المؤشر الاعلامي 3193

نشرت وزارة الخارجية السعودية انفوجرافيك بعنوان «المملكة العربية السعودية تسمح للمرأة بقيادة السيارة» باللغة العربية بالإضافة إلى ثمان لغات أخرى عبر حسابها على موقع تويتر.

http://www.okaz.com.sa/article/1575606

رئيس (حقوق الإنسان): أمر تاريخي و فارق في مسيرة تطور حقوق المرأة

http://www.al-madina.com/article/541802

انتظرناه طويلا.. وسيرحمنا من معاناة السائقين

سيدات المجتمع لـ المدينة : قرار قيادة السيارة أغلى هدية من أغلى ملك

http://www.al-madina.com/article/541780

القرار يعزز قيمة المرأة وفعاليتها العملية في المجتمع

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=316342&CategoryID=5

علماء: قيادة المرأة قرار تاريخي ويخفف الأعباء على الأسر في السعودية

http://www.aleqt.com/2017/09/27/article_1258236.html

من ثقة المجتمع إلى إقرار الملك.. المرأة السعودية تقود (خياراتها) بنفسها

http://www.aleqt.com/2017/09/27/article_1258231.html

بعد صدور قرار السماح بقيادة السيارة

مثقفات لـ(عكاظ): قرار مفصلي في تاريخ المرأة السعودية

http://www.okaz.com.sa/article/1575611

أكدوا أن الأمر السامي جاء في وقته

أعضاء شورى ومسؤولون لـ المدينة: القرار احتكم لقناعة المجتمع.. ولفظة (قائد السيارة) تشمل الجنسين

http://www.al-madina.com/article/541805

هل تحتاج المرأة السعودية إذن ولي أمرها للحصول على رخصة قيادة ؟

http://www.okaz.com.sa/article/1575598

كم عدد “السائقين الأجانب” في منازل السعوديين؟

http://www.okaz.com.sa/article/1575777

(العدسات اللاصقة).. حاجز أمام قيادة المرأة للسيارة!

http://www.okaz.com.sa/article/1575727

حاملات (الرخص الدولية) قد يعفين من اختبار القيادة

http://www.okaz.com.sa/article/1575724

ولن تكون المملكة خارج سياق التاريخ!!

خالد بن حمد المالك

لقد أقفلنا بهذا القرار التاريخي المهم ملف قيادة المرأة للسيارة، وانتهى هذا الموال الذي أزعجنا كثيراً سواء في الداخل أو الخارج، وبتنا كما الآخرين، نعطي للمرأة حقوقها، ونضمن لها حياتها كما تريد ضمن تعاليم الإسلام الخالدة، ولن تكون أمامها أي مضايقات بعد اليوم باسم الدين لحرمانها من حقوقها المشروعة، فالقانون والنظام والتعاليم هي الحكم بين المرأة ومن يسعى لحرمانها من حقوق أقرت لها، ومن ممارسات سُمح بأن تمارسها، فشكراً سلمان، وشكراً محمد، وشكراً لهيئة كبار العلماء على مساندتهم في هذا الحق الذي كان غائباً.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170927/ria1.htm

بأمر سام .. تمكين المرأة وتعميق دورها

كلمة الاقتصادية

حُقّ لنا أن نقول: مبروك لك يا وطن بمواطنة تحبك مثلما تحبها.. ونأمل أن تجد المرأة في هذا الأمر السامي ما يعزز دورها، ويعمق علاقتها بفعاليات التنمية، ويأخذ بها إلى مسار صاعد، حددت له رؤية المملكة 2030 محطاته لتنتقل بالسعودية رجلا وامرأة إلى أوج الحضارة والتقدم ولتبقى في مكانة شامخة بين دول الصدارة في العالم.

http://www.aleqt.com/2017/09/27/article_1258076.html

تجهيز المركزين ليتناسبا مع خدمة الأهالي

إعادة افتتاح مركزين صحيين لخدمة 30 ألف نسمة في العوامية

http://www.alyaum.com/article/4207540

مأذونو عرعر الأكثر حظا بهدايا الزفاف والباحة الأقل

http://makkahnewspaper.com/article/614143

(الوطن) ليس مسألة دينية

توفيق السيف

الجدل الديني في مفهوم الوطن تكلف لا ضرورة له، وقد يكون مضراً بالدين. ليس للشرع الشريف مصلحة في إثقاله بمسائل وجدالات من خارجه. وليس لعلماء الدين منفعة في تكلف البحث عن قضايا خارج اختصاصهم. كما لا يضير الدين ولا ينتقص كماله القول بأن هذي المسألة أو تلك ترجع لعرف أهل البلد، ويحكم فيها عقلاؤهم وأهل الرأي منهم.

