أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3009

28 مارس 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الثلاثاء 29/6/1438هـ الموافق  28/3/2017م      العدد 3009

مواجهة عنف المنظمات الإرهابية وسلوكية طهران العدوانية

المملكة تجدد ترحيبها بعودة الشراكة الإستراتيجية مع الولايات المتحدة

http://www.alyaum.com/article/4184510

عسيري: المملكة على أتم الاستعداد للعمل مع أمريكا وحلفائها للحد من نفوذ إيران

http://www.alriyadh.com/1581037

عسيري: لا غنى عن واشنطن لفرض حالة من الاستقرار الإقليمي في المنطقة

http://www.alsharq.net.sa/2017/03/28/1663392

السعودية تلجأ للحسم العسكري لحماية أمنها القومي

أحمد عسيري

السعودية تعد المحرك الرئيسي للعالم الإسلامي لصد التهديدات المحدقة بالدين الإسلامي وتحت قيادتها تم تشكيل تحالف دولي يضم 41 دولة حول العالم

وفي اليمن التي تشارك السعودية بنحو 1100 ميل من الحدود البرية، تدعم طهران الحوثيين بكل ما أوتيت من قوة، على غرار دعمها ميليشيا حزب الله الإرهابية التي زعزعت استقرار لبنان، في وقت استغلت عدم وجود حكومة مركزية يمنية، وشجعت الميليشيات على إطلاق صواريخ عشوائية لا تصيب أهدافها بدقة، على مراكز سكنية حيوية داخل السعودية، والتي قدرت بنحو 40 ألف قذيفة هاون وصواريخ متعددة وعدد من المقذوفات، وقتلت نحو 375 مدنيا، وأغلقت 500 مدرسة وهجرت 24 قرية سكنية و17 ألف ساكن.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33714

ماذا لو لم يتدخل (التحالف) في اليمن؟

أمل عبد العزيز الهزاني

«عاصفة الحزم» ليست معركة لعودة الشرعية فحسب٬ بل حماية للمنطقة من تنامي مفهوم الميليشيا العسكرية على حساب الدولة.

http://aawsat.com/print/888091

السعودية تخفض ضرائب شركات النفط 35 %

50 % للمكلف الذي يبلغ إجمالي استثماراته الرأسمالية في المملكة مبلغاً يزيد على 375 بليون ريال

65 % للمكلف الذي يبلغ إجمالي استثماراته الرأسمالية في المملكة مبلغاً يزيد على 300 بليون ريال حتى 375 بليون ريال

75 % للمكلف الذي يبلغ إجمالي استثماراته الرأسمالية في المملكة مبلغاً يزيد على 225 بليون ريال حتى 300 بليون ريال

85 % للمكلف الذي يبلغ إجمالي استثماراته الرأسمالية في المملكة مبلغاً لا يزيد على 225 بليون ريال

http://www.alhayat.com/Articles/20978112

بيع أرامكو.. نعم حان الوقت و5 % لا تكفي..!

ناصر الصِرامي

الجدل والنقاش الحقيقي يفترض أن لا يكون عن بيع حصة من أرامكو، فالتوقيت مناسب جداً لكن يفترض أن يكون حول السؤال التالي: إلى أين ستذهب الأموال القادمة من البيع؟ وإلى أي استثمارات ستتوجه؟.

وهذا هو الأجدر والأنفع..!

http://www.al-jazirah.com/2017/20170328/ar5.htm

القضايا الحقوقية ترتفع بمعدل 83 حالة.. خلال عام

عدد الحالات والقضايا التي رصدتها هيئة حقوق الإنسان خلال العام المنصرم في جميع مناطق المملكة 233 حالة

منطقة عسير تأتي في مقدمة المناطق من حيث عدد الحالات، إذ بلغت 94 حالة مقارنةً بالعام المنصرم 92 حالة

احتلت الرياض المرتبة الثانية والتي زادت بنسبة كبيرة إذ بلغت 88 حالة عن العام مقابل 25 حالة

تليها منطقة مكة المكرمة في المرتبة الثالثة بـ 22 حالة مقارنةً بـ 18 حالة

تأتي المنطقة الشرقية في المرتبة الرابعة بـ 12 حالة عن العام والذي بلغ ست حالات

منطقة الجوف المرتبة الخامسة بـ ثماني حالات مقارنةً بـ خمس حالات

تليها منقطة القصيم بـ خمس حالات

منطقة تبوك بأربع حالات.

