الؤشر الاعلامي 3018
6 أبريل 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الخميس 9/7/1438هـ الموافق 6/4/2017م العدد 3018
مشايخ القبائل اليمنية يشكرون المملكة على الجهود الإغاثية والأعمال الإنسانية
ولي ولي العهد: المملكة تنظر لليمن على أنه العمق الإستراتيجي للأمة العربية
http://www.alyaum.com/article/4185657
تقرير يؤكد التزام المملكة بحقوق الإنسان الواردة في الشريعة الإسلامية والمواثيق الدولية
الشورى يطالب بتهيئة كوادر وطنية للعمل كمبعوثين وخبراء ومحققين في المنظمات الدولية
http://www.alriyadh.com/1583445
رئيس (الهيئة) لـ(عكاظ): نعمل بكل الصلاحيات.. ومتكاملون مع الأجهزة الأمنية
http://okaz.com.sa/article/1538172
التأمينات الاجتماعية: الاحتياطيات كافية للوفاء بمنافع جيلين من المتقاعدين
القويز: أن الاحتياطيات الحالية الموجودة في صندوق المعاشات، بالإضافة إلى فوائض الإيرادات الشهرية تعد كافية للوفاء بمنافع الجيل الحالي من المتقاعدين وربما الجيل القادم، أما الأجيال التي تليها فقد يكون هناك صعوبات في تمويل منافعهم.
أن العجز الذي تطرقت إليه الدراسات ليس عجزاً نقديا حاليا وإنما عجز مستقبلي لدفع منافع الأجيال القادمة، مؤكدا
http://www.alyaum.com/article/4185659
(التأمينات الاجتماعية): لا نملك تعديل حقوق المشترك
http://www.alhayat.com/Articles/21148980
80 % من الأذى النفسي للأطفال مصدرها الوالدان
حالة إيذاء مسجلة ضد 692 طفلا خرج 11 طفلا منهم بإعاقات جديدة لم تكن موجودة لديهم قبل الإيذاء، في حين توفي 9 أطفال.
حالات إيذاء الأطفال 2016
837 نمط إيذاء مسجل
51.5 % من حالات الإيذاء المسجلة (إهمال)
33.7 % من حالات الإيذاء المسجلة (جسدي)
27.4 % من حالات الإيذاء المسجلة (جنسي)
16.8 % من حالات الإيذاء المسجلة (نفسي)
عوامل ومؤشرات الخطورة في تعرض الأطفال للإيذاء، بحسب رصد التقرير مرتبة تنازليا:
1 طلاق الوالدين
2 حجم العائلة الكبير (أكثر من 6 أفراد)
3 تعاطي المخدرات
4 إصابة الطفل بإعاقة أو مرض مزمن
5 صغر سن الوالدين
6 البطالة
http://makkahnewspaper.com/article/598986
تدشين 3 مبادرات للتصنيع الدوائي في السعودية.. وتوطين المطاط وإنشاء مدينة سيارات
30 مليار ريال قيمة استهلاك الأدوية.. و80% منها (مستوردة)
عدد المصانع المنتجة في السعودية قفز من 198 مصنعا في عام 1974، إلى أكثر من 7000 مصنع في عام 2015
ارتفع رأس المال المستثمر في هذا القطاع من نحو 12 بليون ريال في عام 1974، إلى أكثر من تريليون ريال في عام 2015.
