المؤشر الاعلامي 3028
16 أبريل 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الأحد 19/7/1438هـ الموافق 16/4/2017م العدد 3028
عضو شورى: قيادة المرأة ترف وتوظيفها أهم
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=300421&CategoryID=5
طالب غير القادرين بـ«التنحي من عضوية المجلس»
الراشد لـ(الشورى) عبر (عكاظ):لا مانع شرعا لقيادة المرأة السيارة.. مكّنوها
http://okaz.com.sa/article/1540398
قراءة في تقرير الهيئة
عزيزة المانع
يبدو فيه قدر من المغالطة، فلا أحد يخفى عليه أن المرأة تمنع من قيادة السيارة ومن السفر بلا تصريح من ولي أمرها، بقوة النظام وليس مجرد عرف يمكن اختراقه لمن أراد. وهذه المغالطة من الهيئة تضعف موقفها وتحرمها من الاحترام والثقة. وأسوأ من هذا، هي بهذه المغالطة تظهر الدولة كما لو أنها تدعم (الأعراف) أكثر من دعمها (للحقوق) فتقف في صف ثقافة المجتمع حتى وإن كان فيها جور على المرأة!
http://okaz.com.sa/article/1540299
(نواعم المملكة) يتعلمن الكاراتيه والتايكوندو للدفاع عن أنفسهن من المتحرشين
http://www.alhayat.com/Articles/21326446
مطالبة بتهيئة كوادر سعودية للعمل في المنظمات الدولية
http://okaz.com.sa/article/1540401
35 مليار ريال حصيلة متوقعة لـ(القيمة المضافة)
ضريبة القيمة المضافة التي ستفرض في الربع الأول من العام القادم بنسبة 5% في السعودية ودول الخليج تعد الأقل على مستوى العالم. وأشاروا إلى أن أنها وصلت في بعض الدول إلى 22%
استثناء نحو 100 سلعة وخدمة أساسية من هذه الضريبة لصالح المستهلكين، لاسيما فيما يتعلق بالخدمات الصحية والتعليمية، وبعض السلع الأساسية
ضريبة القيمة المضافة ليست جديدة، إذ إنها مطبقة في 125 دولة حول العام، وبنسب متفاوتة ومرتفعة تتجاوز 20%، من أجل زيادة إيرادات هذه الدول، وهي من أكثر أنواع الضرائب التي تحقق العدالة بين المستهلكين
الإجراءات التي اتخذتها الحكومة، ومنها الضريبة الانتقائية على السجائر، والمشروبات الغازية، والقيمة المضافة من شأنها أن تزيد الإيرادات الفعلية للدولة، في ضوء الإصلاحات الاقتصادية الجارية على كافة المستويات
http://okaz.com.sa/article/1540376
2032 تعنيفا للأطفال والشرقية أولا
تصدرت المنطقة الشرقية البلاغات بنسبة 33.8%، تليها منطقة الرياض بـ27.8%، ثم مكة المكرمة بنسبة 23.2%
عدد حالات إيذاء الأطفال التي سجلت بغـرف طـوارئ المستشفيات 777 حالـة تنويم بنسبة 56%، وأصيب 49 طفـلا بإعاقـة جديـدة لـم تكـن موجـودة لديهـم فـي السـابق نتيجـة الإيذاء بنسـبة 3.4%، وتوفـي 45 طفـلا بنسبة 3.1%، وتم إدخال 20 حالـة متوفية للثلاجة مباشـرة عنـد وصولهـا للمستشـفى بنسـبة 2.6%
عدد الحالات التي سجلت من عام 2011 و 2016 بلغت 2032 حالة، ففي عام 2011 سجلت 188 حالة، وفي عام 2012 سجلت 202، وعام 2013 سجلت 180، وفي 2014 كانت الحالات 348، وفي 2015 سجلت 422، وفي 2016 سجلت 692 حالة.