تصدرت الحالات الصحية المرتبة الأولى إذا بلغت 75 حالة

احتلت الحالات الأخرى 45 حالة

تليها في المرتبة الثالثة الحماية من العنف 44 حالة

احتلت الرعاية الاجتماعية المرتبة الرابعة بـ 32 حالة

تليها اللجوء إلى القضاء بـ 16 حالة

تأتي العدالة الجنائية والتعليم بـ سبع حالات

ثم العمل في المرتبة الأخيرة إذ بلغت خمس حالات.

http://www.alriyadh.com/1581159

انتقدوا مستشفى الملك خالد.. وطالبوا بتجريد المدير التنفيذي من «المركزية»

شوريون: 95 % من الممرضات وافدات.. وفّروا البيئة للوطنيات

http://okaz.com.sa/article/1536129

4.02 مليار ريال صادرات السعودية من اللؤلؤ والأحجار الكريمة في 2016 .. نمت 55 %

http://www.aleqt.com/2017/03/25/article_1157496.html

حددت سعر البيع بالتجزئة للمستهلك.. والغرامة تنتظر متأخري السداد

15 مليار ريال حصيلة متوقعة للضريبة الانتقائية.. والإقرار كل شهرين

«الزكاة» تستعد للتطبيق بطواقم وأنظمة

http://okaz.com.sa/article/1536241

عبادي الجوهر مع جابر الكاسر مساء الثلاثاء المقبل بالرياض

نقل حفلة محمد عبده وطلال سلامة من الشرقية إلى جدة

http://www.alriyadh.com/1581078

فارقت الحياة متأثرةً بما لحق بها من إصاباتٍ

شرطة الرس تكشف غموض اختفاء مواطنة على يد زوجها

http://www.alriyadh.com/1581199

حادثتي قتل منفصلتين

إفريقي يذبح طفلا ومسنة تقتل ستينيا في هروب

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=298437&CategoryID=5

12 طعنة تقتل طفلاً في جازان

http://okaz.com.sa/article/1536232/

مطلق النار على موظف صحة تبوك له سوابق مماثلة

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=298449&CategoryID=5

الإطاحة بـ3 أفارقة سلبوا نصف مليون من عملاء البنوك

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=298451&CategoryID=5

إحباط محاولة لسرقة مركز تجاري بمكة

http://www.al-madina.com/article/516137

السجن لمحتال يدعي الرقية بالإعلان عبر الصحف الأسبوعية

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=298484&CategoryID=5

العنف وقانون بلا أنياب

هيا عبدالعزيز المنيع

والواقع بشواهده يؤكد أن القوانين بدون أنياب لا قيمة لها، فحين تعنف هذه السيدة أو هذا الطفل لن يستفيد من قانون يستكين للعرف ومجاملات الشوارب لبعضها ولا يغنيه قانون ينام في الأدراج ولا يقيم له قائمة المنفذين، قانون يتم تقليم أظفاره من خلال لائحة تنفيذية هشة.

لن يكف المريض أو المنحرف عن تعنيف أفراد أسرته إلا بقوة القانون، حين يتم عقابه بالسجن أو الغرامة فإنه لن يعود للتفكير بأي شكل من أشكال العنف، خاصة في حال إثبات هذا العنف بتقارير طبية أو دلائل لاستغلال السلطة وسلب المال أو المنع من الزواج أو التطليق بالإكراه.

http://www.alriyadh.com/1581130

الفارسات السعوديات يميزن ختام بطولة قفز الحواجز بالرياض

الفارسات الفائزات

شوط 90 – 80 سم

– دعاء فايض .. – لينا الثقفي .. – مريم الصباح

شوط 100 – 115 سم

– لولو بنت عيسى.. – أبرار المسلم.. – كادي المرزهود

شوط 120 – 130 سم

– داليا الزاهم.. – لولو بنت عيسى.. – كارين طبارة

http://makkahnewspaper.com/article/597938

هل يتحقق هدف المرأة في رؤية 2030؟

رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 22٪ إلى 30٪

ارتفاع الكبير في بطالة النساء في المملكة

يشكلن فيه ٤٩ ٪ من التعداد السكاني

معدل بطالتهن مرتفع جدا تصل إلى 34٪

أهداف رؤية 2030م رفع نسبة النساء العاملات في القطاع الحكومي من 39٪ إلى 42٪ وزيادة توليهن المناصب القيادية من 1.27% إلى 5٪

عالية الشلهوب

http://www.alriyadh.com/1581103

أيها المحتسبون.. أفلا تعقلون؟!

عبده الأسمري

وجود المحتسبين يتعارض مع فكرة العمل المؤسساتي والتنظيمي ويربك الأنظمة ويخلط ما بين مفهوم وإنجاز «الاحتساب» المقترن بالرسمية ويضعهم في قناة «الانتقاد» ويرمي بالمنظم أو المشرف على الفعالية في «دائرة» الشبهات حتى وإن كانت مؤقتة أو غير صحيحة.. ويجعل المستفيدين من الثقافة والفكر في قلق وارتباك مع هذه الجيوش الفضولية التي باتت تندس وتنغرس في كل مناسبة بحثاً عن إثارة الأخطاء ونثر الشبهات ورمي الانتقادات وفرض الرؤى والتعنت بالرأي الذاتي ونبذ كل الموضوعية.

