المؤشر الاعلامي 3150
15 أغسطس 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الثلاثاء 23/11/1438هـ الموافق 15/8/2017م العدد 3250
(اعتدال): 6 خطوات لتحجيم خطاب الكراهية
سن تشريعات دولية موحدة لتجريم الكراهية
تجفيف منابع الكراهية في وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية
تشجيع الناس للإبلاغ عن جرائم الكراهية
تعزيز دور التربية والتعليم تجاه مكافحة خطاب الكراهية
إيجاد مؤسسات مجتمع مدني تراقب وتتدخل قانونياً في قضايا الكراهية
إطلاق مبادرات أخلاقية تحفز على نبذ الكراهية ونشر قيم الاعتدال.
دعم ثقافة التعايش الإنساني
http://www.okaz.com.sa/article/1565087
المشروع يجرم الطائفية وعضوان من مقدمي المقترح يغادران المجلس
(مكافحة الكراهية) تحت قبة (الشورى) منذ 17 شهراً
يشتمل المشروع المقدم على 29 مادة، من بينها تجريم من يزدري الأديان
1 – المساس بالذات الإلهية بالطعن أو الانتقاص أو السخرية أو الاستهزاء.
2 – الإساءة إلى الأنبياء أو الرسل أو أزواجهم بأي صورة من الصور.
3 – التعدي على النصوص المقدسة بالتحريف أو الإتلاف أو التدنيس أو الإساءة بأي شكل من الأشكال.
4 – التخريب أو الاتلاف أو التدنيس لدور العبادة.
http://www.okaz.com.sa/article/1565080
المنيع لـ عكاظ : تأخير (الشورى) لـ (نظام تجريم الطائفية) غير مبرر
النظام ركزت على التحذير من بث الكراهية وحددت من تنطبق عليه العقوبة بهذا الخصوص وهم:
1- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب الطائفة أو المذهب.
2- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب الدين.
3- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب اللون.
4- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب الجنس؛ من حيث الذكورة والأنوثة.
5- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب العرق.
6- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب النسب أو القبيلة.
7- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب الجنسية.
8- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب المنطقة التي ينتمون إليها أو المدينة أو البلدة.
9- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب الفئة الاجتماعية التي ينتمون إليها.
10- من انتقص من الآخرين، أفراداً أو جماعات، أو أساء إليهم، بسبب الانتماء الفكري أو تبني وجهة رأي مختلفة.
http://www.okaz.com.sa/article/1565079
قبيلة ربيع تتبرأ من المغرد المسيء
http://www.okaz.com.sa/article/1565078
الرويلي لـ عكاظ : الربيعي من (شلة هلكوني)
إن الربيعي ينتمي إلى قائمة أصحاب الشهادات الوهمية التي يطلق عليها اسم «شلة هلكوني»
«هذه السيرة المليئة بالمغالطات والوهم تؤكد أن الربيعي من «شلة هلكوني» وكم حذرت من أصحاب الشهادات الوهمية لأن أذاهم متعد»
http://www.okaz.com.sa/article/1565077
تجريم الكراهية يعود للشورى تبعا لردة الفعل
http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=312348&CategoryID=7
نظام حماية الوحدة الوطنية: نائب الملك وخطاب الكراهية
قينان الغامدي
