المؤشر الاعلامي 3005
24 مارس 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الجمعة 25/6/1438هـ الموافق 24/3/2017م العدد 3005
الجبير: المملكة من أكثر الدول شناً للغارات ضد (داعش) في سوريا
http://www.alsharq.net.sa/2017/03/24/1662079
(الإسكان) تُصدر فواتير رسوم الأراضي الأسبوع المقبل… والبداية من الرياض
http://www.alyaum.com/article/4183974
رئيس هيئة الرياضة :
سنضع حد أدنى لأسعار شراء الأندية ، ولن يباع بأقل منه حتى لو لم يتحقق بيع أي نادي خلال المرحلتين الأولى والثانية
http://www.alyaum.com/article/4183817
)برو حجاب(.. حجاب خاص للرياضيات المسلمات
http://www.al-madina.com/article/515445
إلهام باجنيد.. أول فقيهة سعودية تشارك في مجمع الفقه الإسلامي
http://okaz.com.sa/article/1535409
(الزكاة): تطبيق الضريبة الانتقائية خلال 52 يوماً
إن احتساب الضريبة على سعر بيع التجزئة النهائي، فإذا كانت علبة الدخان على سبيل المثال تباع حالياً بـ 12 ريالاً ستكون الضريبة الانتقائية عليها 12 ريالاً ليصبح سعر علبة الدخان للمستهلك 24 ريالاً
http://www.al-madina.com/article/515462
7 تداعيات لقرار حظر الأجهزة المحمولة رحلات الطيران القادمة من بعض الدول
رفع شعبية الشركات الغربية
منافسة كبرى الشركات الشرق أوسطية
تخبط رحلات الطيران
خوف المسافرين على أعمالهم
غموض رسمي حول الأسباب
تناقض القرار البريطاني مع الأميركي
قرار مثير للجدل منذ منع السوائل عام 2006
http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=298040&CategoryID=1
ملف إدمان السعوديات على المخدرات على وشك الإغلاق
بحسب الفئات العمرية لهن، إذ إن صغيرات السن أو اللاتي يراوحن بين 18 و26 عاماً، يدمن على الحشيش والكحول، في حين أن من تراوح أعمارهن بين 26 و35 عاماً يفضلن الحبوب المنومة، مثل: الفاليوم والرفتريل
في حال مقارنة المتعاطيات بمتعاطي المخدرات الذكور، الذين يراوح عددهم بين 150 ألفاً و200 ألف مدمن وفق تقديرات يبدو إدمان النساء «محدوداً للغاية»، إذ قدرهن بـ10 مدمنات.
إجمالي قضايا المخدرات المنظورة للعنصر النسائي في المحاكم بلغ حوالى 28 في المئة. فيما شكلت غير السعوديات المتورطات في هذه القضايا 68.1 %.
http://www.alhayat.com/Articles/20900979
من بينهم 16 متهمًا من الجنسية التركية
الأجهزة الأمنية تطيح بـ(75) متهمًا بالانضمام لداعش خلال الـ(22) يومًا الماضية
تم القبض خلال الـ22 يومًا الماضية من شهر جمادى الآخرة من القبض على 75 متهمًا بالإرهاب من 11 جنسية منهم 44 سعوديًا و16 متهمًا يحمل الجنسية التركية وسبعة يمنيين وسوري وكويتي وبنجلاديشي ونيبالي ومصري ونيجيري وهندي ومتهم مجهول الهوية وما زالوا رهن التحقيقات لمعرفة مدى تورطهم بقضايا أمنية وقعت بالمملكة خلال الفترة الماضية.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170324/fe1.htm
دراسة أمريكية: 70% من الانتحاريين بداعش يجهلون الإسلام
23 % معرفته بالشريعة الإسلامية متوسطة، وعن عدد الدارسين للشريعة في التّنظيم سجّل ما عدده 119 مجنداً أنّهم درسوا الشريعة إمّا في كلية أو مدرسة دينيّة أيّ ما يشكّل 1.2% فقط داخل التنظيم بالمقارنة مع باقي التخصصات
بلغت نسبة المنتمين للتنظيم ممن لم يتجاوز تحصيلهم العلمي العام الشهادة الثانويّة 43.3%، في حين ارتاد الجامعات في مختلف التخصّصات نسبة 25.4%، و 22% منهم لم يستكملوا دراستهم الجامعيّة،
التّخصصات الأكثر إقبالاً على الانخراط في التنظيمات الجهاديّة من الصف القياديّ، فكانت التّخصصات العلميّة بنسبة 57% من بين الجامعيين، في حين لم يتجاوز نسبة الدارسين للشريعة 28%.
http://www.al-madina.com/article/515441
السلمي يكشف بلاغة التحريض في خطاب الدواعش
http://www.al-madina.com/article/515443
المطلوب الأول للسعودية وأمريكا.. صانع المتفجرات الأخطر (العسيري) يظهر مجدداً
http://okaz.com.sa/article/1535404
السجن 4 سنوات و80 جلدة لحشاش داعشي
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=298030&CategoryID=5
السجن والجلد لمغرد حشاش أساء لولاة الأمر وتواصل مع المارقين
http://www.al-madina.com/article/515368
مقتل شاب وإصابة آخر في مشاجرة بـ(الغزالة)
http://www.alsharq.net.sa/2017/03/24/1661950
مكة: البحث عن طفلتين خرجتا للتحفيظ.. واختفتا!
http://okaz.com.sa/article/1535301
الموت ملجأ المعنَّفات!!
