المؤشر الإعلامي الجمعة  21/9/1438هـ الموافق 15/6/2017م      العدد 3089

آل الشيخ: الاحتجاج بالعادات على المعاصي ضلال

http://okaz.com.sa/article/1553741

محمد بن نايف: كل القطاعات الأمنية جاهزة لمحاربة الإرهاب والقضاء على الإرهابيين

ولي العهد ينقل تعازي خادم الحرمين لوالد وذوي الشهيد العلاقي

http://www.alriyadh.com/1603085

وجهاء القطيف للإرهابيين: عودوا عن غيكم

النمر: يجب أن يعود الإرهابيون عن غيهم بدلا من الاستمرار فيه، والدولة قادرة على تجاوز الأخطاء والممارسات التي يمكنها معالجتها، خصوصا مع غير المتورطين في حقوق خاصة أو دم

الخباز: باب التوبة مفتوح للجميع كما أكد أمير المنطقة الشرقية، وهو نهج الدولة التي تضع في الاعتبار مبادرة أي مطلوب بتسليم نفسه، وأخذ ذلك في الحسبان أثناء المحاكمة، لافتا إلى أنه يجب على كل من رفع في وجه الدولة أن يبادر بتسليم نفسه بدلا من ازهاق المزيد من الأرواح

كيدار: إلى أن ما يحدث لرجال الأمن وبعض المواطنين بالقطيف والعوامية من إيذاء وإتلاف الممتلكات العامة سيبقى وصمة عار وخزي يلاحق المجرمين على مدى التاريخ

http://okaz.com.sa/article/1553752

شهد مشاركة واسعة وتعاطفًا كبيرًا من السعوديين

تويتر يتحول لموقع عزاء لشهيد الواجب العلاقي

http://www.alyaum.com/article/4194770

تعرض جندي لإطلاق نار من (مجهول) بالقطيف

http://www.al-madina.com/article/528502

عام دحر إرهاب العوامية !

سعد بن عبدالقادر القويعي

في الوقت الذي يحاول مجرمو العوامية توظيف الإمكانات المادية، والتقنيات العلمية في سبيل ارتكاب جرائمهم، والإفلات من قبضة العدالة ؛ نظرا لتشابه، وتقاطع آليات المجرمين، والتخطيط، والتنفيذ، والتي تهدف إلى ضرب الأمن، والأمان في السعودية، وذلك عن طريق زعزعة الثقة في مختلف الأجهزة الأمنية، وتصفية رجال الأمن بعمليات تخريبية، تستهدف المنشآت – العامه والخاصة -، والشخصيات الهامة، والمواطنين، فإن العديد من الوسائل التي تسهم في توقع ارتكاب الجريمة، والتنبؤ بزيادة معدلاتها، والتعرف على مقترفيها، لا يقصد مرتكبوها – أصلا – الخروج من منظومة القيم، والعقائد التي تشكل الفكر المنحرف الذي انطلقوا منه.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170616/du5.htm

إطلاق نار على وافد وإصابة الجاني

http://www.al-madina.com/article/528501

المواطن القطري موعود بالبؤس والعوز والحاجة تحت نظام دعم الإرهاب

أقبل فقر الدوحة .. وأسفاه على قطر

المصارف المهددة تمثل 85% من أصول النظام المصرفي في قطر

انكشاف مصارف قطرية على بنوك خليجية بـ 20 مليار دولار

http://www.alsharq.net.sa/2017/06/15/1682393

أزمة قطر تعيد هيكلة الشرق الأوسط.. و (خطاب المظلومية) يعرقل الحلول

بلومبرج: رسالة متناقضة

«توداى أون»: انهيار الدعم القطري للإرهاب

واشنطن بوست: مؤشر على الانفراج

نيويورك تايمز: التعاطي مع المخاوف السعودية

الأهرام: إعادة هيكلة الشرق الأوسط

http://www.al-madina.com/article/528517

قطر أنفقت 65 مليار دولار للتآمر على الدول العربية

http://www.alriyadh.com/1603193

انحياز تركيا يفقدها 30 % من السياح السعوديين

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=306571&CategoryID=1

مشاهير يتغيبون عن تويتر في الأزمة الخليجية

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=306575&CategoryID=1

دعاة الفتنة.. تباكوا لدعم (فكوا العاني).. وصمتوا عن مؤامرات قطر !

http://okaz.com.sa/article/1553776

أخيراً.. غرد العريفي عن قطر:

لا تعينوا الشيطان على أنفسكم؟!

