المؤشر الاعلامي 3047
5 مايو 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الجمعة 8/8/1438هـ الموافق 5/6/2017م العدد 3047
زيارة MBS لواشنطن تجعل الرياض وجهة Trump الأولى
http://okaz.com.sa/article/1544548
تحذير سعودي (أخير) لإيران
http://okaz.com.sa/article/1544601
صحفٌ عالمية: (MBS) يغلق الباب بقوة في وجه إيران
http://okaz.com.sa/article/1544600
طهران تخنع وتستجدي الحوار
http://okaz.com.sa/article/1544613
روسيا ستعمل مع الرياض وواشنطن بشأن سورية.. المملكة قادرة على فتح «الملفات» الموجعة لإيران
مرتان.. لن نُلدغَ
http://okaz.com.sa/article/1544554
السديس: اللقاء التلفزيوني لولي ولي العهد يوثق مواقف المملكة
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=302606&CategoryID=5
قانوني: المملكة لا تصنف الحوثيين كشيعة بل كمليشيا خارجة عن القانون
صحافيون سعوديون يرفضون تقرير المقرر الخاص للأمم المتحدة.. وإيمرسون يتهرب بـ(ولايتي انتهت)
http://www.alriyadh.com/1591436
بن إيمرسون لـ(عكاظ): المجتمع السعودي مثير وسريع التغير
رئيس المحكمة الجزائية المتخصصة: طمأن المقرر الخاص بعدم وجود انتهاكات لأي أصول قانونية في المحكمة، ومراعاة جميع الحقوق المكفولة للمتهمين في كل القضايا، وأنه لا توجد قضايا يُحاكَم فيها المتهمون سراً أو غيابياً
http://okaz.com.sa/article/1544587
أمر سامٍ بإتاحة الخدمات للمرأة السعودية دون شرط (الولي)
http://www.alriyadh.com/1591391
حقوق الإنسان: أمر سام بتمكين المرأة من الخدمات دون موافقة ولي أمرها
http://www.alyaum.com/article/4189394
(حقوق الإنسان) لـ(الحياة): موافقة ولي الأمر شرط لابتعاث المرأة وسفرها.. وقيادة المرأة (خلافي)
http://www.alhayat.com/Articles/21681110
سيدات أعمال: برامج الرؤية تعبِّد الطريق أمام المرأة لتنمية المجتمع
من أهداف الرؤية رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 22%إلى 30 %
المرأة في سوق العمل
22.8% نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل
أسباب قبول الوظائف
الراتب يؤثر على 75% من الإناث
ساعات العمل تؤثر على 66% من النساء
قرب المسافة بين مقر العمل و السكن مهم لدى 50% من الإناث
توفير المواصلات تؤيده 34% من النساء
فوائد عمل المرأة
22% التواصل و المشاركة في تنمية المجتمع
17% اكتساب و تنمية المهارات الشخصية
20% الاعتماد على الذات
10% زيادة دخل الأسرة
http://www.al-madina.com/article/522433
مقابل 37.6 مليار ريال، خلال الفترة المقابلة من 2016 م بنسبة انخفاض تبلغ 4%
تحويلات الأجانب تنخفض إلى 36.1 مليار ريال في ثلاثة أشهر
انخفضت تحويلات السعوديين للخارج خلال الربع الأول من العام الحالي لتصل إلى 13.5 مليار ريال، مقابل 16.8 مليار ريال خلال الفترة المقابلة من العام الماضي بنسبة انخفاض تبلغ 19.6%
انخفضت تحويلات السعوديين للخارج خلال مارس الماضي بنسبة 19 % مقارنة بنفس الفترة من عام 2016 لتصل إلى 4.5 مليارات ريال.
http://www.alriyadh.com/1591300
الشروط الميسرة ترفع معدلات تقاعد الموظفين إلى 60%
حجم استثمارات مؤسسة التقاعد التي بلغت بنهاية العام الماضي، أكثر من 472 مليار ريال.
تشكل الاستثمارات المحلية نحو 46%من الإجمالي
http://www.al-madina.com/article/522454
الزوجة تتهمه بالخداع وتطالب بـ 4 ملايين نفقة
بعد 37 عاماً.. زوج لأم أبنائه الـ 6 : طالق.. لأنك أختي!
علمت «عكاظ» أن محكمة الأحوال الشخصية في جدة حددت الشهر القادم موعدا للنظر في دعوى سيدة ضد زوجها اتهمته بالتخلص منها بتطليقها بحجة أنه أخوها من الرضاعة، بعد زواج دام 37 عاما وإنجاب ستة من الأبناء.
وفيما كذبت الزوجة الرواية المفاجئة تساءلت في دعواها «أين كان طيلة هذه الفترة ولماذا لم يفكر في الأمر إلا اليوم؟».
