المؤشر الاعلامي 3071
29 مايو 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الاثنين 3/9/1438هـ الموافق 29/5/2017م العدد 3071
المفتي لـ(عكاظ): المتراجعون عن تحريم (الموسيقى) منتكسون
http://okaz.com.sa/article/1549976
حكاية من زمن (الصحوة) تثير سخرية السعوديين.. والمنيع: ليست صحيحة!
http://okaz.com.sa/article/1549966
%332 زيادة فجوة الأجور بين الرجال والنساء
10.656 ريالا متوسط أجور السعوديين
9.579 ريالا متوسط أجور السعوديات
%22.8 معدل مشاركة النساء اقتصاديا
%79.5 معدل مشاركة الرجال اقتصاديا
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=304949&CategoryID=2
43 % منهم أعمارهم أقل من 5 سنوات
91 % من الأسر السعودية يستخدم أطفالهم الأجهزة الذكية
متوسط عدد الساعات اليومية لاستخدام الأطفال للأجهزة الذكية والألعاب الإلكترونية بلغ 4 ساعات
الأطفال يفضلون استخدام التطبيقات الترفيهية بنسبة 79% تليها برامج التواصل الاجتماعي بنسبة 11% ثم التطبيقات التعليمية بنسبة 7.5% وأخيرا تطبيقات الهوايات بنسبة 2.5%
50% من الوالدين أوضحوا أنهم يتابعون أطفالهم بفترات متفاوتة عند استخدام الأجهزة الذكية
7% لا يتابعون أطفالهم أبدًا عند استخدامهم لهذه الأجهزة
37% من الوالدين لاحظوا أن استخدام أطفالهم للأجهزة الذكية كان له أثر سلبي على الطفل.
http://www.al-madina.com/article/526114
عدد قضايا الصلح في تلك المدن بلغ 2641 قضية
16738 قضية عمالية منتهية في 6 مدن خلال عامين
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=304945&CategoryID=2
بأكثر من 77 ألف وظيفة من جملة 129 ألف
السعودية: الذكور يسيطرون على 60 % من الوظائف الصحية
الإناث السعوديات البالغ عددهن في هذا القطاع حوالى 52 ألف عاملة
عدد الأطباء من الجنسية السعودية في المستشفيات السعودية بأكثر من 14 ألف طبيب وطبيبة في مختلف التخصصات 65 % من الذكور
عدد الطبيبات السعوديات في المراكز الصحية الحكومية 4800 طبيبة
عدد الممرضين والممرضات من الجنسية السعودية في القطاع الصحي أكثر من 58 ألف ممرض وممرضة بينهم 60 % من الإناث
عدد السعوديين والسعوديات العاملين في مجال الصيدلة داخل المراكز التابعة لوزارة الصحة 3200 صيدلي وصيدلية
عدد العاملين من الجنسية السعودية في القطاع الصحي ضمن الفئات الطبية المساعدة كالفنيين والتقنيين والمساعدين الصحيين والأخصائيين غير الأطباء أكثر من 53 ألف سعودي وسعودية
http://www.alhayat.com/Articles/22098456
الذكور يفوقون الإناث بقضايا حقوق الإنسان
عدد القضايا الواردة للجمعية الوطنية لحقوق الإنسان
القضايا من حيث جنس المتقدم بالقضية
ذكور 1921
إناث 1195
القضايا الواردة للجمعية حسب نوعها
إدارية 485
سجناء 478
عنف أسري 366
عمالية 321
قضائية 62
أحوال شخصية 135
أحوال مدنية 746
عنف ضد الطفل 188
أخرى 335
http://makkahnewspaper.com/article/604252
في بيان وقعته 388 شخصية دينية وثقافية واجتماعية
أهالي العوامية: لا لحمل السلاح في مواجهة الدولة
http://okaz.com.sa/article/1549891
أهالي العوامية لحملة السلاح: عليكم تجنيب البلدة المواجهات.. والمحافظة على الأرواح
http://www.alriyadh.com/1598356
