أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3225

29 أكتوبر 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الأحد  8/2/1439هـ الموافق 28/10/2017م      العدد 3225

السعودية تطالب مجلس الأمن بمواجهة تحديات حرمان المرأة من التطور

https://aawsat.com/home/article/1066336

تفاهم بين (مركز الحوار) و (هارفارد) لاستقصاء التعايش المجتمعي

http://www.okaz.com.sa/article/1584777

فطن من غير فطانة

عبده خال

فطن هي صفة النبيه القادر على اكتشاف ما غفل الآخرون عن فهمه، وقد تم إطلاق هذه المفردة على موقع من مواقع وزارة التعليم بقصد انتزاع الفكر المتطرف، ومع بداية البرنامج ظهر أن المدارس تعج ببعض المتشددين، فمع بداية إنشائه كانت الكتابات تحمل رسائلها المتطرفة جهارا نهارا حتى ظن من ليس لديه خبرة أن الموقع للإخوان أو لأحد التيارات المتشددة..

وإذ تم إيقاف فطن كان من البدء التنبه أن الإخوان والمتشددين يمسكون بمفاصل التعليم العام والعالي خصوصا وأن معالي الوزير قد سبق وحذر أن عجلة التعليم متوقفة بسبب وجود تيار متشدد من خلال كتابه الذي حصد الإعجاب قبل أن يصبح وزيرا فكيف تم تمرير هذا البرنامج مع تلك المعرفة؟

http://www.okaz.com.sa/article/1584711

قرار سياسي لإنقاذ التعليم

حمود أبو طالب

أننا نواجه معضلتين كبيرتين، الأولى تتمثل في تحكم فئة محددة في نوعية ومحتوى المناهج المقررة في المراحل الدراسية، والمعضلة الأخرى الخاصة بنا وحدنا هي تلويث الحقل التعليمي بالأفكار المؤدلجة وتسخيره لغير مهمته الأساسية المعروفة في كل مكان، وبالتالي تكون مشكلتنا مركبة ومعقدة، وخطيرة في ذات الوقت

باختصار، نحتاج قراراً سياسياً شجاعاً وعاجلاً لانتشال التعليم من الغرق المستمر لأننا سنظل عاجزين ومعاقين بدون تعليم يليق بهذا الزمن.

http://www.okaz.com.sa/article/1584710

دعوا إلى محاربة «الكراهية» وتوظيف أدوات الاتصال الثقافي للتصدي لها

مثقفون: (تفكيك) الأفكار المتطرفة بمشروع وطني مشترك

http://www.okaz.com.sa/article/1584724

كان في وطني ممنوع أن نضحك

علي سعد الموسى

أنا من الجيل الأوسط الذي عاش مرحلة المجتمع الطبيعي المعتدل الملتزم في طفلوته وشبابه، ثم امتدت به رحلة الحياة ليشاهد كل مظاهر الغلو في أبشع صورها القاتلة…. … أوشك وطني مع هؤلاء أن يصدر فرماناً بمنع البسمة والضحك حتى بصحبة العائلة…  في قريتنا رأيت إحدى قمم الغلو حين تقدم شاب آخر في حفلة زواج بفتوى شيخه التي تحرم فلكلورنا القديم «القزوعي» بحجة أن الرجال يتمايلون فيه تشبهاً بالنساء، فلا أعلم مع هذه الفتوى كيف نستطيع ممارسة كل ما تبقى من حياتنا الفلكلورية. ولو أنني اعترضت عليه لمجرد الضحك لربما أجاب نفس جواب محتسب السوق: اذهب ولا تضحك. كادت أن تكون الابتسامة في وطني جريمة وكبيرة.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35600

