أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3058

16 مايو 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الثلاثاء  19/8/1438هـ الموافق 16/5/2017م      العدد 3058

مجلس الوزراء: الإرهاب لن يعيق تطوير حي المسورة بالقطيف

http://www.alyaum.com/article/4190709

مجلس الوزراء يدين حادث (حي المسورة) الإرهابية

أدان مجلس الوزراء حادث إطلاق النار من قبل عناصر إرهابية الذي تعرض له عمال الشركة المنفذة لأحد المشاريع التنموية لتطوير حي المسورة بمحافظة القطيف بهدف إعاقة المشروع وحماية أنشطتهم الإرهابية، مشدداً التأكيد على أن الجهات الأمنية ستقوم بواجباتها ومهامها في فرض النظام العام بموقع المشروع التطويري بالحي كما هو مخطط لها تنموياً، ولن تعيقها الأعمال الإرهابية التي تسعى للدمار والخراب وترويع الآمنين.

http://www.alsharq.net.sa/2017/05/15/1676734

بدء إجراءات الإزالة لحي المسورة في العوامية

http://www.alriyadh.com/1594341

الصفيان: إصدار كافة الشيكات لجميع الملاك بعد إنهاء إجراءات التثمين وقبل البدء بالإزالة

أمانة الشرقية: مشروع (المسورة) يهدف إلى مواكبة التنمية العمرانية

http://www.alriyadh.com/1594409

استنكار واسع للحادث الجبان الذي راح ضحيته الأبرياء

أهالي العوامية: تنمية حي المسورة (صفعة) للإرهابيين

http://www.alyaum.com/article/4190727

الصفيان: الأمانة ماضية في أعمال الهدم والإزالة

مشروع حي المسورة يهدف الى تطوير منطقة وسط العوامية ومواكبة التنمية العمرانية بمحافظة القطيف

http://www.alyaum.com/article/4190694

رؤى ومقترحات للمرحلة الأولى للمشروع

http://www.alyaum.com/article/4190749

وسائل إعلام إيرانية تسلط الضوء بطريقة عدائية على تطوير (المسورة)

http://www.alhayat.com/Articles/21888664

أمانة الشرقية: (شيكات) تثمين (المسورة) صدرت قبل الإزالة

http://okaz.com.sa/article/1547135

تشييع الطفل (جواد) ضحية الغدر.. اليوم

http://okaz.com.sa/article/1547136

إنجازات أمنية ضد خلية العوامية

https://www.youtube.com/watch?time_continue=17&v=AxArqCrIg7c

السعودية: أعمال التطوير في حي المسورة بالعوامية مستمرة

تسلم جميع مالكي المنازل حقوقهم المالية

http://aawsat.com/print/927616

تحصين (النشء) في القطيف ضد (أفكار الإرهاب)

فهد بن جليد

ما تقوم به هذه العناصر الإرهابية في القطيف لا يقل خطورة عن مُخطط تنظيم (داعش) الإرهابي، فكلاهما يستهدفان الوطن وأمن المواطنين، وينفذان أجندة خارجية لمُحاولة تفتيت لحمتنا ووحدتنا الوطنية والتشكيك فيها، يجب فضحهم بالتعاون مع رجال الأمن، والتنديد بأفعالهم وجرائمهم الإرهابية، كمسؤولية تربوية تقع أولاً على عاتق رجال الدين والمُثقفين من قادة الرأي والفكر والتربية، والمؤثرين والإعلاميين من (أهلنا في القطيف)، الذين نسعد دوماً بسماع صوتهم (الرافض) لمثل هذه الجرائم الإرهابية التي تستهدف الوطن ورجال الأمن.

إنَّ تكرار التنديد والرفض من قادة الرأي والفكر ورجال الدين بالقطيف مع كل حادث، يُسهم بجلاء -مع برامج تربوية وتحصينية أخرى- في وضوح الصورة، خصوصاً في أذهان النشء وصغار السن من أبناء المنطقة لتبيان حقيقة الأمور، حتى لا تختطفهم أفكار هؤلاء الإرهابيين بعيداً عن وطنهم ومُستقبلهم، وتؤثر عليهم بالتشويش كما يفعل ويُحاول تنظيم (داعش) دائماً…

http://www.al-jazirah.com/2017/20170516/ln21.htm

مشروع المسورة التنموي

فضل بن سعد البوعينين

لم يعد ملف «المسورة» مرتبطًا بالتنمية فحسب؛ بل أصبح ملفًا أمنيًا بعد أن استهدف الإرهابيون شركة التطوير وسكان الحي؛ ورجال الأمن وتسببوا في استشهاد طفل ومقيم وإصابة عشرة أشخاص. عندما تسبب مجموعة من المراهقين بالفوضى وسط «لندن» اضطرت الحكومة لاستدعاء الجيش من أجل ردع المشاغبين وترسيخ الأمن وتفعيل النظام. الأمر عينه حدث في الولايات المتحدة الأمريكية التي تعاملت قوات الطوارئ فيها بعنف غير مسبوق مع المدنيين الذين ارتكبوا بعض الأعمال المنافية للأمن والقانون.

