المؤشر الاعلامي 3121
17 يوليو 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الاثنين 23/10/1438هـ الموافق 17/7/2017م العدد 3121
(النيابة): إنهاء التحقيقات مع مواطنَيْن متهمَيْن بالتجسس لصالح إيران
شمل الحكم الابتدائي الصادر بحق المدانين بالقتل تعزيرا لـ15 سعودياً والسجن بمدد مختلفة من ستة أشهر إلى 25 سنة بحق 15 آخرين (14 سعوديا وإيراني).
http://okaz.com.sa/article/1559040
37 % انخفاض في معدل توظيف القطاع الخاص
انخفاض عدد الموظفين الجدد من 368.5 ألف موظف وموظفة في عام 2015 إلى 233.3 ألف موظف وموظفة في عام 2016
هبط عدد السعوديين العائدين إلى العمل -المسجلين في القطاع الخاص الذين سبق اشتراكهم في نظام المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في فترة سابقة ثم عادوا للاشتراك- خلال العام الماضي بنسبة 39% من 25.7 ألف موظف إلى 15.7 ألف موظف وذلك مقارنة بعام 2015
http://okaz.com.sa/article/1559105
يمثل السعوديون والسعوديات ما يقارب 1000 متسول
ضبط 8 آلاف متسول 13 % منهم سعوديون
تشكل الإناث السعوديات الرقم الأعلى بـ882 متسولة
بلغ عدد الرجال 211 متسولا
بلغ عدد الإناث غير السعوديات 3888 متسولة
الرجال غير السعوديين 3342 متسولا
المتسولون خلال السنوات الـ5 الماضي
2012 م 23274 متسول
2013م 24673 متسول
2014م 21615 متسول
2015م 12419 متسول
2016م 8323 متسول
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=309454&CategoryID=5
أمير (الشرقية) ينقل تعازي القيادة لوالد الشهيد هزازي
http://www.alhayat.com/Articles/22936159
نقل تعازي القيادة لوالد وذوي الشهيد محمد هزازي
أمير الشرقية: رجل الأمن السعودي صاحب همة وعزيمة وإصرار.. ولا يتوانى عن أداء واجباته
http://www.alyaum.com/article/4198173
أعيان سيهات للمطلوبين: سلموا أنفسكم
http://okaz.com.sa/article/1559039
مجهولون يحطمون المركز الحضاري بالداير.. والبلدية تتوعد المتورطين
http://www.al-madina.com/article/532425
تظهر فيه بلباس مخالف
(هيئة الرياض): مقطع (فتاة نفود الوشم) محل متابعة
http://okaz.com.sa/article/1559025
هيئة الرياض: رصد مقطع لفتاة بلباسٍ مخالف.. وجرى التنسيق مع الجهات المختصة
http://www.alriyadh.com/1610019
تكشف سيناريو إسقاط عصابة الخماسي
ضربة مباغتة تنهي مغامرات شبكة (شوكت لاشاني)
http://okaz.com.sa/article/1559035
مدمن يقتل والدته وشقيقته وطفليها بسبب رؤيا
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=309455&CategoryID=5
قاتل عائلته في بدر: رأيت أني أُدخلهم الجنة!
http://okaz.com.sa/article/1559004
محاكمة مقيم بتهمة التخطيط لتفجير مسجد
السجن لـ3 مدانين بالانضمام لـ (داعش)
إدانة المدعى عليه الأول (سعودي الجنسية) بتأييده لداعش وسفره إلى تركيا للانضمام إلى التنظيم في سوريا والاجتماع مع بعض المنحرفين فكريًا وتمويله للإرهاب من خلال دفعه لتذاكر السفر لبعض الخارجين معه لأماكن الصراع، وعزرته المحكمة بالسجن (6) سنوات ومنعه من السفر خارج المملكة بعد خروجه من السجن مدة مماثلة.
http://www.al-madina.com/article/532432
اتهام سوري بالتخطيط لاستهداف مسجد
http://okaz.com.sa/article/1559037
(الجزائية) تحدد موعدًا بديلًا للمتهم الصيعري
http://www.al-madina.com/article/532420
أخيراً.. التربية الرياضية في مدارس البنات
د. عبدالواحد الحميد
غيرُ واضح حتى الآن كيف ستكون تفاصيل برنامج الرياضة البدنية للبنات ومدى جاهزية المباني المدرسية وتوافر الكوادر البشرية وغير ذلك من التفاصيل والعقبات التي لن يكون من الصعب تذليلها. فالمهم أن القرار قد تم اتخاذه، وأن الطالبة السعودية لن تكون مسلوبة الحق بعد اليوم في ممارسة النشاط الرياضي. لقد أصبحت أخيراً مثل بقية الطالبات في مدارس العالم الإسلامي. فألف مبروك!
http://www.al-jazirah.com/2017/20170717/ln18.htm
رياضة البنات وحديث في العمق
محمد السعيدي
الحقيقة أن الضغوط العالمية لتغيير هيئة المجتمع السعودي قد أصبحت في السنوات الأخيرة أكثر ضراوة، بحيث خرجت من مستوى التآمر والسرية إلى الظهور عبر تقارير مؤسسية وتصريحات سياسية.