قد تعود حقول الجنوب للغناء

فاطمة آل تيسان

كان الغناء طقسا يوميا يبدأ به الجنوبي خطواته الأولى بعد البسملة، في ذلك الزمن البعيد عندما كان رفيقا للسنابل وعشيقا للشمس، قرويا بسيطا يمضي نهاره في غزل الحكايا بين ضحكات السواقي وهمسات الصبايا، وهن يراقصن ظل العابرين بخفة نحو الحقول المزدانة بخيرات الله، رجال ونساء بعضهم يسند الآخر استعدادا لثورة الحصاد، قلوبهم ناصعة البياض لا يشوبها ظن السوء في جار أو رفيق، هكذا حدثونا الأجداد

توقف ببعضهم الزمن عند تلك الأيام المغتالة وما برح يذكرها حتى يتعالى نحيبه، مات كل شيء، وبقي أثر السيل العارم الذي داهم القرى في غفلة، فألبس النساء السواد والرجال التوجس من ظل أحدهم وهو ينكسر قريبا من باب جاره.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35593

صك ولاية لكل شيء

هالة القحطاني

واختصاراً لكل هذا العناء والتعطيل، الذي يمر به الفرد، أثناء مراجعته لبعض الدوائر، لماذا لا تصدر وزارة العدل، صك ولاية لجميع الاستخدامات، يصلح لكل شيء، دام الصك أصبح حلاّل كل المشاكل!

بعض القطاعات المهمة ما زالت تتخندق في حفرة البلادة، وتحسب أن التطور لا يتعدى التباهي بوضع شعار الرؤية فقط. بينما ترزح قطاعاتها، تحت وطأة التخلف التقني

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35597

ثلاثون سنة عجافا

محمد البكر

لقد ساهموا في ربط كل ما هو سعودي بالإرهاب، من خلال التطرف والتسلط وإصدار الفتاوى بعيدا عن مصادرها الصحيحة، وعن كبار العلماء الذين نعتز بهم ونفاخر بوسطيتهم.

كلنا نتذكر كيف كان المواطن السعودي يحظى بكل احترام وتقدير، في كل دول العالم وفي مطاراتها، قبل أن تدخل علينا «بدعة» ما يسمى بالصحوة، وما تلاها من أعمال إرهابية لا تمت لديننا الحنيف ولا لوسطيته واعتداله بأي صلة. فتبدل ذلك التقدير والاحترام الذي نعمنا به لعقود، إلى خوف ورهبة من كل مواطن يحمل الجواز السعودي.

http://www.alyaum.com/article/4212463

بيوت آمنة من شر الصحوة

د. أمل عبدالله الطعيمي

هذا يكذب ليسافر وذاك يكذب ليقرأ كتابا ممنوعا وتلك تكذب لتزور صديقتها حتى حفلات الأعراس صار بعضها إسلاميا وبعضها في نظرهم أفراحا يمارس فيها الفسق وسماع المعازف وصار… وصار… وما أكثر ما صار. إلا أن بيوتا أخرى كانت في مأمن من كل ذلك فلم يصلها أذى الصحوة إلا حين يخرج أصحابها منها ويتعاملون مع الخارج في الأعمال أو الشوارع، تلك بيوت لم يتوقف فيها نمو الوعي بالقراءة ولم تغلق فيها طاقات الحياة المختلفة التي تجعل المرء متوازنا باستخدام عقله فلم تنطل عليه قصصهم. فلم يمتنعوا عن شراء الدش ولم يغلقوا أجهزتهم حين يدخل عليهم الضيف ولم يمزقوا صور طفولتهم وسنوات الشباب ولم تتوقف مظاهر الفرح في بيوتهم في يوم ميلاد أو قرقيعان ولم تغب الأغاني في مناسباتهم السعيدة. بيوت لم تمنع فيها الكتب روايات كانت أو دواوين شعر أو فلسفة.

http://www.alyaum.com/article/4212429

الأمير الملهم يسدل الستار على زمن (الغفوة)

هاني الظاهري

لدينا نحن السعوديين صخرة معيقة لكل تحرك باتجاه المستقبل، صخرة جثمت على صدورنا واقتصادنا طوال 38 عاما بمسمى «الصحوة» وهي في الحقيقة «غفوة» حضارية وثقافية غير مسبوقة، تحدث عنها الأمير قبل أن يسدل عليها الستار بكلمات غاية في البساطة والعمق انتظرها

http://www.okaz.com.sa/article/1584704

صاروخ الصحوة العابر للقارات!!

