأصلية: القرآن والسنة. فإذا كان القول ينسحب على أبي حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل أفلا يكون من باب أولى أن يسع الشيخ ابن عبدالوهاب ما وسع المتقدمين؟

لنتأمل حالتنا السعودية، وما إذا كانت المناهج المدرسية والمقررات سببا في الإرهاب والتطرف. المدرسة السعودية كانت أكثر التصاقا بالمؤسسة الدينية، ومع ذلك افتتح التلفزيون، وأذيعت أغاني أم كلثوم وسميرة توفيق وشادية والشحرورة وفيروز،.

http://www.alriyadh.com/1575073