أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3052

10 مايو 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الأربعاء 13/8/1438هـ الموافق 10/5/2017م      العدد 3052

305.5 مليار ريال مخصصات الرواتب الحكومية في السعودية .. 61 مليار (بدلات)

http://www.aleqt.com/2017/05/07/article_1183496.html

مليون قضية أمنية في السعودية خلال عام

استحوذت منطقة مكة المكرمة على نحو 40% منها، فيما بلغ عدد القضايا الأمنية في المناطق الإدارية مليوناً و61 ألف قضية منها 41 ألف قضية اعتداء على النفس

احتلت منطقة مكة المكرمة المرتبة الأولى في القضايا الأمنية من بين 13 منطقة إدارية بواقع 449 ألف قضية

جاءت العاصمة الرياض في المرتبة الثانية بـ192 ألف قضية

رصدت الجهات الأمنية 102 ألف قضية في المنطقة الشرقية

جاءت في المرتبة الرابعة منطقة عسير بواقع 86 ألف قضية

المدينة المنورة خامسة بـ58 ألف قضية

منطقة جازان سادسة بـ36 ألف قضية

المرتبة السابعة جاءت منطقة القصيم بـ32 ألف قضية

تلتها منطقتا تبوك والجوف بـ22 ألف قضية

تلقت الجهات الأمنية 21 ألف قضية في منطقة حائل

16 ألف قضية في منطقة الحدود الشمالية

11 ألف قضية في نجران

تذيلت منطقة الباحة القائمة بعدد 9 آلاف.

تعددت القضايا الأمنية ما بين قضايا نفس وعرض وقضايا الأموال والعقل، إضافة إلى قضايا العقائد والعبادات والآداب الشرعية. وتضمنت القضايا أيضاً القضايا التقنية والشغب والحرائق العمد، والحقوق الخاصة والقضايا الإدارية ومخالفات النظام العام، إضافة إلى الحوادث العرضي

http://www.alhayat.com/Articles/21776087

وزير سعودي: أفراد في مؤسسات خيرية و حكومية وديبلوماسية متهمون بتهريب النفط

http://www.alhayat.com/Articles/21776086

المقرر الأممي يتجاهل أكثر من 1.7 مليار دولار صرفها التحالف على برامج الأمم المتحدة لتأكيد وصول المساعدات للإنسان اليمني

الحقائق ترد على (ايمرسون).. (التحالف) يحمي المدنيين في اليمن ولا يقتلهم

المملكة لا تتعامل مع الحوثيين كجماعة شيعية.. بل مليشيا انقلابية على الشرعية

الأمم المتحدة تصمت أمام استغلال الحوثي لـ”الطفل اليمني”.. والمملكة تعمل على إعادة تأهيله نفسياً وفكرياً

http://www.alriyadh.com/1592876

قانوني تعهد بمقاضاته.. و«حقوق الإنسان» تصف ألفاظه بالجريمة.. وآل مبارك يحذر من الكلام المسيء

وصف النساء بـ(السكرانات) يهدد (أبوزقم) بالمحاكم

http://okaz.com.sa/article/1545689

النصر: الأحداث المصاحبة لديربي تتويج الهلال سابقة خطيرة

http://www.alriyadh.com/1592666

مختصون: سعودة المولات يجب ربطها بآليات تضمن نجاحها.. والأهم التدرج في التطبيق

قرار سعودة المولات التجارية المغلقة دفعة كبيرة لدعم السعودة في قطاع التجزئة

http://www.alriyadh.com/1592751

اتفاق بين (الصحة) و(العمل) على إيقاف استقدام أطباء الأسنان

توطين طب الأسنان

13502 عدد أطباء الأسنان في السعودية

10150 المسجلون حتى 2015

5946 سعوديا

4203 غير سعوديين

1284 في القطاع الحكومي

906 سعوديين بنسبة 70.6%

1525 في مراكز الرعاية الأولية بنسبة 75%

http://okaz.com.sa/article/1545680

يفتقدون الدقة في نقل اللغة لذوي الإعاقة السمعية

مترجمو (الإشارة) يضللون 700 ألف أصم بالمملكة

http://okaz.com.sa/article/1545751

مستشفى الأمل بجدة يسجل 13942 زيارة خلال العام الماضي

استقبلت العيادات الخارجية بمستشفى الأمل بجدة خلال العام الماضي 2016م 13942 زيارة “18% جديد – 82% متردد

