المؤشر الاعلامي 3157
22 أغسطس 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الثلاثاء 30/11/1438هـ الموافق 22/8/2017م العدد 3257
أكدت أن الحج ليس منبرًا لصراع الأحزاب..
هيئة كبار العلماء: المملكة لا تمنع أي حاج مهما كان موقفه السياسي وتوجهه المذهبي
http://www.al-jazirah.com/2017/20170822/ln43.htm
(الشورى) يجري تعديلات على المادة “77” من نظام العمل.. لتلافي سلبياتها
http://www.al-madina.com/article/537073
تعديل الـ(77) يسد ثغرات التسريح والفصل الجماعي
http://www.okaz.com.sa/article/1566684
152 ألفًا انخفاض عدد المسجلين مقارنة بالعام المنصرم
10.1 مليون مشترك في التأمينات 16% منهم سعوديون
منطقة الرياض تصدرت عدد المسجلين في المؤسسة بواقع 3.5 مليون مشترك يليها مكة بحوالى 1.6 مليون وفي المرتبة الثالثة الشرقية بحوالى 1.4 مليون
أعداد السعوديين المسجلين بلغ 1.160.622 مشتركاً أما السعوديات فبلغ عددهن 499.596 مشتركة
عدد غير السعوديين المشتركين في التأمينات 8.227.784 مشتركًا وغير السعوديات 196.586 مشتركة
http://www.al-madina.com/article/537291
3.3 مليار ريال مبالغ محولة بين النظامين
185 ألف مستفيد من تبادل المنافع بين (التقاعد) و (التأمينات)
عدد طلبات ضم مدة تأمينية بنظام «التقاعد المدني والعسكري» لنظام «التأمينات» أكثر من 11.6 ألف طلب بقيمة تزيد عن 998 مليون ريال
عدد المشتركين على رأس العمل وصل بنهاية العام الماضي (10.489.211) مشتركًا بنسبة زيادة 3.6% مقارنة بالعام الماضي منهم 1.875.967مشتركًا سعوديًا
عدد الذين يتسلمون معاشات شهرية إلى أكثر من (324) ألف مستفيد يحصلون على معاشات تقارب قيمتها الشهرية (1.3) مليار ريال
قيمة إجمالي أنواع المنابع لفرعي (المعاشات – الأخطاء) التي قدمتها المؤسسة إلى أكثر من (16.5) مليار ريال، بنسبة نمو عن العام الذي قبله 0.77%
ارتفعت بذلك القيمة التراكمية للمبالغ التي صرفتها المؤسسة للمستفيدين إلى أكثر من 144 مليار ريال، وفيما يخص المنشآت المشتركة بالنظام، فقد بلغ عددها 453.389 منشأة.
http://www.al-madina.com/article/537300
مطالبة بإنشاء صندوق احتياطي لتحسين المعاشات
خاشقجي: 80 مليار ريال عجز (التقاعد)
استمرار ارتفاع العجز الاكتواري وعدم تمكن الأنظمة التقاعدية من الوفاء بالتزاماتها ليصل العجز الحقيقي عام 1459 إلى 191 مليار ريال في النظامين المدني والعسكري.
ارتفاع عدد المتقاعدين من 663 ألفا هذا العام ليصل إلى 1.17 مليون عام 1444 بمعدل ارتفاع سنوي يتجاوز 7% وترتفع المبالغ التي ستصرف كمعاشات سنوية من 49 مليارا إلى 116 مليار ريال عن الفترة نفسها بمعدل يفوق 13%
توقع أن تنفد الاحتياطات بالكامل لأنظمة التقاعد «المدني والعسكري» عام 1458، كما ارتفع عدد المتقاعدين في نظام التأمنيات من 84 ألفا إلى 190 ألفا خلال الفترة من 1424 حتى 1434 وارتفعت المعاشات من 2.8 مليار إلى 14.8 مليار
يتوقع أن ترتفع المعاشات إلى من 15.4 مليار عام 1435 إلى 38.8 مليار في عام 1450.
http://www.okaz.com.sa/article/1566632
10 آلاف قضية جزائية بالمملكة خلال 28 يوماً
200 قضية في الحق العام والخاص، بواقع 7940 قضية حق عام، 2260 قضية حق خاص.