عدنان الشبراوي (جدة)، أروى خشيفاتي (جدة)
http://okaz.com.sa/article/1544588
طبيب يتعرض للطعن بمستشفى الملك فهد في المدينة
http://www.alriyadh.com/1591411
السجن والجلد لحارقي سيارة قائد مدرستهما
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=302579&CategoryID=5
الإرهابي 20 تثير جدلا في مؤتمر الهوية والأدب 2 بأبها
http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=302561&CategoryID=7
(داعش) يستخدم (الكنى) و (الألقاب) لتجنيد الشباب السعودي في الداخل
http://www.alhayat.com/Articles/21681101
الوابل: المتطرف عبارة عن مشروع إرهاب مؤجل.. والعنف ليس صناعة إسلامية
http://www.al-madina.com/article/522376
خالد بن سلطان: الإرهاب صناعة وراءها مصالح وسياسات دول
http://www.alhayat.com/Articles/21682881
قوارض القطيف
صالح الزهراني
في الوقت الذي تخوضُ فيه بلادُنا معركةَ وجودٍ مع الفرسِ، من البحرين إلى اليمن، وتضحِّي بدماء أبنائها ومقدَّراتِها؛ دفاعًا عن حاضرنا ومستقبلنا، يخرجُ كلَّ يومٍ قارضٌ من قوارض القطيف، الذين أدمنوا ثقافةَ الرصاص، ورائحةَ الدم، وفكرَ الكراهية، بعمليَّة اغتيالٍ، أو خطفٍ لمن يختلف معهم في فكرهم، بمؤازرةٍ من ملالي طهران، وحرسها الجمهوريِّ، وتحفيزٍ من بعض المعمَّمين في الداخل.
بدأوا بمضايقة المختلف معهم عقائديًّا، ثمَّ باغتيال رجال الأمن الذين يسهرون على راحتهم، بعمليَّات قنص منظَّمة، ومتتالية، ضاربين بأنظمة البلد عرض الحائط، ولم يكتفوا بذلك، بل سعوا جاهدين إلى كبت كلِّ صوت يختلف معهم، ويحذر من خطورة أفكارهم، فقاموا بخطف القاضي في دائرة الأوقاف والمواريث في القطيف، الشيخ محمد الجيراني، الذي منذ خمسة أشهر في حكم المفقود، مع نجاح الأجهزة الأمنيَّة في القبض على ثلاثة من المشاركين في عمليَّة الاختطاف الذين ظهر عليهم صغر حداثة السنِّ؛ ممَّا يؤكِّد خضوعهم لغسيل فكريٍّ منظَّم، جعلهم يقدِمون على هذا الجرم الشنيع.
وعندما شرعت أمانةُ المنطقة الشرقيَّة في تحسين حيِّ المسورة القديم بالعواميَّة، الذي يضم 488 منزلاً آيلاً للسقوط، خرجت القوارض من مخابئها، وهاجمت فريق العمل، وحاولت اغتيال عضو المجلس البلدي السابق بالقطيف، الذي نجا بأعجوبة من رصاص الغادرين، وهي المرَّة الرابعة التي يتعرَّض فيها لمحاولة اغتيال؛ لأن إزالة الحي ينتزع من هذه القوارض البيئة التي تنشط فيها لممارسة القتل والتدمير.
وكل يوم يفجؤنا خبر جديد بشرور هذه القوارض، حتى أصبحت حوادثُ الخطف والاغتيال والاعتداء على المواطنين، ورجال الأمن، وتدمير الممتلكات الخاصَّة والعامَّة وجبةً يوميَّةً على أطباق الفضاء المفتوح.
آخر إنجازات هذه القوارض هي اغتيال رجلي الأمن هاشم الزهراني، وعبدالله الدلبحي في استراحة خاصَّة بسيهات يوم الجمعة الماضي من قبل خمسة من الملثَّمين الذين يحملون أسلحةً رشاشةً، وما زالت الأجهزة الأمنيَّة تلاحقهم، وسيكون جزاؤهم رادعًا بعون الله.
http://www.al-madina.com/article/522375
راقبوا الحسينيات
أمين طلال
اليوم هنالك حالة من القلق تجاه ما يحدث في القطيف، قلق من تزايد حالات الاعتداء العنيف على رجال الأمن والمواطنين، وحتى على الممتلكات العامة، وإن هذا الشعور بالقلق يبدأ من مجتمع القطيف نفسه قبل المدن الأخرى، وها هو سماحة الشيخ «حسن الصفار» ابن القطيف يُعبر بوضوح عن هذا القلق بدعوته الصريحة إلى ضرورة إعلان حالة «طوارئ اجتماعي» لأجل تحصين أبناء القطيف فكرياً ونفسياً واستيعابهم فيما يخدم وطنهم، لا أن يكونوا معاول هدم وتخريب وتشويه سمعة مجتمع القطيف المسالم، لابد أن يكون هنالك عمل حازم فوري يقابل كل هذا العنف والرغبة في التدمير، فالوقت لم يعد يسمح برفع شعارات الرفض والشجب والاستنكار من داخل المغلقة –كما عبر سماحته- فالشباب يفسر مثل هذه المقاومات الناعمة على أنها ضوء أخضر للمزيد من التطرف.
