المؤشر الاعلامي 3049
7 مايو 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الأحد 10/8/1438هـ الموافق 7/5/2017م العدد 3049
خلال ندوة في واشنطن عن الحل السياسي في اليمن.. سفير خادم الحرمين لدى اليمن:
(عاصفة الحزم) أنقذت اليمن من الأسوأ.. وتحالف دعم الشرعية قادر على الدفع باتجاه الحل السياسي
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/ln55.htm
مطالبة (شوروية) بمنح المرأة (رخصة) حتى لو لم يسمح لها بـ(قيادة السيارة)
http://www.alhayat.com/Articles/21715852
السبيتي: سأدافع عن (تقليص الانتظار بين الأذان والإقامة)
تقليص فترة الانتظار بين الأذان والإقامة في المساجد القريبة من المجمعات والأسواق التجارية، وتحديدها بـ5 دقائق فقط
أن الأسواق تعمد في كثير من الأحيان إلى إقفال محلاتها قبل الأذان بوقت معتبر، وأثناء انتظار الإقامة، بإجمالي وقت يبلغ أحيانا ساعة ونصف يوميا، ما يتسبب بتعطيل مصالح الناس
http://okaz.com.sa/article/1545072
كف يد كاتب عدل و 3 موظفين اشتركوا في تزوير صك
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/lp1.htm
921 متهماً بالانضمام لداعش في قبضة الأجهزة الأمنية
«الجزيرة» تنفرد بتفاصيل جديدة حول خلية الحرازات واستهدافها للمسجد النبوي الشريف
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/ln56.htm
الظاهرة تتفاقم وتحتاج لتحرك اجتماعي وشرعي وعلاج عادات وتقاليد عفا عليها الزمن!
أربعة ملايين عانس.. من المسؤول؟
بعض العادات المجتمعية سبب في تنامي العنوسة
عدد الفتيات العوانس في المملكة بلغ 4 ملايين فتاة مع نهاية العام 2015، في ارتفاع كبير، مقارنة بقرابة 1.5 مليون فتاة في عام 2010م
http://www.alriyadh.com/1591757
7445 طالبا يلتحقون بالمدارس العالمية في الشرقية
تصدرت المنطقة الشرقية مناطق المملكة بوجود 193 مدرسة عالمية لجميع المراحل للبنين والبنات، منها 17 مدرسة استوفت شروط وزارة التعليم لقبول الطلاب السعوديين
رسوم التسجيل تتراوح بين 3120 ريالا إلى 51750 ريالا كحد أعلى بناء على ما تقدمه من خدمات للطلاب و أولياء الأمور
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=302795&CategoryID=5
تهمة التحرش بتسعيني تلاحق ثلاثينية
احتجز حراس أمن مستشفى ينبع العام أخيرا سيدتين اتهمت إحداهما بالتحرش بمريض تسعيني منوم بالمستشفى برفقة زوجته الثمانينية، فيما باشرت هيئة التحقيق والادعاء العام في المحافظة التحقيق مع حراس الأمن لمعرفة أسباب ودوافع احتجازهما، وإصابة إحداهما بكدمة في اليد.
http://makkahnewspaper.com/article/602137
مصدر لـ عكاظ :الحادثة جنائية
ضباء:مندس في زي امرأة يغتال رجل أمن
طائرة تتعقب الجاني الهارب.. وشهود يروون لـ تفاصيل الجريمة
http://okaz.com.sa/article/1545038
طرق وعرة تهدد بالخطر.. ومطالبات بتطوير خدماته (1/5)
نفايات تنتهك قدسية (جبل ثور)
عمالة مخالفة.. والتسول في الطرقات
http://okaz.com.sa/article/1544996
الديمقراطية الكهنوتية المعممة
محمد آل الشيخ
يقول عملاء إيران (المرتزقة) من عرب الشمال، وبالذات اللبنانيون منهم، إن في إيران دولة ديمقراطية نموذجية حقيقية، حيث يتنافس مُرشحون كل أربع سنوات على رئاسة الجمهورية بحرية وعدالة بين المرشحين. ولست في حاجة إلى القول إن هذا محض كذب وتدجيل وافتراء؛ فانتخابات الإيرانيين لا تمت للنظم الديمقراطية المعروفة بأي صلة، بل هي مسرحية مفبركة ومضحكة، تُخفي خلفها ديكتاتورية محضة.
