المؤشر الاعلامي 3227

أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي

31 أكتوبر 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الثلاثاء 10/2/1439هـ الموافق 31/10/2017م العدد 3227

تطوير تجربة استاد الملك عبدالله وتطبيقها في المناطق

(الجوهرة) مصمم لاستقبال العائلات

http://www.okaz.com.sa/article/1585392

بعد السماح للمرأة بحضور الملاعب.. عبايات بألوان الأندية

http://www.alriyadh.com/1634116

21700 مقعد تحتضن العائلات في 3 ملاعب

http://www.alwatan.com.sa/Sports/News_Detail.aspx?ArticleID=319532&CategoryID=6

سعوديات لـ(عكاظ): نحلم بلحظة اعتلاء مدرجات الملاعب

http://www.okaz.com.sa/article/1585391

صحف عالمية: المملكة تقوم بإصلاحات مهمة

(السعودية الجديدة).. المرأة.. من (القيادة) إلى (الملاعب)

http://www.okaz.com.sa/article/1585326

العباءة السوداء في ملعب الجوهرة

علي سعد الموسى

بعد القرارات الأخيرة حول شراكة المرأة بالشارع قائدة للسيارة، أو السماح لها بدخول المدن الرياضية، يقفز ذهن المتلقي غير القابل لهذه القرارات إلى الظن والتأويل بأن شوارعنا ستنقسم إلى مسارين «رجالي/‏ نسائي»، وأن مدرجات الملعب ستنقسم أيضاً إلى لونين: العباءة السوداء بذات عدد المتفرجين من جمهور الرجال. هذا وهم رقمي ليس صحيحاً فحسب، بل أيضاً بعيد جداً عن الحقيقة، مما يخلق لدينا أو لدى شريحة منا صدمة هائلة لشكل حياتنا بعد التطبيق.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35615

حق مشروع للعائلة.. لماذا الشتائم؟

نورة محمد

قرار السماح لدخول العائلات إلى الملاعب، يصب في مصلحة المجتمع، ونساء المملكة لسنا بأقل من غيرهن من نساء العالم، طالما القوانين والأنظمة قادرة على ردع المتجاوزين والمستهترين والمشاغبين والمتحرشين، ومثلهن مثل غيرهن من النساء من الحقوق طالما يردن أن يشاركن ويحضرن في المناسبات الرياضية في بلادهن.

http://www.okaz.com.sa/article/1585248

الدخول إلى المساواة

عبده خال

صدور قرار السماح للعائلات بالدخول إلى الملاعب الرياضية يضاف إلى العملية التغييرية في بنية المجتمع ودفعه لأنْ يكون مجتمعا صحيا يمارس كل مناشط الحياة من غير انتقاص لحريته أو جبر على أن يعيش بحياة معقدة تمنعه من أشياءٍ وتجيز أشياءً وهذا المنع أو الإجازة يبطل الاختيار.. وبما أن الاختيار نفحة ربانية فإن المجتمعات تسعى من أجل تحقيق رغباتها..

http://www.okaz.com.sa/article/1585242

سنوات العزلة.. زمن الصحوة!

هيلة المشوح

الصحوة طمست الكثير من قيمنا، طمست براءتنا، طمست ثقتنا ببعضنا، باختصار شوهتنا ومسخت هويتنا، وقد شاهدت فيديو لرجل مسن يشكو حالنا الآن من توجس وسوء ظنون قياساً بسماحة المجتمع في السابق، كان يتحدث بطريقة تأسر القلب وتجعلنا نتمنى أن يعود الزمن لنعيش تلك الألفة والمحبة والأخوة !

(سندمرهم الآن وفوراً) قالها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بكل شجاعة ونشوة وزهو، نعم سندمر التطرف ونعيش حياة أجمل مما كان يحكيها ذلك المسن، سنعيش الحاضر بجماله ونعيش المستقبل بمفاجآته بلا صحوة ولا تطرف، فما ذهب من سنوات (العزلة) كاف لأن يجعلنا نقف بكل بسالة أمام أي فكرة طارئة لنقتلها في مهدها ودون هوادة!

http://www.okaz.com.sa/article/1585240

التطرف والغلو وموقف الإسلام منه

محمد آل الشيخ

الأمير محمد بن سلمان قرع الجرس، بقوة وجرأة، ويجب أن نعمل جميعا، ساسة وفقهاء ومثقفين، وكذلك القائمين على التعليم بكل مراحله، على إنقاذ الوطن من براثن التطرف والغلو أياً كانت صورهُ، سواء كانت محتويات في كتب، أو فقهاء أفاكين معاصرين، مثل القرضاوي الإرهابي وأقرانه.

