المؤشر الإعلامي الأحد 5/12/1438هـ الموافق 27/8/2017م      العدد 3262

33 % زيادة في عدد حجاج الخارج

عدد القادمين 1.584.269 حاجاً، بزيادة بلغت 389.289 حاجاً عن عدد القادمين للفترة نفسها من العام الماضي

عدد الحجاج القادمين من طريق الجو بلغ 1.483.522 حاجاً

عدد الحجاج القادمين من طريق البر 86.149 حاجاً

عدد الحجاج القادمين من بحراً 14.598 حاجاً.

http://www.alhayat.com/Articles/23685881

أمين وقيادات أمانة العاصمة المقدسة في ندوة : جاهزون للحج

23 ألف عامل للنظافة و160 ألف برج تضيء مكة والمشاعر

http://www.okaz.com.sa/article/1567793

(الإسلامية) تحذر (دعاة الحملات) من إثارة القضايا السياسية والطائفية

http://www.okaz.com.sa/article/1567743

85% من ورادات المملكة تأتي عن طريق البحر

الواردات عن طريق البحر

65.5 مليون طن خلال العام الماضي

36% منها عبر ميناء جدة الإسلامي بأوزان تجاوزت 23.8 مليون طن كأكبر المنافذ الجمركية استقبالاً للواردات

ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام ثانيا بنسبة 33% وبأوزان تجاوزت الـ21.5 طنا

ميناء الجبيل ثالثاً بنسبة تصل إلى 15% وبأوزان 9.5 ملايين طن.

النقل عبر البر

انخفاض نسبة الاعتماد على المنافذ البرية في دخول الواردات إلى المملكة خلال العام الماضي 2016، حيث وصلت النسبة إلى 13.98% وبأوزان 10.6 ملايين طن، فيما كانت نسبتها في العام قبل الماضي 2015، نحو 15.34% وبأوزان وصلت إلى 12.9 طناً.

ارتفاع نسبة الجو

ارتفاع نسبة الاعتماد على وسائل الطيران في دخول الواردات خلال العام الماضي 2016 بنسبة طفيفة لتصل إلى 0.71% وبأوزان 535 ألف طن، فيما كانت في العام قبل الماضي 2015 بنسبة 0.58 % وبواقع 490 ألف طن.

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=313580&CategoryID=2

شبهات فساد حول 50 مشروعا

أبرز المخالفات المرصودة

22 مخالفة جرى إيراد أعلى 12 مخالفة منها

تأخر ترسية المشروع عن المدة المحددة 33 مشروعا

عدم وضع أسعار سرية تقديرية للمشروع 25 مشروعا

التحكم في بيع الكراسات على متنافسين محددين 24 مشروعا

التأخر في تسليم الموقع للمقاول 21 مشروعا

عدم فحص واختبار التربة والتصاميم والدراسات قبل الطرح 19 مشروعا

طرح مشاريع بأسعار تقديرية مرتفعة تفوق المبالغ المعتمدة 18 مشروعا

تخفيض جداول الكميات بعد فتح المظاريف وقبل الترسية 17 مشروعا

تأخر تقديم الضمان البنكي النهائي للمقاول 15 مشروعا

عدم التزام لجنة فتح المظاريف بمهامها 14 مشروعا

عدم التقيد بمدة الإعلان في المنافسة 11 مشروعا

عدم التزام لجنة فحص العروض بمهامها 10 مشاريع

استبعاد شركة بحجة عدم ملاءمتها ماليا أو فنيا10 مشاريع

مخالفات وتجاوزات مرصودة في إجراءات الطرح والترسية

1 وجود شبهة تزوير في بيانات العرض الفائز

2 بيع كراسة المواصفات على صاحب العطاء الفائز قبل إعلان المنافسة

3 قصر بيع كراسة الشروط والمواصفات على عدد محدود من الشركات

4 المبالغة في وضع الأسعار التقديرية دون مبرر

http://makkahnewspaper.com/article/611751

عاطلون ينتقدون (التعليم) بسبب قلة الوظائف التعليمية

http://www.alhayat.com/Articles/23690681

القنصلية في كراتشي: وفاة موظفَيْن ونجل ثالث غرقاً

http://www.okaz.com.sa/article/1567835

حوار العلمانية على “تويتر”

عبدالله بن بخيت

يدور في المنتدى السعودي الثقافي توتير حديث عن ثلاثة أمور في غاية الخطورة: العلمانية والديموقراطية والليبرالية، وفي الهشتاق المجاور الذي لا يبعد عنه أكثر من ثلاثة سنتيميترات يدور حديث آخر عن الجن والعين والسحر. ثلاثة مقابل ثلاثة، تعادل إيجابي حسب لغة معلقي الرياضة.

