المؤشر الاعلامي 3228
1 نوفمبر 2017 - محرر الموقعالمؤشر الإعلامي الأربعاء 11/2/1439هـ الموافق 1/11/2017م العدد 3228
انطلاق (القطار الخليجي) 2021
http://www.al-madina.com/article/546539
مجلس تعاون خليجي جديد
حمود أبو طالب
نريد عقد القمة حتى لو كانت بحضور المملكة والإمارات والبحرين، وحتى لو تغير مكانها، وحتى لو انتهى الأمر إلى مجلس تعاون جديد أو تكتل جديد سعودي بحريني إماراتي تحت أي مسمى، لو وصلنا إلى نقطة حرجة وثبت عدم رغبة الآخرين في الاستمرار.
http://www.okaz.com.sa/article/1585553
مركز الحرب الفكرية يعتمد مفاهيم (الوسطية) و (الغلو) و (التشدد)
الاعتدال: تبني الآراء والأفكار العادلة والسوية، المنسجمة مع سياق مجتمعها الطبيعي.
الوسطية: تبني أفضل الآراء والأفكار المنسجمة مع أفضل الخيارات المقبولة.
التشدد: تبني الآراء والأفكار المشمولة بالمشقة والحرج، ونسبتها للدين مع احترام رأي الآخر.
التطرف: تبني الآراء والأفكار المتشددة التي لا يسوغ الخلاف فيها، مع معاداة مخالفيها.
الغلو العنيف: تبني الآراء والأفكار المتشددة وفرضها بالعنف أو التحريض عليه.
الإرهاب: قيامُ فردٍ أو أكثرَ بإحداث حالة «فَزَع» أو «رعب» أو «إفساد» مدنيٍّ (بقتل أو بدونه).
http://www.al-madina.com/article/546544
17 عاماً بين الحكم بالقتل والنقض لمتهمي أول عملية سطو مسلح
جدة: مهاجمو (الراجحي والفرنسي) يتحسسون أعناقهم !
http://www.okaz.com.sa/article/1585648
حين تكره الدنيا
توفيق السيف
مثل بقية الأديان السماوية، أراد الإسلام تفكيك الخرافة وعقلنة الفهم البشري للعالم، وأكد على استثمار الطبيعة. لكن – لسبب ما – فإن المسلمين قرروا في أزمان الانحطاط، أن الطبيعة والدنيا كلها لا تستحق العناء. قرّر جمهورهم أن الحياة الدنيا ظرف مؤقت، ومهلة قصيرة في انتظار الحياة الآخرة. لم يعد المسلم قلقاً من بؤس الحياة وتخلفها، وهو لا يرى نفسه شريكاً في بناء حضارة العالم. فكل همّه هو النجاة من النار في الحياة التالية.
ترى… هل يمكن للإسلام أن يسهم في تقدم الدنيا، وأتباعه منصرفون عنها، مشغولون بما بعدها؟
https://aawsat.com/home/article/1069596
الحارس الأمين للسنة النبوية
مشاعل العيسى
وقد جاء في المقررات أحاديث ضعيفة، وقصص مكذوبة وآثار لم تثبت، مثل: قصة الصديق وسده شقوق الغار حتى لدغه عقرب ووأد عمر لابنته، وغناء بنات النجار (طلع البدر علينا) وقول الفاروق «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً» و«قومناك بسيوفنا».
وأما حوار الحجاج مع سعيد بن جبير، وقول البرمكية للرشيد «أقر الله عينك» وقول طارق بن زياد «البحر من أمامكم» وتوبة مالك بن دينار والمرأة التي ضحت بضفائرها لأبي قدامة، كلها قصص منكرة. أما الزعم بأن سبب فتح عمورية هو صرخة المرأة (وامعتصماه!) فلا أصل له.