http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=300475&CategoryID=3
حجاب عارضة يقيل سعودية من رئاسة تحرير مجلة أزياء عالمية
http://okaz.com.sa/article/1540390
لماذا يكرهون المدرسة؟
نجوى هاشم
هذه المعوقات السابقة لم تمنع الجيل القديم من حب المدرسة والالتصاق بها وعدم الغياب والدوام طوال العام.. في الحر والبرد والغبار.. عكس ما يجري حالياً من هروب من المدرسة في هذه الأيام وكره شديد من البعض لها وتحجج بالغياب لأي سبب.. ورغم معرفة الأسرة والمعلم والمدرسة والمسؤولين بنفور كثير من الطلاب من المدارس وغيابهم والبحث عن أسباب للغياب لم تطرح دراسة حقيقية أو استبيان يناقش لماذا يكرهون المدرسة ويبحثون عن الغياب رغم رفاهية الدراسة هذه الأيام؟ هل السبب المدارس نفسها أم المناهج أم المخرجات التعليمية أم المعلمون أم الطلاب أنفسهم؟
http://www.alriyadh.com/1585925
التأسلم السياسي مرض نفسي
محمد آل الشيخ
ارتباط التأسلم السياسي العنيف بالاكتئاب ارتباط معقول ومنطقي، خاصة وأن هناك عدة أعراض تجدها في المتأسلم السياسي كما تجدها -أيضاً- في الإنسان المكتئب، مثل الانسحاب من مجتمعه الصغير ومجتمعه الكبير، ومثل كراهيته للآخرين وبغضهم دونما سبب وجيه، وسرعة الغضب والانفعال عند أبسط الأمور، وفقدان الرغبة في ملذات الدنيا، وكثرة التفكير، وتقلبات المزاج الحادة، وشكوكه في استقامة من حوله لأتفه الأسباب، وعدم الثقة في غالبيتهم. كل هذه الأعراض يعاني منها المكتئب مثلما يعاني منها الإرهابي، لذلك فإن علاج ظاهرة التأسلم السياسي المفضية للعنف وكراهية الآخر وبالتالي الإرهاب، يجب قراءتها والتعامل معها من منطلقات نفسية، وليس فقط دينية.. فالإرهابي مهما جادلته، وبيّنت له الإسلام القويم، لن يعبأ بك، وسيجد ما يقوله للرد عليك، ليس -طبعاً- من منطلقات منطقية، وإنما من منطلقات رغبوية، لأنه وجد في الإرهاب تنفيساً وخلاصاً مما يعاني منه من ضيق واكتئاب وقلق.. أضف إلى كل ذلك أن الإقدام على الانتحار في النهاية هو أهم المشتركات بين المكتئب والمتأسلم الإرهابي.
بقي أن أقول إن التعامل مع المتأسلمين المتشددين على أساس أنهم مرضى نفسيون، وليس من كونهم (إخواننا بغوا علينا) كما يحاول أن يبرر أحد الوعاظ البسطاء، سيُغير تناولنا لظاهرة الإرهاب برمتها.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170416/lp4.htm
حول الحب والبغض في مناهجنا الدينية أتحدث
هتون الفاسي
المشكلة في الموضوع هي أن الدرس يقوم على تشريع الحب والكره، ماذا ومن يجب أن تحب ومن الذي يجب أن تكرهه. ولم يكن هناك تعريف للمقصود بالكافر أو الكفر إلا أنهم يعبدون طواغيت تُعبد من دون الله.
ويترك تعريف الكافر للطلبة بين بعضهم البعض، فيشيرون إلى زميلهم المسيحي أو مدرسهم الذي يطبقون عليه صفة الكفر التي يأمرهم الدرس بكرهه وكره أهله، ويمكن بالطبع أن ينسحب على كل تصورهم للمحيط الممتد إلى البيت حيث العاملة والمربية التي من الممكن أن تكون غير مسلمة.