ثلاثة قرون تفصل العلمانية عن المتجادلين حول العلمانية في النت وثلاث طبقات من الأرض تفصل المتجادلين حول الجن عن الجن، مسافات زمنية ومسافات أرضية، لا أعلم أيهما أسرع وأفضل: هل نتحرك أولا في فضاء الزمان وننتهي من العلمانية أم نتحرك في فضاء العالم السفلي ونخلص من مشاكل الجن أو ندمج بين الحراكين بطريقة أو أخرى.

استهلكت أوروبا قرنين من الزمان لتصل إلى النتائج التي تعيشها اليوم، زمن طويل جدا، وسيكون أطول إذا أضفنا إليه الدماء التي روت سهوب القارة الأوروبية للوصول إلى ذلك. ولكن من يعلم لعل طرح القضايا الكبيرة على توتير، تغريدة من هذا وتغريدتان من ذاك وبمداخلات وشتائم حثالة توتير نختصر الزمن ونوفر الدماء لسد احتياجات داعش. عندئذ سيسجل التاريخ أننا أكثر ديموقراطية من الأوروبيين حتى قبل أن نكون ديموقراطيين.

http://www.alriyadh.com/1619599

المشكلة القاعدة وليست داعش

محمد آل الشيخ

السرورية هي الفكرة الأساس التي بنت عليها منظمة (القاعدة) طرحها الثقافي، ولهم مؤلفات ومناشير وخطب مسجلة، لذلك يمكن القول إن القاعدة منتجٌ سلفي مسيس، كان بمثابة (اللبنة) الأولى التي أنتجت الفكر العنيف المعاصر، الذي تعارف الباحثون المتخصصون على تسميته الفكر الجهادي، أما حركة داعش فليس لها تراث نظري مكتوب، وتفتقد إلى الفقهاء المنظرين، وكذلك الدعاة المؤثرين، ويُجرمها كثير من السروريين أنفسهم، فضلاً عن جماعة الإخوان؛ ويصرون على أن حركاتهم بريئة منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب.

لذلك كله فإنني أعتقد أن الفكر الداعشي لن يبقى طويلاً، فهناك من المبررات المنطقية ما هو كفيل بمحاصرتها كفكرة وممارسة وإنهائها؛ أما القاعدة، وكذلك التيار السروري، فهو الذي سيبقى، قد يندثر أيضاً، لكنه سيعود للظهور ثانية متى ما توفرت أسباب ظهوره الموضوعية.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170827/lp1.htm

(قطر وإيران) الآن أصبح البيت متوحداً

سوسن الشاعر

الخلاصة هي وإن كانت علاقة نظام الحمدين بإيران مسألة طبيعية جداً، إلا أن علاقة الشعب القطري بالإيراني على حساب علاقته بإخوته الخليجيين تبدو مستحيلة، تلك ليست شوفينية ولا تعصباً طائفياً أو إثنياً إنما نتحدث هنا عن فطرة وعلاقات دم لا تداخلها سياسة ولا تداخلها روابط قسرية، وانتزاع الشعب القطري من أسرته الطبيعية وإقناعه بأن زوج أمه الإيراني أفضل من أبيه الخليجي سيكون مستحيلاً!!

الخلاصة الثانية هي وإن كانت علاقة قطر مع إيران طبيعية، إنما علاقة قطر وهي تحت حكم الحمدين مع مجلس التعاون باتت مستحيلة، فقطر قد تغولت في الخصومة والعداوة وارتضت أن تمتطيها إيران لتصبح بغلاً طروادياً تحاول أن تقتحم به حصن مجلس التعاون، وذلك ما لن يقبله أي خليجي رأسه يشم الهوا!!

https://aawsat.com/home/article/1009201

الرقصة القطرية في الملهى الإيراني!