http://www.okaz.com.sa/article/1585539
35 مليار ريال قروض للنقل والسياحة والتعليم في 90 يوما
ارتفاع أنواع القروض
بلغت قروض السياحة والسفر 66 مليون ريال بنسبة ارتفاع 3.1%، بعد أن كانت 64 مليون ريال خلال الربع الأول من العام
بلغت قروض التعليم 1.134 مليار ريال، بنسبة ارتفاع 10.8%، مقابل 1.023 مليار في الربع الأول
بلغت قروض السيارات 33,929 مليار ريال بارتفاع 9.2% لتكون الأعلى قيمة في القروض، بعد أن كانت 31.078 مليار في الربع الأول من العام
ارتفعت القروض الأخرى لتصل إلى 274,457 مليار ريال، بنسبة ارتفاع 0.1%، بعد أن كانت 274.085 مليار ريال في الربع الأول في العام
سجلت القروض الممنوحة عبر بطاقات الائتمان ارتفاعا بلغ 2.1%، حتى بلغت القيمة القروض لها 10.646 مليارات ريال، بعد أن كانت 10,427 مليارات في الربع الأول.
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=319630&CategoryID=2
لأول مرة تشارك ثلاث فتيات سعوديات في ماراثون خارج المملكة
فتيات وشبان (العون) في ماراثون بيروت 2017
http://www.okaz.com.sa/article/1585618
بنسبة 21 % انخفاض تحويلات الأجانب إلى 8.55 مليار ريال
465% انخفاض السجلات التجارية النسائية خلال 3 سنوات
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=319628&CategoryID=2
7 آلاف مواطنة يقتحمن المدن الصناعية
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=319629&CategoryID=2
الإطاحة بمتهم أطلق النار على شركة في رنية
http://www.okaz.com.sa/article/1585522
خطيئة الانتقام من الصحوة
خلف الحربي
وإذا كان المثل يقول: (لا طاح الجمل كثرت سكاكينه) فإن الصحوة لم تكن جملا صبورا، بل كانت وحشا قبيحا فتت عظام الأمل ومزق أحشاء الحياة الطبيعية، لذلك لم يكتف الناس بشحذ السكاكين حال سقوطها، بل قذفوها بالأحذية والحجارة وكل ما تطاله أيديهم، وهذا سلوك مفهوم بعد ثلاثة عقود من التشوهات الاجتماعية والإنسانية التي صنعتها.
نعم قد يكون نقد مرحلة الصحوة مهما للاستفادة من دروس تلك المرحلة وكي لا يعود الشبح بثياب جديدة، ولكن يبقى العمل الدؤوب من أجل صناعة الغد الذي نحلم به هو الضمانة الوحيدة كي لا يضيع الوقت بينما نحن نستعيد الذكريات المحزنة.
http://www.okaz.com.sa/article/1585550
فراغ مابعد الصحوة 1-2
د. محمد عبدالله الخازم
ربما تقلصت أهمية الصحوة كرابط اجتماعي وحصن سياسي، وحدث مبالغة في استخدامها حتى أصبحت تطرفاً مزعجاً. في المستقبل ربما نستطيع النظر للأمر بصورة أكثر حياداً، لكن السؤال الذي أطرحه الآن أين توجهنا الاجتماعي الجديد الذي سيحفظ لنا توازننا؟ هل سيحدث فراغ نتيجة ضرب الرابطة الدينية المتمثلة في الصحوة؟ هل سنعود لإعلاء القبيلة؟ أم ماهو البديل؟
http://www.al-jazirah.com/2017/20171101/ln26.htm
العودة إلى ما قبل 79
مها الشهري
هذا الأمر يفسر حاجة المجتمع للتعددية التي ينتج عنها استقلال الفرد ضمن استيعاب المجتمع للاتجاهات الفكرية المتعددة فيه، ما يعني العودة للبنية الطبيعية لحياة الإنسان، أي أننا نريد جميعا العودة إلى ما كنا عليه من الانسجام والائتلاف واحترام اختلاف الآخر، إلى الحياة الطبيعية التي نستحقها.
http://www.okaz.com.sa/article/1585546
مملكة المستقبل والقضاء على التطرّف (2-2)
بينة الملحم
وجد الصحويون في مفردة التغريب فرصة لتحقيق أجندة مشروعهم السياسي من خلال استهداف شباب الوطن وتجنيدهم، ولا ننسى أن تنظيم القاعدة على سبيل المثال استخدم فساد الحكومات، ونشرها للتغريب، ودعاوى وجود مدارس أجنبية تفسد العقائد، وكذلك فعلت جماعة الإخوان بكل فروعها.
