أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3057

15 مايو 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الاثنين 18/8/1438هـ الموافق 15/5/2017م      العدد 3057

إيران تدرب إرهابيي العوامية والمدنيون الأبرياء دروع بشرية

رسالة من أهالي البلدة إلى القيادة.. ماذا قالوا فيها؟

طائفيون شاذون.. هذه جرائمهم

  • مهاجمة مراكز الشرطة والدوريات الأمنية ونقاط التفتيش
  • حرق المحكمة العامة في القطيف
  • تصنيع قنابل المولوتوف الحارقة وإلقاؤها باتجاه المراكز الأمنية ورجال الشرطة والمصالح الحيوية
  • الاعتداء على الدبلوماسيين
  • نزعتهم الطائفية واعتمادهم الشعارات المذهبية.
  • حرق الإطارات وقطع الطرقات
  • موالاتهم لأمين عام حزب الله حسن نصر الله عبر احتفاظهم بمقاطع تأييد له
  • استهداف مقر الاستخبارات العامة في القطيف
  • تنفيذهم للعديد من عمليات السطو المسلح على المراكز التجارية وسلب سيارات مواطنين تحت تهديد السلاح
  • ترصدهم لرجال الأمن وهم عزل في سياراتهم المدنية واغتيال عدد منهم
  • تخطيطهم لإطلاق مجلة خاصة بهم تصدر من لبنان بالتعاون مع حزب الله الإرهابي
  • اختطاف العاملات المنزليات والأحداث وفعل الفاحشة بهم بالقوة

تطهير المسورة.. لا يروق لـ (عبدة الشياطين)

http://okaz.com.sa/article/1546815

والد الطفل الداغر: رصاصة الإرهاب شطرت رأس طفلي إلى نصفين

سكان العوامية لـ”الرياض”: نرفض سلوك الإرهابيين.. ونشكر رجال الأمن على تعاملهم في نقل الأسر إلى أماكن آمنة

http://www.alriyadh.com/1594140

تواصل الإدانات الدولية للحادث الإرهابي في «مسورة القطيف»

أهالي العوامية: القيادة الرشيدة حمت الأسر ووفرت مناطق آمنة

http://www.alyaum.com/article/4190580

أمانة الشرقية: المكتب الهندسي أنهى (الرفع المساحي والحصر) لحي المسورة

http://www.al-madina.com/article/524021

أهالي العوامية: شكرًا قيادتنا الرشيدة.. وننتظر (سرعة التطوير) لخلخلة مأوى الإرهاب

مشروع تطوير حي لمسورة

1200000 ريال تعويضات للمنزل الصغير

33.78 متر مربع مساحة أصغر عقار

488 منزلا تم حصرها

مساحة أكبر عقار 2446.84 متر مربع

120 ألف متر مربع مساحة الحي

1.5 متر عرض الأزقة

6 جهات تقييم المشروع

100 عان عمر المباني

80% من لمنازل غير قابلة للسكن

http://www.al-madina.com/article/524068

أسرة الطفل الشهيد تتسلم جثمانه اليوم

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=303619&CategoryID=5

الجهود أسفرت عن توفير طرق آمنة لأبنائنا وبناتنا الطلاب

أهالي العوامية : نشكر القيادة الرشيدة لنقل الأسر لمناطق آمنة

http://www.alyaum.com/article/4190560

وفاة مقيم في المسورة متأثراً بجراحه.. وأهالي العوامية يتضامنون مع (الأمن)

