أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3117

13 يوليو 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الخميس  19/10/1438هـ الموافق 13/7/2017م      العدد 3117

26 عاما لإقرار رياضة البنات

1- توفير الكوادر البشرية المتخصصة

2- تجهيز المدارس وفقا لمنهج محدد

3- التوافق على الزي الرياضي

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=309051&CategoryID=5

الأربش: من يعتقد أن المرأة معزولة فليعد لكهفه

أن قضايا المرأة السعودية حلت وستحل في الداخل وبقرارات ادارية، وان القادم أجمل. ودعت الاربش عبر سلسلة تغريدات، دونتها على صفحتها الرسمية في “تويتر” من وصفتهم “الواعين بالزمن الركض لتحقيق أهداف رؤية 2030 وعدم الالتفات لما يهلوس به أصحاب الكهوف.

http://www.albiladdaily.com

لجنة إشرافية لوضع برنامج متكامل لتنفيذ القرار

50 % من مدارس البنات جاهزة للتدريبات البدنية والقرار يحقق أهداف 2030

http://www.alyaum.com/article/4197665

الرياضة النسائية.. وداعاً للخوف من نظرة المتأزمين وترهل الأجسام

بارفعة: كثرة الأندية النسائية تحفز المرأة على الرياضة

الكريديس: يجبروننا على استقطاب مدربات غير سعوديات

قباني: بعض الأندية لا تراعي التكوين الجسماني والعضلي للمرأة

الرياضة مهمة للنساء لمساعدتهن على رفع اللياقة وطرد السمنة والكثير من الأمراض

http://www.alriyadh.com/1609098

معاناة الرياضة النسائية في (سوبر كيوت) بمهرجان أبها للكوميديا الدولي

http://www.al-madina.com/article/531915

الرياضة النسائية.. ثقافة تحبطها أسعار الأندية

http://www.alriyadh.com/1609108

مرحباً بالتربية البدنية للبنات

فهد بن جليد

كان لا بد من الشجاعة في هذه الخطوة التي تأخرت كثيراً، ولا يفوتنا هنا التنويه بأنَّ وزير التعليم أكد في قراره ضرورة تنفيذ البرنامج وفق الضوابط الشرعية وبالتدرج حسب الإمكانات المُتوفرة في كل مدرسة، لذا فلا معنى ولا فائدة من سماع – الأصوات المُتخوفة والمترددة – من تطبيق التجربة، والتي تضع العراقيل والعقبات أمام هذه البرنامج حتى قبل تنفيذه، وهي أصوات فاتها معرفة وتقدير حجم تلك الفوائد التربوية والعقلية والصحية من هذه الخطوة الكبيرة التي تأتي متوافقة مع رؤية المملكة 2030 ومُحققة لأحد أهدافها.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170713/ln23.htm

رياضة البنات حسب الإمكانيات

فواز عزيز

لست معترضا على تطبيق الرياضة في مدارس البنات، لكن واقع المدارس يكشف لنا أحد أمرين: إما أن وزارة التعليم لا تعرف واقع المدارس للبنين والبنات، وإما أنها لا تدرك كيفية تطبيق القرار، وتعتقد بأن مجرد توقيع معالي الوزير يعني إمكانية تطبيقه؛ لأن مدارس البنين التي فيها حصص للتربية البدنية لا توجد بها صالات رياضية، وحصص التربية البدنية عبارة عن كرة قدم ترمى للطلاب، ولأن مدارس البنين تعاني من نقص في معلمي التربية البدنية، ولا توجد جامعة سعودية تدرس تخصص التربية البدنية للبنات..!

http://makkahnewspaper.com/article/607799

الرياضة والبنات و (سفاهة) الأطفال!

