المؤشر الاعلامي 2999
18 مارس 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي السبت 19/6/1438هـ الموافق 18/3/2017م العدد 2999
زيارة الأمير محمد بن سلمان لأمريكا تحجم الدور الإيراني وتنهي أسطورة (داعش)
مباحثات حققت نتائج ومكاسب تعيد توازن المنطقة.
تدفع الملفات العالقة إلى الحسم وسرعة المفعول.
الإدارة الأمريكية الجديدة حريصة على التقارب مع المملكة.
تنسيق للمواقف والاتجاه نحو وضع حل للفوضى الإيرانية في الساحات العربية.
http://www.al-madina.com/article/514426
المملكة تلجم إيران وتستقبل حجاجها دون استثناءات
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=297363&CategoryID=5
انطلاقاً من توجيهات حكومة المملكة بخدمة ضيوف الرحمن من مختلف الجنسيات
(الحج والعمرة): استكمال ترتيبات الحجاج الإيرانيين وفق الإجراءات المعتمدة
http://www.alsharq.net.sa/2017/03/18/1660006
وفد المملكة لدى الأمم المتحدة يؤكد أن الدين الإسلامي كفل للمرأة جميع حقوقها
http://www.alriyadh.com/1578657
الخارجية الأميركية : إيران تدعم العمليات الإرهابية في البحرين بالمال والسلاح والتدريب
http://www.alriyadh.com/1578781
خلال أمسية في ضيافة عبدالرحمن الراشد
آل الشيخ: (الشورى) بحاجة للقاءات المواطنين .. ومشاريعنا تضاهي الدول المجاورة
الصفار:
الذين يريدون الشر بالبلاد، لافتا إلى أن الوحدة الوطنية صخرة تتحطم أمامها أحلام الطامعين
«هناك مع الأسف من يتجاوب مع هذه التدخلات، مطالبا بوقف خطابات ما أسماها بخطابات «الشيطنة والتحريض»
البوعلي:
طرح التعايش بين المذاهب وبين المذهب الواحد لتضييع الفرص على المتصيدين لهذه البلاد المباركة على أن يكون ذلك من تحت قبة مجلس الشورى
http://www.alsharq.net.sa/2017/03/18/1659962
شخصيات اجتماعية في القطيف لـ(الرياض): نقف صفاً واحداً ضد الإرهاب والتخريب
http://www.alriyadh.com/1578676
جرائمهم تنوعت بين السلب والسرقة وتفجير أنابيب الغاز لترويع الآمنين
إرهابيو العوامية.. 6 أعوام من العبث نتيجتها خطف قاضٍ ومحاولة اغتيال آخرين
http://okaz.com.sa/article/1534056
العنف في القطيف.. إلى أين؟!
حسن المصطفى
السلاح الذي يشهر في وجه المواطنين ورجال الأمن في القطيف، لن يقود لتحقيق أي هدف سياسي أو اجتماعي أو تنموي أو حقوقي، بل سيعمل على تهديد السلم الأهلي، ويخلق حالاً من الفوضى تستغلها الخلايا “الإرهابية”، لتقوض أي جهود إصلاحية أو تحديثية.
على طريقة السياسي اللبناني وليد جنبلاط، يمكن أن نسأل الجماعات العنيفة: السلاح إلى أين؟.
إن العنف ليس مشكلة قطيفية خاصة، بل هو سلوك عانت منه بعض مدن المملكة التي ينشط فيها “المتطرفون” على اختلاف مذاهبهم وانتماءاتهم الفكرية والمناطقية، والذين يجمعهم هدف واحد، وهو تقويض سلطة الدولة وتهديد كيانها.
مشكلة العنف في محافظة القطيف وتحديداً بلدة “العوامية”، ليست بالموضوع المستحيل حله. لكنها تحتاج إلى سعي جدي وتعاون بين الأهالي ومؤسسات المجتمع المدني والجهات الرسمية. وذلك لوضع خطة عمل تعالج المشكلة من جميع جوانبها حتى لا يعود “التطرف” إلى السطح من جديد.
http://www.alriyadh.com/1578727
بواعث الكراهية
د. طرفة عبدالرحمن
التصنيف لأجل التمييز ولو كان ضمنيا في الأنفس والعقول بدون مجاهرة هو في حقيقته بخس للحرية والاحترام والإنسانية والنبل.. من تعلم الكره لا يمكن أن يرى الأمور والأشخاص والحياة بطريقة طبيعية.. التصنيف لأجل التمييز يعني أنك انسان محمل بأفكار وأحكام مسبقة عن الآخرين، يعني أنك تحمل صورا ذهنية وتوجهات سلبية غير حقيقية وغير عادلة في كثير من أحوالها.
http://www.alyaum.com/article/4183211
خطاب الكراهية.. رؤية وحلول
نجيب يماني
بالنظر إلى المجتمع السعودي في راهنه، تتبدى أمامى أربعة مغذيات أساسية لخطاب الكراهية في مفاصل المجتمع، بدت لي على الترتيب حسب درجة خطورتها وأثرها، منظورة في: عوامل عقدية متصلة بالتعصب الديني (المذهبي)، وعوامل اجتماعية متفرقة، وعوامل متصلة بالنشاط الرياضي، وبخاصة كرة القدم، وأخيرًا عوامل اقتصادية..