إيران دولة كهنوتية معممة، يتحكم فيها (الولي الفقيه) تحكم المُلاك في أملاكهم الشخصية، ورجل الدين هذا يحكم حكماً مطلقاً بلا حسيب ولا رقيب، ويُمسك بتلابيب السلطات الثلاث، التنفيذية والقضائية والتشريعية، ومن فكر – مجرد تفكير – في الاعتراض على سلطاته، غيب شمسه، بدعوى أنه من أعداء الله. أما من يُسمى (رئيس جمهورية)، وهو الذي تجري عليه المسرحية المفبركة التي تسمى انتخابات رئاسية، فهو رئيس شكلي، بقدر محدود من الصلاحيات، أشبه ما يكون بسكرتير الولي الفقيه، حاكم إيران الحقيقي، وعلاقته بالولي الفقيه هي بمنزلة علاقة القاصر بالناظر عليه في الفقه الإسلامي، لا يجرؤ أن يناقشه، فهو لا يسأل عما يفعل أو يقول، لأنه – حسب الدستور الإيراني – بمنزلة ممثل الله في الأرض؛ فمن يجرؤ على أن يعترض على الله؛ وبالتالي فإن من يناقشه في قراراته فضلاً عن أن يعترض عليها، سواء كان رئيس الجمهورية أو غيره، فهو يعترض على الله جل وعلا؛ تماماً كما كان البابوات الكثوليكيون يحكمون أوربا في القرون المظلمة الوسطى.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/lp7.htm
إلى أين يقود (الفقيه) إيران؟
سعيد السريحي
المأزق الذي وضعت فيه الثورة الشعب الإيراني أنها عزلته عن الوعي بمفهوم الدولة الحديثة وضخمت لديه الشعور بالحاجة إلى ظهور الإمام الغائب حتى انتهى إلى أن يكون هو نفسه شعبا غائبا تقوده الأيديولوجيا للقتال في عدة جبهات وتبقى جبهة التنمية في بلاده مفتوحة على احتمالات خراب قادم لشعب يخضع لسلطة مؤدلجة يقودها فقهاؤها الذين خرجوا على حين «صحوة» شيعية من حوزاتهم، حيث مكانهم التاريخي ليحتلوا كراسي السلطة في إيران يقودون الشعب إلى خارج التاريخ.
http://okaz.com.sa/article/1544961
محمد بن سلمان وإيران
خالد الدخيل
يتطلب مصارحة ومواجهة تأخرت كثيراً. ربما أنه تأخر محسوب ومبرر. لكن يبقى أن ما قاله ولي ولي العهد السعودي بكل وضوح وجرأة غير مسبوقتين موقف شجاع يحتاج إلى ما هو أكثر من صراحة القول والمواجهة المباشرة. يتطلب طرح مشروع للمنطقة يستند إلى الدولة في مقابل الطائفة، والوطن في مقابل المذهب، ورحابة الحرية في مقابل ضيق الطائفية. كلام الأمير بهذا المعنى ليس بالضرورة رفضاً للحوار بقدر ما أنه يضع شروطاً تجعل منه حواراً حقيقياً، وليس غطاء لتمرير مشاريع مدمرة، كما نشاهد في العراق وسورية، وفرض وقائع على الأرض في أماكن أخرى. احتجت إيران، كما هو متوقع، على حديث الأمير، وتمسكت بفكرة الحوار. لكنها لم تضف شيئاً جديداً. ومن دون هذا الجديد لا معنى للحوار، ولا طائل من ورائه لا للسعودية، ولا للمنطقة.
http://www.alhayat.com/Opinion/Khaled-El-Dakheel/21714561
كيف يمكن أن نتفاهم مع إيران؟!
تركي الدخيل
المسألة سهلة، لتكن إيران دولة مدنية تحترم المواثيق الدولية، وتلتزم بعدم التدخل بشؤون الدول الأخرى والمس بسيادتها، إذا التزمت إيران بالسطر والنصف هذه، تزول معظم مشكلاتها مع دول الجوار.
http://okaz.com.sa/article/1544966
(إيفانكا) السعودية العربية !!..
د. خيرية السقاف
مع أنّ الأشباه الخارجية, والخصائص الخَلْـقية لا تسري بين اثنين إلا حين تورَّث جينيَّا, فما ستقول عندما تكبر «إيفانكا» السعودية بنت عرعر, سليلة الصحراء, وليدة العروبة, من عن يمينها فاطمة, وعن يسارها خديجة, وعن شمالها سلمى, وعن جنوبها وضحى لمن اختار لها هذا الاسم؟!
ربما في البيوت عشرات من أسماء تركية, وهندية, وغربية مستلة من قصص, وروايات, وبطلات أفلام, وسفر, لم يتعرض لها النشر, ولم تسلط عليها الأضواء لكنها ضمن أدوات بحث في صميم المؤثرات الفاعلة في المتغيرات من حولنا, وفق مراحل تنويع, وتطور الوسائل التي تعرّض لها الفرد, ودعمته بفيضها بما فيه أسماء المواليد..!