محمد العصيمي

ما فعلته الصحوة ببساطة أنها نزعت من الناس كل إرادة كبيرة أو صغيرة للإبداع وصناعة الحياة. جعلتهم مسلوبين وسلبيين ومظهريين ومقلدين وساعين بأرجلهم إلى المقابر. لا إرادة لديهم ولا عمق ولا تفكير فيما يطور حياتهم ويضمن مستقبل أولادهم كبقية أولاد شعوب العالم المتقدم. بل إنها حتى لم تصنع الأخلاق الحسنة ولا المواءمات الاجتماعية الوطنية الصحيحة، وفككت الأسر إلى درجة أن الولد أصبح يطعن في دين أبيه وأمه وأقربائه. واسألوا حولكم عن حالات التفرق والتنازع والقطيعة بين أبناء الأسرة والجماعة الواحدة التي أنتجتها صحوة الصواريخ.!!

http://www.alyaum.com/article/4212465

محمد بن سلمان.. قائد التغيير ضد ثقافة التصحر

د. حسناء عبد العزيز القنيعير

“بكل صراحة لن نضيع 30 سنة أخرى من حياتنا في التعامل مع أفكار متطرفة. سوف ندمرهم اليوم وفورًا. نريد أن نعيش حياة طبيعية، حياة تترجم ديننا السمح وعاداتنا وتقاليدنا الطيبة، ونتعايش مع العالم ونساهم في تنمية وطننا والعالم.

http://www.alriyadh.com/1633514

مركبة التطرف … (الطريق شائكٌ جداً)!

علي القاسمي

كنت أتمنى أن نفتح نافذة ليدون فيها كل الإجابات التي تتربع خلف السؤال الحاد: ماذا تحمل ذاكرتك مع ومن «التطرف»؟ قد نقرأ أشياء جديدة، وقد نختلف على شيء من الإجابات، وقد نتألم حد الخيبة من مرور السنوات ونحن في دوائر تفكير ضيقة وصراعات هامشية وحكايات مبكية مضحكة.

http://www.alhayat.com/Opinion/Ali-El-Ghasmi.aspx

بلغوا الخوارج بأن نهايتهم قادمة

عبدالعزيز الطويلعي

أن الخطر ماثل وحاضر في المحيط، والفِرق الضالة أصبحت تشكل تهديداً كبيراً للدين أولاً ثم لأمن الوطن والمجتمع، فكان لابد أن تختار لهذه المهمة المعقدة، والتي تحتاج الكثير من الخبرة والحنكة في التعامل مع أولئك المتطرفين، قائداً فذاً لديه خبرة واسعة في عالم مكافحة الإرهاب، ولديه معرفة دقيقة بخفايا التنظيمات المتشددة، ويملك القدرة على اقتلاع جذور هذه الفِرق الضالة والمضلة أينما كانت

http://www.okaz.com.sa/article/1584707

الفكر التكفيري

أنمار حامد مطاوع

(الصحوة) ظهرها فأصبح التراجع يقفز قفزا للوراء. وبدأت أفكار العودة للماضي تأخذ طريقها لمنصات المؤسسات المدنية بمعظم أشكالها؛ وأهمها منصات التعليم. وانتشرت التسجيلات الدينية التي تحمل هذا الفكر بشكل أكبر –افتتح أول محل تسجيلات دينية عام 1977م وكان صغيرا ومتواضعا-. وبما أن أصحاب هذا الفكر خبراء في إساءة فهم الواقع، رسخوا مفهوم أن كل جديد وحضاري هو بدعة وضلالة وكفر. بل حتى العلوم في المدارس يرون أنها (تعلم الطلاب علوما كفرية مثل كروية الأرض). فأصبح التطور جزءا من مفهوم الفساد الذي يجب محاربته ومكافحته والوقوف في وجهه.

