المؤشر الاعلامي 3151
16 أغسطس 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الأربعاء 24/11/1438هـ الموافق 16/8/2017م العدد 3251
الرياض تنفي طلب أية وساطة مع إيران
http://www.aleqt.com/2017/08/16/article_1237766.html
(مكافحة التمييز) يعود إلى الواجهة
http://www.alhayat.com/Articles/23471667
ترحيب قانوني باستدعاء (النيابة) مثيري (النعرات)
الخالدي: «المغرِّدون» المسيئون يضعون أنفسهم تحت طائلة المحاسبة
http://www.alhayat.com/Articles/23471665
النائب العام يقرع الجرس على رؤوس العابثين بالمجتمع
http://www.al-jazirah.com/2017/20170816/ln34.htm
السروريون لا يعترفون بالوطنولا الوطنية: هذه النظم مسؤولية ولي الأمر
قينان الغامدي
أن التنظيم السروري المتغلغل في كل مفاصل الدولة، لن يسعده أن يصدر نظام كهذا يحمي وحدتنا الوطنية، وذلك لأن هذا التنظيم الخطير هو من بذر بذور الطائفية والكراهية، وتبناها وغذّاها على مدار أربعة عقود
أسعى إلى أن نعيش في وطننا آمنين كما نحن، ومتعايشين بكل مذاهبنا وفئاتنا كما نطمح، ومسالمين مع المسلمين في اختلافات ما يعتقدون، ومتعايشين مع العالم كله بعيدا عن الطائفية والعنصرية والكراهية، لا في الداخل ولا الخارج، فكلنا في هذه الأرض لآدم وآدم من تراب، وحساب كل فرد في الأرض في اعتقاده وعبادته على الله، أما التعامل بين الناس بعضهم بعضا، فلابد من أنظمة حمائية من بعضهم بعضا، ولحماية اللحمة الاجتماعية والوحدة الوطنية، وهذه الأنظمة من أهم مسؤوليات ولي الأمر، وكل من وضع ثقته فيه، وتنفيذها والالتزام بها واجب الجميع مواطنين ومقيمين!.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35017
إلى دعاة الكراهية!
د. محمد عبدالله العوين
وفي حالة المواطن المنتمي إلى الطائفة الشيعية – مثلا – لا يمكن أن يسمح القانون بأن ينتقص أو يقلل من انتمائه بسبب طائفته ما دام أنه يعلن ولاءه للوطن ولقيادته.
والحالة لا تختلف بين مواطن سني أو شيعي في هذا التحديد لمعنى المواطنة، فأي منهما له كافة الحقوق وعليه كافة الواجبات، وحالة وحيدة فقط تنطبق على أي منهما صفة الخيانة وتوجب الطرد من شرف المواطنة إذا تنكر لأهله، واستبدل وطنا بوطن وولاء بولاء وقيادة بقيادة.
