المؤشر الاعلامي 3094
21 يونيو 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الأربعاء 26/9/1438هـ الموافق 21/6/2017م العدد 3094
بعد تصويت 31 من 34 في هيئة البيعة..محمد بن سلمان وليا للعهد
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=307077&CategoryID=5
أمر ملكي : إعفاء الأمير محمد بن نايف والأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد
http://www.alriyadh.com/1604529
الأمير محمد بن نايف يبايع الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد
http://www.alriyadh.com/1604532
بعد صلاة تراويح اليوم الأربعاء بقصر الصفا في مكة
خادم الحرمين يدعو لمبايعة الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد
http://www.alriyadh.com/1604530
أمر ملكي بتعديل فقرة في نظام الحكم
http://www.alsharq.net.sa/2017/06/21/1684128
تعيين الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزيرا للداخلية
http://www.alyaum.com/article/4195430
خادم الحرمين يوجه بأن يتلقى أمراء المناطق ومحافظي المحافظات ورؤساء المراكز البيعة نيابة عن ولي العهد
http://www.alriyadh.com/1604533
خادم الحرمين الشريفين يوجه بتمديد إجازة عيد الفطر المبارك إلى 15 شوال
http://www.alriyadh.com/1604531
أمر ملكي : يعفى عبدالرحمن الربيعان نائب وزير الداخلية من منصبه وتعيين الدكتور أحمد السالم نائباً لوزير الداخلية بمرتبة وزير
http://www.alyaum.com/article/4195432
إعادة جميع البدلات والمكافآت والمزايا المالية لموظفي الدولة التي تم إلغاؤها أو تعديلها أو إيقافها إلى ما كانت عليه
http://www.alyaum.com/article/4195443
توافق سعودي عراقي على نبذ الطائفية ومحاربة الإرهاب
http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=307020&CategoryID=1
لنحي الشعار من جديد لا للطائفية
فاطمة آل تيسان
يكفينا أن الدولة بجميع رجالاتها تحارب هذا الفكر وأصحابه، لذلك يجب على المعتدلين الاستمرار في تقريب وجهات النظر، وإشاعة روح التسامح بين الجميع، وهذا نهج الأنبياء والمصلحين، والذين أوصلوا رسالاتهم للبشرية بالرفق واللين وليس التطرف والقتل، وهما كانا نهج الطغاة والمفسدين منذ أن وجد الإنسان على هذه الأرض.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34507
تنفيذ جزئي لمشاريع «الإسكان» و«الإسلامية».. وتهاون في «بند الأجور»
(نزاهة) ترصد 57 جهة حكومية مقصرة في توظيف المرأة
http://okaz.com.sa/article/1554761
%13.50 من الهجمات الإلكترونية دافعها الهواية
أن الجريمة تشغل 77.50% من دوافع الاختراق الإلكتروني، بينما تشغل الهواية 13.50 %، فيما استحوذ التجسس على 6.7%، وكانت الحروب المعلوماتية الدافع الأقل بـ 2.2%.
http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=307070&CategoryID=3
سحب كتب المتطرفين ودعاة الضلال.. مؤتمنون على عقول أبنائنا
تحصين الشباب من فكر التطرف والإرهاب مسؤولية الجميع
القرضاوي يستغل مؤلفاته ومنابر الإعلام والمساجد لتهييج الشباب وتحريضهم ضد أوطانهم
وقاية النشء من الفكر المتطرف مسؤولية عظيمة
http://www.alriyadh.com/1604493
الأندية الرياضية النسائية
فهد بن جليد
دخول الرياضة إلى المدارس والجامعات، ومنح تراخيص لتشغيل مراكز رياضية نسائية، ووجود وكيلة لرئيس هيئة الرياضة للقسم النسائي، كل هذا الحراك سيغير المشهد وسيخفف من الآثار الصحية السلبية السابقة نتيجة حرمان الفتاة في مجتمعنا من ممارسة أي نشاط بدني ورياضي في الغالب، وهو الأمر الذي يجب أن نعيد فهمه كثقافة مجتمعية تحتاج لمراجعة، قبل الأنظمة والقوانين.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170621/ln35.htm
وحدة هدف الحمدين والتنظيمات: تساءلوا فقط
قينان الغامدي
أتمنى أن يتبناها كل مواطن سعودي خاصة، وخليجي عموما، وهي تتجسد في أن يتساءل لوحده!!؟ ويفكر ويتأمل أيضا لوحده، بعد أن يقرأ المعلومات الموثقة المتاحة في جوجل أيضا، عما أتمناه أن يتساءل عنه!! حسنا. يتساءل المواطن عن ماذا؟ ويفكر ويتأمل في ماذا؟!
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34517
حتى لا ننسى الذين خذلوا الوطن!
عادل الحربي
هنا نصل إلى فئة مهمة وهم “المؤثرون” في الرأي العام من المشايخ إلى لاعبي الكرة.. سواء في الحياة العامة أو في وسائل التواصل الاجتماعي حيث معارضتهم ترتقي لمستوى الخيانة، وصمتهم يرتقي للشك، وعدم دعمهم يرتقي لمستوى الخذلان.. حيث إن الـ 140 حرفا في تويتر مثلاً هي في مثل هذه الظروف 140 رصاصة.. فلمنْ يدخرونها ولماذا لم يستخدومها في مثل هذا الظرف؟!!
http://www.alriyadh.com/1604408
أيها الصامتون طفح الكيل!
ناصر خليف
على قطر وقف دعم جماعات مثل حماس والإخوان. فكانت هذه المعالجة السريرية «المقاطعة»! لعل وعسى يرجع حكام قطر إلى رشدهم ويهتمون بمصلحة الشعب القطري، لأن الأضرار التي ستنتج من الإجراءات التي اتخذتها الدول العربية ستلحق بشعبهم، إن أزمة قطر نتيجة تعنت حكامها ومكابرتهم ومازال لهم الخيار، إما باختيار طريق دعم الإرهاب أو الرجوع إلى عقولهم واختيار الصف العربي!.