المؤشر الاعلامي 3343

تصدرت الرياض المرتبة الأولى عن بقية مدن المملكة في القضايا الواردة لها في المناطق، بنسبة 32%، تليها في المرتبة الثانية منطقة مكة المكرمة بنسبة 23%، ثم الشرقية بنسبة 11 %، وجازان بنسبة 6%

http://www.al-madina.com/article/562696

المنيع يتبرأ من فتوى إرضاع الكبير: حسبي الله على من أعدها ونشرها

«اطلعت على ما نشر في موقع «تويتر» وهو كذب وافتراء»، وزاد: «حسبي الله على من أعده ونشره».

أن إرضاع الكبير لا يعتبر، ولا تنتشر به الحرمة، لأن من شروط الإرضاع الناشر للحرمة أن يكون في الحولين وأن يبلغ 5 رضعات فأكثر، لافتاً إلى أن هذا ما يعتقده ويفتي به.

http://www.okaz.com.sa/article/1618091

مهارات القرن الواحد والعشرين غائبة عن مناهج إعداد المعلمين

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=330870&CategoryID=5

جددت إقامات أكثر من أربعة ملايين وافد

نصف مليون وافد غادروا السعودية نهائياً خلال 2017

http://www.alhayat.com/Articles/27596697

إمام الحرم المكى يحذر من الانسياق وراء الشائعات المغرضة

http://www.al-madina.com/article/562707

أن البرنامج يهدف إلى بناء قاعدة بيانات للمزارع المحورية في المرحلة الأولى

(البيئة): لا رسوم شهرية على برنامج (سجل)

لا يتضمن فرض رسوم شهرية على النخيل والأغنام والأجهزة المحورية

http://www.al-madina.com/article/562715

في مقدمتها الغرامات المالية والعمل التطوعي

بدائل السجون.. تُصلح المحكوم وتنفع المجتمع وتخفض الجريمة

قاض سابق: البدائل مشروطة بكون العقوبة تعزيرية وفي الحق العام

اجتماعي: اختلاط بعض المحكومين مع عتاة المجرمين يفسدهم

محام: 4 شروط لاستبدال الحبس بالعمل التطوعي

نفسي: تطبيق البدائل يتطلب رصد حالة السجين

اقتصادي: يقترح إلزام المحكوم بالغرامة

52 % من القضاة: السجن ليس العقوبة الأفضل

السجون: الجهة المختصة بالبدائل «العدل»

http://www.al-madina.com/article/562702

شباب وفتيات الـ (فود ترك).. جامعيون برتبة (شيف)

http://www.al-madina.com/article/562645

محافظ القطيف: مشروع وسط العوامية سيمنحها نقلة نوعية

http://www.alyaum.com/article/4230442

8 لوحات تكشف منابع الإرهاب وتاريخه منذ 38 عاما

نمر باقر النمر

فندت اللوحة السادسة الإرهاب الشيعي الذي مثله النمر مع التأكيد على أن الإرهاب واحد، وليس له مذهب أو دين أو جنسية بالنسبة لهم، وتمت مكافحة إرهابهم، والذي هرب إلى إيران وشرب ثورتهم، وكان ولاؤه لهم حتى شمله العفو الملكي في عام 1993، وكان من أشهر الدعاة إلى التطرف واستخدام العنف حتى قامت الدول بقطع هذا الفكر الضال الذي كان يود نشره بالمجتمع.

حمير إيران

شملت اللوحة الثامنة من عاش وترعرع وأكل خيرات البلد واندرج خلف المنظمات التجسسية لصالح إيران، الذين كانوا يستهدفون المقدرات الوطنية مثل القوات المسلحة والأمن الاقتصادي والاجتماعي، وقد تم ضبطهم وأعلنت أسماؤهم، وهم 30 مواطنا منهم 28 شيعيا و1 سني و1 سني متشيع.

http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=330816&CategoryID=7

زيارة النساء للقبور.. بين الإباحة والتحريم

عبدالله فراج الشريف

ثبت عن أمّنا عائشة رضي الله عنها، كما روى ابن أبي مليكة أنه رآها زارت قبر أخيها عبدالرحمن، فقيل لها: أليس قد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، قالت: نعم، كان نهى ثم أمر بزيارتها

http://www.al-madina.com/article/562621

مدارس تعليم قيادة المرأة

سليمان العيدي

فرضت المصلحة والحاجة أن تقوم المرأة بقيادة سيارتها تحت نظام المرور الموحد على مستوى الجنسين، وليس ملزما لأحد أن يشتري سيارة أو تقود زوجته أو ابنته سيارة بنفسها

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=36465

الانهيار المفاجئ لبنية التشدد

يحيى الأمير

لقد ظلت الأصوات الحركية والحزبية أبرز أدوات الخارج في تنفيذ هذا المشروع؛ مشروع بناء وتحفيز التشدد في المجتمع السعودي، وكل حملات الممانعة والصراخ التي في الغالب تكون تأليبا للرأي العام ضد الدولة وضد كل الخطوات المستقبلية لم تكن تلقائية ولا اعتباطية (جانب يسير منها كان تشددا حقيقيا لدى شخصيات وأصوات متشددة ومعروفة، لكن خطابها مهما كان حادا لم يكن يحمل أية أبعاد سياسية)، وكانت الهزيمة الكبرى تتحقق حين يشاهدون إقبال المجتمع على تلك الخطوات.

اليوم لا أكثر حزنا من أولئك الذين راهنوا على التشدد بوصفه مشروعا يمكن أن يؤدي للفوضى في المجتمع السعودي، وهذا التراجع الواسع في التشدد وهذا الانهيار السريع لبنيته يعود إلى سبب واحد أنه لم يكن حقيقة ولا واقعا.

http://www.okaz.com.sa/article/1617967

الإفاقة من (الصحوة)!

محمد الرميحي

أن «الصحوة» قد تلاشت، ذلك يحتاج إلى إرادة مجتمعية، تضع الأولويات وتفاصل بين الخيارات، وفي تقديري أن تلك الإرادة في عالم عربي موبوء بحروب أهلية وبينية، تأكل الأخضر واليابس، مفتقدة، بل قد تهيئ كل الفوضى التي نعيش «لشكل آخر من صحوات القرن الواحد والعشرين»! قد تختلف في مظهرها الخارجي، لكن تتماثل في مخبرها الداخلي، وجملته «استخدام الدين قسر في السياسة»!

تبديد الأوهام «الصحوية» يبدو أكثر صعوبة في فضاء إلكتروني مفتوح، وبيئة ثقافية منزوعة المناعة النقدية. الحل هو فتح الحوار حول الظاهرة على مصراعيه؛ لأن الأشباح تخاف النور!

https://aawsat.com/home/article/1184981

المؤشر الاعلامي 3343

أضف تعليقاً