المؤشر الإعلامي الخميس 25/11/1438هـ الموافق 17/8/2017م      العدد 3252

مصدر مسؤول: المملكةلم تطلب أية وساطة مع إيران

المملكة ترى أن النظام الإيراني الحالي لا يمكن التفاوض معه بعد أن أثبتت التجربة الطويلة أنه نظام لا يحترم القواعد والأعراف الدبلوماسية ومبادئ العلاقات الدولية وأنه نظام يستمرئ الكذب وتحريف الحقائق وأن المملكة تؤكد خطورة النظام الإيراني وتوجهاته العدائية تجاه السلم والاستقرار الدولي.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170817/ln27.htm

خادم الحرمين وجه بإرسال طائرات إلى الدوحة لنقل الحجاج على نفقته الخاصة

استضافة حجاج قطر.. وفتح منفذ سلوى

http://www.okaz.com.sa/article/1565599

السعودية تشتري سندات خزانة أمريكية بـ46.1 مليار دولار في 9 أشهر

http://www.aleqt.com/2017/08/16/article_1237971.html

الطرح يبدأ الأحد المقبل

15 مليار ريال القيمة المتوقعة للإصدار الثاني للصكوك المحلية

http://www.al-madina.com/article/536656

هيئة كبار العلماء: لا يجوز أن نكفر بالظن

لا يجوز أن نكفر إلا من دل الكتاب والسنة على كفره دلالة واضحة، فلا يكفي في ذلك الشبهة والظن، لافتة أن الحدود إذا كانت تدرأ بالشبهات، فالتكفير أولى أن يدرأ بالشبهات.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170817/ln30.htm

(حقوق الإنسان):تصريح تيلرسون عن الحريات في السعودية (غير دقيق)

«مضمون التقرير في ما يتعلق بالسعودية لا يتطابق بالضرورة مع ما نسمعه من بعض المسؤولين الأميركيين، وليس صحيحاً أن السعودية تستخدم قوانين مكافحة الإرهاب لاستهداف الشيعة والملحدين»

http://www.alhayat.com/Articles/23491978

%79 من الأسر لا تراقب أبناءها في مواقع التواصل

مواقف الأسر من استخدام الأبناء وسائل التواصل:

79.3% عدم الاهتمام

7.6% التشجيع على استخدامها

1.31% رفضها ومنعهم من الاستخدام

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=312508&CategoryID=3

42 % من ممرضي الصحة أجانب

إجمالي الكوادر التمريضية العاملة في ديوان الوزارة، ومديريات الشؤون الصحية، والمستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية، تجاوز 100 ألف ممرض وممرضة

عدد الأجانب العاملين في قطاع التمريض من الجنسين، بلغ أكثر من 42.9 ألف ممرض وممرضة، يمثلون 42.4% من إجمالي الكادر التمريضي، وتجاوز عدد الإناث أكثر من 41 ألفا، بينما بلغ عدد الممرضين الذكور 1799 ممرضا.

إجمالي المتقدمين على البرامج التدريبية لخريجي الدبلومات الصحية بلغ 14 ألف متقدما ومتقدمة

تم استبعاد أكثر من 2500 منهم لعدم مطابقتهم الشروط، فيما تجاوز عدد الذكور الذين تم قبولهم 4 آلاف

بلغ عدد الإناث أكثر من 2700، بينما وصل إجمالي المقبولين من الكوادر التمريضية من الجنسين حوالي 1650 متقدما لعام 2017.