العريفي وعدد من الدعاة الآخرين، التزموا الصمت طوال الفترة الماضية حيال الأزمة الخليجية العربية مع قطر وتداعياتها، وهو ما عرضهم لانتقادات واسعة في وسائل الإعلام ومواقع التواصل، فيما لا يزال غالبيتهم يتوارون ويلتزمون الصمت

http://okaz.com.sa/article/1553825

وفد رباعي يفنّد مزاعم الدوحة ويؤكد منع عبور شركات الطيران القطرية فقط

http://okaz.com.sa/article/1553823

القحطاني يفتح “كشف الحساب”.. ويفضح لقاءات القطري حمد والقذافي لاغتيال الملك عبدالله

http://okaz.com.sa/article/1553670

هيئة كبار العلماء فضحت نفاق قطر

فهد عريشي

هيئة كبار علماء السعودية لم تنافق يا صحافة وحكومة قطر، بل قالت كلمة الحق التي يجب عليكم أن تعوها كما قالها شيخكم القرضاوي في أحد المنابر، إن علماء السعودية كانوا أكثر علما منه وحكمة عندما أعلنوا أن حزب الله اللبناني، ما هو إلا جماعة إرهابية، في الوقت الذي كان هو يمجدهم ويدافع عنهم، والآن يتكرر نفس الموقف، كبار علماء السعودية الحكماء يستنكرون دعم حكومتكم للإرهاب في الوقت الذي يدافع عنكم شيخكم القرضاوي الذي باع وطنه من أجل حزبه، وسيبيعكم أنتم أيضا بثمن بخس من أجل حزبه.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34464

التخلي عن “التآمر” في السياسة القطرية

حسن المصطفى

عندما يكون هنالك “تآمر” من دولة تجاه أخرى، فمعنى ذلك أن السياسة تنحّت جانبا، وأن المكائد هي من ستتحكم في مآلات الأمور، وهو ما على الدوحة أن تلتفت إليه قبل فوات الأوان.

http://www.alriyadh.com/1603048

خذها واترك أختها

مانع اليامي

بين التلميح والتصريح كان وما زال الحوار العام يوجه أصابع الاتهام نحو بعض المشايخ.

خلاصة الاتهام تدور بداية حول التورط في دفع الناس على الخروج إلى مناطق النزاعات بأساليب مؤثرة تسحب النشء وتغرر بالجاهلين، وفي نفس الوقت ملتوية تسمح لهم – أي المشايخ – بالتملص من المسؤولية. هنا تجدر الإشارة إلى سابق ضلوع الإعلام في تقليب ملفات القضية وتسليط الضوء عليها، والحديث عن ردود الأفعال يطول.

باختصار، إذا كانت الجماعة الموصوفة في المقدمة تشكل خطرا على أمن الشعوب واستقرار الدول فإن الأخيرة تشكل حجر عثرة في طريق التقدم والتعايش، ومع نشاطها لا شك يتعثر التسامح، ويتعاظم الشقاق، وتضعف اللحمة الوطنية وكفى.

http://makkahnewspaper.com/article/605641

قطر وجماعة الإخوان.. إستراتيجية التحالفات الخاطئة

د.عبدالله الزازان

إن مشكلة قطر الحقيقية حبس ذاتها في ذاتها وتكبيل نفسها بما هي لا تحاول الانعتاق منه, والمشكلة الأخرى أنها تريد أن تبقي نفسها مدانة ومتهمة وفي كلتا الحالتين تحرم نفسها من فرصة المراجعة وسيبقى الاستنكار مشروعا على قطر تفريطها في وحدة الخليج.

http://www.alriyadh.com/1603040

رسالة لمن ينحاز لداعمي الإرهاب

جاسر عبدالعزيز الجاسر

السيد الرئيس (جمهورية تركيا رجب طيب أردوغان) أما انحيازك للإرهاب ومن يسعون لشق الصف العربي من ملالي إيران والإخوان المسلمين وحكام قطر، ليس بجديد ولا يثير فينا فنحن نعلم وكل مسلم نقي العقيدة وعربي يدافع عن وطنه وأمته، نعرف أهدافك وأطماعك فلا داعي لسكب دموع التعاطف مع من لفظهم العرب جميعاً وليس مصر والسعودية والإمارات والبحرين، فالجميع ينبذ ويقاطع من يخون بلده.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170616/du4.htm

الوقوف دقيقة للحداد (بدعة)

عبد العزيز بن علي الدغيثر

بصراحة.. لا أجد مبرراً واحداً يجيز لبعض الصحفيين وإعلامهم وصحفهم، توجيه سهام النقد وكيل التهم لبعثة المنتخب السعودي ولاعبيه لعدم وقوفهم دقيقه حداد قبل لقاء منتخبنا ضد نظيره الأسترالي الخميس الماضي، وذلك حداداً على من قضوا في تفجيرات لندن، فعلى أي أساس وجهوا سهام نقدهم وسمومهم وأصبحوا يقدحون ويطعنون في جميع من كان داخل الميدان من البعثة السعودية فالأمر لا يعنينا بشيء فهو ليس عرفاً وليس مبنياً على أسس أو عقيدة فالحداد بالأساس غير جائز في ديننا الحنيف الذي يجب أن نفتخر فيه وهو عصمة أمرنا وليس الأمر بعرف دولي أو بروتوكول يعمل به ولو كان كذلك لطالبنا منتخبات العالم أن تقف يومياً وليس دقيقة حداد على من يقضى يوميا بتفجيرات في أماكن متعددة من العالم.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170616/sp16.htm