والواجب أن يتم عمل آلية عمل خاصة تواجه هؤلاء المحتسبين وأن يتم فرض عقوبات صارمة عليهم منعاً لتمادي البعض في مناسبات قادمة وخروج أعضاء جدد منهم وأن يتم توعيتهم بخطورة الأمر وأن تسعى الجهات المعنية المسؤولة بجد وحزم لمنعهم واعتبارهم جزءاً من الأخطاء والسلبيات التي تشوه المناسبات وتقتل الفرح واعتبار منعهم معروفاً ينعكس بفرض النظام والمنطق على المناسبة وكي تصفى آليات الاحتساب وفق جهات رسمية سواء الهيئة أو الشؤون الإسلامية من خلال مخاطبات رسمية للجهة المنظمة فقط وبطرق نظامية بدون تداخلات باتت سائبة بأيدي المحتسبين ليطلقوها متى ما شاءوا في مناسبات لها نظامها وتنظيمها وأقيمت تحت مظلة رسمية وبتصاريح نظامية.. وعلى المنظمين والجهات الأمنية التي تراقب هذه الفعاليات فرض طوق أمني ونظامي لمنع هذه الظاهرة.. وآن الأوان للمحتسبين أن يتراجعوا عن هذه الفوضى الملازمة لكل مناسبة والتي باتت ظاهرة غارقة في الرجعية والغوغائية.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170328/ar8.htm

مرت سنة..!

هيلة المشوح

ناقش مجلس الشورى توصية مقدمة من الدكتورة لطيفة الشعلان وعطا السبتي واللواء علي التميمي، تطالب بدمج هيئة الأمر بالمعروف مع وزارة الشؤون الإسلامية مما لذلك من منفعة اقتصادية، فقد تجاوزت ميزانية الهيئة 1.164.452.000 ريال، علما أنه لا توجد نصوص شرعية تدعو إلى تكوين جهاز مستقل للحسبة.

نعم حمدا لله أن صلاحياتهم قد قيدت لنشاهد الناس تنتشر بكل أريحية في الأسواق ومواقع الفعاليات دون خوف أو وجل، أما من ناحية من لا زال يتأمل عودة تلك الصلاحيات، فيجب أن يقطع الأمل وأن يتعايش مع الواقع وينتزع فكرة المطالبات بعودة هذه الممارسات من دماغه!

شاهدت قبل سنوات فيلما لا زال عالقا في ذاكرتي باسم القرية «thevillage»، وتدور أحداث الفيلم حول قرية منعزلة في مواجهة الرعب والأشباح التي تقطن الغابة المحيطة بالقرية من كل الجهات، وللوهلة الأولى تبدو هذه القرية وكأنها مثالية وآمنة بفضل كبارها الذين ورثوا هذه الأسطورة وورّثوها وعبأوها في عقول السكان، فلا يجرأ أحد أبدا الاقتراب من حدودها ولا يستطيع أحد من سكانها الخروج، لذلك فأفرادها لا يعرفون شيئا عن العالم الخارجي، وذات يوم تقرر فتاة كفيفة «عمياء» المخاطرة وعبور حدود البلدة لجلب الدواء لحبيبها الجريح الذي يطارح الموت، وإذا بمصير هذه القرية يتغير إلى الأبد بعد أن لمست بحواسها العالم الخارجي، وبعد أن خرجت بنتيجة وهي أن الأشباح مجرد «وهم» صنعه من استفاد من خوفهم..

ألا يذكركم هذا الفيلم بمجتمع ما مع هيئة ما؟

http://okaz.com.sa/article/1536111

(سماحة) المفتي .. لا تستثني القرضاوي

فيصل العساف

إن ما دعاني إلى الكتابة عن هذا الحدث المؤسف، ليس تفنيد دعاوى أولئك المغرضين، فهي في الواقع أقل من أن تُتناول في هذا السياق، وإنما خشيتي من آثاره التي قد تترتب في حال التغاضي عنه، فهؤلاء الأدعياء ممّن يصدق فيهم القول: «كم من صفيٍّ في الورى صافيته، حتى إذا اختلفت بنا يتثعلب»، قد يتسببون بجهلهم – لا قدّر الله – في فتح الثغرات داخل سد التكاتف، الذي يميز السعوديين والإماراتيين في ساحات الكلمة، وفضاءات وسائل التواصل الاجتماعي. كما أن حديثي ليس موجهاً إليهم بالتأكيد، فلست أرى لهم عقولاً يمكن اللجوء إلى حكمتها، وليس في المنظور رشدٌ يمكن توخيه منهم، وإنما أرفعه إلى مقام الحكيم ابن الحكيم،الشيخ محمد بن زايد، الذي أراهن على غيرته الشديدة على السعودية والسعوديين بلا استثناء، متمنياً – وأنا العارف بحزم أبي خالد وعزمه – أن يتوجه بنظره الثاقب إلى مثل تلك الممارسات «الشقية»، في الشكل الذي يجعلها تتوقف عند حدود أحبته ومحبيه، فلا تتجاوزها إلا بالمودة، أو لتصمت.