http://www.alhayat.com/Articles/21869810

أجواء آمنة للطلاب

http://okaz.com.sa/article/1546817

مشايخ وأعيان: الإرهاب فساد عظيم.. العوامية صلبة ضد المجرمين

http://okaz.com.sa/article/1546818/

13 مشروعا خدميا وثقافيا بديلة لـ «الخربة» في المسورة

http://okaz.com.sa/article/1546819

أدانت هجوم القطيف وأكدت تضامنها مع السعودية

اليمن: (الابتزاز) لن ينال من مواقف المملكة ودورها في محاربة الإرهاب

http://okaz.com.sa/article/1546836/

مداخلة “أم محمد” تقصف جبهة الإعلام الإيراني المؤدلج

http://okaz.com.sa/article/1546917

إدانات عربية وإسلامية للأعمال الإرهابية في شرق السعودية

الأمن السعودي ينقذ عدداً من الأسر في الأحياء المحيطة بـ (مسورة العوامية)

http://aawsat.com/print/925496

دماء الطفل جواد تفضح حقيقة الإرهابيين شرق السعودية

أهله تحدثوا لـ(الشرق الأوسط) عن تفاصيل الموقف المأسوي في حي المسورة

http://aawsat.com/print/926661

في أزقة المسوّرة يتمشى الضوء

كوثر الأربش

غير أن الأمر مختلف مع إرهابيي العوامية وإزالة أوكارهم في «المسورة» مختلف لأن المجرم الأيديولوجي مختلف عن المجرم الجنائي. أعني بالمجرم الأيديولوجي، الذي يبني جريمته على أسس أيديولوجية، أو قيمية، أو إنسانية. هل تستغرب؟ صدقني لن تجد أبشع من مجرم يتذرع بالدين أو القيم أو بالإنسانية، إنهم المجرمين الذين يقنعونك بالدموع الكاذبة والأصوات المرهفة! إنهم يبدون أقوياء، راسخين، لأن أفكارهم شديدة الثبات، لكنه الثبات الذي يؤول للوسوسة والتوهم والاختلاق. كما قال ديستوفسكي «إن المصابين بمرض الفكرة الثابتة يجعلون من الفأرة جبلا، ويرون أشياء كثيرة حيث لا يوجد شيء البتة». هكذا صوّر إرهابيو المسورة مشروع تطوير هائل، بدأ بتعويض السكان وانتهى بتخطيط جميل، عامر بالخدمات والحدائق، إلى حادثة دامية. شوهوا الحقائق، أشاعوا الأكاذيب، ألفوا القصائد الحزينة، والأناشيد الطافحة بالألم. الأمر الثاني الذي يرتكز عليه هذا النوع من الإجرام الخطير، «الشفقة». حيث أن استهداف المشاعر أقرب للهدف دائما. ففي الوقت الذي غطوا سماء العوامية بضجيج الرصاص، وروعوا الأهالي، وحبسوا بعض السكان في منازلهم خوفًا. في الوقت الذي رصدت الكاميرات، رجال الأمن وهم ينقذون هؤلاء الأبرياء من السكان، يوزعون عليهم الماء والرحمة، كان هؤلاء المزورين يؤلفون قصائد الاضطهاد، ويستدرون الدموع! يقول ديستوفسكي، أيضًا، في كتابه الجريمة والعقاب: «لا يوقظ الأشقياء في القلوب إلا عاطفة الشفقة، حيث يبكي الناس على هؤلاء الأشقياء دون أن يوجهوا إليهم كلمة تقريع!» المرتكز الأخير لأي مجرم قِيمي، أو إنساني، أو ايديولوجي هو توهم «الغاية الشريفة»، كما قال ديستوفسكي «أننا نلفق لأنفسنا عندئذ سفسطة خاصة فنريح ضمائرنا إلى حين، مسوغين أعمالنا قائلين لأنفسنا: إن ما فعلنا هو ما كان ينبغي لنا أن نفعله مادمنا نعمل في سبيل هدف نبيل وغاية شريفة». إن من يقتل طفلاً، يروع شيخًا، ليس شريفًا، إن من يقف أمام تطويق الجريمة ليس شريفًا، إن من يزيف الحقائق ويستثير الشفقة، إن من يكذب.. يكذب كثيرًا ليس شريفًا.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170515/ms7.htm