http://www.okaz.com.sa/article/1584706

 

تحمل %80 من أجرة تنقلات المرأة العاملة.. والبداية بـ 3 مناطق

http://www.al-madina.com/article/546137

اللقاء الثالث لـ(ألف حوار) يناقش مستقبل صناعة الأفلام في المملكة

http://www.alhayat.com/Articles/24990112

25 % من القضايا التعزيرية بسبب «التواصل الاجتماعي»

(الجوال( يحيل 220 دعوى للقضاء.. قانونية: احذروا تصوير السائقات

http://www.okaz.com.sa/article/1584779

شركات السيارات تستثمر المناسبات للترويج

(تويتر) و (سناب شات) يعلمان النساء قيادة السيارات!!

http://www.al-madina.com/article/546138

ضمن مشروع مشترك بين «العمل» و«هدف»

اجتماع الجهات المختصة يدرس تعليم النساء القيادة إلكترونيا

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=319312&CategoryID=5

ثلاثيني يقتل زوجته ويسلم نفسه للشرطة

http://www.alsharq.net.sa/2017/10/28/1704991

دور الإعلام في تشجيع رياضة المرأة

عبير خالد

هذا النموذج الناجح لحملة ساعية إلى استقطاب مزيد من النساء لممارسة الرياضة يفترض أن يلهمنا، ويلهم أصحاب القرار لدينا للعمل ونشر التوعية بالرياضة النسائية، لاسيما بالتزامن مع رؤية 2030، ولا حرج من الاستعانة بخطط واستراتيجيات نفذتها شركات علاقات عامة أو هيئات أجنبية، ومن ثم ترك تنفيذها على السعوديات المؤهلات والعارفات بمشكلات بنات جنسهن أكثر من الأجنبيات، وأيضا أكثر من الرجل.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35592

مقومات ومتطلبات وشروط

حتى نعيش عصر (نيوم) ويعيش فينا

«نيوم» حلم يتوق لأرض تظلله بالثقة وبالحنين، وقمر سيضيء العالم كله بالطاقات وبالمواهب وبالمبدعين.

المبدعون الذين يتحولون معه وفيه ومن خلاله إلى نجوم!

النجوم التي تزهر أو تبرق في العيون.. تبارك كل يد شاركت في نماء الغصون.

الغصون التي تلتف الآن على زهرها وتفاجئ العالم بأسرارها وتطلق يمامات الأمل في سماء القرون.

القرون التي قدروا الواحد منها بمئة عام.. ستشهد لهذا الإنسان، وهذا الزمان، وهذا المكان.

http://www.al-madina.com/article/546126

نيوم.. الفرح المنتظر

إبراهيم علي نسيب

http://www.al-madina.com/article/546081

(نيوم).. الأمل المشرق

محمد الثبيتي

http://www.al-madina.com/article/546084

(نيوم).. مستقبل الحضارة الإنسانية

عبدالرحمن عربي المغربي

http://www.al-madina.com/article/546086

(نيوم) مدينة الحلم والسلام!!

رقية سليمان الهويريني

http://www.al-jazirah.com/2017/20171029/ar1.htm

نيوم: كيف ندعم الحلم؟

د. محمد عبدالله الخازم

http://www.al-jazirah.com/2017/20171029/ln32.htm

)نيوم) وصفة سعودية للأمل

د. عبدالله الحريري

http://www.alriyadh.com/1633513

(نيوم) الذهاب إلى المستقبل

عبدالله بن بخيت

http://www.alriyadh.com/1633509

نيوم.. الحلم.. الحقيقة على أرض المملكة

إبراهيم بن سعد الماجد

http://www.al-jazirah.com/2017/20171029/ln37.htm

أضف تعليقاً