رقية سليمان الهويريني
كم من امرأة لجأت لأبيها أو أخيها لطلب الحماية، والتماس الرعاية ولكنه صدها ودحرها فاضطرت للعودة إلى نيران عنف بيت الزوجية بدلاً من الشارع! ولكن هذه المعنفة لاذت بالشارع بعد أن أوجعتها سياط جدران ذلك المنزل الذي يشاركها فيه زوج قاس!
فكم من امرأة في بلادي مثل هذه المرأة تنتظر الإنصاف وحين تأخر، طلبها الموت!
هذه المرأة أنصفها الموت واستقبلها القبر، فهي ترقد فيه بأمن وهدوء وسلام!!
لن أبكيها لأنها حتماً مطمئنة ومسترخية. فليس أشد فزعاً من الخوف، وليس أقسى ألماً من البطش!!
http://www.al-jazirah.com/2017/20170324/ar1.htm
حتى لا نُفجع في جنودنا البواسل!
سالم بن أحمد سحاب
من جملة التطوير وآليَّاته الارتقاء بتدريب الذين هم على خطوط التماس مباشرةً مع المشبوهين أينما كانوا، فلا يحسنون بهم الظن، ولا يطمئنون إلى عدم جرأتهم على رفع السلاح والتصويب في مقتل، فالواجب أن لا يُؤخذوا على غرَّة، وألاَّ يقعوا في الفخ بسهولة. لابدَّ من إعادة كتابة تعليمات الاشتباك، وفض الاشتباك مع بؤر الجرائم الإرهابيَّة؛ لتكون مختلفة عن السائدة والتقليديَّة! الهدف الأسمى من ذلك هو ألاَّ نُفجع في مزيدٍ من جنودنا الأبرياء، إذ يُقتلون غدرًا وغيلةً، وهم يؤدُّون واجبهم الذي يقتضي الحفاظ على أمن المجتمع، وسلامة البلاد والعباد.
http://www.al-madina.com/article/515352
في شأن إسقاط الولاية
أحمد السيد عطيف
لا ولاية على إنسان راشد إلا نفسه، وولاية النظام على الكل بالتساوي، وعبارة «ولي أمرها» التي ترد في النظام يجب أن تقتصر،إن كان لا بد منها، على القاصرات فقط
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33677
هذا المسلك فتنة لطائفتين
أحمد الرضيمان
هذه الحزبيات تُربي أفرادها على قبول ما يقوله الحزب أو أحد أفراده، وإن كان خطأ، وبالتالي الدفاع عن الخطأ، وإيجاد التأويلات والمخارج لتصحيحه ما دام صدر ممن يحبونه، واعتبار من يَرُد عليه عدوا للإسلام والمسلمين، وفي المقابل: يقفون من خطأ من ليس من مجموعتهم موقفا مُتَشنِّجا، يتجاوز رد الخطأ، إلى الشخصنة، والقدح في إيمان من يرونه أخطأ، والشماتة به، وكأنهم فرحون بخطئه، يشيعونه عبر المقاطع ووسائل التواصل التي خصصوها لهذا الغرض، تحت غطاء النصح، والرد على المخالف، بينما لو كان من مجموعتهم لصمتوا صمت القبور، هذا المسلك ليس من الدين ولا من العقل ولا من الرجولة.
والمُلاحظ أن كثيرا من الأخطاء إذا وقعت في زماننا، تكون فتنة لطائفتين، طائفة تُدافع عن الخطأ، بل تُصوِّبه، لصدوره ممن يحبونه، وطائفة تذمه، وتبالغ في ذلك، لصدوره ممن يبغضونه، فتجعل ذلك الخطأ سُلَّما لهم للقدح فيه، وتصفية الحسابات، وربما إخراجه من التقوى والإيمان، والخوارج والمرجئة، بل سائر أهل الأهواء، دخل عليهم الداخل من هذا الباب.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33681
أطفال داعش
رضي الموسوي
المشكلة ليست هنا فقط، بل إن الحواضن نفسها يمكن أن تفرخ جيوشا إذا ما استمرت المعطيات السياسية والاقتصادية والاجتماعية على ما هي عليه؛ حيث تعاني بعض الدول العربية فشلا ذريعا في سياسات التنمية، واستشراء غير مسبوق في الفساد المالي والإداري، ما حوّل عديداً منها إلى دول فاشلة غير قادرة على توفير الحد الأدنى من العيش الكريم لأبنائها.. وهنا تكمن الطامة الكبرى.