استقبل قسم الطوارئ بالمستشفى 2653 زيارة

عدد الخدمات الطبية المساعدة 53455 فحصًا مخبريًّا، بالإضافة إلى 2260 إشاعة تشخيصية

عدد خدمات علاج الإدمان المساعدة 26064 جلسة نفسية لقسم علم النفس الاكلينيكي

عدد الخدمات الاجتماعية المقدمة 16415 خدمة اجتماعية

عدد زيارات قسم الرعاية الممتدة من المرضى الذين أكملوا البرنامج العلاجي 4919 زيارة، وهؤلاء أقل عرضة للانتكاسة.

http://www.alriyadh.com/1592870

مؤتمر حقوق الصحابة يجرم المسيئين

ضرورة تبني المؤسسات العلمية أو الجامعات، لكي تتضمن جمعا علميا لكل الآثار المروية عن أهل البيت في العقيدة، ونشرها لبيان سلامة عقيدتهم من البدع والأهواء، وأن عقيدتهم هي ذات عقيدة السلف الصالح من هذه الأمة

http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=303031&CategoryID=7

تعليم المدينة: سنحاسب المفرط في حادثة سقوط طالب من الدرج

http://www.alriyadh.com/1592708

المقطع المتداول لسقوط الطالب

https://www.youtube.com/watch?v=dOVPtufRlFM

مقتل عشريني بالليث.. وضبط الجاني

http://www.alriyadh.com/1592713

هل داعش وهابية؟

مي خالد

هل داعش وهابية كما يقول الأشقاء العرب في مماحكاتهم السياسية وهم يشيرون بأصابع الاتهام للمملكة العربية السعودية. أو كما يتبادلون الرسومات الكاريكاتورية التي ليس أقلها قبحا رسم يظهر خريطة المملكة وفي وسطها بالوعة تخرج منها الصراصير وتتجول فوق خريطة العالم. وهم يرمزون بذلك إلى أن الإرهابيين يخرجون من المملكة ويدمرون العالم.

إن داعش عراقية «يا عزيزي» وموطنها العراق وسوريا وفكرها بعثي وقياداتها العسكرية الفاعلة عراقية من كبار ضباط الجيش العراقي سابقا. داعش ليست وهابية ولا سعودية.

http://okaz.com.sa/article/1545643

علموا بناتكم قيادة السيارة

مها الشهري

يجب أن نتجاوز الذهنية التي نظرت إلى المرأة بالاتهام والدونية، وحددت دور المرأة وجعلتها عاجزة رغم قدراتها وأهليتها ورجاحة عقلها إلى نطاق أوسع نعترف فيه بأن المرأة لا تقل أهلية وكفاءة عن الرجل، وأنها شريك مكمل ومعين له في هذه الحياة، فلا يجدر بالبعض منا أن يثق بالمرأة كمربية للأجيال تحافظ على بيته وأسرته من جهة، ثم ينظر لها كعديمة للأهلية في الشؤون الأخرى التي ظن أنها محتكرة ومخصصة للرجال فقط.