إن المعالجة لهذه الظاهرة مستوجبة لجهود متكاملة ومتضافرة يستنفر فيها كل قطاعات المجتمع، وتستنهض فيها كل الهمم بدءًا من الأسرة وانتهاء بالشارع العريض، فبغير ذلك ستكون المعالجات مجرد «مسكنات» لألم سيطول أثره إن لم يكن تداركه سريعًا..
http://okaz.com.sa/article/1534006
استمرار الحرب تكريس للكراهية
مصطفى النعمان
كل يوم في أي حرب أهلية هو مدخل لنزيف مستمر وتكريس لثقافة الكراهية، ولا يهتم قادتها بهذا المآل؛ لأن غايتهم النهائية هي السلطة والثروة ولو كان ذلك على حساب وطن بأكمله.
http://okaz.com.sa/article/1534013
الترفيه لا ينحصر في نوع واحد
عبدالله فراج الشريف
انظروا حولكم ستجدوا عبر دول العالم الكثير من أصناف الترفيه غير ما تتردد الكتابة عنه في العديد من صحفنا، وهو لا شك مفيد ورائع، به تزدهي الحياة وتتنوع نشاطاتها، فهل نحن فاعلون؟
منذُ بدأ الحديث عن الترفيه، لم نرَ حديثًا عن شيءٍ منه سوى حفلات الغناء والسينما، وكأنَّ
http://www.al-madina.com/article/514360
لا تحترموا هؤلاء..!!
سمر المقرن
لطالما رأينا الدعاة والحملات الدعوية التي لا نفهم أسباب انتشارها في بلاد الإسلام ومهبط الوحي والرسالة المحمدية، لطالما رأيناهم يجوبون الأسواق والمنتزهات والشوارع وأماكن تجمعات الناس والشباب ليقولوا ما يريدونه للجميع، وليحاولوا فرض مزاجهم على الجميع، بل إن بعضهم قد تطاول على بعض الجلسات الشبابية وحطم ما لديهم من أدوات الترفيه البريئة كآلة موسيقية أو طبلة!.. دون أن يتعرض لهجوم معاكس، أو حتى تساؤل من أولئك الضحايا.
هل رأيتم من قبل شخص يتهجم على داعية ويخطف المايكروفون من يده بحجة أنه يسعى لتصدير شبابنا إلى مناطق الصراع، أو إلى تشكيكهم في أخلاق أهلهم، وأخواتهم، وأمهاتهم؟.
هل اعتدى أحد من الذين كانوا يثنون الركب أمام الداعية الذي اتهم كل من يعملون في القطاع الصحي من النساء بالعهر ومن الرجال بالدياثة؟.
إن هؤلاء يأخذون مساحاتهم ومساحات الآخرين الذين لم يعتدوا يوماً عليهم أو يحاولوا مجرد محاولة منافستهم على منابرهم التي ليس هناك شيء أكثر ولا أشمل منها.
الجميل في الأمر، هو الانحسار الكبير الذي تشهده حياتنا ومناشطنا وفعالياتنا الثقافية والفنية وغيرها، حيث كنا لا ننفك من معتوه إلا وخرج علينا آخر. واليوم أصبحت هذه الظاهرة نادرة الحدوث، وحين تحدث، يتم التعامل معها بحزم شديد ورادع، يكفل عدم تكرارها مستقبلاً.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170318/ar5.htm
صحوة بوجهين
علي بن محمد الرباعي
بعض هذه الرموز الصحوية (الزاحفة) لا يتورع عن الكذب؛ فهي في خطابها الجماهيري المدلس تدّعي التقشف، وتغلّب جانب براءة الذمة، والتورع عن الشبهات والمشتبهات، إلا أنها عمليا تتقبل الفوائد البنكية وتوظفها بكل أريحية، بل وتحتفظ بأرصدة في بنوك أجنبية تموّل كل دانات وحانات الترفيه مطعوما ومشروبا وملبوسا ومرئيا وملموسا.
ليس بدعا ما يمارسه فريق الصحوة من صفاقة باسم الدين، وكثيرا ما أستندُ على سياق تاريخي، ولنسترجع مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو يتلو آيات كريمة من القرآن المفتوحة دفتيه بين يديه. ونتساءل لماذا قُتل؟ وهل كان الدافع دينيا؟ وما هي المبررات لسفك دم خليفة المسلمين؟
منذ أربعة عشر قرنا وهم يسفكون الدماء ويستحلون المال من أي وجه، ويوسعون لأنفسهم دائرة المباحات؛ إذ في منازلهم من الشغالات الحسناوات من لا تلتزم بحجاب ولا تحذر من خلوة. وكل هذه التصرفات المذمومة شرعا مسكوت عن إنكارها كونها صادرة عن (شيخ) يتقن الزيف والتضليل. الصحوة تعمل بأكثر من وجه والنبي عليه السلام ذمّ ذا الوجهين. وقال هو من شر الناس.
http://okaz.com.sa/article/1534003
الى الإخوة اليساريين والقوميين السعوديين (1-2)
المعارضة والعقائدية الحصرية وحدهما ليستا شرط الصدق والمعرفة
علي العميم