المؤشر الإعلامي الجمعة 10/12/1438هـ الموافق 1/9/2017م      العدد 3267

هيئة الإحصاء: 2,352,122 حاجاً إجمالي عدد الحجاج لموسم حج 1438هـ

(1,752,014) حاجاً من خارج المملكة

إجمالي حجاج الداخل (600.108) حجاج

إجمالي الحجاج الذكور لحجاج الداخل والخارج (1.334.080) حاجاً

إجمالي الحجاج الإناث لحجاج الداخل والخارج (1.018.042) حاجة

حجاج دول مجلس التعاون بلغ (32.600) حاج بنسبة (1.86) %

حجاج الدول العربية عدا دول مجلس التعاون (383.044) حاجاً بنسبة (21.86) %

حجاج الدول الأسيوية عدا الدول العربية (1.042.335) حاجاً بنسبة (59.49) %

حجاج الدول الأوروبية (84.894) حاجاً بنسبة (4.85) %

حجاج دول أمريكا الشمالية والجنوبية وأستراليا (22.268) حاجاً بنسبة (1.27) %

(1.648.332) من الحجاج القادمين طريق المنافذ الجوية

(88.855) منهم عن طريق المنافذ البرية

المنافذ البحرية (14.827) حاجًا .

http://www.al-jazirahonline.com/news/2017/20170831/115969

الشثري من عرفة: لا مكان في الحج للشعارات الحزبية ولا للدعوات المذهبية

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=314053&CategoryID=5

7 آلاف كاميرا تضبط تدفق الحجيج إلى الجمرات

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=314043&CategoryID=5

1.4 تريليون ريال الائتمان المصرفي السعودي نهاية الربع الثاني

http://www.alhayat.com/Articles/23786892

الرميح: هيئة الإعلام المرئي لم تصرح ببث قنوات مخالفة للأنظمة

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=314058&CategoryID=3

هل تسمحون لي أن أحب وطني..؟

د. ناهد باشطح

اكتشفت أن شركات الطيران تتأخر عن مواعيد إقلاعها والمضيفون في الطائرة لا يبتسمون والموظفون يتحدثون عن ضياع الفرص الوظيفية بسبب الطائفية أو الواسطة وبعض الشوارع والطرق منهكة وسلبيات أخرى كثيرة.

لكنني أيضاً اكتشفت أننا نبالغ في أن يكون وطننا مثاليا، نضخم المشاكل، نستهجن حدوثها مع أن طبيعة المجتمعات ان توجد فيها المشاكل والتحديات لصنع التغيير.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170901/rk13.htm

الإسلام الحركي في السبعينات والبراغماتية النفعية

ناصر الحزيمي

إن الخطأ الذي وقعت فيه مجموعة من الدعاة هو أنهم استعملوا البراغماتية والنفعية من خارج منظومة الفكر الإسلامي لهذا تجد أنهم متخبطون في مواقفهم المصيرية احياناً

http://www.alriyadh.com/1620672

إلا دستور المملكة العربية السعودية

أحمد الرضيمان

يا أيها الكتَّاب وفقكم الله إن هذا القرآن الذي هو دستور بلادنا، ونعتز به، إنه يهدي للتي هي أقوم في العبادات والمعاملات والسياسة والأحكام، والتعاملات مع الموافقين والمخالفين

أقول: كنت قرأت تلك المقالات الداعية للعلمانية، وهي متهافتة، ومن قرأها ازداد يقينا أن الله أغنانا بخيرٍ منها، لكني ما كنت أظن أن تصل الجرأة ببعض الكتَّاب أن يتجنوا في بعض مقالاتهم (التي أحتفظ بها) على دستور المملكة العربية السعودية، زاعمين أن الدستور ليس هو القرآن الكريم، متجاهلين ما نص عليه النظام الأساسي للحكم في مادته الأولى، والمتضمن ما يلي: (المملكة العربية السعودية، دولة عربية إسلامية، ذات سيادة تامة، دينها الإسلام، ودستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم…)، ومتجاهلين ما يقوله جميع ملوك المملكة العربية السعودية بدءا من الملك عبدالعزيز -رحمه الله- إلى الملك سلمان حفظه الله

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35143

ترامب يدعو إلى حل أزمة قطر استناداً إلى قمة الرياض

http://www.alhayat.com/Articles/23789973

غلوم محذراً السليطي: سأفضح حقيقتك

http://www.okaz.com.sa/article/1569134

الخيانة القطرية العظمى!

خالد بن حمد المالك

هذه هي قطر التي نريد أن نمنحها أجمل الأوصاف، ونتغنى بها، ونكتب لها وعنها أجمل الكلمات، غير أن نظام قطر يرفض القبول بذلك إذا كان سوف يكون على حساب فك ارتباطه مع عدو قطر وعدونا، أو كان سيحول دون تحقيق ما يعتبره حقاً سيادياً له، حتى لو كان هذا الحق الذي يتحدث عنه هو الإرهاب والتطرف والتحريض والتدخل في شؤون الدول، وهنا تكون المعالجة مستحيلة للوصول إلى حل مع نظام هكذا يفكر، وهكذا يتصرف، أي أن مثل هذه الحلول تصبح مؤجلة إلى حين، والتعامل يجب أن يكون بالحزم والعزم، إذ لا مكان لحوار مع من يكون خائناً لكل ما كان موضع اتفاق معه عليه.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170901/ria1.htm

حمد والطاووسية المرضية

محمد آل الشيخ

خاصة لأهل قطر، أن كل المصابين بجنون العظمة من القادة، كما يقول التاريخ، مثل»نيرون و»هتلر» ومن العرب «صدام» و»القذافي» تكون نهايتهم كارثية لهم ولشعوبهم، لأن الزعيم الطاووسي يبقى يغالط، ولا يكترث بأحد، فهو يحتقر جميع من حوله، ويصر على مواقفه ومكابرته وعناده حتى يصل في نهاية المطاف إلى السقوط المدوي.

وختاما أقول: ما أشبه بارحة القذافي بليلة حمد، وستذكرون كلامي قريبا وقرييا جدا.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170901/lp1.htm