المؤشر الاعلامي 3173
7 سبتمبر 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الخميس 16/12/1438هـ الموافق 7/9/2017م العدد 3173
تسجيل المملكة فائضا تجاريا بقيمة 271 مليارا.
ارتفاع دخل السعوديين إلى 23 ألف ريال
ارتفاع متوسط دخل الفرد في السعودية إلى 21.85 ألف ريال خلال العام الحالي 2017، وإلى 23.18 ألف ريال في العام القادم 2018، بعدما كان قد بلغ 20.37 ألف ريال في 2016.
تراجع معدل البطالة في المملكة بالنسبة للأشخاص فوق سن 15 عاما خلال العام الحالي ليسجل 12.3%، مقارنة بنحو 12.5% في 2016، ليواصل انخفاضه في العام القادم ليبلغ 11.8%.
تعداد السكان السعوديين سيزداد لنحو 32.6 مليون نسمة في 2017، ويصل إلى 33.3 مليون نسمة في العام 2018، علما بأنه بلغ 31.7 مليون نسمة في العام الماضي.
http://www.okaz.com.sa/article/1570168
ارتفاع حيازة البنوك من السندات الحكومية إلى 15.4 بليون ريال
http://www.alhayat.com/Articles/23905195
غالبيتهم تقل رواتبهم عن 3500 ريال
16845 سعوديا رواتبهم منخفضة انسحبوا من القطاع الخاص
أظهرت البيانات الإحصائية للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية للعام 1437 تفاوت نسبة انسحاب السعوديين من الوظائف ذات الرواتب المنخفضة، بين 21.6% للموظفين الذين يتقاضون رواتب تتفاوت بين 1500-1999 ريالا، وحوالي 17.6% للموظفين الذين تتفاوت رواتبهم بين 2000- 2499 ريالا، وحوالي 15.6% للموظفين الذين تتفاوت رواتبهم بين 2500.2999 ريال، لتقل نسبة المنسحبين ضمن فئة الرواتب بين 3000-3499 ريالا لحوالي 7.4% انخفاضا عن العام السابق 1436.
ارتفعت نسبة الحاصلين على رواتب تتفاوت بين 3500-3999 بنسبة 24.5%، كما زادت نسبة من يتقاضون رواتب بين 4000-4499 بنسبة 8.9%، ومن يتقاضون 4500-4999 بنسبة 8.9%، أما أصحاب الرواتب الأعلى من 5000-5999 ريالا فزادوا بنسبة 4.7%.
زادت نسبة السعوديين ممن يتقاضون رواتب بين 6000- 6999 ريالا بنسبة 6.6%، ومن يتقاضون 7000-7999 ريالا بنسبة 2.1%
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=314547&CategoryID=2
كبار الساسة وصناع القرار يبحثون مستقبل قطر في ضوء الأزمة
سيناريوهات السقوط: انقلاب أسرة آل ثاني.. عصيان مدني.. تدخل خارجي
http://www.alriyadh.com/1621667
المعلمون والمعلمات يحتاجون
تدريبا وحزما: لا خبرة ولا ثقافة ولا جدية
قينان الغامدي
يا وزير التعليم، صارح المعلمين والمعلمات الكسالى، منتحلي الأعذار، الشكائين البكائين، وهم غالبية، صارحهم بأنهم سبب فشل التعليم، ولا تقبل منهم أي عذر مطلقا، فهم يتشبثون بكل ما يدارون به عجزهم وفشلهم، ولا تستغرب أن يقولوا إنك شخصيا لا تعرف واقع التعليم، فغالبيتهم وغالبيتهن يعانون جهلا مركبا يجعلهم يظنون أنهم خبراء!، وهم لا يملكون شيئا نابها، وإنما يظنون خدمتهم الطويلة خبرة، بينما هي خطأ وضعف يكررونه كل عام وكل يوم، فمعظمهم (هن) لا خبرة ولا ثقافة ولا جدية!، هذه هي الحقيقة، وأنا أدرك تماما أن الحقيقة مرة، وتقبلها صعب، وكثيرون سيتهموني بعدم معرفة واقع التعليم، لكني أطمئنهم أنني أقول هذه الحقيقة عن خبرة ومعرفة ومعايشة واطلاع واسع، ولا بد أن أقولها، رضي من رضي وغضب من غضب!. والسلام
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35177
البكاؤون الشكاؤون في التعليم الفنلندي
علي الشريمي
ما زالت التصريحات الخشنة تتوالى الفترة تلو الأخرى بعد أسابيع من رد وزير التعليم لخريجي الكليات الصحية الأهلية، في قضية إيقاف المكافآت، الذي قال فيه: «روحوا لديوان المظالم»!
