المؤشر الاعلامي 3186
19 سبتمبر 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الاربعاء 29/12/1438هـ الموافق 20/9/2017م العدد 3186
«عكاظ تكشف مساعي عرقلة التوصية وثَني مقدّميها
التصويت يحسم (دمج الهيئة مع الشؤون الإسلامية).. الاثنين
http://www.okaz.com.sa/article/1573439
4 مبررات لدمج الأمر بالمعروف في الإسلامية
لا يوجد نص شرعي بتكوين جهاز مستقل للأمر بالمعروف
بعد تنظيم الهيئة أصبحت دعوية وتوعوية
تكامل الجهازين ينسق العمل ويحسن الأداء
ممارسة أجهزة الدولة أعمالها بأكمل وجه
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=315776&CategoryID=5
132 متهما بقضايا إرهاب سقطوا في ذي الحجة
بلغ إجمالي الموقوفين لتورطهم في قضايا الإرهاب وأمن الدولة من مدانين ومتهمين 5240 موقوفا
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=315783&CategoryID=5
أمن الدولة حيدت خطر مثيري الفتنة
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=315794&CategoryID=5
(كبار العلماء).. جهود متواصلة لتعزيز الأمن الفكري
http://www.al-madina.com/article/540896
مجلس جامعة الإمام يوصي بعدم التجديد لبعض المتعاقدين المتأثرين بفكر الإخوان الإرهابي
http://www.al-jazirah.com/2017/20170920/ln32.htm
السبهان يدعو بارزاني لتجنيب العراق أزمات جديدة
http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=315790&CategoryID=1
الرياضة بحلة جديدة
http://makkahnewspaper.com/article/613641
مؤتمر رئيس هيئة الرياضة:
إلغاء مسمى دوري جميل وإطلاق مسمى الدوري السعودي الممتاز على البطولة
http://www.alriyadh.com/1624137
24 بليون ريال طلبات الإصدار المحلي الثالث من الصكوك
http://www.alhayat.com/Articles/24158411
بنسبة زيادة تقارب 5%
(3178) قضية خطأ طبي خلال عام
سجلت «551» قضية خطاً طبي قضية في المنطقة الشرقية بانخفاض عن العام 2015 الذي سجل «669» قضية، لتحتل الشرقية المرتبة الثانية من مجمل هذه القضايا
سجلت الشرقية المرتبة الثانية في سرعة اصدار القرارات في قضايا الاخطاء الطبية بواقع 2.2 جلسة لكل قرار، حيث يبلغ المتوسط على مستوى المملكة 3.9 جلسة لكل قرار
اجمالي عدد قضايا الاخطاء الطبية التي تمت احالتها الى الهيئة الطبية الشرعية بالشرقية 551 قضية، منها 295 قضية مرحلة من العام الذي قبله
عدد الجلسات القضائية للنظر في قضايا الاخطاء الطبية بالشرقية بلغ 162، صدر فيها 74 قرارا
بينما بلغ عدد قضايا الاخطاء الطبية التي تمت احالتها الى الهيئة الطبية الشرعية بالأحساء 78 قضية، منها 43 قضية مرحلة من العام الذي قبله
عدد الجلسات القضائية للنظر في قضايا الاخطاء الطبية في الاحساء بلغ 215، صدر فيها 27 قرارا
http://www.alyaum.com/article/4206720
قينان يهدد بفضح خاشقجي: (ادفع لمن كان يؤلف كتبك.. وإلا…)
العزيز أبو صلاح مدارك وجرير تنازلوا، لكن الذي كتب لك الكتاب عرفت أنه لم ولن يتنازل عن حقوقه فإما أن تسدده حسب الاتفاق بينكما وإلا…. !»
«المفروض تعمل دعاية لكتابك (ربيع الإخوان) الذي تم تأليفه كاملا في القاهرة، وحتى الآن لم يتبين من كتبه، لكن الكتاب يتفق مع اهتمامك وميولك فافخر به»
«أما السوق السعودي فموضوع اقتصادي لا علاقة لك به مطلقا، وهو كتاب يكشف أن كاتبه غيرك وهو معروف، والمفروض تنسى هذا الكتاب وتسدد كاتبه بهدوء وخلاص»
يلقى «خاشقجي» سيلاً من الانتقادات والسخرية إزاء مواقفه المضطربة وخيباته التي وصفها مغردون بأنها لا تصدر إلا عن جهلة ومحسوبين على تيارات وأحزاب معادية، منها ما ذكره الغامدي بشأن قيمته ككاتب واستغلاله آخرين للكتابة عنه ليجعله في مأزق لا يحسد عليه.
http://www.okaz.com.sa/article/1573511
بكائيات (خاشقجي) الإخوانية..!