ليبارك الله لهذه المولودة فيما ستحظى به من تنشئة, وتأسيس يتطلع لها لأجيال هذا الوطن.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/ln35.htm
الولاية والأمر السامي والسعوديات
عزة السبيعي
بعض الصحف والمواقع ذكرت أن هناك أربعة أنواع من الولاية ستظل قائمة؛ وهي ولاية الزواج وجواز السفر والسفر خارج المملكة والخروج من السجن.
لا أعرف حقيقة على ماذا استندت الصحف والمواقع في هذا الاستثناء، لأن ما نُشر عن القرار وضَّح أن التعميم الصادر عن خادم الحرمين ـ حفظه الله ـ اشترط أمرين؛ ألَّا يخالف الشريعة الإسلامية، وألَّا يكون له سند نظامي.
فكيف أصبح إبقاء فتاة في السجن بانتظار موافقة ولي أمرها في الإفراج، بعدما قضت محكوميتها، له سند شرعي من الله عز وجل أو مستند نظامي؟
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34086
القرار التاريخي: تمكين المرأة لا كمضافة إليه
د.ثريا العريض
مع قرار اليوم التاريخي, نحن قيادة ومجتمعًا نثبت لأنفسنا قبل غيرنا, أننا مجتمع واعٍ وراقٍ, حين نتعامل مع كل فرد منا رجلاً كان أو امرأة كإنسان ذي حقوق واضحة ومصانة نظامياً وعرفياً. فالحمد لله.. وشكراً لجدية صانع القرار في إحياء الوعي بشرعية حقوق المرأة.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/ln34.htm
إعادة المرأة إلى وضعها الطبيعي
يوسف المحيميد
لقد قطعنا خطوات وثابة خلال هاتين السنتين، في عهد الملك سلمان، على المستويات السياسية والاقتصادية، ومن الطبيعي أن نقطع أيضًا خطوات صلبة على المستوى الاجتماعي، لارتباط ذلك بالنمو الاقتصادي، ولا يخفى على معظمنا أن ملف المرأة الشائك هو أكثر ما يثير حساسيتنا مجتمعيًا، بسبب عاداتنا وتقاليدنا، وبمجرد تقنين وتنظيم كل ما يخص المرأة، من حيث تعليمها وتوظيفها وعلاجها إلى آخره، فإننا سنتقدم بسرعة أكبر على مختلف المستويات الأخرى.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/ms8.htm
تمكين المرأة السعودية.. أمرٌ سامٍ جداً..!
ناصر الصِرامي
يحق أن ننظر لهذا «الأمر السامي» على أنه برنامج عمل تاريخي للمرأة السعودية خلال المرحلة القريبة القادمة .. نحو عصر جديد من المسئولية والحقوق والمشاركة وشيء من الحرية والواجبات أيضاً..
http://www.al-jazirah.com/2017/20170507/ar5.htm
الافتراء على شيخ الإسلام ابن تيمية وإمام الدعوة محمد بن عبدالوهاب
د. عبدالله بن ثاني
إن تطبيقات الشيخين العملية تدل على طريقتهما المنهجية في الفهم والتطبيق على السواء، فهذا هو ابن تيمية على بيانه للحق والمنهج الصحيح إلا أنه لم ينازع الأمر أهله وحافظ على منزلة ولي الأمر الذي تصلح به أحوال الأمة وضرب تطبيقات سلوكية سلفية فريدة -ما أحوجنا إليها- مع خصومه من داخل الصف الإسلامي ليعطي صورة حقيقية للسلفية الفريدة المراعية للمآلات ومناط الأحكام والأخلاق والقيم الإسلامية، وسار على ذلك المنهج فيما بعد إمام الدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب التي مكن الله لها ولا يضيرها من انتسب إليها من التلاميذ الذين ساروا على غير منهجها فيما بعد، فهي دعوة إصلاحية تهتم من جانب بالعقيدة الصحيحة الخالية من الشرك والبدع والضلالات والخرافات ومن جانب آخر اهتمت بجمع الكلمة حول إمام واحد وأغلقت أبواب الخروج والافتئات عليه وقررت النصح له بطرق شرعية تحفظ للأمة هذا الهدف السامي، وخطاب الشيخين ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب يتواءم مع مرحلتهما الزمانية وبخاصة أن لكل زمان ومكان الخطاب الذي يليق به وفق ثوابت الشريعة، وما كان صالحاً للاجتهاد فقد قام به شيخ الإسلام ووسعته هذه الدعوة على مر تاريخها ولا أدل على ذلك من هذا الاجتهاد الفقهي المتنوع بين رجالاتها، بل فتحت باب الاجتهاد والتنوع بين المذاهب دون تقيد بمذهب واحد ولا أدل على ذلك من هيئة كبار العلماء الموقرة.