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35174
الكذب السياسي أسوأ ألوان الكذب
عبدالله فراج الشريف
سألتُ يوماً أحدهم في بلد عربي ،قلت له: لم نعرفك من قبل ممن لهم فكر ثوري أو فكر سياسي حي، بل لم نرَك تشارك قط في الحياة العامة ، فكيف هبَّتْ عليك الثورةُ فجأة ؟!، فكان ردُّه : ولمَ أنا بالذات من يُوجَّه إليه هذا ؟، فغيري كثيرون قاموا بأدوار لا يحسنونها، دُرِّبوا عليها هناك بعيداً في بلدان ما كان الناس ليظنُّوا أن الذاهب إليها يُعدُّ ليشارك في ثورة ، وللأسف درَّبهم أناسٌ دُرِّبوا على ذلك بزمن ، فأصبحوا قادة تدريبٍ ، يُنفَقُ عليهم بسخاء ، وهذه الأكاديميات المشبوهة التي ذهب إليها شباب ليعودوا وكأنهم يحملون عداء لوطنهم لا ليقوموا بثورة على أنظمة فاسدة أو ظالمة، يحطِّمون كل مظاهر الحياة فيها. إنها صور من الفوضى لم تُعهد في أي ثورة إنسانية حدثت في هذا الكون، ونكتشف أن بين المحرضين عليها حكاماً هم من يستحقون أن يُثار عليهم لشدة ظلمهم لأبناء أوطانهم، وليست هذه الثورات سوى أسوأ لون من الكذب السياسي مرَّ بالبشرية حتى اليوم.
http://www.al-madina.com/article/539217
مواطن يعتدي على طبيب بمستشفى (ولادة مكة).. والصحة تفتح التحقيق
http://www.al-madina.com/article/539292
الاعتداء على الممارسين الصحيين الأسباب والحلول
محمد الحمراني
على الرغم من التنبيه الصادر من وزارة الصحة، بحماية منسوبيها من العنف اللفظي أو الجسدي داخل المنشآت الصحية، إلا أن حدوث الاعتداء يتكرر من حين لآخر، إذ كان آخرها تعرض أحد الأطباء بمدينة سلطان في المستشفى العسكري إلى اعتداء جسدي من شخص صاحب رتبة عسكرية عالية!.
العنف لا يميز بين أنثى وذكر، إذ إن العنف ضد الطاقم النسائي وصل إلى 63% مقابل 73% للرجال، لكن هذه الإحصاءات تعود إلى عام 2012، ونشرتها المجلة الطبية السعودية.
- ما الأسباب؟ ألخصها فيما يلي:
– عدم تطبيق هذه الأنظمة التي ذكرتها في بداية المقال.
– ضعف وفقدان مهارة التواصل عند بعض العاملين في القطاعات الصحية.
– ضغط العمل على بعض المستشفيات، وسوء إدارة تحويل الحالات للمستشفيات المرجعية.
– ضعف إداري لمعظم هذه المراكز الطبية.
– ضعف وعدم منح صلاحيات كاملة لرجال الأمن بالمستشفيات. دورهم الحفظ على نظام
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35171