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=312503&CategoryID=3

يتجاوز متوسط معدلها اليومي الـ134 حريقا

1855 وفاة وإصابة ومليار ريال فاتورة الحرائق في المملكة

شهدتها محافظات ومدن المملكة خلال العام الماضي، بـ49124 حريقا

الحرائق السكنية القائمة من حيث عدد الحرائق بـ15648 حريقا

تليها حرائق النفايات والمخلفات بـ10445 حريقا

جاءت الحرائق السكنية في صدارة أكثر الحرائق التي نتج عنها وفيات وإصابات وخسائر مادية، إذ نتج عنها 115 حالة وفاة، من بينها 788 من الذكور، و506 من الإناث، وتجاوزت الخسائر المادية الناجمة عنها 39 مليون ريال

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=312560&CategoryID=5

السجن 10 سنوات  لداعشي أساء للذات الإلهية وهدد رجال الأمن

http://www.al-madina.com/article/536645

حال متهم بالإرهاب توقف تنفيذ 5 سنوات من حكمه

التهم

• انتهاجه المنهج التكفيري.
• تكفير ولاة الأمر في هذه البلاد وهيئة كبار العلماء ورجال الأمن.
• التحريض على قتل رجال الأمن وتمنيه تنفيذ عملية انتحارية.
• تحريض رجال الأمن على ترك وظائفهم.
• تأييد التنظيمات الإرهابية بأشكالها المختلفة.
• مبايعة زعيم تنظيم داعش الإرهابي. •
• سفره إلى موطن الصراع في سوريا بقصد المشاركة في القتال الدائر فيها مع تنظيم جبهة النصرة الإرهابي.
• سفره إلى اليمن وتدربه هناك على استخدام السلاح ثم عودته للمملكة.
• تواصله عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مع عدد من الأشخاص لأجل التنسيق له في السفر لسوريا.
• إرسال تغريدات مؤيدة للتنظيمات الإرهابية ومحرضة على الأعمال الإرهابية.
• ترويج وتعاطي الحشيش المخدر والخمر المسكر.
• إقامة علاقات محرمة مع عدد من النساء والشواذ ومحاولته الانتحار أكثر من مرة بحسب اعترافه.

الأحكام

1 السجن 15 سنة ابتداء من تاريخ إيقافه على ذمة هذه القضية

2 5سنوات منها بموجب الأمر الملكي رقم (أ /44) وتاريخ 3/4/1435

3 سنتان بموجب المادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية

4 باقي المدة لقاء ما أثبت بحقه مما لا يشمل بعقوبة منظمة

5 جلده 79 جلدة دفعة واحدة لقاء شبهة تعاطي الحشيش المخدر وممارسة الجنس مع النساء على الصفة الواردة في اعترافه الذي رجع عنه

6 منعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة لسجنه بعد خروجه من السجن استنادا للمادة السادسة والخمسين من نظام مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، وللفقرة الثانية من المادة السادسة من نظام وثائق السفر.

http://makkahnewspaper.com/article/610768

الشورى وتعطيل الملفات المهمة

حمود أبو طالب

لا يمكن استيعاب رفض عضو لمشروع يتعلق بأمن الوطن وحمايته وسلامته من الأخطار التي تهدده، ومثل هذه الملفات لا يجب تركها عرضةً للأهواء والتكتلات والانحيازات والترضيات. وبالتالي على المجلس أن يستشعر هذا الأمر بمسؤولية وطنية خالصة ترتفع فوق التحزبات والتصفيات الفكرية التي تستهوي البعض

http://www.okaz.com.sa/article/1565462

تحذيرات النيابة لا تكفي!

أمجد المنيف

يجب أن يصدر نظام واضح ومباشر ومفصل في نوعية الحالات، وما هية التعاطي معها، والهروب من المناطق الضبابية، حتى لا تترك التفسيرات للأفراد، بغض النظر عن مرجعياتهم.