هاني الظاهري
بعد 10 أشهر فقط من نشر تلك المقالة قرر خاشقجي المقيم في أمريكا حاليا أن ينهي حفلة «المكياج السياسي»، ويخلع ملابسه ليخرج عاريا في الواشنطن بوست معلنا عن إخوانيته بكل وضوح، ومعتقدا أن الأمريكيين اليوم يمكن أن يتعاطفوا مع بكائيات تلك الجماعة الإرهابية المدعومة قطريا، والتي تهدد أمنهم قبل أن تهدد أمن العالم الإسلامي الذي اكتوى بنارها لسنوات طويلة.
قبل نحو 10 سنوات من اليوم أشار الكاتب الأمريكي لورانس رايت في كتابه «البروج المشيدة.. القاعدة والطريق إلى 11 سبتمبر» إلى أن خاشقجي من أقدم كوادر تنظيم الإخوان الإرهابي في السعودية، إذ ورد في الكتاب ما نصه: «يقول جمال خاشقجي صديق أسامة بن لادن الذي انضم إلى تنظيم الإخوان في الوقت نفسه تقريبا: كنا نأمل في تأسيس دولة إسلامية في أي مكان، وكنا نأمل أن إنشاء الدولة الأولى سيكون بمنزلة أول الغيث، الأمر الذي كان من الممكن أن يغير تاريخ البشرية»، والواضح أن كلمة «كنا» في حديث خاشقجي لرايت لم تكن سوى تمويه مؤقت، إذ إن بكائيته الأخيرة تؤكد أنه «ما زال» يحمل ذات الغباء والجنون.
http://www.okaz.com.sa/article/1573391
أخي جمال خاشقجي: كي أفهمك
علي سعد الموسى
وأنا كزميل مرحلة لا أطلب إلا مفتاح المدخل لفهم النقائض: كيف كنتم، أخي، أروع صحافي في حوار أسامة بن لادن وبقية زمرته؟ ثم كيف انتقلتم إلى المركب المقابل كذراع ثقافي وإعلامي كمستشار استخبارات في نفس المرحلة الحرجة المضطربة؟ كيف عملتم، أخي، في كوكب صحيفة «المسلمون» بتوجهاتها المعروفة ثم انتقلتم إلى النقيض، رئيساً لتحرير «الوطن» التي وصفتها في مقال الأمس بالتقدمية أو التنويرية؟ كيف حاربتم من على منبر هذه الصحيفة أفكار كل الأحزاب والجماعات وأجزتم نشر مئات المقالات؟ ثم كيف تفرغت لكتابة مخطوطكم الضخم «الربيع العربي: زمن الإخوان المسلمين»؟ كل هذه التناقضات والتحولات المتسارعة وكل هذا القفز من مربع ثم العودة تماماً إليه في ذات العام لم أفهمه.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35293
أتباع التنظيم السروري هم الشتامون: هكذا بدأت رحلة الكشف والشتم
قينان الغامدي
تمكن التنظيم السروري في الوطن، وكنت حينها كما ظننت – بل تأكدت – أنني تمكنت من معرفة التنظيم جيدا، لكن لم يكن متاحا الحديث أو الكتابة يومها عن سلبيات ما سمي الصحوة، فضلا عن توضيح أنها قامت على أكتاف تنظيم خطر!!، ولكن مرت السنوات ولوحظ خطر التكفير وما تبعه من قتل وتفجير!!، فبدأت ملامح مرحلة كأنها جديدة!، ومن هنا – عام 2000- بدأت رحلة الكشف والتحذير من جانبي من هذا التنظيم السروري الخطير جدا، كما بدأت معلقات الشتم والسب من جانب أتباع التنظيم الغفل، لأن رموزه يستحيل أن يكشفوا عن أنفسهم إلا نادرا، وخاصة حين يصل كشفي للتنظيم إلى العظم!!، أما الأتباع فلا دور لهم سوى الشتم بلا عقل، والرموز يخدمونهم بالتوجيه والسعي إلى تشويه سمعتي عند الحكومة، بل وتعدى الأمر إلى إيقاع الضرر بشخصي!!، وغدا نكمل.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35294
الخلايا الاستخباراتية.. والمواطنون فرسان أمن الدولة
عماد المديفر
لقد أثبت المواطن السعودي وعبر الأزمنة والأحداث.. وآخرها ما أسماه العدو بـ»حراك 15 سبتمبر» وعيه التام، وولاءه الكامل لدينه ومليكه ووطنه، ووقوفه صفاً واحداً خلف قيادته الحكيمة.. وثقته البالغة بكفاءة أجهزتنا الأمنية.. وراجياً ومتمنياً من الدولة -وفقها الله- أن تمضي قدماً في عزمها على اجتثاث الإرهاب ومنابعه وتمويله ودعاته، بل ومستبشراً بكل ثقة.. ومستنداً على بيان رئاسة أمن الدولة، بأننا وكما أطلقنا عاصفة الحزم في الخارج فنحن نعيش اليوم عاصفة حزم داخلية ضد أعداء الوطن وعملاء العدو.