http://www.al-jazirah.com/2017/20171031/lp5.htm

فطن ألغي فماذا عن حصانة ورفق: اختبار قياس فكري محكم لهؤلاء

قينان الغامدي

التعليم أمام عقبة كأداء من الفكر المتطرف الذي كرسه التنظيم السروري على مدار عقود في أوساط المعلمين والمعلمات والمشرفين والمشرفات، وهؤلاء بدورهم نقلوه وما زالوا ينقلونه للطلاب والطالبات عبر فصول الدراسة مع استغلال أي برنامج مثل فطن وحصانة وغيرهما، وأتصور أن التعليم بحاجة لمحاربة هذا الفكر إلى برنامج خاص موجه للمعلمين والمعلمات والمشرفين والمشرفات وليته يشمل المسؤولين في إدارات الوزارة وإدارات التعليم، وليبدأ هذا البرنامج باختبار (قياس فكري!!) تعده جهة متخصصة محكمة للتعرف على الفكر السائد داخل الوزارة وفروعها ومدارسها بنين وبنات، ومن ثم تصميم البرامج المناسبة لمكافحة التطرف، فإذا صلح فكر هؤلاء صلح فكر ملايين الطلاب والطالبات!! فإصلاح الفكر المنحرف يجب أن يتجه إلى منابعه لا إلى فروعه!!.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35616

فشل (فطن) فرصة جيدة

أمل عبد العزيز الهزاني

«فطن» مجرد مؤشر على أن المدارس في المساحة الشاسعة للمملكة ملوثة بمشرفين ومعلمين ومعلمات يحملون أجندات فكرية مناوئة للدولة، والأمر ينسحب على الجامعات والكليات كذلك. كيف يمكن تمييز الخبيث من الطيب، كيف يمكن أن يتمايز التفاح الفاسد في الصندوق؟ المسؤولية الأولى تقع على مديري الجامعات، وإدارات التعليم، والوزراء، لأن الخلل الذي يقع في إدارة من إداراتهم هو مسؤوليتهم وحدهم، وهم من يتحملون وزره، ليس كونهم ارتكبوا الخطأ نفسه، بل لقصورهم في تحمل أعبائهم التي يأتي على رأسها الرقابة وحسن اختيار المسؤولين، خاصة ونحن نعيش نقلة نوعية في التحول إلى بلد متطور نظيف من الملوثات الفكرية، في منطقة تموج بالصراعات الآيديولوجية.

https://aawsat.com/home/article/1068906

بعد (فطن) أوقفوا الأمن الفكري

د.هيا عبد العزيز المنيع

التحديث الحاصل سيكون أكثر نقاء وسرعة خطى بتطهير التعليم قبل أي مكان من بقايا التشدد والتطرف وأول قرار إلغاء «فطن» وإدارات الأمن الفكري وتأسيس برامج تدعم الابتكار والاكتشاف والإبداع العلمي، وتتبنى المواهب في كافة المجالات العلمية والفنية والرياضية.

http://www.alriyadh.com/1634216

جيل الصحوة والتعليم

سطام المقرن

مما سبق، يتضح كيف تم استغلال التعليم في بث الأفكار المتشددة إلى جيل الشباب والشابات حتى ظهر ما يسمى جيل الصحوة، الأمر الذي يتطلب في هذه المرحلة إعادة النظر حول الكفاءة الداخلية للنظام التعليمي، بحيث يتم التركيز على تعليم الطلبة كيف يتعلمون وكيف يناقشون ويفكرون وكيف يبحثون ويدرسون بدلاً من التلقين والحفظ وأسلوب التشدد والصرامة معهم، فذلك كفيل بنشر مبادئ ومفاهيم الإسلام المدني المعتدل.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35612

الحياة الطبيعية في السعودية

إبراهيم محمد باداود

إن سُمح للمرأة بقيادة السيارة أو سُمح لها بدخول الملاعب أو سُمح لها بممارسة الرياضة في المدارس أو سُمح بفتح دور السينما أو غيرها من القرارات التي تمس الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والصادرة في إطار ديننا وعاداتنا وتقاليدنا ،فكل ذلك لا يُعد تحولاً بقدر ما يُعد عودة للحياة الطبيعية والموجودة في معظم دول العالم .

http://www.al-madina.com/article/546344

تصحيح وصحوة

عبير الفوزان

كثيرون ممن وقعوا في فخ الغلو دون أن ينتبهوا باتوا يسمون حالهم وسطيا، مما حداهم إلى تسمية الوسطي الحقيقي منحلا. بعض المغالين يراوغون ليبقى الغلو ديدنا فيفعلون مثل فعل أمثال خالة جدتي بنا «اضربه بالموت يقنع بالكفن»! أي مثلما نضربه بالتشدد والتطرف ليقنع بالغلو.

http://www.okaz.com.sa/article/1585251

المملكة 1979

ياسر بن علي المعارك

لقد أفرزت تلك الفترة التي امتدت عقودًا من الظلمة المجتمعية الفتاوى المتشددة بتحريم السفر بغرض السياحة، وبتحريم التصوير ومشاهدة التلفزيون ولبس العقال ولعب أو مشاهدة كرة القدم والقائمة تطول في هوس غير مبرر وغير مؤصل سواء دينياً أو اجتماعياً.

http://www.alriyadh.com/1634212

بدل صحوة ؟؟؟؟

محمد علوان

الذين قدموا إلى رحمة الله من يعوض أهليهم ويقدم لهم (بدل الصحوة) لكن الأمل الأجمل أن نمنح شبابنا (بدلاً) أجمل وهي أن نمنحهم صدقاً فكرة المشاركة والتوظيف، والتدريب على رأس العمل، حينئذ نتمكن مع/ محمد بن سلمان، من فكرة (بدل الصحوة) إلى فكرة (بدل الأمل).