هاني الظاهري

الهدف غير المعلن فهو إشعار دول العالم بأن قطر باتت تحت السيادة الإيرانية المطلقة، وعلى جميع القوى الدولية أن تتعامل مع طهران إن أرادت التعامل مع قطر في أي شأن سياسي، وهذه مسألة من المضحكات في عالم السياسة، فالإيرانيون بسياستهم الخارجية عاجزون تماما عن إنقاذ بلادهم من العقوبات الدولية، ولو كان لدى الحكومة القطرية عقل أو منطق لأدركت ذلك قبل أن ترقص في الملهى الإيراني المشبوه.

http://www.okaz.com.sa/article/1567715

قطر والحضن الإيراني

شاهر النهاري

القرار الآن يعود لدول مجلس التعاون الخليجي، والذي ينتظر العالم منها دورا تاريخيا فاعلا، بالتصرف بحكمة وحزم ويقين، ضد حكومة قطر التي أثبتت أضرارها على دول الخليج، والدول العربية والعالمية، وحتى لا يكون الندم متأخرا جدا.

http://makkahnewspaper.com/article/611735

تحالف قطر مع إيران علناً أفضل

سلمان الدوسري

لو لم تعد قطر سفيرها إلى طهران، أو تؤكد حرصها على تعزيز تحالفها الإيراني، لأحرجت الدول الرباعية بعدم صحة اتهاماتها بعلاقات مشبوهة مع إيران، إلا أن الدوحة تفضح نفسها المرة تلو الأخرى، وتقدم خدمات جليلة للدول الرباعية من جديد، ألا ينبغي بعد هذا كله أن نقول شكراً قطر!

https://aawsat.com/home/article/1009206

قطر وتسييس فريضة الحج

علي سعد الموسى

باختصار: قصة قطر مع الحج سفاهة وصفاقة تدعو الجميع للضرب بحزم على كل من يحول الحج إلى سياسة وابتزاز إعلامي.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35106

متسفلو قناة الحمدين وقذائف القحطاني: هؤلاء لا خلاق لهم ولا حياء

قينان الغامدي

منذ انطلاق بث قناة «تنظيم الحمدين» في دولة الجزيرة، والتنظيم والقناة يدعيان أنها منبر عربي حر، يحتفي

من هم هؤلاء السفلة؟! هم معروفون لشعوب الخليج والوطن العربي كله، وهم يتلقون صفعات موجعة على وسائل التواصل، خاصة على «تويتر»، لكنهم كما قلت فإن وجوههم صارت تستعذب لطم النعال! طالما التنظيم يعوّضهم عنها بالعملة الصعبة!، وهم…..لا يستحقون ذكر أسمائهم هنا، فهم ممن لا خلاق ولا حياء لهم!.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35107

رفض تسييس الحج …عقيدة المملكة الراسخة!

عبدالله الجميلي

أنّ من مُـسَـلّــمَـات (المملكة) النأي بنفسها دائماً وأبداً عن تَـسْـيـيــس الحجّ، واستغلال فَـعَـالياته لتصفية الحسابات، وبالتالي فحقها أن ترفض العبث بتلك الـمُـسَـلّـمَـة من أية دولة، كما هـي المحاولات اليائسة والفاشلة من الحكومتين الإيرانية، ثـمّ القطرية!.

http://www.al-madina.com/article/537918

تدويل الحج .. دعوة رخيصة

محمد الثبيتي

عاراً يُسجلّه تاريخهم بمداد من تلوّث ضد عروبتهم التي ضربوا بقيمها السامية عرض الحائط ، واستبدلوا بها تحقيق مصالح آنيِّة لن ترحم مستقبلهم البويهمي ، بعد أن سقطوا في حاضرهم .. وتنكروا لماضيهم.

http://www.al-madina.com/article/537916

تميم يستسلم للمرتزقة!

أحمد الهلالي

من كل قلبي أرجو أن يهتدي هذا الشاب للتفكير خارج الصندوق، فالموازنة بين المكاسب والخسائر هي عقيدة السياسي، والمكابرات الجوفاء والعنتريات لا تصنع مجدا، والعاقل لا يفر من خطأ إلى خطأ أكبر، فلن تدخل إيران وغيرها قطر من أجل سواد عينيك يا تميم، والعاقل من اعتبر.

http://makkahnewspaper.com/article/611732

مرارة الخلاف مع قطر !

خالد السليمان

أمام كل هذا نعم أشعر بالمرارة الشخصية، كما أتفهم امتعاض الكثير من الخليجيين من ظهور الخلاف للعلن واتخاذه هذا الشكل المزعج، لكن أحيانا لا بديل عن مواجهة الحقيقة لتصحيح المسار، خاصة عندما تصل لنقطة تعجز فيها المسكنات «الدبلوماسية» عن معالجة العلة، فآخر الدواء الكي!

http://www.okaz.com.sa/article/1567718