http://www.alhayat.com/Opinion/faisal-alassaf/20976052

التركي لـ مكة : لا أدلة كافية على مقتل أروى البغدادي

http://makkahnewspaper.com/article/598051

أروى بغدادي ما بين قتل واعتقال… و (الجزائية) تحدد موعداً جديداً لمحاكمتها

.. وتحدد موعداً بديلاً للنظر في الدعوى المقامة على عدد من المتهمين

http://www.alhayat.com/Articles/20957195

البند المشبوه في جدول القمة

سعيد السريحي

إذا كان من حق العراق وكذلك سوريا أن يطالب كلا البلدين بالسيادة على أراضيه ومن واجب العرب جميعا أن يقفوا إلى جانب البلدين في هذه المطالبة فإن الواجب كان يقتضي أن يناقش العرب الانتهاكات التي يتعرض لها البلدان معا والمتمثلة، على سبيل المثال، في التدخل الإيراني الفاضح وتدخل الجماعات التي تتحرك بأوامر من طهران كحزب البعث وغيره من الأحزاب المذهبية التي لا تقاتل من أجل العراق بل لتوسيع وتدعيم الأطماع الإيرانية في المنطقة.

http://okaz.com.sa/article/1536108

(حزب الله) .. وسقوط الخطاب (المقدس)

فضيلة الجفال

حسم الأمر بشأن الميليشيات المهددة لاستقرار المنطقة مطلبا ملحا، الأمر الذي يبرز تساؤلات حول مستقبل “حزب الله” وسلاحه أكثر من أي وقت مضى. الوضع الروسي في سورية يقتصر على المعارك الجوية، وتسيطر الميليشيات التابعة لإيران على الأرض. وإيران لا يمكنها الاختلاف مع روسيا في ظروف صعبة مع إدارة أمريكية معادية صراحة لإيران. لذا فهي ليست أمام روسيا سوى الطالب النجيب المشغول بمصالحه وكراساته وأقلامه. لكن فرض انسحاب «حزب الله» من الأراضي السورية قد يقلب المعادلة، وإن حدث، فهو نهاية عمر الحزب. وهنا يمكن القول إن هذه الحرب غير المنتهية هي بمنزلة قضية وجود لا غير بالنسبة لـ «حزب الله»، وذلك لأن سقوط نظام الأسد يعني نهايته.

http://www.aleqt.com/2017/03/28/article_1159061.html

تكتيك خامنئي

مساعد العصيمي

المعلوم للجميع أن داعش وإيران وجهان لعملة واحدة صنعت الإرهاب وتعمل على استمراره.. وعلينا ألا نكون مغفلين بالاعتقاد بغير ذلك لأن الإرهابيين الهاربين من أفغانستان استقبلتهم إيران وصنعت منهم توجها جديدا ضرب من خلالها معظم العالم بإرهابه والشيء الوحيد الذي لم يقترب منه هو إيران رغم أنها كتاب مفتوح له ولأفراده الذين يتنقلون بكل حرية في العراق وعلى الحدود الإيرانية.

منتهى القول إنها فرصة تاريخية بعد قرار المحاكم الأميركية والكونغرس والمعلومات التي وصلت بروكسل عن دور إيران في 2001 والأهم الرئيس ترامب وكشفه الكثير من المعلومات التي أخفاها سابقه وعن الفعل الإرهابي لإيران ودورها في تأسيس داعش.. إنها فرصة للقضاء على هذا السرطان وإنقاذ الشعب الإيراني والعالم من فساده وإجرامه.

http://www.alriyadh.com/1581125

هل يمكن إنقاذ لبنان من حزب الله؟

عدنان كامل صلاح

حزب الله في لبنان قضية إقليمية ودولية، أكثر منها محلية، ولن يتمكن لبنان لوحده من التغلب عليها نظراً لأن الحزب أداة من أدوات إيران، عسكرياً ومالياً في سبيل التوسع على حساب سيادة الدول العربية تمهيداً للإمبراطورية الفارسية التي تحلم بها طهران، وليس حزباً محلياً .. لذا سيكون الجهد الإقليمي والدولي مطلوباً إذا كان للبنان أن ينعم بسيادته واستقراره.

http://www.al-madina.com/article/516033

أضف تعليقاً