أهالي العوامية للإرهابيين: السلاح ليس طريقا لحل المشاكل
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=304985&CategoryID=5
(المسورة) من مبانٍ متهالكة إلى مشاريع تنموية وخدمية
http://okaz.com.sa/article/1549890
بالفيديو.. استمرار أعمال تطوير “المسوّرة”.. والأمن يتصدي للإرهابيين بحزم وقوة
http://www.al-madina.com/article/525335
استمرار اعمال الازالة في حي المسورة تمهيدا لتطويره
https://www.youtube.com/watch?v=VHz0vn9D8q8
أسرة آل الشيخ تُكذب أمير قطر
أمير قطر بنى مسجدا واطلق عليه اسم الشيخ محمد بن عبدالوهاب مدعيا انه جده
http://www.alriyadh.com/1598209
سياسيون: تعزيز الدوحة لعلاقاتها بطهران يستفز مشاعر العرب
قطر تستنسخ المشروع الإيراني وترعى الإرهاب وزرع الفتنة
ليست المرة الأولى التي تخرج فيها الدوحة عن الإجماع الخليجي والعربي
http://www.alyaum.com/article/4192463
برلماني مصري: طرح ملف جرائم قطر لـ(الجنائية)
http://okaz.com.sa/article/1549892
تحولت من فدية للقطريين إلى تكريس الطائفية
تميم يدعم الحشد الشعبي بـ 500مليون دولار
http://okaz.com.sa/article/1549894
في النفي إثبات.. على غرار خطابكم المشين
رسالة لأمير قطر: متى تعلنون قرصنة مكالمتكم مع روحاني؟
http://okaz.com.sa/article/1549896
الإمارات لقطر: الخليج يواجه فتنة.. للصبر حدود
http://okaz.com.sa/article/1549929
انقلبت على «إعلان الرياض» واتفاق «عودة السفراء»
قطر تنقض العهود.. ولا تفي بالوعود
http://okaz.com.sa/article/1549895
(صبيانية) قطر السياسية !
صالح السعيد
كنا ننتظر من الشيخ تميم أن يبدو أكثر نضجا من والده، ولكن لم يستطع إلا أن يكون نسخة مكررة، ويتلقى تعليماته من ذات من ألقوا بوالده إلى جادة الضلال، ولعلي هنا أستذكر قصيدة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل «احذر عدوك».
http://okaz.com.sa/article/1549862
لم يعد الصمت حكمة يا قطر !
أحمد الشمراني
لم أنس ذاك التسجيل المسرب بين القذافي ووزير الخارجية القطري السابق، ولن ننسى مقال وزير خارجية إيران الذي نشر في صحيفة قطرية قبل القمم الثلاث بساعات، وكال فيه ما كال من سب وشتم للمملكة..!
http://okaz.com.sa/article/1549875
قطر وأفلام الأبيض والأسود
عبدالرحمن الطريري
هذا الأمر يشابه علاقة النظام القطري بالقذافي، فقد كان التعاون كبيرا بين النظامين، وبمجرد شعور النظام القطري بإمكانية إسقاط القذافي انقلبت عليه، وحينها هددهم بقوله «ستندمون يوم لا ينفع الندم»، لكن قرار أوباما بالتدخل في ليبيا والإحجام عن التدخل في سوريا، هو ما حمى هذه الاستدارة القطرية.
http://okaz.com.sa/article/1549866/
عدو واضح.. أم نصف صديق!
تركي الدخيل
منذ تأسيس الدولة السعودية الثانية والمؤامرات مستمرة، منذ أحداث العراق وتأديب الملك عبدالعزيز للمتمردين شمالا، وصولا إلى حروب إيران، والغزو العراقي، ومن ثم الإرهاب وميليشياته، والآن تأتي الدول الشقيقة لتضرب عصب الدولة، وتؤسس لتيارات تخريبية داخل أوطاننا وبلداننا.
العدو الواضح أفضل بكثير من نصف صديق!
http://okaz.com.sa/article/1549871
قلوبهم في الدوحة وسيوفهم علينا !