عام 1979م كان ميلاد مشروع الصحوة؛ وسيدوّن التاريخ أن عام 2017م شهد نهاية الصحوة على يد قائدٍ عظيم حينما قال: 70 % من الشعب السعودي تحت سن الـ30، وبصراحة لن نضيع 30 سنة من حياتنا في التعامل مع أي أفكار متطرفة، سوف ندمرهم اليوم، لأننا نريد أن نعيش حياة طبيعية تترجم مبادئ ديننا السمح وعاداتنا وتقاليدنا الطيبة، ونتعايش مع العالم ونساهم في تنمية وطننا والعالم”.
http://www.alriyadh.com/1634433
نجوم الصحوة ونجوم الحياة
د. عبد الله ناصر الفوزان
قبل الصحوة كانت النجومية لفرسان الأدب والثقافة مثل حمد الجاسر وعبدالله بن خميس وحسين سرحان وأمثالهم ثم جاءت الصحوة فتسيد الساحة نجومها.
الآن مرحلة الصحوة التي حددت معيار النجومية بنموذج الشيخ العريفي وأمثاله قد انتهت أو أنها تلفظ أنفاسها الأخيرة ونحن فيما يبدو على أعتاب مرحلة جديدة ستحدد معايير جديدة للنجومية في المجتمع. وداعاً لنجوم الصحوة وأهلا بنجوم الحياة.
http://www.alriyadh.com/1634393
(الصحوة).. نقطة آخر السطر
محمد المزيني
أخشى ما أخشاه أن نترحم ذات يوم على الماضي كما ترحمنا على كثير من الأشياء التي فرطنا بها، وليكن التعليم الذي فرغ من ضوضاء «الصحوة» هو أول ما نبدأ به وندفع عجلته ببرامج ومشاريع حقيقية تخفف من حدة المنعطف الذي يمر به.
http://www.alhayat.com/Opinion/Mohammed-Al-Mzini/25068182
التنويريون ألهتهم المقابر !
عبدالرحمن الثابتي
حين حلت مرحلة النفط لم يكن لدى الإنسان السعودي الوقت إلا لكي يكون غارقا في مظاهر المدنية، وبنفس الروح التقليدية، مع جرعات مكثفة من التدين والصحوة جعلته يستخدم المنتج الحضاري ويعيش قشور الحداثة دون أن يكون جزءا منها! فكما قال أحدهم إن «الأموات يمسكون بتلابيب الأحياء» لقد كان محقا فقد ألهتهم المقابر عن الحياة وعن الحداثة وعن الأنوار، هل كل الناس كانوا كذلك بمن فيهم التنويريون أيضا؟ ربما!
http://www.okaz.com.sa/article/1585543
بدلاً من إلغاء (فطن) لنحذف حرف الطاء !
هاني الظاهري
الأمير الملهم محمد بن سلمان الذي قال قبل أيام إننا سنعود إلى ما كنا عليه قبل زمن الصحوة، أعاد ذاكرتي لأكثر من 30 سنة، إذ تلقيت تعليمي الابتدائي في مدرسة الفيصلية الأهلية في مدينة الطائف، وأتذكر جيدا أن حصة «الموسيقى» حينها كانت من الحصص الدراسية الاعتيادية وقد تعلمت من خلالها العزف على آلة «البيانو» في العاشرة من عمري.. كان ذلك قبل أن تتصحر مدارسنا وتتحول لثكنات ظلامية تعرض أفلام الجهاد الأفغاني في حصص النشاط، وليت وزارة التعليم اليوم تتبع منهج الأمير وتعيد مدارسنا إلى ما كانت عليه، يكفي فقط أن تلغي حرف الطاء من «فطن» وسنكون لها من الشاكرين.
http://www.okaz.com.sa/article/1585542
النساء في الملاعب السعودية… العالم الجديد
مشاري الذايدي
رفض الجديد، سلوك معتاد، يضمحل مع الزمن وزوال الهواجس، إلا لمن يريد من رفضه هذا خلق قضية حشد وتعبئة.
مرحباً بالسعوديات في العالم الجديد.