المؤشر الاعلامي 3037
25 أبريل 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الثلاثاء 27/7/1438هـ الموافق 25/4/2017م العدد 3037
صدمة في (الشورى) من تراجع الاستثمار الأجنبي وغياب الاستراتيجية
http://www.alhayat.com/Articles/21499879
111 قضية فساد واستغلال نفوذ لمسؤولين حكوميين أمام (الجهات الرقابية)
http://www.alhayat.com/Articles/21499967
359 ألف أوقية إنتاج السعودية المتوقع من الذهب خلال 2017
إنتاج السعودية من الذهب 10.2 ألف كيلو جرام خلال العام
تبلغ قيمة المتوسط السنوي لكمية الذهب المنتجة لمنجم الدويحي البالغة 180 ألف أوقية، نحو 228.6 مليون دولار بما يعادل قيمته 857.3 مليون ريال، في الوقت الذي تبلغ قيمة الاستثمار في مشروع منجم الدويحي 600 مليون ريال
بلغت كمية إنتاج الذهب في السعودية خلال عشرة أعوام وتحديدا من عام 2006 حتى 2015 نحو 47336 ألف كيلو جراما (1.67 مليون أوقية)، بمتوسط إنتاج سنوي 4734 كيلو جراما (167 ألف أوقية)، وفقا لبيانات مؤسسة النقد العربي السعودي
يبلغ عدد مناجم الذهب المكتشفة في السعودية عشرة مناجم، ستة مناجم منها تعمل حاليا ويضاف لها منجم الدويحي ليرفع عددها إلى سبعة مناجم
http://www.aleqt.com/2017/04/25/article_1175921.html
%50 من طلاب المدارس العالمية سعوديون
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=301400&CategoryID=5
الحربي: تحريم البعض للنحت كاد يعرقل مسيرتي الدراسية
http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=301412&CategoryID=7
استخدم التنظيم مواقع التواصل لتجنيد الإرهابيين
محاكمة تكشف طرق التجنيد والتهريب لـ(داعش)
http://www.alriyadh.com/1588449
جور (الولي) !
خالد السليمان
الأسوأ من هذا كله أن الفتاة البالغة لسن الرشد لا تملك مواصلة تعليمها الجامعي دون موافقة ولي أمرها، وإذا أبتليت بولي أمر جاهل و«لئيم» فإن مستقبلها ينتهي قبل حتى أن يبدأ !
http://okaz.com.sa/article/1542285
الموهبة المحرمة
عبده خال
بسهولة متناهية يمكن قراءة المشهد المعطى بأن الفكر في الجهات المعنية لايزال يحرم الموسيقى ويعتبرها دنسا ورجزا، وهناك فئة ثانية ترغب بوجود الموسيقى إلا أنها تخشى على المناصب أو السمعة كونهم يناصرون أعمال الشيطان، فهذا يعني وجود عوائق فكرية واجتماعية تواجه حقل الموسيقى والغناء.
فإلى متى تظل الموسيقى محاربة بينما أعداد مهولة من الشباب (الغاوي) يعزفون -من غير تعليم- على جميع الأدوات ركضا خلف موهبتهم المحرمة.
http://okaz.com.sa/article/1542275
المواطنة والتأسلم السياسي لا يلتقيان
محمد آل الشيخ
إن (التأسلم السياسي) يحصر الانتماء في الطائفة، فالمواطن هو أولاً المسلم السني، وفي الدرجة الثانية المنتمين لبقية الأديان والمذاهب، فينسف اللحمة الوطنية، ويُفجر معها (المواطنة) التي هي لب التعايش بين فئات المجتمع. وأنا على يقين راسخ أن المواطنة والدولة الدينية أو المذهبية كما ينادي بها المتأسلمون، ضدان لا يلتقيان إطلاقاً؛ بمعنى أن جماعة الإخوان هي من أخطر الحركات السياسية، التي لا يمكن أن تتعايش على أرض الواقع مع الدولة المدنية، ولا مع شعار (الدين لله والوطن للجميع)، فمثل هذا الشعار يرفضه بشدة المتأسلمون المسيسون على مختلف توجهاتهم وإن أظهروا قبوله الآن، إلا أن قبولهم به لا يعدوا أن يكون إلا تكتيكاً، سرعان ما يتخلون عنه بمجرد أن يَتمكنوا من السلطة، تماماً مثل ما فعل المتأسلمين الشيعة في إيران. لذلك فإنَّ أي دولة وطنية حقيقية، يعيش فيها كل مواطنيها بحقوق مواطنة متساوية يجب أن تكون دولة (محايدة) تجاه كل انتماءات مواطنيها الدينية أو المذهبية، وإذا أردت أن تبني دولة دينية، فيجب أن يكون كل مواطنيها من دين ومذهب واحد، والذي لا يدين ذات المذهب أو الطائفة، فهو مواطن من الدرجة الثانية، وهذا شبه مستحيل في عالم اليوم الذي نعاصره؛ لذا فلا مناص لبقاء الدول واستمرارها من نموذج (الدولة المدنية)، التي يكون فيها دين أو مذهب المواطن شأن بين الإِنسان وربه.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170425/lp3.htm
غياب المنظمات العربية مَكّـنَ طهران من بسط نفوذها في القارة السمراء
إيران.. سمٌ يتغلغل في أفريقيا
مظاهر الطائفية تضرب أي مجتمع يصل إليه الإيرانيون
من المهم عدم التقليل من أصوات الدول الأفريقية في المحافل الدولية، حيث تمثل تلك الدول ثلث مقاعد منظمة الأمم المتحدة. وقد استطاعت إيران أن تؤسس لنفسها في أفريقيا مكانة قوية ونفوذاً اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً، وما زالت توسع دائرة هذا النفوذ، ونجحت في نشر الفكر المذهبي في دول لم يكن بها من قبل، وتمكنت المنظمات الإيرانية من استغلال غياب المنظمات العربية المدعومة للقيام بالأعمال الخيرية.