محمد الساعد
الأخبار المتواترة عن «القطرجية»، وهم لمن لا يعلمهم، كائنات ممسوخة، حركية المذهب، عديمة الوفاء، محاربة للوطن في المنهج والتطبيق، تقول: إنهم يتسلمون ساعات رولكس هدية من القصر الأميري فور وصولهم للدوحة، تبلغ قيمة الساعة الواحدة مئة ألف ريال، ويتوجه معظم «الممسوخين» إلى أسواق الرياض لبيعها فور عودتهم من الدوحة.
http://okaz.com.sa/article/1549864
قطر والطابور الخامس
عبدالرحمن اللاحم
ما فعلوه مع قطر فعلوه مع تركيا أيام الانقلاب وقلبوا حساباتهم جبهة حمراء للدفاع عن الرئيس أردوغان وزينوا حساباتهم بصوره وصور العلم التركي وبرروا حملات الاعتقالات التي قام بها النظام التركي بعد الانقلاب ولم يتحدثوا يومها عن الحكمة ولا عن اللحمة الوطنية ولا عن رأب الصدع كما هي لافتاتهم اليوم مع تصريحات أمير قطر العدائية، وهذا الطابور الخامس سيستمر ويتنامى ما لم يقف في وجهه (القانون) والمؤسسات القضائية، لأن الحكماء قديما قالوا (من أمن العقوبة، أساء الأدب).
http://okaz.com.sa/article/1549873
لا للمخربين في المنطقة!
سعيد الفرحة الغامدي
بعض الدول الصغيرة في المنطقة تريد أن تلعب لعبة الكبار وحريٌ بها أن تتعلم كيف تعيش بجانب الكبار وتتجنب اختلاق المصاعب التي لا تخدم مصالحها وفي النهاية ترهن مستقبلها لحلفاء غير موثوق بهم لانهم في تناقض مع واقعها الحقيقي ،ولهذا نقول لاخواننا وأهلنا هناك:
مكانكم الطبيعي مع جواركم ولا تحاولوا أن تلعبوا دوراً أكبر من المقاس سياسياً وجغرافياً وعددياً والرياض أثبتت على مر العصور بأنها تستطيع تجاوز كل العقبات وتتسامح عندما يكون التسامح يخدم المصالح العليا للأمة العربية
http://www.al-madina.com/article/526098
ما الذي تريده قطر ؟!
عبدالرحمن سعد العرابي
الحكمة والتعقل والتأني ليست في تفكير ساسة قطر كما تدل على ذلك خطواتهم وطرق تعاملهم مع جوارهم العربي وهو ما يضعهم وبلدهم في خطر الزوال ،فعليهم إن أرادوا البقاء والأمان البُعد كلية عن سياستهم ونهجهم الحالي والعودة الى الواقعية والعقلانية التي تبين أن قطر دولة صغيرة الحجم قليلة التأثير وطفولية التفكير، وأن اعترافها بذلك واقعية تضمن لها البقاء .
http://www.al-madina.com/article/526097
العبث سياسياً.. قطر نموذجاً
رأي عكاظ
http://okaz.com.sa/article/1549904
أفاعي الداخل
حمود أبو طالب
ولكن لأن السيل قد بلغ الزبى فقد قررت المملكة أنه لم يعد هناك مجال للحلم والعفو والصفح والستر على الخونة والناكرين والمتربصين طالما لم يرعووا ولم يفهموا شيم الكبار، وطالما هم ماضون في خستهم وخياناتهم. أعلنها سلمان في قمة الرياض الأخيرة التي جمعت العرب والمسلمين، ولكي يؤكد التأريخ صدق ما قاله وما قرره من تحول في التعامل مع الواقع فقد جاءت الطعنة سريعة من الشقيق الذي كان بالأمس في ضيافته معلنا تضامنه مع الحق والخير، لكنه انحاز للشر والباطل بمجرد هبوط طائرته إلى بلده.