علي مكي

إذا كان هذا القرار قد أتى متأخراً فإنه يبقى قراراً مهماً عندما أقرت وزارة التعليم أخيراً تطبيق برنامج التربية البدنية في مدارس البنات اعتباراً من العام الدراسي القادم. وأرجو، بهذه المناسبة، أن تقتدي الهيئة العامة للرياضة بوزارة التعليم، وتقرر هي الأخرى تخصيص جزء من مدرجات ملاعبنا للنساء أو العائلات، في كرة القدم وفي بعض الألعاب والمنافسات المهمة، وخاصة التي تشارك فيها منتخباتنا الوطنية. أليس مخجلاً أن نرى نساءنا وفتياتنا يساندن فرقنا الوطنية في الخارج بكل ذوق واحترام فيما نحن نحرمهن من هذا الحق في بلدهن؟

http://okaz.com.sa/article/1558276

القصاص من البغاة ردع لمحاولات العبث باستقرار الوطن وأمن المواطن

أهالي الشرقية: الخونة أطاعوا شياطين الخراب.. والأمن سيجتث الإرهاب من جذوره

العقيل: الضرب بيد من حديد

الناصر: استتباب الأمن وردع المخربين

الفياض: بيعة على شريعة واضحة

آل كيدار: الجزاء العادل لمثيري الفوضى والشغب

الخرس: صفا واحدا أمام أي معتد

العرجي: تطبيق الشرع يحفظ بلادنا من كل شر

http://www.alyaum.com/article/4197664

عمدة تاروت لـ عكاظ : قتل إرهابيي العوامية حكم عادل وجزاء كل مخرب

http://okaz.com.sa/article/1558341

الجلسات المفتوحة تؤكد نزاهة القضاء السعودي

http://okaz.com.sa/article/1558349

الدولة تتكفل بأتعاب محامي المتهم في حالة عدم قدرته المالية

13 قاضياً يدققون أحكام القتل عبر 3 مراحل قبل التنفيذ

http://okaz.com.sa/article/1558346

القحطاني يكشف عن تورط قطر بتزويد الحوثيين بـ (إحداثيات) قوات التحالف .. ودعم إرهابيي العوامية

http://www.alhayat.com/Articles/22845246

دول إقليمية تفشل بالقطيف

فهد سليمان الشقيران

من المعلوم أن الإرهاب في القطيف وألسنة العنف بالعوامية كانت مدعومةً بمددٍ إيراني، وذلك ضمن موجة التدخلات التي بدأت منذ الثورة الخمينية، واستغلت إيران وأذرعتها من خلال أحزاب الله في الخليج وهي النسخ المكررة عن حزب الله اللبناني أرادت استخدام القطيف سياسياً، وذلك لإحراج السعودية باسم الحقوق والمواطنة والوحدة المجتمعية، بينما جميع الإرهابيين بالنسبة إلى السعودية ولوزارة الداخلية والمؤسسات الأمنية هم سواسية بالجرم من أي منطقةٍ كانوا.. الجديد في القصة أن الطرف المتدخل في الاضطرابات بالمنطقة الشرقية كان من طرف دولةٍ «شقيقة» والتسجيلات التي بثتها وكالات الأنباء العربية لشيخين قطريين أثبتت رغبتهما في ـ«تقسيم السعودية، والضغط على أهل القطيف بغية الانفصال عبر نشر المظاهرات من خلال قناة الجزيرة»

جاء زمن المواجهة للقريب المبتسم المخادع، قبل البعيد المتجهّم الصريح بعداوته، وعلى حد تعبير شاعر الحماسة الكبير خلف بن هذال:

ولا تأمن لفروخ الداب لو عاشن وأبوهن مات

يجنّ الصبح بأنيابٍ تنسّل كنها أنيابه

ولا تأمن مبيعة العهود وهم أهل البوقات

إذا أصبح واحد منهم بعهد أصبح ولا أمسا به

https://aawsat.com/home/article/973071

الإرهاب.. أجندة مستوردة

كلمة الرياض

الحالة الأخرى التي يمكن رصدها كذلك في ردود أفعال المواطنين بعد كل بيان يعلن القبض على إرهابيين أو تنفيذ أحكام شرعية في مرتكبي جرائم إرهابية هي الأسف على كون هؤلاء الشباب سعوديين ولدوا مسلمين وعاشوا مسالمين، كما يعيش جميع مواطني هذه البلاد حتى استسلموا لأهواء شيطانية تنفذ أجندات خارجية ضد بلادهم ومواطنيها، أهم بنودها محاولة تشويه قيم الإسلام الحقيقي، وتصوير شعب المملكة على أنهم مجموعات متفرقة من دعاة إرهاب وأدوات قتل، وهي الصورة التي تتلقفها بكل امتنان جهات خارجية سواء كانت دولاً أو منظمات جعلت من تخريب معاني الإسلام ورسالة السلام التي حملها للعالمين وتشويه سمعة قبلة المسلمين وحامية الحرمين الشريفين أولوية لتنفيذ مشروعات سياسية واقتصادية وثقافية، تهدف إلى سلخ المسلمين عن دينهم ووضع دولهم في قائمة التخلف والرجعية.