إنني أقترح على سمو نائب خادم الحرمين أن يطلب نظام «حماية الوحدة الوطنية» الذي أشرت إليه، فهو موجود في أدراج النسيان بمجلس الشورى، وهو موجود عند من أعده وقدمه للمجلس، الدكتور مارق الذي تجرّع حسرة الرفض وصمت!، ويمكن تشكيل لجنة متخصصة في التشريع والقانون لدراسته وتطويره، إن كان يحتاج لذلك، ثم إقراره وتطبيقه، حماية لوحدتنا الوطنية العظيمة، وتكريسا للحمتنا الاجتماعية التي بدأت تتأثر بهذا المد الطائفي والفكر العنصري، ولا بد من حماية الناس من بعضهم بعضا، وإعلاء شأن الوطن والوطنية في أذهان الكل، خاصة صغار السن في مدارس التعليم العام «بنين وبنات»، وعند البنات والنساء عموما ينتشر التشدد والكراهية أكثر من الأبناء والرجال، وهنا يكون الخطر أكبر!.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35006
كيف تفهم بيان النائب العام
عزة السبيعي
«أي مشاركة تحمل مضامين ضارة بالمجتمع، أيّا كانت مادتها وذرائعها ووسائل نشرها، فإنها ستكون محل مباشرة النيابة العامة»
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=34999
الولاء والبراء وتغذية الكراهية: موتى أغسطس نموذجا
عبير العلي
آذتنا الكراهية كثيرا، وحتى نكافحها نحتاج إلى الصدق في اقتلاع جذورها قبل تشذيب الأغصان السامة التي تتفرع عنها
ربما يكون هذا المكروه مسلما يختلف عنهم في الشكل الظاهر، ملبسا أو سلوكا ونمط حياة، أو يكون مسلما من مذهب شيعي، أو صوفيا وغيره، أو يكون غير مسلم يدين بدين آخر، أو لا يحمل دينا بالكلية، فجميعهم يجب أن يُبغَضوا ويُؤذَوا ولو كانوا مسالمين آمنين في حياتهم.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35003
دعاة الكراهية، أعداء السلام!
رقية سليمان الهويريني
ما يؤسف له أنّ بعض ناشري التطرف ومشيعي الكراهية يتسنّمون مناصب عليا في الدولة، أو يقومون على تعليم النشء في المدارس وطلبة الجامعات ويعتلون المنابر في الخطب والوعظ، فهم حينئذ يزرعون بذرة الإرهاب ونواة التطرف، وعندها يكونون حاضنة الغلو وأعداء السلام ومحاربي الوئام وخصوم التعايش ويشكلون خطراً كامناً على وحدة الوطن.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170815/ar1.htm
الكراهية … كوظيفة محببة
علي القاسمي
لا كراهية بلا جذور، ولا يمكن توظيف الكراهية بلا هدف. مهمتنا المجتمعية المفصلية هي السعي الجاد نحو نزع الجذور، لنضع مشروعاً قادماً للجهاد ضد الكراهية، صحيح أنه قد يتهمنا من يرى -وما أكثرهم- أننا نستخدم المصطلح الشهير الكبير في المكان الخطأ وينسى أننا استخدمنا هذا المصطلح في المكان الخطأ وبالطريقة الخطأ وبخطة صيد متقنة لجيل كان من المنتظر أن يفتح عينيه على حياة مليئة بكل معاني العيش والسلام
http://www.alhayat.com/Opinion/Ali-El-Ghasmi/23449957
كيف تُزال (الكراهية من الخليج)؟
سمير عطا الله
ضخ الكراهية لا يكون فقط في التلفزيون. والدستور ضمير وطني جمعي قبل أن يكون مواد وبنوداً وهواية الاعتراض.
https://aawsat.com/home/article/999316
الكراهية تحرق رسالتنا الإنسانية!
أحمد الهلالي
في أمس الحاجة لقانون يجرم الطائفية والعنصرية بأنواعها، فترك هذا الأمر يزيد الهوة بيننا وبين العالمين، فبعد أن كانت الكراهية ضد غير المسلمين، صارت داخل العالم الإسلامي، ثم داخل العالم العربي، ثم داخل البيت الخليجي، ثم نراها اليوم داخل الوطن، والتفتيتات تتزايد، ولا أرى حلا سوى في أمرين، الأول: تجريم الطائفية والعنصرية والكراهية، والثاني: بث الوعي بالتعايش وقبول الآخر، والبحث عن المشتركات لا عن الاختلافات، خاصة ونحن في مرحلة انفتاح واسع على العالم، يجب أن يتخلى فيها خطابنا عن كثير من أدبيات الصحوة والتشدد التي أسهمت في عزلنا سنين طويلة عن ركب العالمين.