أن واجبات النيابة العامة لا تقف عند هذا الأمر وحسب، وإنما العمل على إشاعته ونشره، والوصول لأكبر شريحة من المتضررين، ودعمهم في معرفة حقوقهم، وشرح طرائق المطالبات للجميع.. جنباً إلى جنب مع وسائل الإعلام، و”وزارة الإعلام”، ووزارة التعليم قبل كل شيء!

http://www.alriyadh.com/1617072

دروس المحبة والكراهية

محمد الحرز

التعايش السلمي بين أطياف المجتمع المختلفة على أساس القناعة التامة بوجود الطبيعتين المتناقضتين في النفس الإنسانية، وتدعيم هذه القناعة بالشواهد التاريخية وبالتالي توظيفها واستثمارها سواء على مستوى التربية الأسرية أو التعليم المؤسسي هي إحدى الحلول التي ينبغي أخذ أهميتها بعين الاعتبار.

http://www.alyaum.com/article/4202325

النائب العام: أعلنوا قانون مكافحة الكراهية

علي الشريمي

يجب على النيابة العامة أن تتخذ خطوات سريعة من أجل سنّ قوانين وعقوبات تشمل نصوصا واضحة ضد من يقوم بالتحريض على الكراهية

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35024

لا تملكون مفتاح الجنة!

ياسر بن علي المعارك

إن مثل هذه الأصوات النشاز التي تظهر بين الحين والآخر تزرع بذور الكراهية وتتنافر مع جوهر الإسلام ودعوته للتعايش مع جميع المذاهب والأديان، مما يستدعي إصدار قانون يجرم الكراهية والعنصرية والوصاية على الناس فيما يعتقدون، ويحظر النقاش في المسائل العقائدية بأي شكل تحريضي، كما يمنع أي خطاب للتمييز بين أفراد المجتمع.

حان الوقت لترسيخ المبادئ الإنسانية في علاقات النسيج الوطني الواحد، دون الولوغ في المعتقدات أو السقوط في محاكمة البشر بالنوايا!.

http://www.alriyadh.com/1617077

على هامش موت الفنان

عبدالله بن بخيت

بلغ طغيان الطائفيين والعنصريين على الإعلام حتى ظننا أنهم الأصل والمسالمون أرواح نادرة نتغنى بوجودها بيننا. يستحقون مديحنا لأنهم كفوا عن ارتكاب الجريمة. هل بلغ بنا سوء الحال أن نتخيل أن المجرمين داخل السجن أصبحوا الأكثرية والشرفاء الاسوياء خارج السجن أقلية تستحق الشكر والتبجيل.

هذا ما يأخذنا إليه دعاة الطائفية. لا يدفعوننا إلى الحقد الطائفي فقط ولكن يريدون أن نتعبد بالكراهية. عندما نضع لاطائفية الإنسان ضمن مناقبه نعترف ضمنا أن الأغلبية طائفية. هذا ما يريد أن يحققه الطائفيون.

http://www.alriyadh.com/1617070

الصحوة والتفكير المقلوب

صالح الديواني

استطاعت الصحوة أن تثبت مبدأ الشك والاسترابة في اللحظة الأولى في ذهنية الأمهات تجاه كل شيء في محيطها ويومياتها، الأمر الذي جعل هذا الكائن البسيط المسكين المخترقة حياته وثقافته، أن يبدأ في تقدم التحريم على الحِلّ في كل شيء بلا استثناء

في بيوتنا، صنعت الصحوة الشروخ بين الأخوين، وبين الأب وابنه، وبين الأم وابنتها، وبين الصديق وصديقه، وبين الجار وجاره، وبين العامل ورئيسه، وبين أفراد المجتمع الواحد

في بيوتنا صنعت الصحوة أمهات وأخوات وقريبات أشبه بالراهبات، وإخوة وأصدقاء وأقارب أشبه بالرهبان، بكل معنى الكلمة، لكنها نسيت عمدا أن تصنع شركاء حياة بقدر تلك الرهبنة التي زرعتها فيهم