أمن الوطن خط أحمر لا يمكن التهاون به؛ وما حدث في العوامية من مجموعة الإرهابيين يجب أن يواجه بكل حزم وقوة؛ بعيدًا عن أي حسابات جانبية قد تتسبب في إعطاء الإرهابيين فسحة لتنفيذ بعض مخططاتهم الإجرامية. عمق الإرهابيين الخارجي يمكن ملاحظته في الحشد الإعلامي المتزامن مع عمليات قوات الطوارئ التي استهدفت حماية سكان العوامية العزل من نيران الإرهابيين. تشويه صورة قوات الطوارئ كان هدفًا واضحًا للحملات الخارجية التي ركزت على المنظمات الحقوقية والإعلام المؤثر الذي لم يكلف نفسه التأكَّد من صحة ادعاءاتهم الكاذبة. يبدو أننا في أمس الحاجة لحملات إعلامية مضادة يكون فيها المتضررين من أهالي العوامية المحور الرئيس؛ وكلمة الحق في مواجهة الباطل الصفوي وعملاء الداخل. تضحيات رجال الأمن وجهودهم المتميزه في حماية المواطنين في العوامية يجب أن تبرز في إطارها الصحيح. نحن في أمس الحاجة إلى منظومة إعلامية متكاملة قادرة على مواجهة الإعلام الصفوي القائم على الكذب والتزوير في الخارج؛ وعملاء الداخل الذين يغذون الخارج بالأخبار الكاذبة؛ والمشاهد المجتزأة؛ والتصريحات المؤذية. فالحرب الإعلامية لا تقل أهمية عن الحرب الموجهة ضد الإرهاب الصفوي في الداخل، وهو ما يستدعي الارتقاء بمخرجات إعلامنا وبرامجه المتخصصة للاحترافية والكفاءة المؤثرة القادرة على هزيمة منظومة الدعاية الصفوية في الخارج.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170516/ec14.htm

أوكار الإرهاب… (المسورة) والمسؤولية الوطنية!

يوسف الديني

ما زالت القنوات الناطقة بالعربية ذات الهوى الإيراني٬ وما أكثرها هذه الأيام٬ تمارس الكذب والفجور في حملة التنمية التي تمارسها الدولة في حي المسورة بالقطيف٬ فتارة تسميه حصارا٬ وتارة تحاول النفاذ إلى الفتنة من زاوية الأقليات٬ لكنها لا تفلح في ذلك٬ بسبب أن طرفي القضية يدرك حساسية هذا الملف٬ ويتعامل معه وفق أقصى درجات اليقظة والمسؤولية الوطنية٬ وتجلى ذلك في لغة بيان وزارة الداخلية الذي أشاد بموقف الغالبية من أهالي بلدة العوامية٬ ووصفتهم بالشرفاء٬ وهو وصف مستحق ومهم جدا في خضم التجاذبات الطائفية التي تعّج بها مواقع التواصل الاجتماعي والتي تعكس إشكالية معالجة مثل هذه الملفات

ما يحدث في القطيف اليوم هو ما عّبر عنه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف قبل سنوات عند سؤاله من قبل أحد المواطنين الشيعة٬ بأن «الدولة ستبقى دولة» في كل الأحوال٬ ولن تسمح بالمساس بأمن المواطنين من قبل كائن من كان٬ سواء كانت الجهة «داعش» أو الإرهاب الموالي لإيران٬ فكلاهما وجهان لعملة واحدة وهدف واحد٬ وهو المحاولة في استهداف أمن السعودية عبر إثارة الخلايا النائمة٬ وتجنيد الشّبان الصغار للقيام بأعمال فوضوية بعد أن استنفدوا طاقاتهم٬ وفشلوا في القيام بأعمال إرهابية نوعية بسبب اليقظة الأمنية والمجتمعية التي تجلت في خطاب الداخلية وردود الأفعال.

http://aawsat.com/print/927326

طائفية سد الحنك

عبدالله المزهر

أظن أن بعض المثقفين الخجولين يجب أن ينظروا إلى ما يحدث في القطيف الجميلة على هذا النحو. وأن يشخصوا ويحللوا الأمر ويبحثوا في خفاياه بذات الطريقة التي يتعاملون بها مع ما يحدث في أماكن أخرى بأريحية يمنحها لهم اختلاف مذهب المجرم.