http://makkahnewspaper.com/article/610646
ضد الطائفية: جدل الأبواب الخلفية للتطرف
يوسف الديني
مراجعة المفاهيم الضاربة بأطنابها في جذور الفضاء الديني والحقل الإسلامي باتت ضرورة ملحة هذه الأيام مع الوعي الجديد الذي يتخلق في الخليج على المستوى الاجتماعي والأجيال الجديدة الشابة المتخففة من حمولات مرحلة الصحوة والمنفتحة على تيارات العولمة والحداثة والمدنية التي تلقي بظلالها الكثيفة على أسلوب حياتهم بدءاً من الهواتف الجوالة وصولاً إلى فضاءات الإعلام الرقمي وما يطرحه من تحديات على مستوى المفاهيم والمحتوى الذي يطرح تحديات متجددة بشكل مطرد.
https://aawsat.com/home/article/999306
التطرف في مقابل الشهرة والامتيازات
أحمد التيهاني
من عادات المتطرفين القبيحة التي لم تعد صادمة، أنه عند وفاة أي علَمٍ لا ينضوي تحت لواء تنظيم متطرف، تظهر أصواتٌ ناشزة، تشمت من المتوفى، وتفتي بعدم جواز الترحم عليه
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35001
صكوك الغفران وصكوك جهنم
سطام المقرن
بعض الدعاة يرون أنفسهم بأنهم شهداء الله في أرضه، بل هم يخبِرون بحكم الله، الذي تجهله البشرية وتجادل فيه بلا علم
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35004
الذين يشوهون صورة المملكة
سعيد السريحي
لم تكن تلك الثلة تعبر عن نفسها بعزائها لأسرة الفنان الكويتي الراحل واستنكارها لما جاء في تغريدات متشددة طائفية، وإنما كانوا يواجهون أصواتا طارت فرحا بتلك التغريدات الهجينة، معتبرين إياها معبرة عن السعوديين جميعا واتخذوها جسرا للنيل من الوطن والمواطنين ووصمهم بالتشدد والطائفية، وهي أصوات تحمل ضغينة ضدنا جميعا، بل وضد الخليج ووحدته كذلك تبحث عن أي مناسبة أو كلمة كي تعبر عن تلك الضغينة.
http://www.okaz.com.sa/article/1565010
النائب العام وحرية التعبير !
خالد السليمان
وفق تصريح النائب العام الأخير فإنه يمنح النيابة العامة صلاحية تحريك الدعاوى الجزائية ضد أصحاب الرأي في أي وسيلة نشر عند إثارة نعرات الكراهية والطائفية والتصنيفات الفكرية والمذهبية وتضليل الرأي العام
http://www.okaz.com.sa/article/1565005
تعظيم سلام يا نيابة
حمود أبو طالب
هذا هو الدور الذي كنا ننتظره من النيابة العامة التي تمثل المجتمع وتتبنى قضاياه، وليس ثمة قضية في هذه الظروف أهم من محاولات ضرب وحدة المجتمع ووئامه خدمةً لأجندات تكشفت أهدافها وافتضحت أدوار مخططيها ومنفذيها من العملاء الذين يزحفون بين ثنايا المجتمع كالأفاعي الملساء التي تحمل السم الزعاف لتقويض الوطن على رؤوس أهله خدمةً للعدو القريب والبعيد. إننا نطالب نيابتنا الموقرة بوضع هذا الملف في مقدمة أولوياتها، ولو أردنا معالجته كما يجب لطالبناها بفتحه بأثر رجعي باستدعاء كل الذين أسسوا لخطاب التطرف والكراهية والتكفير المجاني الذي فعل بنا ما فعل.