من يؤجج الكراهية، ويقسم المجتمع، ويرفع شعار الطائفية، وينظر لأبناء وطنه على أساس المذهب أو الإقليم أو القبيلة ليس خائنا لوطنه فحسب؛ بل عدو له، كاره لوحدته، معيق لنهضته، هادم لمنجزاته، مؤسس لبذرة تخريب في داخله، ساع بعلم أو بجهل وحماقة إلى إشاعة الفوضى والاضطراب فيه.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170816/ln24.htm
بث الكراهية نهج المتطرفين
فاطمة آل تيسان
ما قد يخفى على بعضنا أن هؤلاء لا يكفون عن التكفير والإساءة حتى للمواطنين في الداخل، وبين فترة وأخرى يخرج لنا أحدهم مكفرا طائفة أو جماعة، ناعتا إياها بأقذع الصفات، ويتفاعل معه الكثيرون من المبتلين بهذا المرض، غير أن إساءاته مع الأسف تمر دون حساب، ولو أن الإجراء المتخذ من قبل الجهات المختصة طبق على من يسيء للمواطنين في الداخل كما طبق أخيرا على من أساء لمواطني دول الجوار لتخلصنا من وباء خطير ينسل في المجتمع بهدوء لينخر أمنه ووحدته، زارعا في العمق بذرة الانقسام والعدائية، وهذا الأمر خطير جدا إن لم نفطن له ونقطع دابر من يسعى إلى تأصيله بيننا بسن قوانين رادعة توقف من تسول له نفسه أن يسلك هذا الطريق المعوج، والذي كما نقول ونكرر لا يخدم إلا الأعداء المتربصين من حولنا.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35014
حرمات تنتهك
تغريد الطاسان
الكل فرح بصدور قرارات من النيابة العامة عندنا بتتبع ومحاسبة وإيقاف كل من يتطاول أو يسيء لشخصيات من غير دليل واثبات, وللأسف البعض لا يردعه إلا مثل هذه القرارات, وكما جاء في الأثر عن عمر بن الخطاب «إن الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن»، لابد لنا من وقفة صارمة مع مثل هذه التغريدات وعدم السماح بانتشارها أو منحها ما يجعلها في الصف الأول, بل ندعها هي وصاحبها ونستمر في حياتنا وكلنا نحب الخير لبعض دنيا وآخرة.
http://www.alhayat.com/Opinion/taghreed-altassan/23469918
باب ما جاء في حرية الرأي
أميمة الخميس
أبرز ملامح الدولة المدنية الحديثة هي سيادة القانون , والتي تعكس الاستقرار السياسي للدولة وحماية حقوق الإنسان وتكريس سيادة الأنظمة, ومن هنا تبرز أهمية الموقف القانوني الذي اتخذته وزارة الثقافة والإعلام عبر تفعيلها لقانون الإعلام الإلكتروني ضد بعض التغريدات الطائفية المسيئة التي تسعى إلى أحداث شروخ في جسد الوطن ورفع الجدران بين شرائحه, والمزايدة على وطنية بعض الفئات.
http://www.alriyadh.com/1616853
طرش يتزوج مطيرية
إبراهيم محمد باداود
وسائل التواصل الاجتماعية لم تعد ساحة صحية أو بيئة خلاقة ملهمة يتم من خلالها تبادل وجهات النظر والاستماع إلى الآراء والأفكار المختلفة وتقديم النقد الهادف والاختلاف وفق أسس الاحترام والتقدير، بل أصبحت ساحة مسمومة يغلب عليها نشر الأفكار الهادمة والعنصرية المقيتة والتحريض والتشدد والعصبية ولم تكتف بعدم قبول الآخر ومعارضة رأيه بل إلغائه تمامًا، مما ساهم في جعل البعض يعتزل تلك الساحة تمامًا ويبعد عنها وعن ما فيها.
العنصرية والطائفية من الأمراض التي تنهش في المجتمعات وتعاني منها كثير من الدول
http://www.al-madina.com/article/536427
وطن الرؤية بلا كراهية وتمييز
د. أحمد الجميعـة
الوعي لا يكفي من دون إقرار “مشروع نظام مكافحة التمييز وبث الكراهية”، ومنح النيابة العامة مسؤولية تطبيقه لتعزيز القيم الدينية والوطنية، ومناهضة التطرف، والحفاظ على الأمن الوطني، وحماية النسيج الاجتماعي من إثارة الفتن، إلى جانب منع التداخل مع جهات أخرى تعالج ذات المضمون لكن مع اختلاف الوسيلة، وبالتالي إسناد أي قضية تثير التمييز والكراهية إلى النيابة العامة يضمن سلامة الإجراء، وصحة الدعوى، وتطبيق العقوبة.
http://www.alriyadh.com/1616854
التطرّف الشيعي والسني وازدواجية خطاب الكراهية!
بينة الملحم
الطائفية خراب ودمار، والمتأمل في بعض أحوال دول المنطقة وكيف تعيش فوق صفيحٍ من الغليان يعود السبب الأوّل فيه والأساس إلى تحول الطائفية لهواء تتنفسه بعض المجتمعات مما يجعلنا نتساءل ما المغزى من محاولة البعض لتحويل بعض المواقف والأحداث لموضوع نقاش طائفي!