والأمر يتكرر في مناهج التوحيد للفصول المتوسطة والتي سوف أتناولها في المقال القادم.
http://www.alriyadh.com/1585924
التحريض سلاح العاجزين
خليل الفزيع
تعيش الدول منها بأمن مع تعدد المذاهب والأديان والعرقيات واللغات، فكيف لا نأخذ من هذه الدول عبرة في التعايش، بعيدا عن التحريض الطائفي المرفوض من الجميع؟!. وفي ديننا ما فيه من توجيهات تجنب الفتنة، والتعاون الدائم على البر والتقوى.
http://www.alyaum.com/article/4186814
أين سينبت داعش مرة أخرى؟
عبدالله بن بخيت
نردد مزهوين أن الإرهاب لا دين له. إذا عرفنا كيف نتجاوز هذه العبارة سواء كانت صحيحة أو غير صحيحة خطونا خطوة كبرى نحو الوعي بالذات. ننتقل من البحث عن شركاء في التهم إلى تحمل المسؤولية. ما الذي يهمنا من إرهاب الآخرين. إرهاب مسيحي أو بوذي أو شيوعي. ليس من واجبنا السعي لإثبات أن الإرهاب ظاهرة تشمل كل الأديان، واجبنا الوحيد التصدي للإرهاب الذي تنتجه ثقافتنا فقط. نحن مسؤولون عن إرهابنا لا إرهاب الآخرين. علينا أن نضع حدا لتنازلاتنا لحركة طالبان، وجهيمان، والإخوان، والمحاكم في الصومال، والخميني في إيران. نبحث عن مصادر علاج أخرى غير المصل الذي نتجرعه كل عقد من ناب نفس الثعبان.
سيعاود داعش الكرة مرة أخرى ومرات إذا لم تكف بعض الدول الإسلامية عن تقديم تنازلات على حساب المستقبل والحريات والحقوق والمرأة.
http://www.alriyadh.com/1585918
شركة (القِدِيّة) للترفيه
محمد سليمان العنقري
إن الالتفات من الآن لتكون القدية جزءًا من مشاريع شركة عملاقة متخصصة بالسياحة والترفيه، يمتلكها الصندوق السيادي السعودي، يُعَدُّ انطلاقة نحو مستقبل الاستثمار بهذا القطاع الحيوي.. وتوسعها لتكون إحدى الشركات الكبرى بالمنطقة أو عالميًّا بهذا النشاط، وسيكون لها فوائد عديدة من حيث الإيرادات وارتفاع قيمتها السوقية بعد إدراجها بالسوق المالي المحلي؛ ليعزز من مكانته بين الأسواق الناشئة من حيث الحجم والجاذبية الاستثمارية.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170416/ec11.htm
مرحباً بالترفيه وأسئلة (القدية)
د. محمد عبدالله الخازم
أن مهمتي هنا مجرد طرح أفكار للنقاش، هو توزيع مكونات المشروع على أكثر من منطقة بالمملكة، فما يناسب البيئة البحرية نجعله على الساحل، وما يناسب البيئة الصحراوية نجعله في مدينة ذات مناخ وطبيعة صحراوية، وما يناسب الجانب الرياضي نجعله في منطقة أخرى، وهكذا نكون أسهمنا في توزيع التنمية ودعم نمو واقتصاد ووظائف أكثر من مدينة ببلادنا الواسعة. سيبقى المشروع ضخماً والأكبر، حتى ولو لم يكن ضمن مجمع أو بقعة جغرافية واحدة، رغم أن فكرة الأكبر يجب أن لا تكون المحرك الرئيس للمشروع.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170416/ln33.htm
عاصمة (الترفيه).. تنتظر (الترفيه)..؟!