http://www.alriyadh.com/1609116

محاكمة داعشي حرض على قتل واستهداف الشيعة في السعودية

http://okaz.com.sa/article/1558347

محاكمة داعشي عشريني حرض على استهداف الأمن والشيعة

http://makkahnewspaper.com/article/607820

محاكمة مواطن خطط لعملية انتحارية داخل المملكة مستهدفا ضابط أمن

http://www.al-madina.com/article/531850

تساءل باستياء: أين الأمانة والدفاع المدني لوقف فوضى الشركات؟

أمير منطقة نجران يوجِّه بتشكيل لجنة للتحقيق في وفاة 11 مقيمًا في حريق بمنزل شعبي

http://www.al-jazirah.com/2017/20170713/ln43.htm

صنعاء تتصدر نسب الكوليرا والمملكة في مقدمة الدول المساعدة

82 % من حالات الكوليرا في مناطق الانقلابيين

إجمالي حالات الاشتباه بالإسهالات المائية الحادة: 313538 حالة

إجمالي وفيات الإسهالات المائية الحادة: 1732 وفاة

إجمالي الحالات الإيجابية للكوليرا: 637

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=309016&CategoryID=1

كم نحن بشر ساقطون: فقط أردت أن أبكي

قينان الغامدي

الحمد لله، سقطت الموصل، وانتصرنا على الإرهاب، وسقطت بنغازي وانتشلناها من يد داعش! فرحنا بهذا، وسنفرح بسقوطات قادمة، لكننا لم نتأمل كيف سقطتا؟!، وما معنى السقوط؟! وكيف سيسقط غيرها، وكيف سنسقط كلنا؟!

إنني فقط أتأمل وأقرأ، وأحاول استكناه كم نحن حقيقة بشر ساقطون!

لا حل لدي ولا سؤال ولا إجابة ولا كلام ولا تفكير ولا نقاش، ولا….. ولا شيء!

فراغ يسبح في فراغ، فقط أردت أن أبكي بين يديكم اليوم! أبكي فرحا وحزنا ولا أدري….!

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34706

تيلرسون يعود من جدة للدوحة بتمسك «الرباعية العربية» بموقفها

قطر.. (الخسارة) كبيرة!!

http://www.al-jazirah.com/2017/20170713/ln36.htm

وجهت رسالة للمفوض السامي لحقوق الإنسان بشأن قطر

الإمارات: تقارير (الجزيرة) تجاوزت التحريض إلى العداء والعنف والتمييز

https://aawsat.com/home/article/972781

مذيع سابق بالجزيرة: الدوحة تُطالبنا بتجاهل (حزب الله)

http://okaz.com.sa/article/1558310

يا خوفي على قطر!!

خالد بن حمد المالك

ما نتمناه أن تهدأ الأوضاع، وأن يدرك الشيخ القابع في قصره بالدوحة، أن معالجة الأزمة القطرية تتم سريعاً وبشكل هادئ وبأخوة ومحبة متى تجاوب مع أشقائه بعدم دعم وتمويل وإيواء الإرهاب والإرهابيين، وهذا مطلب عالمي وليس مطلباً للدول الأربع، فإن أصر على موقفه برغبته أو رغبة غيره، بتأثير خارجي أو داخلي، فهو كمن يبحث عن مزيد من التصعيد الذي يلقي بأفدح الأضرار للدولة القطرية، ولن يستفيد من ذلك إلا إسرائيل وإيران وتركيا والمجموعات الإرهابية التي تقيم معزَّزة ومكرَّمة في دولة قطر.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170713/ria1.htm

جاهلية نظام الحمدين!