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35022

عمليات التطوير تنهي آثار الإرهاب بالعوامية

بالرغم من البعد المكاني النسبي بين حي الريف الذي كان منطلق مسيرات الشغب وحي المسورة بالعوامية، إلا أن الطريق الذي شهد مسيرات الشغب لم تغب عنه آثار العمليات الإرهابية وكانت واضحة على مباني الحي من آثار للرصاص وحرق لبعض الأبنية وبالخصوص المنازل التي تقع على المداخل والمخارج الرئيسية للشوارع

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=312558&CategoryID=5

المسورة الجديدة

محمد العصيمي

كلنا، في العوامية والقطيف والشرقية والمملكة، موعودون بـ (مسورة) جديدة لا تسور الإرهابيين وأسلحتهم وموبقاتهم وإنما تنفتح على الحياة بكل ما فيها من طعم الأمن والراحة والأرزاق الحلال. بل بكل ما فيها من وطنية تعكس مدى عمق انتماء أبناء العوامية الصالحين إلى وطنهم الأكبر المملكة.

لقد كان إرهابيو العوامية خونة بكل ما تحمله هذه الكلمة الصعبة من معنى. أرعبوا مجتمعهم المحلي وأشغلوا مجتمعهم الخارجي، وقتلوا ونهبوا أبرياء كما قتلوا شهداء من رجال الأمن الذين طاردوهم وحاربوهم وقضوا على عدد منهم. وكل ذلك من أجل ماذا؟! من أجل إيران التي توظف شيعيتها السياسية لتنخر في البنيان المرصوص للمجتمعات العربية وتقتلع جذور التعايش التاريخي بين أطياف شعوب الدول العربية وشعوب دول الخليج.

http://www.alyaum.com/article/4202368

حي المسورة.. انكسر السور وأشرق المستقبل

د. مسفر القحطاني

نحن على أعتاب نهاية أزمة حقيقية في العوامية – ولله الحمد-، كان وقودها أهلها، والخاسر الأكبر أبناؤها للأسف، أعظم من ذلك كله والذي يشعر به سكانها ويبقى في خلجات النفس مدفونًا، هو حيرة الهوية التي تجعل الفرد مترددًا بين مزاعم الخارج والأوهام وبراميل بارود من الأدبيات المتراكمة في اللا شعور، تنامت تلك الأفكار المميتة نتيجة سنوات من خطاب الكراهية والتحريض، وهم المظلومية، يزيد هذه الحيرة أن ابن العوامية واقعه الحقيقي ليس في طهران، وبيته ليس في الضاحية الجنوبية، وراتبه لا تدفعه ميليشيات الفوضى في العراق وسوريا

ما يهمّني في هذا المقال هم أبناء العوامية جيل النهضة القادم، الذي جرّب لعقود أن يعيش حيرة الطيور المهاجرة بلا حنين أو انتماء، وبعضهم فضّل أن يصبح بطلا وهميًّا بدل أن يعيش مواطنا صالحا صادقا مع نفسه منتجا لمجتمعه بعيدًا عن لصوص الاستغلال لطيبته وتضحيته

ولا أظنكم إلا وقد استوعبتم أن صدام الدولة لأجل حقوق أو مطالب لا يأتي بالسلاح والمولوتوف، فحتى والدك أكثر الناس حرصًا على مصلحتك لو صرخت في وجهه لأصبح عقوقا.. المستقبل هو رهان التغيير والوعي هو سلاحك الصارم من لصوص التحريض والتضليل.

http://www.alyaum.com/article/4202288

الإعلام القطري وتضليل الرأي العام

كلمة اليوم

على نفس النهج والتشابه بين النظامين الإرهابيين أخذت الدوحة تغطي أحداث العوامية بطريقة خبيثة تدل دلالة واضحة على استمرارية الأسلوب القطري المؤيد للإرهاب بكل أشكاله ومسمياته وأهدافه الخبيثة، بما يوحي للوهلة الأولى بأن افرازات ارتماء الدوحة في أحضان النظام الايراني بدأت تتضح بطريقة جلية كوضوح أشعة الشمس.

http://www.alyaum.com/article/4202326