إنّ الأمن الفكري الوطني؛ قوامه البعد عن التطرف بالرأي والحرص على تغليب مصلحة الوطن على مكاسب الأيديولوجيا، والتخلّص من الظنّ بأنّ نقد التطرف هو نقد للدين، بينما نقد التطرف يعني حراسة الوطن.
http://www.alriyadh.com/1616856
نهضة شاملة لأحياء العوامية
جدران المسورة توثق بطولات رجال الأمن وضراوة المواجهات
ماذا قدم رجال الأمن لأهالي المسورة
بسطوا الأمن وحموا الأهالي من تهديدات الإرهابيين
أوقفوا جرائم الخطف والاغتيالات
حدوا من جرائم السرقات وترويج المخدرات
أمنوا إخلاء السكان قبل بدء مشروع التطوير
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=312484&CategoryID=5
انتهاء كامل أعمال هدم حي المسورة وبدء عملية رفع الأنقاض
ماذا يتضمن المشروع؟
- إنشاء سوق النفع العام
- محلات تجارية ذات طابع تراثي
- إنشاء مركز ثقافي
- إنشاء مكتبة عامة
- إنشاء صالة رياضية
- كافتيريات ومطاعم
- قاعات مناسبات رجال ونساء
- إنشاء مجمع تجاري
- تشييد مبان استثمارية
- إنشاء ناد نسائي
- إنشاء رياض أطفال
- 610 مواقف سيارات.
http://makkahnewspaper.com/article/610755
هدم آخر مبنى في (المسورة).. وانطلاق أعمال الإزالة
http://www.alhayat.com/Articles/23472658
الشرقية: الانتهاء من كامل أعمال الهدم في حي المسورة… وبدء مرحلة الازالة
http://www.alyaum.com/article/4202105
“عدسة الرياض”
تقف على حجم معاناة الأهالي من حملة السلاح وترصد عملية التنمية
أمانة الشرقية تعلن الانتهاء من هدم كامل المسورة.. والبدء بعملية الإزالة
البراهيم: إن المساحة التي ستوفرها الازالة الكاملة لحي المسورة ليست بالمساحة القليلة
http://www.alriyadh.com/1616749
أمانة الشرقية تعلن انتهاء أعمال الهدم بحي المسورة
http://www.al-madina.com/article/536482
الانتهاء من أعمال الهدم في (المسورة).. وبدء مرحلة الإزالة
http://www.alhayat.com/Articles/23471668
أمانة الشرقية: الانتهاء من كامل أعمال الهدم في حي المسورة.. وبدء مرحلة الإزالة
http://www.al-jazirah.com/2017/20170816/ln37.htm
أهالي القطيف: مشروع التطوير يهدف لتنمية المنطقة
قاطرة البناء تتجه نحو (مسورة العوامية)
http://www.alyaum.com/article/4202218
قطر في جلباب العوامية
هاني سالم مسهور
إرهاب العوامية تم تمويله قطرياً، هي سلسلة من أجندة قطرية كانت فيها البحرين والإمارات ومصر واليمن وتونس وليبيا ولبنان وسوريا وفلسطين والعراق وما بعد العالم العربي، كُل أخذ نصيبه من تمويل الإرهاب القطري، لم تتوقف سياسة قطر عند دولة محددة كانت الأجندة القطرية مفتوحة على مصراعيها توزيع الخراب والدمار في كل أرض وتحت كل سماء.