خلاصة القول؛ علموا النساء كيف يَقُدْن السيارات من أجل أنفسهن ومن أجل المستقبل، فربما تعرضتم لموقف مشابه لما قد حدث من حيث لا ينقذكم فيه أحد سوى المرأة.

http://okaz.com.sa/article/1545638

قرار حقوق المرأة ليس لكل النساء

شاهر النهاري

قرار يا ابنتي لا يطالب كبيرات السن بمحرم، ووكيل لها عند مراجعة القطاعات الحكومية والخاصة، ويصلح الخلل، ولكنه لا يدعو البنت لكسر جدران مملكتها، بين أهل يحبونها، ويرعونها، ويسعون معها للبقاء بنفس القدر من الأخلاق، والترابط، والاحترام المتبادل.

http://makkahnewspaper.com/article/602474/

الأمر السامي وتمكين المرأة

نبيلة حسني محجوب

تصحيح وضع المرأة، وتحسين حياتها، عن طريق القرارات الملكية والأوامر السامية، رغبة أكيدة لولي الأمر بإزالة العوائق والمنغصات التي تعيق تمكين المرأة، مثل شرط «موافقة الولي» الذي جُعِل سنداً نظامياً في كل الجهات والمؤسسات التي تعمل فيها المرأة أو تتعامل معها، مثلاً: لا تستطيع المرأة أن تجري جراحة إلا بموافقة ولي الأمر، لا تستطيع استئجار غرفة في فندق أو شاليه في منتجع سياحي لاصطحاب أبنائها مثلاً والترفيه عنهم إلا عن طريق ولي الأمر، حتى لوكان لا ينفق أو هي من تتحمل نفقات أولادها، وعندما تعترض المرأة أمام تلك الجهات بصفتها بالغة راشدة تملك قرارها، وكي لا تذل باستجداء «ذكر» لن يتحمل عبئاً أو مسؤولية مادية أو معنوية عنها وعن أسرتها يظهر «السند النظامي» شفوياً بقولهم «هذه هي التعليمات»!

http://www.al-madina.com/article/523168

المرأة بين مطرقة الولي وسندان المحرم

عروبة المنيف

إن مفهوم ولاية الأمر قد أُسيء استخدامه وتم استغلاله من قبل الكثيرين من أجل مصالح ذاتية، حتى أصبح عبئاً ثقيلاً، واستحكمت قيوده على النساء دون وجه حق، وقد ساهم استغلال ذلك المفهوم في تعطيل أمور النساء الحياتية، ما أدى بالتالي إلى تشويه العديد من المؤشرات المتعلقة بقضايا المرأة، كانخفاض نسب التوظيف لدى النساء نتيجة تحكم الولي، وبالتالي ارتفاع نسب البطالة النسائية وارتفاع نسب قضايا عضل النساء من قبل أوليائهن، وتفاقم حالات الطلاق وزواج القصَّر وهروب الفتيات وغيرها من القضايا النسائية التي أصبحت مؤرقة للمجتمع ككل جراء هذا الاستغلال المريع من قبل الأولياء لمفهوم ولاية الأمر!.

لقد صدر «قانون منع النساء من السفر إلا بإذن الولي» منذ ما يقارب الأربعة عقود، وذلك نتيجة ظروف معينة ساهمت في إصداره، فقد كانت النساء تسافر بدون إذن الولي قبل فرض ذلك القانون الذي يعتبر مغايراً تماماً لشرط وجود «محرم للمرأة عند سفرها»، والمحرم هنا قد يكون الأب أو الأخ أو العم أو الخال أو الأخ بالرضاعة أو أو..، فالمحرم هو غير الولي، ولكن الولي هو أحد محارم المرأة الذي أصبح ولياً للمرأة من أجل تزويجها فقط، لذلك بالمفهوم الشرعي «ولاية الأمر» في السفر للمرأة غير واردة، بل يشترط في سفرها مرافقة أي محرم لها «على الرغم أيضاً من اختلاف الفقهاء على شرط مرافقة المحرم للمرأة عند سفرها»، وقد ساهمت، كما أسلفت، الظروف المكانية والزمانية آنذاك في إصدار «قانون منع المرأة من السفر إلا بإذن الولي»، لذلك فهو قرار قانوني وليس شرعي!، فإذا كانت بعض الأحكام الشرعية قد تغيرت في زمن الصحابة بصدر الإسلام نتيجة تغير الظروف، كما حدث في عام المجاعة وإلغاء الخليفة عمر بن الخطاب لحد السرقة فما بالك بالقوانين الوضعية التي من الممكن تغييرها وتبديلها حسب تغير الظروف الزمانية والمكانية أيضاً.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170510/ar7.htm

المرأة التي هي كل المجتمع!