لماذا يقتلون الأبرياء في العوامية والرياض..؟

عبدالعزيز السماري

سنظل نعيش خارج الزمن إذا فشل المثقفون أولاً في إعلان مواقفهم من حالة العنف والإرهاب والقتل والدم في شوارع المدينة التي يسكنون فيها، فأول خطوات سلم التطور والتقدم إلى مراحل أكثر سلماً وتحضراً تبدأ بإعلان موقف ثقافي فيه خروج من حالة الصمت التي يعيش فيها بعضهم باختياره.. فهل يُعي مثقفوا التيارات المختلفة أدوارهم في إصلاح العقول.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170515/ar5.htm

شرور إرهابيي العوامية

جاسر عبدالعزيز الجاسر

اعتراض تنفيذ مشروع تحديث وتطوير مدينة العوامية الذي يحظى بمساندة وتقدير أهالي العوامية جعل هؤلاء المجرمين الإرهابيين في مواجهة أعداء الأمة والوطن، وأنهم مخربون منبوذون من جميع السعوديين وبالذات أبناء العوامية والقطيف الذين عانوا من شرورهم، إذ تعرض الشرفاء من أبناء القطيف إلى إيذاءاتهم بمحاولات قتلهم وخطفهم وتخريب ممتلكاتهم من سيارات ومنازل.

مثل هؤلاء الإرهابيين المخربين لا وجود لهم في مدننا وأهلنا والواجب الإبلاغ عنهم وتحصين المجتمع من شرورهم، ولقد أساؤوا كثيراً لأهل القطيف الذين لا يكفي التبرؤ منهم بل العمل على التصدي لهم وكشفهم للجهات الأمنية التي أخذت على عاتقها حماية المجتمع من شرورهم.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170515/du14.htm

هل كان إطلاق النار عشوائيا في الحي؟

الدكتور عبدالرزاق بن عبدالعزيز المرجان*

التنمية ستستمر، والأمن سيعم المنطقة الجميلة، والسلطات الأمنية قادرة على تصفية هذه الخلية في ساعات، ولكن الحكمة تتطلب التعامل بالنفس الطويل. حفظ الله أهلنا في القطيف ورجال أمننا من هؤلاء الإرهابيين، وسنستمر مع حكومتنا لحفظ الأمن والأمان، والمملكة لها كامل الحق والسيادة في حفظ أمنها وأمن مواطنيها.

http://okaz.com.sa/article/1546816

(المسورة) والعين الحمراء

محمد البكر

لن يفلت مجرم مهما كانت جريمته، ولن تتهاون الدولة مع من يهدد أمن الوطن والمواطنين والمقيمين فيه. والمثل الشعبي يقول «اتق شر الحليم إذا غضب» ولكم تحياتي.

■ «طالت الأيادي وحان وقت قطعها… ليس مهما كيف أو متى… المهم أن يعرف هؤلاء أنها وصلت للحلقوم، ويا روح ما بعدك روح، الوطن وأمن أهله فوق الجميع».

■ «هناك لحظات يتلاشى فيها اللون الرمادي فإما أن تكون مع الوطن وأمنه أو عدوا جاز سحقه. الكلمات الرنانة لا مكان لها عندما تصل الأمور للخط الأحمر»

http://www.alyaum.com/article/4190672

إزالة المسورة وفردوس العوامية المفقود

سكينة المشيخص

المسورة بوضعها الحالي خطر على العوامية وبرامج ومشروعات الدولة في ظل إقامة المنبوذين والمجرمين فيها، وينبغي أن تستمر تلك البرامج بما يجعلها أفضل وخالية من الإجرام، لأن قتلة رجال الأمن والأبرياء يختبؤون هناك، والإزالة تنطوي على تخلص من المجرمين والإرهابيين وتعيد للمنطقة والعوامية أمنها وهدوءها المفقود فهي فردوس أهلها الطيبين.

http://www.alyaum.com/article/4190680

هل لدينا طابور خامس؟

سعيد الفرحة الغامدي

وأهله. وقد يرى البعض أن إثارة مثل هذه الأمور لا تخدم أحداً لكن الواقع أن التهاون والتغاضي عن بعض الأمور الحساسة هو مجرد تأجيل لمشاكل محتملة ،ولذلك من المهم إثارة موضوع الطابور الخامس حتى يكون كل مواطن على علم بما يحيط به.