السؤال اليوم: لماذا أبناؤنا من الشيعة لديهم قابلية للانصياع خلف كل ناعق ينعق أمامهم بشعارات طائفية؟
لماذا فيهم من يرى رجل الأمن عدواً له؟ عن ماذا يبحث هؤلاء؟ حتماً من يحركهم خارجياً لديه أهداف دنيوية سياسية دنيئة، لكن ما الذي يسعون إليه هم؟
إنهم ببساطة يسعون للأجر والمثوبة وارتقاء درجات إضافية في الجنة، يدفعهم حب «آل البيت» ونصرة الحسين، والكثير من الأفكار التي توضح أن الخلل في ثقافة هؤلاء التي تشكلت وتمت صياغة الجزء الأكبر منها داخل الحسينيات، وما يحدث فيها من طقوس، وما يقام فيها من مواعظ تؤصل لعقدة المظلومية، وتؤجج مشاعر الكره والرغبة في أخذ الثأر، وليس المقصود هنا الحسينيات وحدها إنما جميع الأنشطة التي تقام باسم التشيع ومحبة «آل البيت».
لابد أن تتم مراقبة كل نشاط يقام باسم التشيع، فمِن الملالي والآيات مَن يقوم بتهيئة شباب الشيعة –فكرياً ونفسياً- لأن يكونوا سلاحاً جاهزاً يستخدمه كل طامع، وهؤلاء هم المُلام الفعلي، ولابد من مراقبتهم وملاحقتهم من حسينية لأخرى، لابد من السيطرة عليهم للحد من ظاهرة المتاجرة بسيرة «آل البيت» واستغلال اسم «الحسين» لأجل الحصول على بضع هللات يضيفونها إلى أرصدتهم البنكية.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34074
الإرهاب والطائفية خطرٌ واحد!
حسن المصطفى
مواقع التواصل الاجتماعي نجدها بعد كل عمل إرهابي في السعودية، تزدحم بكثير من التغريدات المحرضة على الآخر، والتي تسعى إلى دفع مكونات المجتمع المختلفة إلى الصدام فيما بينها.
المثقفون عليهم أن ينتبهوا إلى لعبة “المُساءلة الطائفية”، وأن لا يقعوا في شراكها. لأنها لعبة تروم الانتصار لـ”المذهب” عوض الانتصار لـ”الوطن”، ويريد أصحابها تقديم ذواتهم وكأنهم اصحاب الفكر والدم النقي!.
إنه لمن الغريب أن يُنسب الإرهاب لمدينة معينة، أو مذهب، أو يطالب أهل بريدة أو القطيف أو الرياض أو أبها، يطالبون بإعلان براءتهم من الإرهاب في كل مرة يخرج فيها أحد أبناء هذه المدن شاهرا بندقيته العمياء تجاه المواطنين، مكررين مواقف واضحة أعلنوها مرارا وتكرارا. كما يشتهي المحرضون في “تويتر”.
http://www.alriyadh.com/1591330
فلول (1979) وشيطنة (الترفيه)
خالد عباس طاشكندي
الإسلام شرع مبدأ الترويح عن النفس تخفيفاً لما تتحمله من تكاليف ومشاق ومراعاة لفطرة النفس البشرية التي تصاب بالملل والفتور وتحتاج إلى الترويح والترفيه لتستعيد نشاطها، ولهذه الأسباب لم يستطع هؤلاء القلة الذين يريدون فرض وصايتهم على المجتمع صد الأغلبية عن السفر إلى الخارج للترويح عن أنفسهم، حيث بلغ عدد السعوديين الذين قضوا إجازتهم في الخارج وفقاً لآخر الإحصائيات أكثر من 4 ملايين وأنفقوا 74 مليار ريال، وبلغ المتوسط السنوي لإنفاق السعوديين على السفر في الخارج 20 مليار دولار سنوياً، كما توقعت دراسة قامت بها شركة متخصصة في مجال السفر أن عدد المسافرين السعوديين إلى الخارج سوف يزداد بواقع ستة أضعاف عن الأعداد الحالية في العام 2030، أي ما يعني نحو 20 مليون شخص، وهو ما يؤكد واقعياً صحة ودقة مؤشرات قياس الرأي العام التي تحدث عنها الأمير محمد بن سلمان في لقائه مع ديفيد أغناتيوس في صحيفة «واشنطن بوست» الشهر الماضي، إذ ذكر أن مؤشرات مركز قياس الرأي العام أوضحت أن 82% من المواطنين يفضلون العروض الترفيهية في التجمعات العامة.
ما يحاك ضد «الترفيه» يعطي دلالات بأنه جزء من مؤامرات خارجية وداخلية تسعى إلى تعطيل مشاريع الترفيه، وهذا يعني أن الدولة سوف تخسر استثمارات مشروعة تفوق عوائدها المتوقعة عشرات المليارات سنوياً في المستقبل القريب وآلاف الوظائف الكفيلة بالقضاء على البطالة والتخلص من قوقعة الاقتصاد الريعي والانطلاق نحو التنمية المستدامة.
http://okaz.com.sa/article/1544531/
ثقافة دونية المرأة سبب لخراب البيوت
بشرى فيصل السباعي