لم يعد هناك وقت لحسن الظن بالخونة وانتظار مراجعتهم لمواقفهم المخزية بعدما أصبحوا من ألد أعداء الوطن.
http://okaz.com.sa/article/1549860/
تركي الدخيل والتحريض الممنهج
محمد البكر
لقد بلغت الجرأة بهم حد المجاهرة بمواقف تتعارض مع مصالح بلادهم، رغم كل ما تبثه وسائل الإعلام من أدلة وبراهين لا تجعل للشك مكانا.
http://www.alyaum.com/article/4192504
السعودي كان يصلي متخفيا
علي سعد الموسى
نحن بالفعل تعبنا من أسطوانة الخرافات وقصص الأساطير. يكفينا ما سيق إلينا ذات زمن غفوة وجهل
لماذا يصنع أمثال هؤلاء مثل هذه القصص حد أوهام الخيال عن مجتمع هو أبي وأبوك وجدي وجدك في قاعدة عسكرية أو كلية شريعة؟ والجواب البسيط ليس إلا ليقولوا: نحن من غيّر الواقع، لا الدولة، ونحن من كان السبب الذي لم يترك فيه هذا الجندي قاعدته العسكرية إلا وكان فيها سبعون مسجداً ومصلى بعد أن بنتها الدولة مدنا كبرى، ولكن بلا مسجد واحد. ليقولوا نحن أصحاب الفضل لأجيال ومجتمعات كانت تصلي سراً وتخفياً داخل مؤسسات الدولة الرسمية. وصل بهم اختلاق الخيال ليقولوا إن أهلكم قبل أربعين سنة كانوا يصلون خلف دولاب في غرفة مقفلة.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34298
أما آن لكم أن تحذروا من اخترقكم
أحمد الرضيمان
فعجبٌ ممن يرى تلك المشاغبات تترى ضد بلده، فيغض الطرف عنها، بل ويدافع عن الظالم، باسم الحيادية، وعدم الخلاف، وغير ذلك من العبارات الرخوة، والورع البارد، بينما لو توهم وقوع خطأ من أحد قادة وطنه لما تثبَّت، وإنما يسعى للإنكار بجميع أنواع الإنكار الثلاثة، ويُهيِّج الشباب بإثارته وبكائه، مدَّعيا الغَيرة على الدين، لكن هذه الغَيْرَة المزعومة تختفي إذا وقع حزبه في خطأ، هكذا هي مكاييل الولاء الحزبي، تصطف مع الحزب والمخالف خارج الحدود، ضد الدين والوطن، لكنهم مخذولون، ومخذول من وقفوا معه ضد وطنهم، ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34290
أكاذيب يوسف زيدان على صلاح الدين
رائد السمهوري
يكفي أن صلاح الدين حارب الصليبيين، وطردهم من بيت المقدس، وله إنجازاته الكبرى، كما له أخطاؤه وإخفاقاته، غير أن تلك الأخطاء ليس منها ما زعمه «المحقق» يوسف زيدان!
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34291
صلاح الدين مرة أخرى
مشاري الذايدي
صحيح أن زيدان سّوغ رأيه هذا بوقائع٬ أو قال عنها وقائع٬ عن «حقارة» صلاح الدين٬ وهي إبادته للفاطميين٬ ومنعهم من التناسل٬ بعزل النساء عن الأطفال.
لا نقول إن الفاطميين ليست لهم مآثر عمرانية وغير عمرانية في مصر٬ ولكن لا نلغي كذلك مآثر صلاح الدين وشخصيته الفريدة٬ ودحره الصليبيين الغزاة. بكل ما عليه من مؤاخذات.
التاريخ نص مفتوح… في رحلة للحقيقة.
http://aawsat.com/print/937886
الخميني يكيف نظرية ولاية الفقيه للاستيلاء على السلطة
فليس هناك فرق، من وجهة نظر الخميني، بين حكومة الرسول والأئمة وبين حكومة الفقهاء.
http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=304933&CategoryID=7