وهذا ما جعل أهل العلم أكثر تمسكا من ذي قبل بفتاواهم الذرائعية، فلم يكن خروج التآمر الغربي من السرية إلى العلن فيما يتعلق بأخلاق المجتمع وعاداته وتقاليده وبنيته الأسرية، إلا أكبر شاهد على صحة فقه علماء بلادنا وقادتها بالواقع، ومتانة استقرائهم للمستقبل.
ولذلك فالمنتظر من كل مَعْنِي باتخاذ القرار اليوم أن يلزم قانون هذه البلاد الذي التزمه قادتها وعلماؤها منذ تأسيسها، والمتلخص في دعم سبل الممانعة ضد الغزو الثقافي الغربي وتأثيراته الاجتماعية والاقتصادية، وليكن حاضرا في الذهن أن هذه الممانعة كانت وستظل رِدءًا للحفاظ على هذا الكيان السياسي العظيم، فإن الشريعة توهجت في المدينة التي يقول ساكنها عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم: (عليكم بالسمع والطاعة). وأما العلمانية فانبثقت في باريس حيث كان يقول مُنَظِّروها: «اخنقوا آخر زعماء فرنسا بأمعاء آخر قسيسيها».
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34734
القحطاني: أقزام قطر يحرفون (تحرير الكويت)
http://okaz.com.sa/article/1559080
وسم يتصدر ترند تويتر العالمي بعد إساءة مستصحف قطري لدور المملكة في تحرير الكويت
(#إلا_الفهد_لن_تمر_مرور_الكرام)
http://www.alriyadh.com/1609930
يا أقزام قطر.. هكذا كان الفهد!
http://okaz.com.sa/article/1559082
حمد.. خان.. فهد وعبدالله وسلمان!
محمد الساعد
بالتأكيد الدوحة خانت السعودية وملوكها فهد وعبدالله وسلمان، فمع انحسار مشروع الشرق الأوسط الجديد، أكملت الدوحة دورها الخياني بدعم الحوثيين، ونقل معلومات التحالف العسكرية إليهم، وتمويل إرهابيي العوامية وداعش وتهريب أسلحة نوعية لهم، لقد كان الوقوف السعودي الصارم أمام مشروع دولي تقوده قوى إمبريالية أخذت من الدوحة أداة وصنيعة وبنكا مركزيا للتمويل، هو ما فشل المشروع واسقط القناع عنه.
http://okaz.com.sa/article/1558970
هنا كعبة الأمن والمظلوم والتائب: نعرفكم فأفيقوا رحمكم الله
قينان الغامدي
عشرون عاما أليست كافية للتأمل، ومعرفة النفس، واحترام الكبار؟!، إن كُنتُم ترونها غير كافية، فجزر «منظمة الحمدين!» تنتظركم، وهناك، نعم هناك، ستجدون جنة الشهداء بحورها وأنهارها، و… مؤامراتها!، والسعودية في انتظار من تاب ومن سيتوب منكم، ومن ظلم ومن سيظلم، فهنا… نعم، هنا في السعودية: «كعبة الأمن والتائب والمظلوم! «وليس» منظمة الحمدين!»، فأفيقوا رحمكم الله!.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34736
نحو سلام حقيقي مع دولة قطر!
خالد بن حمد المالك
مع هذا التطلع، والشعور بالمحبة نحو قطر وشعبها، لن نكون في موقف الرضا من عناد وإصرار شيوخ قطر على تبنيهم للإرهاب، واستضافتهم لرموزه، وتوظيف المال والإعلام ليكون في خدمة هذا النهج غير السوي، غير أن هذه السياسات لن تجعل دولنا في موقف المسامح أو المتسامح، وسنجري مع الدوحة أسلوباً في التعامل يختلف عما اعتادت عليه، ومغايراً لما تطالب به، فإصرار قطر على الإساءة لدولنا والتآمر عليها وإيذائها لا تترك بكل هذا فرصة أخرى للتفاهم، بل إنها تزيد من إصرار الدول الأربع على استمرار معاقبتها لقطر بما تستحقه.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170717/ria1.htm
متى سيثور الشعب القطري..؟!
د. محمد عبدالله العوين
الحق أن القطري ضائع منذ زمن ليس بالقليل بين أمواج الغرباء قبل وبعد هذه الأزمة التي أسقطتها عليهم حكومته إسقاطاً ونسجتها لهم نسجاً محكماً على مدى عقدين من الزمان منذ 1995م إلى أن بلغت ذروتها هذه الأيام فانفجرت وأصابت شظاياها كل بيت قطري لا علاقة له بأسرار صناعتها الأيدلوجية ولا بمكنونات الأدوار الخيانية التي تكفلت بالنهوض بها قيادته في مخطط «الفوضى الخلاقة» ولا بدوافع استضافة جماعة الإخوان ومنح كثيرين منهم الجنسية، ولا بحماية أخطر الإرهابيين في العالم وإيوائهم، ولا بتفسير مقنع لملايين الدولارات التي تتدفق من خزينة الغاز القطري الآثم على الجماعات الإرهابية المنتشرة في ديار العرب المشتعلة بالفوضى.