أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3098

25 يونيو 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الأحد  30/10/1438هـ الموافق 25/6/2017م      العدد 3098

الجهات الأمنية أوقفت ثلاثة إيرانيين قبل استهداف الحرم المكي بأيام

http://www.alriyadh.com/1605416

هيئة كبار العلماء: الخوارج الذين حاولوا استهداف الحرم المكي ليس لهم دين ولا ذمة

http://www.alriyadh.com/1605213

أبو ظبي تريد ضمانات أوروبية أميركية لأي اتفاق مع الدوحة

قرقاش: وقت الدبلوماسية مع قطر شارف على النهاية

http://www.alriyadh.com/1605300

المنظمة الدولية للطيران ترفض شكوى قطر بشأن (الحظر الجوي)

http://www.alyaum.com/article/4195776

صحفيان بالجزيرة: قطر تتآمر مع إرهابيين على الدول المجاورة

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=307364&CategoryID=1

حوادث إرهابية (دامية) حاولت استهداف البلد الحرام

http://www.alhayat.com/Articles/22544785

من جديد (الإرهاب) يعلنها: لا حرمة لـ(دين أو شهر أو مكان أو إنسان)

http://www.alhayat.com/Articles/22544789

أهالي القطيف: (الاستباقية) ضربة موجعة لخلايا التدمير والتفجير

http://okaz.com.sa/article/1555530

150 ألف موقع إلكتروني للجماعات الإرهابية في إنترنت.. و (تعليم التطرف) عبر (يوتيوب)

http://www.alhayat.com/Articles/22544790

(الإعلام) توقف قناة (بداية) بسبب مخالفات قانونيةً

http://okaz.com.sa/article/1555464

قطر والإرهاب.. الصدمة 1-2

د.أمل الطعيمي

إنه صوت الجهل والأطماع التي تفوق حجم أصحابها حين لا يدركون أن الحال تغير وأن تلك القبائل التي تُغير على الأخرى لم تعد موجودة ولا مقبولة فكل هذا يعارض المواثيق والمعاهدات الدولية التي ادعى أمير قطر الحالي التزامه بها.

http://www.alyaum.com/article/4195770

ماذا يريد النظام القطري: معذورون أيها الأشقاء في قطر

قينان الغامدي

وأنا لا أريد من أشقائنا في قطر إذا علموا واقتنعوا أن يقوموا بثورة، فذاك ليس من مصلحتهم، ولا أريدهم أن يعارضوا نظامهم «الموبوء!» علنا، فأنا أدرك أنهم لا يمكن لأحدا منهم ذلك إلا إنْ هرب إلى الخارج، فقط يعلمون ويقتنعون، حتى لا يصدقوا شعارات المظلومية والاستضعاف التي يرفعها النظام، فقناعتهم تكفي، ومعذورون في كل ما يقولون أو يفعلون حتى الشتائم التي يطلقها بعضهم معذورون فيها!!

أما أنا، فعندي كما يقال «طرف علم»، للإجابة عن تلك التساؤلات أعلاه، وسأقوله لكم غدا أو بعده، لأن المساحة اليوم انتهت، ومشاعيب عثمان الصيني، وصالح الديواني الديمقراطية!! جاهزة لمن يحاول أن يتمدد، كما حاول النظام القطري أن يتمدد!!

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34541

ظاهرة الدور القطري: عقدة المخرَج

خالد الدخيل

الحل أو المخرج من أزمة قطر الحالية ينبغي أن يكون مختلفاً هذه المرة. على المستوى المحلي يجب مساعدة قطر في التخلص من عقدة الانقلاب. وربما إضافة فقرة عن خيار آلية الانقلاب في نظام المجلس، تشمل كل الدول. أيضاً يستدعي الأمر تغيرات أخرى في نظام المجلس، وطريقة عمله، وتحديد أكثر تفصيلاً لطبيعة العلاقة التي تربط بين أعضائه، وتجاوز إشكالية الحجم وحساسياته. من ذلك تحريم التدخل غير المشروع بين الدول الأعضاء، وتمييزه بشكل واضح عن تداخل العلاقات والمصالح بين هذه الدول. هذا مع ملاحظة أن المجلس في حال شلل في هذه اللحظة، وهو الغائب عن كل الجهود الجارية لإيجاد حل.

http://www.alhayat.com/Opinion/Khaled-El-Dakheel/22544654

التهور الإيراني

مازن عبدالرزاق بليلة

الهجوم الصاروخي الإيراني، الذي قطع 700 كيلومتر، تهوُّر عسكري غير محسوب النتائج، لأن الصورايخ الباليستية، غير دقيقة، ومدمرة، كما أن إرسال زوارق تخريبية للسعودية إشعال لنار الفتنة، واعتداء سافر على مقدساتنا الإسلامية.

http://www.al-madina.com/article/529670

القطريون والموقف من سياسة أميرهم؟

محمد آل الشيخ

ولا أعتقد أن قطر ستستقيم سياساتها وتوجهاتها طالما أن من يتسلّم قيادتها رجل يُسمى حمد بن خليفة، فهو أس البلاء، وسبب الداء، وفي المقابل لن يعود الخليجيون عن موقفهم الأخير، والموقف الخليجي لن يتغيّر. وإذا استمر النظام الحالي مطبقاً على ثروات قطر من الغاز والنفط، ينفق منها بلا رقيب ولا حسيب، فلن ينتهي الإرهاب ولن يستطيع العالم تجفيف منابع تمويله.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170625/lp4.htm

المواطن الخليجي والصراعات الأيديولوجية

شتيوي الغيثي

غالبية الأفكار الأيديولوجية ذات النفس الصراعي من حزبيات إسلاموية أو عروبية لا تتناسب مع فكرة المواطنة في دول الخليج، ولذلك نرى مواطني دول الخليج العربي بدؤوا يرفضون تلك الأفكار

المواطن الخليجي لم يكن في يوم من الأيام لديه مشكلة مع الآخر الغربي أو الشرقي، بل العكس تماما جاء الآخر الغربي ليكون مقدما للخبرات الاقتصادية والتنظيمية ومعاونا لنهضة دول الخليج على هذا الأساس، فإن غالبية الأفكار الأيديولوجية ذات النفس الصراعي -إذا صح الوصف- من حزبيات إسلاموية أو عروبية لا تتناسب مع فكرة المواطنة في دول الخليج، ولذلك نرى مواطني دول الخليج العربي بدؤوا يرفضون تلك الأفكار ليهتموا أكثر في مسائل التنمية أكثر من غيرها من الصراعات الحزبية العربية المستوردة.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34536

أضف تعليقاً