حول أحداث العوامية ضخت وسائل الإعلام القطرية أكثر من مائة مادة إعلامية بين معلومة مغلوطة وأخرى تعمدت الإساءة لقوات الأمن السعودية، ناهيك عن مئات الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي التي مارست التضليل الإعلامي بشكل ممنهج معتاد من الحسابات القطرية التي تتعمد مهاجمة الدول الأربع السعودية والإمارات ومصر والبحرين.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170816/du7.htm
العوامية تنفض غبار الإرهاب
سليمان أباحسين
عشنا هنا، في الوطن وفِي الشرقية تحديدا، نحو ستة أعوام، يسقط لنا شهداء بين الحين والآخر، شهداء من الأمن وشهداء من أهلنا في العوامية والقطيف وسيهات. وفِي كل نزيف للدم، نتوجع، ومع كل شهيد، نسأل ويسأل الغيورون على أمن الوطن إلى متى؟.
ليبقى الشرفاء منهم وهم الكثر من أهالي القطيف، مواطنين شرفاء ينتمون لهذا الوطن وقيادته، حتى جاء الوقت المناسب والتوقيت المبارك وضمن خطة أشرفت عليها إمارة المنطقة الشرقية بتوجيهات سمو أمير المنطقة، وسمو نائبه، لنقل المواطنين الى أماكن آمنة، ومن بعدها هدم معقل «المسورة» بالكامل.
http://www.alyaum.com/article/4202210
العشوائيات والشبوك!
نبيلة حسني محجوب
الإرهابيون الذين اتخذوا من حي عشوائي في العوامية بمدينة القطيف، منطلقاً لعملياتهم الإرهابية ضد جنودنا البواسل الذين يقومون بمهمة ترسيخ الأمن للمواطن والمقيم وضد مواطنين لا ذنب لهم سوى وجودهم بالصدفة لحظة انطلاق الإرهابيين لتنفيذ مهمة دنيئة وإطلاق النار لحصد أكبر عدد من الضحايا حتى لو كان طفلاً بريئاً يحلق بأجنحة الفرح في الطرقات كعصفور صغير، كالطفل « جواد الداغر» ذي الثلاث سنوات، اغتالته يد الغدر الغاشمة وإطلاق النار بشكل عشوائي دون رحمة سوى تنفيذ مخططات من حرضهم ضد أوطانهم من دعمهم بالمال والسلاح.. لابد أن نطرب فرحاً عندما تقوم الدولة بالقضاء على الإرهابيين، رغم تكبد الخسائر المادية والآلية، وربما خسائر في أرواح رجالها البواسل الذين يقدمون أرواحهم فداء للوطن، فيستهدفهم أمثال هؤلاء المجرمين الذين قاوموا رجال الأمن، واستهدفوا جنودنا على مدى سنوات، كل يوم نفقد شهيداً أو أكثر، وأخيراً تم تطهير المدينة الهادئة من الإرهابيين الذين يشكلون بؤرة خوف وقلق لسكان الحي وسكان القطيف والعوامية والمنطقة الشرقية بشكل عام.
http://www.al-madina.com/article/536431
لدينا أكثر من مسورة
د.عبدالعزيز الجار الله
هذا هو أطلس التجمعات السكانية نراه واسع الانتشار على رقعة كبيرة جدا نحو مليوني (2) مليون كيلومتر مربع، وانطلاقا من آخر تطوير الأحياء فإن مسورة العوامية بمحافظة القطيف هي ضمن هذه السلسلة التي تنتمي للاستيطان القديم من حيث الإنشاء والعمارة وتخطيط الأحياء، فهي قرية قديمة هجرها سكانها بعد أن تحصل معظمهم على سكن خارج المسورة وبقيت بؤرة فساد للإرهاب والمخدرات والجريمة رغم وجود بعض العائلات التي تعاني ظروف مالية واجتماعية وبيئية صعبة.
http://www.al-jazirah.com/2017/20170816/ln20.htm
معدل التضخم بالمملكة في النطاق السالب للشهر السابع على التوالي
http://www.alriyadh.com/1616748
إحالة 3 مواطنين حفروا في مواقع أثرية إلى للنيابة العامة
http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=312423&CategoryID=7
15 سنة لداعشي أيد الإرهاب وتاجر بالمخدرات
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=312476&CategoryID=5