د. عبدالرحمن الشلاش

نظام يعمل بمعزل عن معطيات العصر الحالي وكأنه في أزمنة الجاهلية أيام «داحس والغبراء»، وحرب «البسوس» يحمل شعارات الحقد والكراهية، والعناد وصلابة الرأس، والأخذ بالثأر وعدم التسامح أو الرجوع إلى الحق التي يراها الجاهلي نوعا من المهانة وإسقاط الهيبة وهدر الكرامة رغم أن الجاهلي العربي كان يتصف بسمات جميلة لا تنطبق على نظام الحمدين البائس كشجاعة عنترة العبسي، وكرم حاتم الطائي، ووفاء السموأل.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170713/ar3.htm

(تحررت) الموصل… هل نفرح؟

عثمان ميرغني

هناك من يرى أن الاختبار الحقيقي للحكومة العراقية سيكون في كيفية التعامل مع مرحلة ما بعد طرد «داعش»، وكيف ستتم معالجة ملف إعادة الإعمار، بما في ذلك الصلح المجتمعي بين المكونات المختلفة؛ سواء في محافظة نينوى ومركزها الموصل، أم في المحافظات والمناطق الأخرى. فالعراق لكي يتحصن ضد عودة الإرهاب والدواعش، يحتاج إلى خوض وكسب معركته الكبرى لكبح الروح الطائفية التي طغت وباتت عنواناً لجل مشكلاته، ومهدداً حقيقياً لمستقبله.

https://aawsat.com/home/article/973091

ماذا بعد تحرير الموصل؟

د. فوزية البكر

الإحباط والشعور بالغبن يشكل حافزًا رئيسًا للشباب للالتحاق بهذه التنظيمات المتطرفة، لا بد من إيجاد معنى للحياة لدى الشباب حتى يتوقفوا عن الالتحاق بالموت.

هذا هو طريقنا للخلاص من حبل المشنقة الذي يزداد التفافًا حول أعناقنا مع كل اضطراب يصيب المنطقة التي لا يبدو أنها تود أن تهدأ لكن لعل خوف العالم على نفسه من ظهور ذئاب منفردة مستقبلًا سيجعله يساهم مرغمًا في طرح الحلول وتقديم المساعدات على اختلافها للإجابة على بعض الأسئلة المطروحة.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170713/ar2.htm

قد ينتهي التنظيم وتبقى (الداعشية)

موسى برهومة

ما يزيد الصورة كآبة أنّ القوى المناهضة لأفكار «داعش» كشفت عن هشاشة بنيوية عميقة، فأهل اليسار، في جلهم، ناصروا الجلادين والقتلة، وراحوا يلتقطون الصور التذكارية معهم، وأما العلمانيون والليبراليون فظلوا معتكفين في أبراجهم الشاهقة، ومضوا يطلون على النيران من خلف شبابيكهم السوداء، ولم ينخرطوا، إلا شفاهياً في «المعركة». وليتهم لم ينخرطوا وبقوا متفرجين، لأنهم أظهروا في خطاباتهم نزعات إقصائية واستئصالية، جعلت الحرية والديموقراطية، والتعددية، واحترام الاختلاف، وتقدير الحساسيات الدينية، «يوتوبيا»، فانهار الخطاب، وسال الزبد على شفتيه!

ما تهدّم كبير ومتسع وعميق، ما يجعل البناء، وإعادة تأهيل المجتمعات العربية، نفسياً وروحياً، أمراً صعباً، فهذه المجتمعات الآن في مرمى الخرافة، والأنظمة المستبدة، والحركات الدينية التي أيدت «داعش» ضمنياً، ما يعني أنّ العرب بعد «داعش» خرجوا، كما يقول المثل الشعبي «من الدلف إلى المزراب»!

http://www.alhayat.com/Opinion/mosa-barhoma/22862036

انتصار العراق على دولة الخرافة

جاسر عبدالعزيز الجاسر

اليوم مع احتفالات العراقيين ومعهم كل العرب المسلمين يعلم العراقيون أنهم قد بدأوا فعلاً مسيرة العودة إلى مكانهم الطبيعي، كدولة عربية مهمة بشرط أن يبعدوا عملاء من يريدون ويسعون لتدميرهم بالتفرقة بينهم، وأنهم ما كان لهم أن يحققوا الانتصار على دولة الخرافة إلا بعد الاعتماد على الله أولاً ثم على أبنائهم الذين أبعدوا الصور المشوهة الطائفية من مشهد الانتصار ليؤكد عودة العراق إلى مكانته الطبيعية، كدولة عربية إسلامية صحيحة التوجه والاعتقاد، ولن تقبل الانتقال من خرافة طائفية إلى أخرى مشابهة، وإن تغيَّر المذهب.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170713/du9.htm

أضف تعليقاً