فرق هائل بين (صحوة) تبتعث أبناءنا للموت وبين (دولة تتجدد) وتبتعث أبناءها للحياة..

http://www.alriyadh.com/1634125

تنظيم (الإخوان) إلى مقبرة التاريخ

عقل العقل

إن تصريح ولي العهد في تلك المنصة في تاريخ 24 أكتوبر وبعبارات واضحة ومحددة، عندما قال: «إننا سنحارب التطرف فوراً»، لهو تاريخ موت ما سمي بـ«الصحوة»، وهي انطلاقة وطننا بكل أطيافه إلى المستقبل، بخطاب ديني منفتح على كل الأديان والثقافات في العالم،

http://www.alhayat.com/Opinion/Akel-Il-Akel/25044887

انتصارات المرأة تتوالى

رأي عكاظ

أن السماح للعائلات بدخول الملاعب الرياضية سيمثل تغييراً اجتماعياً كبيراً للمرأة وأسرتها، وزيادة في دخل الملاعب الوطنية، وغرساً لمفاهيم الروح الرياضية، والتنافس الشريف في نفوس الأسر السعودية. لقد كانت المرأة غائبة عن مجتمعها، على رغم أنها نصفه الآخر، لكنها اليوم بدأت تتلمس خطواتها بثقة بعدما فتحت لها الأبواب لاقتحام مجالات العمل، وحفلات الترفيه، والملاعب الرياضية.

http://www.okaz.com.sa/article/1585393

السبهان: المملكة قادرة على مواجهة إيران.. وسنجعل (حزب الله) عبرة للآخرين

«هذه الميليشيا الشيطانية تعمل على تجنيد خارجين على القانون وتقوم بتدريبهم في معاقل لها داخل الأراضي اللبنانية، وهذا عمل يناقض جميع الاتفاقات الدولية»

«مدى خطورة الوضع الراهن لهذه الميليشيا الشيطانية الإرهابية»، مؤكدا أن الحزب «سيدخلهم في متاهات مستقبلية مع دول إقليمية ودول على مستوى العالم كافة».

أن «هذه الميليشيات تستغل المرافق اللبنانية ومطار لبنان وتسيطر عليه سيطرة كاملة في أعمال إرهابية وتهريب الإرهابيين».

http://www.okaz.com.sa/article/1585323

السبهان: المحركات الإعلامية الخمينية تحاول وقف التقارب السعودي العراقي

https://aawsat.com/home/article/1068226

المفكر الشيعي.. انزواء، انهزام، أم خوف ؟

خالد صالح الفاضلي

في السعودية تحديداً، تحقق غسل من درجة أولية لبعض مناهج الإخوان، لكنني لم أجد جهدا مبرمجا بذكاء قادرا على استعادة المواطن «السعودي – الشيعي» من حالة اختطاف فكري /‏ صفوي تمت في «زمن السكوت الطويل»، وبما أن الناس ضحايا أفكارهم، فإننا بحاجة ماسة لمراجعة أسباب تكوين عقل صفوي بين شيعتنا، بنمط مختلف عن أجداده، فالوطن بحاجة ماسة لمساندة المواطن الشيعي على استعادة واقعه السابق بأسلوب مماثل لما تم على الجغرافيا السنية، ولا يندرج في ذلك إحداث مد سني داخل الجغرافيا الشيعية.

المواطن السعودي الشيعي يحتاج من أجل الآن والأجيال لجهد دولة ومجتمع المفكرين الشيعة، يساعده على رؤية موقعه بصفته (عائش حالياً في واقع فكري عقائدي مؤقت بعد أن تم تغيير واقعه الدائم بيد مصادر تشريع إيرانية /‏ صفوية)، وأن يؤمن بأن هذه البلاد موطنه، وأن طهران لا تريد من حيزه الجغرافي إلا مساحة صغيرة كحديقة خلفية تؤجج فيها نزاعات مسلحة، ويكون حطبها.

http://www.okaz.com.sa/article/1585255

البنوك تستعد لصرف المستحقات لنحو 12 مليون مواطن ومواطنة

صرف مبالغ حساب المواطن خلال الأيام المقبلة

http://www.alyaum.com/article/4212701

تصريحات وزير المالية تثير الارتياح في أوساط 1.5 مليون موظف حكومي

الأجور والبدلات تستحوذ على 450 مليار ريال من الميزانية

تهدف رؤية 2030 إلى خفض فاتورة الأجور من 45% من الميزانية إلى 40% في 2020

عدد العاملين بالدولة إلى 1.5 مليون موظف ومستخدم

يمثل من يعملون منهم بالوظائف التعليمية والعامة 72%

عدد المستخدمين حوالى 76 ألفًا

عدد العاملين في الوظائف العامة بـ 561 ألفًا والتعليمية 543 ألفًا والصحية 195 ألفًا

عدد العاملين بالمؤسسات التى لديها سلالم خاصة حوالى 49 ألفًا