ترسيخ قيمة الوطن والهوية الوطنية ومبدأ المواطنة المتساوية، لا ينبغي أن يكون موضوعاً للجدل. فهو مضمون الرابطة التي تشد أبناء البلد، بعضهم إلى بعضهم، وهو السقف الذي ينتهي إليه كل اختلاف في الرأي أو تعارض في المصالح.

https://aawsat.com/home/article/1034866

لا دور ولا حاجة لاستمرار الهيئة: قرار حاسم بإلغاء الجهاز

قينان الغامدي

لماذا تضييع الوقت والجهد والمال في تكريس وجود جهاز لا جدوى من بقائه، بل إن بقاءه عبء مالي وإداري على الدولة التي تسعى بكل السبل إلى ترشيد الإنفاق!!

ومن خلال الواقع المعاش لم يعد لجهاز الهيئة أي دور يقوم به مطلقا، حتى موضوع إغلاق المحلات في أوقات الصلاة، فإنه الآن يتم تلقائيا، وترى المسلمين ملء المساجد وفوق الأرصفة يصلون طاعة لربهم، ومن دون ميكرفون يصيح ويهدد ويتوعد، ويتصيد ويلاحق ويجبر، فعبادة الله علاقة خاصة بين العبد وربه، ولا يحق لأي بشر أن يتدخل بين الله وخلقه، وكأن الله اختاره ليكون وسيطا، بينما الكل يعلم أن الله سيحاسب عباده فرادى يوم الدين!!

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35344

سيصرخون وسيفرح الشعب!

هاني الظاهري

قبل نحو ربع قرن من الزمن اغتالت يد الغدر الإخوانية المفكر العربي الكبير «فرج فودة» في مصر بعد تكفيره على المنابر بسبب مواجهته التنظيم الإخواني المجرم بكل صلافة وفضحه مشاريعه الإرهابية.. مات فودة لكن كلماته ومقالاته وخطبه لم تمت، وبقيت تقض مضاجع مستغلي الدين شياطين الإسلام السياسي في كل زمان ومكان.

من أقوال فرج فودة الخالدة: «سيصرخون ضد الغناء، وسيغني الشعب، سيصرخون ضد الموسيقى، وسيطرب الشعب، سيصرخون ضد التمثيل، وسيحرص علي مشاهدته الشعب، سيصرخون ضد الفكر والمفكرين، وسيقرأ لهم الشعب، سيصرخون ضد العلم الحديث، وسيتعلمه أبناء الشعب، سيصرخون ويصرخون، وسيملون الدنيا صراخا، وسترتفع أصوات مكبرات صوتهم وستنفجر قنابلهم، وتتفرقع رصاصاتهم، وسوف يكونون في النهاية ضحايا كل ما يفعلون وسوف يدفعون الثمن غاليا حين يحتقرهم الجميع، ويرفضهم الجميع، ويطاردهم الجميع».

http://www.okaz.com.sa/article/1575620

يوم وطني مفصلي وتاريخي

هيفاء صفوق

نتأمل احتفالاتنا، التي استمرت أيّاماً عدة في جميع مناطق المملكة، والكل اشترك فيها من الصغير إلى الكبير والمواطن والمسؤول، أيّام وليالي أعادت البهجة والسرور، أعادت مفهوم الحياة والروح الجميلة البعيدة عن «التزمت» والغلظة والتشدد الذي أنتج فكراً شاذاً وفكراً لا يشاهد غير الموت والقتل والعذاب والشك والريبة، فكراً راح ضحيته بعض الأفراد، وتأزمت بعض الأسر لآيديولوجيات لها مصالحها الخاصة وأجندتها التي تعتبر ضد البناء والحياة. اليوم نشعر بالبهجة والفرح، «عِشْنا» خلال هذه الأيام أجمل أيّام عمرنا، ونحن نشاهد أبناءنا مجتمعين على الوحدة وعلى حب الوطن، هذا هو الرد الحقيقي على كل من يضمر السوء للوطن.

http://www.alhayat.com/Opinion/hifaa-Sufouq/24294818

المواطنة انتماء وبناء وعطاء

عبلة مرشد

حب الوطن والولاء له والانتماء إليه لا يفرض فرضا ولا يلقن درسا، فهو فطري ينبع من كل نفس سوية تحب الخير للجميع وتدين بالمعروف لصاحب العطاء والبذل

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35339

اليوم الوطني والسلم الأهلي

عبدالله المطيري

الاحتفالات الوطنية الناجحة تعطي زخما واسعا للدفع باتجاه المزيد من التأسيس الحضاري لثقافة وصناعة الترفيه تساعد على بناء الأساس الثالث في معادلة الحياة السعيدة

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35338

المؤشر الاعلامي 3193

أضف تعليقاً