المجرمون القتلة في القطيف الوادعة الجميلة ليسوا مجاهدين، وليسوا ثوارا وليسوا أحرارا. وما يقال عن داعش يقال عنهم. هم مجموعة من القتلة الذين يدينون بالولاء المطلق الأعمى لمجرمين خارج الحدود، يؤمنون أن خراب الأرض هو الطريق الوحيد لجعلها تمتلئ عدلا وصلاحا، هذا هو الأمر ببساطة بغض النظر عن دينهم ومذهبهم وجنسهم.

وعلى أي حال..

التعاطف مع المجرم والتستر عليه بسبب مذهبه أمر لا يقل بشاعة عن الجريمة ذاتها، والذين يدفعون الثمن في آخر المطاف هم غالبا الذين يسكتون في وقت يكون الصمت فيه جريمة.

http://makkahnewspaper.com/article/602979

أهالي العوامية وشجبهم للإرهاب

كلمة اليوم

تلك الإدانة من أهالي العوامية تضاف إلى سلسلة من الإدانات التي أبداها أهالي محافظة القطيف لكل عمل إرهابي يحاول منفذوه المساس باستقرار هذا الوطن والمساس بأمنه الذي تحول بفضل الله ثم بفضل القيادة الرشيدة إلى علامة فارقة عرفت بها المملكة بين شعوب وأمم العالم، وليس من الأسرار القول إن عدة أقطار وأمصار في غرب هذه المعمورة وشرقها يتوقون لتطبيق التجربة السعودية الرائدة وهي تلاحق الإرهاب وتسعى لاستئصال كافة أشكال الجريمة من ربوعها.

http://www.alyaum.com/article/4190722

اليونيسيف تتراجع عن اتهام التحالف بقتل الأطفال

إقرار وتعهد

البيان ضد التحالف كان خاطئا

الميليشيات وراء قتل الأطفال

وقف التعامل مع الميليشيات

تكثيف العمل مع الشرعية

افتتاح مكاتب جديدة في عدن

العمل على مكافحة الكوليرا

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=303800&CategoryID=1

وزير الخارجية وأمين منظمة التعاون الإسلامي يفتتحان مقر هيئة حقوق الإنسان بجدة

الجبير: المملكة تنطلق في تطبيق حقوق الإنسان من رسالة “الضرورات الخمس”

http://www.alriyadh.com/1594443

هذا الاستهلاك بلا شك كبير لدولة عدد سكانها 31 مليون نسمة

المملكة تسجل أعلى استهلاك شهري للبنزين في تاريخها يبلغ 617 ألف برميل يومياً خلال مارس

http://www.alriyadh.com/1594466

المملكة ستكون لها حصة سينمائية جيدة في باريس

المُلّا لـ(عكاظ): لا توجد سينما سعودية بالمصطلح العلمي

http://okaz.com.sa/article/1547109

كيف فسر نصر الله كلام محمد بن سلمان

داود الشريان

الأمير محمد بن سلمان لم ينكر ظهور المهدي المنتظر، ولم يقل إن ظهور المهدي موضوع إيراني، فضلاً عن أنه لم يشِر لا تصريحاً ولا تلميحاً إلى أن السعودية تخوض حرباً دينية وعقائدية مع إيران. واتهام الأمير محمد بأنه هو مَن يسعى إلى تحويل النزاع مع النظام في طهران إلى نزاع طائفي، ومذهبي، تدليس سياسي. إيران هي التي تدير صراعاً مذهبياً، وتتبنى ميليشيات شيعية في دول عربية، وتموّلها وتمدها بالسلاح والمقاتلين. وفي نص الدستور الإيراني، ترى طهران أنها مرجعية دينية عابرة للحدود الجغرافية، وعقيدة جيشها تقوم على أساس بسط حاكمية القانون الإلهي في العالم.