عادل الحربي

هذا الأمر السامي التاريخي جاء بناء على مقترحات رفعتها الأمانة العامة لمجلس الوزراء لحل الإشكالات في ما يتعلق بحقوق المرأة.. ولم تأتِ بناء على نقاشات (تويتر) وأوهام من يعتقدون أنهم مخولون بالتقرير نيابة عن المرأة وأنهم ممثلو المجتمع ومحور العالم.. وهو الأمر الذي يؤكد الحاجة لدعم مثل هذه المبادرات المبنية على حاجة المجتمع ومصالحه لا على أوهام البعض وتشوهاته؛ والحاجة لمبادرات من الجهات التشريعية لتقرر في المزيد من المطالبات وترفع مقترحاتها للمقام الكريم لتحسم الكثير من القضايا التي لم يعد من الفائدة الجدل حولها..

http://www.alriyadh.com/1592774

(تمكين) المرأة

هيفاء صفوق

هذه القرارات ستمنع وستقلص كل من يتجاوز حدوده في الوقوف أو التلاعب في إعطاء المرأة حقوقها، وسيعطي مبدأ الحزم والجدية في عدم تجاوز أي فرد على الآخر، كما أن من حق المرأة ممارسة عملها أو تعليمها أو ترتيب أولوياتها ومسؤولياتها.

من المهم التوازن بين الحقوق والواجبات ضمن مبادئ وقيم يستند عليها الفرد بالعموم، رجلاً أم امرأة، فالحياة مشاركة ومحبة وتبادل أدوار ومهمات، كل ما نحتاجه الوعي في احترام إنسانيتنا والثقة في الآخر وترك الخوف والجهل من دون المساس بهذه القيم.

http://www.alhayat.com/Opinion/hifaa-Sufouq/21772836

حقوق المرأة المواطنة

عبلة مرشد

ما كان مقبولا بالأمس -رغم تعقيداته وإشكالاته- لم يعد من الممكن قبوله اليوم، بعد أن حققت المرأة المواطنة درجات عليا من التعليم والتأهيل، وبعد أن زرعت الثقة وأثبتت جدارتها وتميزها في مختلف المجالات

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34117

تغيير المنكر وسحابة الخطاب

عبدالرحمن مرشود

هل ما زلنا نستبطن قيمنا الصحراوية البدوية التي تدعونا إلى المغالبة أبدا؟ أم هو تأثرنا بقيم العولمة المادية التي تشربناها؟ أم نحن وعاء امتزج فيه هذان العاملان؟

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34116

محمد مهدي شمس الدين: ولاية الفقيه تخالف أصول الإمامة

يوسف أبا الخيل

إن من الخطأ الكبير، الذي لا نزال نقع فيه، إن على مستوى الإعلام، أم على مستوى الحديث بشكل عام، أننا لا نفرق، عند الحديث عن الشيعة، بين المعتدلين من الإمامية، الذين رفضوا، ولما يزالوا، ولاية الفقيه الخمينية، وبين المغالين الذين نصروها. كما أننا من جهة ثانية، لا نفرق بين الإمامية الإثني عشرية كمذهب ضمن المذاهب الشيعية، وبين الشيعة غير الإمامية، كالإسماعيلية والزيدية. ومن ثم، فإن ثمة تيارا عريضا من الشيعة الإمامية، ناهيك عن الشيعة غير الإمامية الاثني عشرية، لا يعترفون بولاية الفقيه المطلقة التي دشنها الخميني، وعلى الدول والاتجاهات السنية ألا تنظر إلى الإمامية الاثني عشرية كلهم، فضلاً عن طوائف الشيعة الأخرى، بأنهم متبعون لنظرية ولاية الفقيه الخمينية، وموالون لإيران.

http://www.alriyadh.com/1592762

أضف تعليقاً