حمّاد السالمي
كانت الطائف في زمن ما قبل (الصحوة)؛ تستقبل اليوم الوطني بفرح كبير، وتحيي ليالي رمضان في سرور، وتعيش أيام الأعياد في حبور، وتستقبل الملوك والمصطافين والضيوف، بكل ما تملك من ثراء فني وطربي وشعبي ليس له نظير في أي مكان آخر. كان المجرور، وكانت العرضة، وحيوما، ويله يله، والمجالسي، والحدري، والزهم، والمزمار، وألوان شعبية فنية أخرى، تربط المدينة بالقرية، وتجمع بين شماريخ الجبال والأودية الخُضر. وكانت بساتين المثناة وشبرا والعقيق وشهار وخلافها، موعدًا للقاء عمالقة الفن الطربي الأصيل، الذين عرفتهم المملكة طيلة عقود مضت، حتى أن من أراد وقتها أن يظهر ويشتهر من فناني نجد والشرقية ومكة وجدة؛ يصيف بالطائف، ليظهر على مسارحها المفتوحة في الهواء الطلق، وسط جماهير تملك الحس الفني، وتقدر أصحابه.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170416/ar2.htm
(القديّة) مدينة في عمق الوطن
د. هيا بنت عبدالرحمن السمهري
طوبى اليوم للإعلام وعالمه الصاخب، وللتنمية وأوارها المحمود عندما حضرت «القدية» مصطلحاً جديداً لإيقاد الشموع، وحفز المنابع وتحسين المصبات في دروب التحولات الحضارية القادمة في بلادنا الغالية، ولعلّ مدنا جديدة تتعالق مع القديّة قريباً.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170416/ar4.htm
الخليج وضمير قناة bbc!
هالة الناصر
ففي البحرين مثلا لم تنتبه bbc لهذا الأمر وانجرفت خلف ما يرسله بعض مراسليها وهي مؤمنة بأنه محايد، بينما هو خاضع تحت سيطرة أقوى أيدلوجيا في الدنيا وهي الأيديولوجيا الدينية التي تسمى في مناهج الإعلام الأيديولوجيا المهيمنة أو الأقوى، وهذا الإجحاف والتجريح في حق بلد طيب مثل البحرين يظهر مع ظهور بعض مراسليلقناة المؤدلجين، بينما في استوديوهات القناة وفي برامجها الحوارية تجد مذيع القناة يلتزم الحياد بين ضيوفه في معظم القضايا التي تطرحها القناة؛ لذلك يجب علينا في الخليج التنبه لمثل هذه الأمور مبكرا ومراقبتها قبل حدوثها وتحذير القنوات الإعلامية العالمية وغيرها بطريقة مهذبة وإِنسانية من عدم الاعتماد على مراسلين مؤدلجين، والتدقيق في الأخبار التي يبثها هؤلاء المراسلون ورصدها وتصويبها وتزويد إدارة القناة بها مدعمة بالحقائق، لا توجد منصة إعلامية عالمية تغامر بمصداقيتها إلا اذا تعرضت لتمرير أخبار من قبل مراسل مؤدلج ومنحاز تماماً لطرف دون آخر، نتمنى أن تنتبه منصة إعلامية عريقة مثل bbc حتى لا تفقد أهم ميزة تتمتع بها بين قريناتها!
http://www.al-jazirah.com/2017/20170416/ar8.htm
هل دب الانقسام بين (ملالي طهران)؟!
جميل الذيابي
الأكيد أن سياسات نظام الملالي الإجرامية لن تنتهي بين يوم وليلة بموت الشيطان خامئني لأن أمثاله في النظام الإيراني كثر، والمنفذون لسياساته كثر أيضاً.. ولكن وفاته ستضعفه نفسياً وستضعف البناء الهيكلي للنظام وتشخيصه وستدب بين رؤوسه خلافات عدة!.
http://okaz.com.sa/article/1540300
بائعو سجائر يستهدفون الأطفال.. رغم المنع
عامل يبيع الدخان لطفل لم يتجاوز عمره 8 سنوات
الرقم 940 مخصص للإبلاغ عن المخالفات
الهدف الأول لتجار التبغ يخفي علبته في جيبه
http://www.alriyadh.com/1586000
«العقوبات البديلة» أسلوب فعّال لتقويم سلوك المذنب وخدمة المجتمع معاً
بدائل السجون.. خيارات الإصلاح عديدة
«العقوبات البديلة» أسلوب فعّال لتقويم سلوك المذنب وخدمة المجتمع معاً
للقاضي الحق في تقدير العقوبة البديلة للمذنب
أحد الملتقيات العلمية السابقة التي ناقشت العقوبات البديلة