http://www.okaz.com.sa/article/1565006
14 قتيلا على يد أقربائهم خلال عام
قضايا القتل حسب المناطق
ينبع 1 .. الإحساء 1.. أبها 1 .. جازان 1.. جدة 1.. الطائف 5.. مكة المكرمة 4
http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=312335&CategoryID=3
تنظم القطاع وتطوره وتراقب أداءه
11 هدفاً ومهمةً لهيئة الصناعات العسكرية
http://www.okaz.com.sa/article/1565118
ضبط زواج القاصرات.. نفقة المطلقات.. إثبات الحضانة وإنصاف المحاميات
4 قرارات تنتصر للمرأة في 10 أيام
http://www.okaz.com.sa/article/1565075
جهود رجال الأمن في (مسورة القطيف) تعيد الأمن والأمان لبلدة العوامية
القطيف – واس
http://www.alriyadh.com/1616465
جهود رجال الأمن في (مسورة القطيف) تعيد الأمن والأمان لبلدة العوامية
http://www.al-jazirah.com/2017/20170815/ln31.htm
جولة داخل (المسورة) تكشف جهوداً أمنية مضنية وتضحيات الأهالي
http://www.alhayat.com/Articles/23454231
العوامية تنفض غبار الإرهاب وتستنشق عبير التنمية
ماذا فعل الإرهابيون بالمسورة وأهلها؟
حولوا الحي إلى منصة للإرهاب وعرضوا الأهالي للخطر
استخدموا سكان الحي دروعا بشرية
غرروا بأبناء الحي
هددوا الأهالي بالسلاح وخطفوا من يعارضهم
نشروا المخدرات والأسلحة
حولوا الحي إلى بؤرة للجريمة والفساد
سرقوا أموال الأهالي وممتلكاتهم
روعوا النساء والأطفال
نشروا الطائفية والكراهية وأثاروا الفتنة.
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=312400&CategoryID=5
المسورة (إستراتيجية النوافذ المكسورة)
د. أمل الطعيمي
هنا انهار وهم المسورة كما انهارت أكاذيب كثيرة تسربت منها في السنوات الماضية تحت مسمى المطالبة بالحقوق!! انهار الوهم ليبزغ فجر جديد لم يكن يسعى إليه أو ينتظره سوى العقلاء الذين أحبوا العوامية كجزء من الوطن لا كوكر للجريمة، وهم الذين دفع غير الصامت منهم ثمن سعيه من دمه فالجميع يدرك أن المحاولة الفاشلة لاغتيال نبيه آل إبراهيم قد فضحت أكاذيب إرهابيي المسورة، فحين تحققت المطالب الإصلاحية التي يدعونها بما هو أجمل منها رفضوها واستمروا في غيهم الإجرامي المدفوع الثمن ضد أرضهم وأهلهم.
http://www.alyaum.com/article/4202012
اجتثاث الإرهاب وتطوير المسورة
كلمة اليوم
ولا شك في أن آثار المواجهات بين رجالات الأمن وتلك الجماعات الإرهابية تبدو واضحة على طرفي الطريق المتجه نحو حي المسورة، حيث خاضت الأجهزة الأمنية مع تلك الفئة الضالة معركة شرسة، أسفرت عن انتصار تلك الأجهزة الساحق لتنتصر إرادة الحق على أصوات الباطل والإرهاب، وقد أدت تلك المواجهات كغيرها من المواجهات البطولية إلى سحق أولئك الضالين وإبطال مخططاتهم الإرهابية.
وتخطئ تلك الجماعات الإرهابية في تقدير حساباتها إن ظنت أن بإمكانها بتلك الأفاعيل الإجرامية خدش الحالة الأمنية في المملكة أو المساس بحالة الاستقرار التي يتمتع بها كل مواطن ومقيم على تراب هذه الأرض الطاهرة، فقد ثبت بالدليل القاطع من واقع العمليات الإرهابية السابقة أن الحق هو المنتصر في نهاية المطاف، وأن فرض الأمن هو الغالب دائما، وأن أرض المملكة ستظل تغلي كالمرجل تحت أقدام العابثين والإرهابيين من أولئك الذين باعوا ضمائرهم لشياطينهم وحاولوا العبث بسيادة هذا الوطن واستقراره وأمنه.