الاعتداءات الإرهابية المتكررة على رجال الأمن في المنطقة الشرقية مؤشر لا يمكن التهاون به وكذلك أحداث أخرى حصلت لرجال الأمن في جدة وتبوك والطائف وإصرار الحوثيين على الحد الجنوبي والدواعش الذين أحبط

http://www.al-madina.com/article/524000

الناشطون في الأرض

عبدالرحمن اللاحم

الناشط الحقوقي عقل الباهلي لم تقنعه مقاطع الفيديو التي صورها خلسة بعض الشرفاء الوطنيين في القطيف لقطعان التطرف والإرهاب وهم يتجولون في المسوّرة متوشحين بالسواد كسواد فكرهم المتعفن بأقنعة سوداء كسواد وجوههم حاملين الرشاشات الآلية لإرهاب الآمنين في تلك البقعة الوادعة من هذا الوطن.

كما أنه تعامى عن المقاطع المنتشرة في وسائل التواصل الاجتماعي التي يركز نضاله الحقوقي بها والتي تبين كيف أن رجال الأمن يقومون بإجلاء المدنيين من المسوّرة بالسيارات العسكرية المصفحة وآثار الرصاص بادية عليها والتي أطلقها عليها مجاميع الإرهاب الذي يصفهم بأنهم مجرد معترضين على قرار إداري بإزالة الحي وتطويره.

مصيبتنا ليست مع الإرهابي الذي يحمل بفجور السلاح في وجه الدولة وإنما مع من يحاول أن يبرر جريمته أو أن يُقزّمها ممن وصفوا أنفسهم ظلما وزورا بنشطاء حقوقيين ولم يعلموا أن من أول حقوق الإنسان حقه في الحياة وحقه بالأمن من بطش تلك الجماعات الإرهابية التي لا تألو في مؤمن ولا في غيره إلاًّ ولا ذمة.

http://okaz.com.sa/article/1546742

الأعمال الإرهابية واللحمة الوطنية

كلمة اليوم

حادث حي «المسورة» بالقطيف، الإرهابي، قتل فيه من قتل وجرح من جرح، ولكن لم تخدش اللحمة الوطنية وتكاتف أبناء المملكة حول قيادتهم الرشيدة، للنيل من أولئك المجرمين ومعاقبتهم، وفي كل عمل إرهابي يحدث في المملكة تهزم فيه أحلام أولئك المارقين، الذين يستهدفون النيل من أمن هذا الوطن وأمن مواطنيه والمقيمين على تراب أرضه الطاهر، وهم يفشلون في كل محاولة من محاولاتهم الدنيئة تلك.

http://www.alyaum.com/article/4190635

(حقوق الإنسان): (تمكين المرأة) يحد من التعسف في استخدام مفهوم الولاية

http://okaz.com.sa/article/1546832

20 عاما سجنا وغرامة مليون ريال عقوبة نشر الوثائق وإفشاء المعلومات السرية الحكومية

http://www.aleqt.com/2017/05/10/article_1184976.html

لم نمنع أي ولي أمر طالب من الدخول.. وصورة الرجل المسن تخالف الواقع

المتحدث الرسمي لجامعة شقراء: أمير الرياض طالب بعض الحضور بالوقوف احتراماً لوطنهم

http://www.alriyadh.com/1594134

السينما في السعودية عام 2018!