الناتج المحلي الإجمالي للسعودية من 3% في 1974، إلى 12% تقريبا بنهاية 2015
ارتفعت نسبة إسهام قطاع الصناعات التحويلية في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي من 15% عام 1974 إلى 21% في 2015»
http://okaz.com.sa/article/1538169
سفير السعودية في كندا: المسيئة للعلم ليست مواطنة.. وسنتعامل معها بالنظام
http://okaz.com.sa/article/1538234
ضبط شقيقين اعتديا على دورية مرور
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=298392&CategoryID=5
كشف أن التكفيريين قتلوا شيخه ووصف زيارة أمين «الرابطة» بالتاريخية
مفتي الشيشان لـ(عكاظ): جهات معادية استغلت مؤتمر (غروزني) للإساءة للسعودية
http://okaz.com.sa/article/1538230
المتاجرون بآلام البشر وجمع التبرعات
عبدالرحمن اللاحم
لن يتوقف سماسرة الأزمات إلا عندما تقوم الأجهزة الأمنية بإعلان أسماء من توقفهم من تلك الفئة لأن العقوبة هي في أحد جوانبها ردع للناس وتحذير لهم من سلوك معين فلا يكفي أن توقف حسابات أولئك التجار ومحاسبتهم أمام القضاء وإنما لابد أن يشهر بهم حتى يرتدع غيرهم ويعلم الناس أن تلك الفئة خارجة على القانون وإلا سيبقى الوضع على ما هو عليه وسيتكاثرون حتى نصبح على (نصّاب) ونمسي على آخر.
http://okaz.com.sa/article/1538086
أنسنة الفرد وتوحش المجتمع
مرزوق بن تنباك
الثقافات الحرة فهي تلك التي تؤمن بخصوصية الفرد واحترام شخصيته واستقلال رؤيته ولو خالف الناس أجمعين، وكل الاختراقات التي حدثت في تاريخ البشرية كانت نتيجة لضرب مما يسميه الاجتماعيون التمرد على الثابت من الأعراف، والمتبع من التقاليد والمقبول من الجماعة التي تريد من كل فرد فيها انضمامه لنسقها الاجتماعي وليس غير ذلك، والنسق الذي تريده هو مقبرة المواهب والإبداع وهو السور المانع الذي أبقى بعض الثقافات والحضارات في مكان بعيد عن التطور والإبداع والخلق الفكري المغير للأحوال، ويبقى أكثر الناس أعداء ما جهلوا.
http://makkahnewspaper.com/article/598887
حين خرجت المرأة من قمقم التهميش
سعيد السريحي
علينا كلما فاجأتنا المرأة وهي تحتل المراكز القيادية وتنجز ما يعجز كثير من الرجال عن إنجازه أن نلوم أنفسنا كثيرا وأن نقسو على أنفسنا في اللوم وأن ندرك حجم الخطأ الفادح الذي ارتكبناه ليس في حق المرأة فحسب بل حق الوطن كذلك، وأن نراجع أنفسنا وقوانيننا وأنظمتنا كي نكتشف ما لا يزال يندس فيها من إرث تلك القرون التي همشنا فيها النساء، وأن نعيد تصحيح وعينا بالمرأة ودورها كي نمنحها هامشا أكبر تتجلى فيه قدراتها وإمكاناتها، بل إن علينا أن ندرك كذلك أننا إن لم نقم بمثل هذه المراجعة والتصحيح فإن المرأة نفسها لم تعد كما كانت من قبل خاضعة خانعة مستسلمة وأن ندرك كذلك أنها باتت قادرة على انتزاع حقوقها كاملة شئنا ذلك أم أبينا بعد أن خرجت من القمقم الذي حبسناها فيه عصورا طويلة وجربت معنى أن تكون إنسانا حرا قادرا على العطاء.
http://okaz.com.sa/article/1538085
تقويض الترفيه ومأزق الإمكانات البديلة
ياسر صالح البهيجان
الحشود الرافضة تجهل ما تحمله الفعاليات الترفيهية من قيم سامية، يشعر معها الفرد بإنسانيته، وتعيد شيئًا من توازنه في ظل ضغوطات الحياة اليومية، فضلاً عن دورها البارز في غرس مفاهيم التسامح والتعايش بين أطياف المجتمع كافة، وإيجاد بيئة من المرح، تكافح الشعور بالرتابة والسآمة، وتبعث التفاؤل وحب الحياة لدى الإنسان، وتعصمه من الانزلاق خلف الأفكار العدمية والمتشددة والشاذة، وتمنحه رؤية إيجابية، تعزز من كفاءة إنتاجه بما يخدم مصالح وطنه ومجتمعه.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170406/ar8.htm
الصحوة دولاب بدرفتين !