منطقة الرياض رأس القائمة في القضايا الجزائية بواقع 2867 قضية
http://www.al-madina.com/article/537307
العبدالله لـ عكاظ : نرصد ما يُكتب في الإعلام ومواقع التواصل.. ولا نقبل الإساءة
الكويت تحيل مغردين أساؤوا للسعودية إلى النيابة
http://www.okaz.com.sa/article/1566627
الملحقية الثقافية بأميركا: حادثة اعتقال سعودية أهملت رضيعتها مبالغ فيها
شرطة ولاية تكساس الأميركية أصدرت مذكرة اعتقال بحق امرأة سعودية، بتهمة تعريض حياة طفلتها للخطر
الحادثة: «الحادثة صحيحة، إلا أن ما نشر غير دقيق، فالمرأة لم تذهب إلى السينما كما تم تداوله، وهناك تفاصيل ستظهر خلال التحقيقات»
«الحادثة غير جنائية كما صنفها بعضهم»، مطالباً بتوخي الحذر في الحصول على المعلومات، والحصول عليها من مصادرها»
http://www.alhayat.com/Articles/23587941
%95 من الأسر أخلت منازلها في تطهير المسورة
البراهيم:
الأسر التي أخلت منازلها ببلدة العوامية خلال فترة تطهير حي المسورة بحوالي 95% من أهالي البلدة، في حين فضل 5% فقط من الأهالي البقاء في منازلهم البعيدة عن الأحداث
أن هذه النتيجة للأحداث على غالبية أهالي البلدة تكفي لحماية البلدة من الانجراف للدعوات المشبوهة وهو ما دفع أهالي البلدة لوضع ميثاق ومنهج ينتهجه الجميع من خلال إصدار الأهالي بيانا وقع عليه أهم رموز البلدة وفتح للجمهور ليوقع عليه آلاف المواطنين متوافقين على ما جاء فيه
الشميمي:
بأن التنسيق مع الدولة مهم وضروري خلال المرحلة الثانية للمسورة، مشيرا إلى أن التنسيق قائم بالفعل ولكن لا بد من التأكيد على زيادة التنسيق والتواصل مع الجهات المسؤولة لمعالجة الآثار ومعالجة الجذور
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=313076&CategoryID=5
شرطة الرياض: إيداع المتطاول على القرآن دار الأحداث
http://www.al-madina.com/article/537085
مغتصب طفلة الـ7 أعوام في قبضة الشرطة
http://www.al-madina.com/article/537229
(حقوق الإنسان) تزور الطفلة المغتصبة سجى وتؤكد دعمها
http://www.alhayat.com/Articles/23588070
«الفنون» تتبرأ: أوقفنا المشرف.. والمنتزه: ألغينا الفعاليات والعقد
حائل: راقصة المسرح تثير أزمة.. ومغردون: طفلة أم فتاة؟
أعلنت إدارة المنتزه أنها أغلقت نهائيا مسرح الطفل الذي كانت تقيمه الجمعية داخل القرية المائية في المنتزه
«تم الاتفاق مع فرقتي تارا وتولين اللتين لا تتجاوز أعمارهما الثماني سنوات لإحياء الحفلة، إلا أنه أثناء تشغيل إحدى الشيلات قبل بداية الفعاليات صعدت طفلة من الجمهور إلى المسرح لترقص»
أن ما حدث على المسرح يعد أمرا منافيا للأخلاق الإسلامية والعادات والتقاليد والتعليمات الرسمية للمسارح السعودية، وأنها لا تقبل بما حدث وقد اتخذت الإجراءات المناسبة وبالاتفاق مع إدارة منتزه السمراء بإيقاف الفعاليات
http://www.okaz.com.sa/article/1566597
(فبركة التغريدات).. سقوط جديد لـ(الحمدين)
http://www.okaz.com.sa/article/1566625
(المتأتركون) يهاجمون القحطاني و (القائمة السوداء)
«تغريد القحطاني عن القائمة السوداء يفتح العيون على من أغراهم المال فباعوا الأوطان، واستبدلوا الولاء بالريال واعتقدوا أن سجلهم الأسود انطوى»
«أزمة قطر عش دبابير كبير، سلاحه المال والنفوس الضعيفة، والمراجعة الحيّة للارتزاق ضرورية، فثمن شراء الضمائر والأقلام مكلف على الخليج والمنطقة»
«كل إرهابي، وكل داعم للإرهاب، وكل عميل مرتزق مكانه القائمة السوداء بئس القائمة وبئس القرار».
«انتهت الحفلة التنكرية، وسقطت المؤامرة دخل المشاركون والداعمون في القائمة السوداء. أوطاننا عزيزة وشعوبنا في أمن وأمان، اللهم لا شماتة».
http://www.okaz.com.sa/article/1566626
3 أعراض تكشف ملامح المصابين بمرض الكراهية
1 – رفض فكرة التعايش.