محمد الرشيدي

الحراك الذي نعيشه في بلادنا حالياً، فيه من الإيجابيات والسلبيات. أنا شخصياً ضد نبش محاضرات الفيديو للذين تسيدوا المشهد الثقافي في بلادنا، واستطاعوا للأسف أن يفرضوا علينا أجندة الكراهية والعنف، نعم الكراهية تولد العنف، وها نحن نقيس هذا الأمر في ردود فعل من يشاهد السخافات التي كانت تسيطر على مشهدنا الحضاري، أمر مخزٍ بالفعل ولكن من المفترض أن نتوقف عن محاولة التأليب، وأن ننظر للمستقبل بمنظور مختلف أكثر تحضراً ورقيّاً.

http://www.alriyadh.com/1594138

التاريخ وانهيار طموحات نظام إيران الأيديولوجي..!

د. علي بن حمد الخشيبان

ممثل الدين الإسلامي في العالم هم الطائفة السنية الذين يمثلون الأكثرية بين المسلمين، فنسبة الشيعة كطائفة إسلامية تقع بيسن 10% الى 13% فقط، ومنذ ظهور أول دولة شيعية في العالم الإسلامي عام 172هـ وحتى اليوم لم تشكل الطائفة الشيعية أكثرية بين المسلمين، والطائفة الشيعية ظلت طائفة محترمة بين المسلمين، ولكن تسييس المذهب كما فعلت الكثير من الدول الشيعية عبر التاريخ الإسلامي، هو الذي يفسد العلاقة بين أكثرية المسلمين السنة وأقليتهم الشيعة.

النظام الإيراني الخميني في حقيقته أكثر هشاشة من تلك التجارب العشر للدول الشيعية والسبب أن المزيج الأيديولوجي لدى النظام يصحبه مزيج عرقي (فارسي) من أجل كسب التأييد للعناصر الفارسية ذات التوجهات الدينية الأقل..

http://www.alriyadh.com/1594177

ماذا لو حكمت إيران الخليج؟

محمد حسن مفتي

لو حكمت إيران الخليج ستغير الخريطة الديموغرافية للمنطقة، وتهجر عددا كبيرا من أتباعها للخليج، ستصادر الممتلكات وتفتش في العقول، وتنبش قبور الصحابة الكرام، وتنشر الصفوية في جميع أرجاء المنطقة، عندها سيصبح أهل الخليج ضيوفاً في ديارهم، ولنا في ما يحدث الآن في العراق عبرة وعظة.

http://okaz.com.sa/article/1546750

ملف الميليشيات الطائفية الإيرانية!

سعد بن عبدالقادر القويعي

إن إدراج العالم للمنظمات الشيعية ضمن منظمات الإرهاب؛ بسبب ما تقوم به من جرائم، والتعامل معها بحذر شديد، وكشف الأجندات التي تقف وراءها حق مشروع؛ لأنها خطر وجودي يهدِّد فكرتي -الدولة الوطنية والجيش الوطني-، على أهميتهما من الناحيتين -السياسية والتاريخية-، -إضافة- إلى تهديد وحدة المجتمعات؛ كونها تنبني في الأساس على بعد عقائدي يتسلح بمظلوميات تاريخية بائدة، تقابلها مظلوميات سياسية طارئة، وذلك بحسب دراسة مركز حرمون للدراسات المعاصرة، وأن الميليشيات ستكون ظاهرة عابرة تعتاش على الفوضى، الذي يُمكن أن يُعجل في هذه النهاية، خروج المجتمعات من هذا الوضع الذي دُفعت إليه دفعًا؛ محافَظةً على مستقبل أجيالها، وأوطانها، وتعزيز قيم المشاركة، والتعايش، والمواطنة، والاعتراف بالحقوق، ونبذ الظلم، وإعلاء شأن القانون، وتوسيع الحيّز الوطني العام، ومحاصرة الأفكار الانعزالية، والطائفية. -وقبل كل هذا- تأتي هزيمة المشروع التوسعي الإيراني، فإيران مبعث الداء، وفي العمل على هزيمة مشروعها، ومن يتحالف معها الوجهة الصحيحة لتعافي الدول، والمجتمعات.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170515/du16.htm

أضف تعليقاً