محمد الساعد
يضعون أنفسهم، وتصرفاتهم، في مرتبة أعلى من البشر، فهم من يقررون ما إذا كانت أخطاؤهم – إن اعتبروها أخطاء – مبررة، مقبولة بل ومطلوبة من أجل المقاصد العليا، أكانت حزبية، أو مجرد لمم، لا يجب الوقوف أمامه كثيرا، أليسوا هم القيمين، المؤتمنين على الدين، كما يقدمون أنفسهم، أو هكذا يتوهمون.
الحركيون يعتقدون أن التعاليم الإسلامية هي دولاب من درفتين، يمتلكون حق التصرف فيها كيفما ألقى هواهم، درفة صممت على مقاسهم وتلبي حاجتهم، مرنة لدرجة أنها تستوعب كل أدبيات المحرم والمختلف عليه، والأخرى مغلقة، متجهمة لدرجة أنها تكاد تحرم كل الحلال الذي يعرفه البشر.
إنه قدرنا مع «الصحوة»، التي لا تستطيع أن تحيا إلا بوجهين، ونفسين، وتقدم للمجتمع فضيلتين، إحداهما فضفاضة، تستوعب كل نزواتهم، ونزقهم، وتعطشهم للحياة، والأخرى ضيقة، يعتقدون أنهم يكفرون بها عن الخطايا، ويقدموننا نحن قرابين للتطهر.
http://okaz.com.sa/article/1538081/
ملحمة داعش
عبدالله بن بخيت
أياً كان مصدر داعش ومن يمولها ومن يسهل لها الأمور تبقى جزءا من تاريخ المنطقة القديم والحديث. هي غضبنا الطفولي على التاريخ والحضارة. نشاهد كيف يعيش الياباني والسويدي والكندي ونشاهد في نفس الوقت كيف يعيش الأفغاني والصومالي. لا شيء هنا وكل شيء هناك. صحة وعافية وعقل واستقرار تقابلها أمراض وبؤس وخرافة وقتل مجاني. هذه هي داعش. داعش ليس منظمة، داعش تعبير، مخرج ثقافي، صرخة ألم يتوجب أن نقرأها كما نقرأ قصائد الشعر الكبرى كالملاحم. أكذوبة ضخمة ملأت الوجدان والعقل. كل قصيدة شعر هي تعبير عن قائلها وعن المجتمع الذي ينتمي إليه شاعرها. داعش قصيدة المأساة التي يعيشها ملايين المسلمين في أنحاء المعمورة.
http://www.alriyadh.com/1583328
إيران وعسكرة التشيع
محمد السلمي
هل سيدرك أتباع المذهب الشيعي، الذين انجرفوا خلف مشروعات إيران، خطورة الطريق الذي ترسمه لهم إيران، والذي يسيرون فيه؟ وهل سيدركون أن هذه الخطورة ليست عليهم فحسب، بل على أوطانهم من قبلهم، وعلى معتقداتهم، وعلى سمعة المذهب الذي ينتمون إليه، الذي لا يشكّل فيه الشيعة الفرس إلا أقلية؟ فكيف يرضى هؤلاء العرب بأن يصبحوا تابعين للإيرانيين/ الفرس، بعد أن كانوا هم مصدر هذا المذهب الأول والأساسي؟
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33799
ميليشيات إيرانية في البحرين
سلمان الدوسري
الاعتراف الغربي وإ ْن كان متأخراً جداً٬ إلا أنه فرصة للبحرين لمواجهة كل تلك المنظمات الحقوقية والإنسانية التي سنت سكاكينها وتركت كل انتهاكات حقوق الإنسان الحقيقية في كل مناطق الصراع في العالم وركزت فقط على ما يحدث في البحرين٬ فما بني على باطل فهو باطل. آن الأوان لمواجهة تلك المنظمات بسلاحها التقارير الاستخباراتية التي طالما ما تذرعوا بها٬ حتى ولو كان ذلك٬ في معظمه٬ لأهداف سياسية لا حقوقية.