حيث يرفض المصاب بمرض التطرف فكرة وجود نقاط إلتقاء يمكنها أن تلغي هذه الفكرة
2 – التوجس من الآخر والتحذير منه.
يضمّن ذلك سرد الفوارق الفكرية/العقدية التي تساعد على تعزيز هذا التحذير
3 – تكييف الإيجابيات وتشويهها.
مهما بلغت إيجابيات الآخر فإن الكراهية تجعل الشخص يتعامى عن رؤية ذلك، بل يحاول تحويرها إلى منطلقات تبرر الكراهية
http://www.okaz.com.sa/article/1566538
دعوهم في صمتهم يعمهون
سعيد السريحي
ليس لنا أن نحرضهم على الخروج عن خزي الصمت فيتخذوننا هزوا، وإذا ما انقلبوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن نستهزئ بهم، وحسبنا منهم مواقفهم التي كانوا يعلنونها وانتماءاتهم التي لم تكن تخفى على أحد مذ طاروا فرحا بوصول جماعة الإخوان المسلمين إلى السلطة في مصر حتى صاروا حلفاء لمن يناصر تلك الجماعة في تركيا وقطر.
ليس لنا أن نحرضهم على الحديث ونحملهم عليهم، وحسبنا أن ندعهم في صمتهم يعمهون فلم تعد تخفى منهم على الوطن والمواطنين، وقبل ذلك الجهات المسؤولة، خافية.
http://www.okaz.com.sa/article/1566590
إعلامنا.. بين الصحوة والصمود!
هيلة المشوح
كان من أبرز مهمات الصحوة في أوج عنفوانها وتصاعد حدتها هو تشويه الإعلام والعمل على تأجيج المجتمع ضده لأن الإعلام هو قنطرة المجتمع إلى الوعي والتمازج بالعالم الخارجي وتقبله، وهذا يتنافى مع أدبيات الصحوة التي جاءت لتطمس كل ذلك وتستبدله بالترويج للتفاهات والدجل ورفض الآخر.. وكان لهم ذلك فقد عاش مجتمعنا حقبة سوداء من تغييب المنطق والجهل والانغماس في الماضي وموروثاته الموغلة في الخرافة، ومع كل ذلك وكما أسلفت بقي الإعلام ورموزه وصروحه صامداً صادقاً تجلت مهنيته على المستوى المحلي في كشف زيف رموز الصحوة حتى تساقطت الأقنعة وأسدل الستار، وهنا وجب التصفيق لإعلامنا الصامد!
http://www.okaz.com.sa/article/1566586
تهافت أسباب تصنيف المجتمع
أحمد التيهاني
أعداء التعايش من التصنيفيين لا يدركون أنهم أدوات عمياء، لكنها مخلصة لعماها بإصرارها على أنها ترى، مما يجعلها شبيهةً بـ«تروس» حمقاء تدور لتشغيل آلة تدميرية ضخمة
أن التعايش بهذا المفهوم يتطلب التساوي في حقوق المواطَنة وواجباتها ومكتسباتها، وهو ما لن يتحقق إلا بطرح أسباب التصنيف كلها، سواء أكانت عقائديّة، أم قبليّة، أم عِرْقيّة، أم طبقيّة (ناجمة عن الفقر أو الغنى)، وهذا الابتعاد عن التصنيف يعني التفاف المجتمع الوطني حول مركز مشترك يتبادل فيه أفراده الأدوار الإيجابية والمناصب المؤثرة، دون أن يتعدى أحدٌ على غيره مبررا تعديه بأن هذا «الغير» شيعي، أو سني، أو متطرف، أو حزبي، أو علماني، أو ليبرالي، أو مُجنس، أو نجدي، أو حجازي، أو شمالي، أو جنوبي، أو قبيلي، أو خضيري.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35061
الإرهاب بين الطرح السنّي والمفهوم الشيعي
مصطفى الفقي
لقد أردنا من السطور السابقة أن نؤكد معنى نحرص عليه ونلتزمه وهو أن الإرهاب لا وطن له ولا دين ولا مذهب، ومن الظلم الحديث عن إرهاب سنّي أو آخر شيعي فالإرهاب جزء من الجريمة المنظمة التي يعرفها عصرنا كما عرفتها عصور سابقة ومن غير المعقول أن نتحدث عنه بغير ذلك، فالإرهاب لا يقف بين الطرح السنّي أو المفهوم الشيعي ولكنه ينطلق من قواعد عدوانية آثمة لا تحترم قيمة الإنسان ولا حق الحياة ولا تملك رؤية للمستقبل.