الأكيد أن الرياض مستعدة لإقامة حوار مع إيران، وهي فعلت ذلك سابقاً، لكن الحوار القائم على مفاهيم عقائدية وغيبية ليست له ترجمة في قاموس السياسة بين الدول.

http://www.alhayat.com/Opinion/Dawood-Al-Sheryan/21886631

المرأة.. وإسقاط الولاية

سلطان عبدالعزيز العنقري

ما دفعنا إلى الحديث عن المرأة هو البعض في مجتمعنا الذي غلب عادات وتقاليد بالية على عبادات أمر بها الله لاحترام المرأة وصيانة حقوقها من عبودية الرجل. فالمتتبع لأحوال المرأة عند هؤلاء يجد أنها أحوال لا تسر،فهي تخضع لولاية الأب ثم يسلمها عندما تبلغ لولاية الزوج وكأننا أشبه بسباق تتابعٍ ،كل يسلم الراية للآخر وهي لا حول لها ولا قوة تتنقل بين الرجال وكأنها دمية ،كل يتلقفها وينتهك حقوقها؟! بل إن هناك أشباه رجال لا يعرفون من الدين إلا الذهاب فقط للمساجد للصلاة على الرغم من أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر،وأن الدين المعاملة ،وأن خيركم خيركم لأهله . وصدق الإمام محمد عبده حيث قال «ذهبت لأوروبا لأجد إسلاماً بدون مسلمين ،في حين في بلد المسلمين نجد مسلمين بلا إسلام». نابليون بونابرت عندما أتى لمصر أخذ قوانين الأحوال الشخصية ،وفق الشريعة الإسلامية ، وعلى المذهب المالكي، وعندما أرسلت تلك القوانين الفرنسية من أصل إسلامي لمصر قالوا عنها مشايخ وعلماء الأزهر « ردوا بضاعتنا إلينا «، يقصدون الفرنسيين بعد أن جعلوا تلك القوانين الإسلامية قوانين فرنسية.

http://www.al-madina.com/article/524142

مع السديس والمطلق كيف أضعنا السلفية

علي سعد الموسى

تحت ضغط التوسع، كنا بحاجة إلى ملء آلاف القاعات والفصول بالأساتذة الذين كنا نأتي بهم من كل فج وملة ومذهب ومدرسة، وكنا معهم نضع اشتراط الوهم أن تكون السلفية الحميدة هي الدرس والمنهج. تماماً مثلما تقول للطباخ: استعمل آنيتي ولكنك لن تستطيع لا في المقادير ولا فيما يطبخ. ولعله لهذا السبب أصبحنا مختبراً لكل شيء. السلفية التي نعرفها وعاش عليها أهلنا بكل سماحتها واعتدالها لم تعد بأكثر من جزء شارد من مقادير هذه الطبخة. وأكثر من هذا، وللأسف الشديد، أن هذا التكوين المختبر الهجين من كل شيء يصر على حمل اسم «السلفية» رغم الميل الواضح عن سلفية ما عشنا عليه وما نعرف. وكل ما أخشاه أن يتقادم بنا الزمن ليصبح مثل هؤلاء العلماء الكبار غرباء تحت ضغط «المستورد» وضجيج وإثارة كل ما نعرف.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34180

المنتصر في صراع التيارات السعودية

ماجد الحمدان

الانشغال بالأيدلوجيا والذي جاء على حساب التنمية الشاملة ضيع أحيانا بوصلة الأهداف التي يبحث عنها المجتمع، فنحن بشكل عام نحتاج إلى المزيد من التقدم الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل والاستغناء عن الدخل الريعي، وهذا بدوره سينعكس على مستوى وعي وتحضر المجتمع، أو العكس، كما أننا بحاجة قبل ذلك لدولة قوية ومستقرة وآمنة ويعيش فيها المجتمع مطمئنا بغض النظر عن المشاركة بالحكم، فالدولة الملكية أثبتت نجاحها كثيرا، والنظام القبلي أثبت فعاليته لعديد من المرات في التحالف مع الدولة القوية، ونحن بحاجة لمزيد من التعليم الجيد والقائم على تنويع القدرات والمهارات والتهيئة لسوق العمل، ونحن بحاجة للاستمتاع بالحياة عبر أشكال عديدة من الرفاهية والاستجابة لمتطلبات المجتمع في الرفاهية، ونحن بحاجة لحل المشكلات التنموية التي نواجه بامتلاك القدرة النوعية والعلمية والاقتصادية على ذلك، ونحن بحاجة لقوة عسكرية رادعة وبحاجة لصحة متقدمة، ومن خلال هذه المتطلبات فنحن بحاجة لمحاربة الفساد والمزيد من تطوير آليات وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، وتطوير آليات العدالة لتكون أكثر قدرة في الاستجابة للمتغيرات.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34177

توعّد نظـام الملالـي.. ووصف زيارة ترمب للسعـــــودية بـ«التاريخية».. واعتبر حظر السفر قرارا أمنيا

وزيـر الأمــن الداخـلــي الأمـريكي لـ (عكاظ): عقوبات مغلّظة تنتظر إيــران.. ونهاية الأسد وشيكة

http://okaz.com.sa/article/1547090/

أضف تعليقاً